Arrayأتمنى لكم مشاهدة ممتعة، لا تنسوا أن ترفعوا الصوت فالموسيقى التصويرية رائعة [/quote]

رفعت صوت الموسيقى التصويرية فأخذني سحر فيفالدي Vivaldi فيها!

المتابع للسينما الامريكية حين يرى ذلك الكليب سيتذكر حتما فيلم "The 300 Spartans" للمخرج الامريكي "زاك سنايدر" وكل ما تم عمله هو تغيير الاجواء اليونانية الى اجواء مشرقية

توقعنا مسبقا تسخيفا وسخرية وهجوماً:)
نرفض السلفية التي كادت تجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم شخصا هامشيا في الدين الإسلامي، نرفض الصوفية التي تجاوزت الحد في تقديسه
صلى الله عليه وسلم، كلاهما يظن انه أحسن ولكنه أساء.

نفخر بتاريخنا، ونريد ان نرد لنقول لمن أغرقنا بإعلام يؤكد تفوق الغرب علينا دائما أن دولتنا كانت هنا، وستعود.
أنتم تتحدثون عن الإسكندر الأكبر وإسبارطة وطروادة لترسيخ شعور بالتفوق التاريخي ، ونحن لدينا المسلمون وفتوحهم وخالد وسعد وعمرو وطارق وعقبة وصلاح الدين وقطز وبيبرس ومحمد بن القاسم بن محمدِ.

إعادة بناء شعور العزة لدى المسلمين، الذي تمرغ في التراب تبدأ من الصفر.
من يرى الإلحاد أشرف، فما عليه إلا أن يستشرف

سحقونا بالإعلام، سنحاربهم بالإعلام، أول الخطوات كانت الجزيرة، وثانيا شركة الإنتاج العملاقة هذه، وفي الطريق سلسلة كتب ستغرق أوروبا لإظهار حقيقة الإسلام، التمويل يعطل التقدم قليلا، لكنه في النهاية يأتي، ونحن نسير:)

وخلف خطانا نترك رسالتنا، أن اعبدوا الله ، أحبوا محمداً، واهتدوا بهديه (f)

Arrayنرفض السلفية التي كادت تجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم شخصا هامشيا في الدين الإسلامي، نرفض الصوفية التي تجاوزت الحد في تقديسه[/quote]

من الجميل أن يكون للدين الإسلامي الآن نوع من هذه الدعاية المعاصرة، لأن ذلك سيؤدي بشكل ما إلى تخفيف الحالة الأصولية الموجودة في أغلب الطوائف التي تدور حول هذا المحور. لكن في الجانب الآخر - وعلى حسب كلامك - سيؤدي ذلك إلى ترسيخ صفة المحمدية على المسلمين. يعني سنشهد ظهور شكل إسلامي جديد لن يكون مرضياً عنه عند بعض الأصوليين.

Array
من الجميل أن يكون للدين الإسلامي الآن نوع من هذه الدعاية المعاصرة، لأن ذلك سيؤدي بشكل ما إلى تخفيف الحالة الأصولية الموجودة في أغلب الطوائف التي تدور حول هذا المحور. لكن في الجانب الآخر - وعلى حسب كلامك - سيؤدي ذلك إلى ترسيخ صفة المحمدية على المسلمين. يعني سنشهد ظهور شكل إسلامي جديد لن يكون مرضياً عنه عند بعض الأصوليين.
[/quote]

نحن أمة محمد، واسمنا المسلمون، وصفة "المحمدية" اختفت الآن، وعند قراءة البؤساء لفيكتور هيجو ستجد فيها صفة "محمديين"، ولكن عند قراءة أي عمل غربي حديث فغالبا لن تجد إلا "المسلمين"

الخط الوسطي بمجمله غير مرضي عنه، من أصوليي الإسلام أو أصوليي العلمانية أو أصوليي المسيحية واليهودية، لأنه قوي جدا ، وقوته يستمدها من قربه الكبير من الإسلام الحقيقي.

الخط الوسطي لا يؤيد العنف عند الدعوة للإسلام، كوادره أكاديميون ورجال أعمال وعمال وشيوخ وعناصر فاعلة بالمجتمع ، نشاطه الانساني واسع، خدماته الاجتماعية متشعبة، يكاد يثير جنون الغرب فما يقوم بوازي مشاريع دول بكاملها وكثيرون لا يعرفون، ولكنه يشمر عن ذراعه ويرفع سلاحه في مواجهة الاحتلال "العراق، فلسطين" لتجد الجميع يتسابق للموت ، هذا التوازن قوي جدا:)وفاعل جدا

ربما التسمية بـ المحمديون قد اختفت مثل تقول.. لكن ما أعنيه من ترسخ هذه الصفة هو ظهور النبي محمد في هذا التوجه الإسلامي الوسطي بشكل الرمز الديني المحوري مثلما هو موجود في المسيحية بشأن المسيح يسوع، فهل سيصمد هذا الشكل الإسلامي لوحده أو بقوته الذاتية أمام هجمات الدفاع التي سيقوم بها التيار السلفي، أم أن التمويل المالي اللازم لهذه الدعايات هو الذي سيحكم؟

مع الأخذ في الاعتبار أن مقولة " الإسلام الحقيقي " ما هي إلا مقولة دعائية متغيرة المغزى على حسب الأزمنة والأمكنة،وكل يدعي وصال ليلى... وليلى لا تقر لهم بذاك

Array
آمون.. كل "تجديد ديني" وأنت طيب. هذا هو الإسلام القابل للتجديد! وهذه هي الروح الإسلامية يا عزيزي "آمون" والتي لن ولن تقبل التجديد لأن الفحوى الأصلي بهذه النوعية.

يجعله عامر.. كل "شرفي" وأنت طيب. ثم يحدثونك عن فرنجة الإسلام من خلف جدران المكاتب وإذ بي أجد وجوه وسحنات بهذه الهيئة "إياها" والتي تذكرني بروح الإسلام الحقيقية.

صدقني يا "يجعله عامر".. الإلحاد أشرف مليون مرة.
>>>>
[/quote]

بالراحة يا عم ابراهيم شويه علينا
يعني التجديد الديني راح
وراحت أعمال الباحثين والمجددين عشان خاطر فيلم سينمائي يتم عمله !
شايفك مبالغ زيادة عن اللزوم
الراجل فرحان عشان عملوا فيلم ايه المشكله في ده
وقالك اتحاربنا بالإعلام فهنرد بالإعلام
يعني لا رفع سيف ولا لبس سلطانيه فوق دماغه
والسحنات اللي انت شوفتها في الفيلم دي لممثلين يا مولانا
مش كده انت اكبر من ان تتمسك بأشكال وألوان مثل هذه وتراها مجسدة لحضارة الإسلام
_______
المقطع اللي زميلنا حطه
لا يتحمل اكثر من طاقته
ممكن تقول (الإلحاد أشرف مليون مرة)
لو الراجل داعك للإسلام ، وأن تنتمي لهذه السحنات ، وتقدس ، وتتبرك
(f)الورده ديه علشانك متكبرش المواضيع ..

Array
آمون.. كل "تجديد ديني" وأنت طيب. هذا هو الإسلام القابل للتجديد! وهذه هي الروح الإسلامية يا عزيزي "آمون" والتي لن ولن تقبل التجديد لأن الفحوى الأصلي بهذه النوعية.
[/quote]

مش فاهمه يعنى انت ايه اللى مضايقك
غريب هانى ده:26:

Array
يجعله عامر.. كل "شرفي" وأنت طيب. ثم يحدثونك عن فرنجة الإسلام من خلف جدران المكاتب وإذ بي أجد وجوه وسحنات بهذه الهيئة "إياها" والتي تذكرني بروح الإسلام الحقيقية.
[/quote]

دى حتى سحنات مستورده يا برهوم يعنى شعر اصفر وعنين خضرا:D

وياترى السحنات اياها التانيه تبع باباكو كيرلس وشنوده(اللهم احفظنا)

بتذكرك بروح ايه:icon26:

Array
صدقني يا "يجعله عامر".. الإلحاد أشرف مليون مرة
[/quote]

وياترى المسيحيه اشرف مليون مره من الالحاد عشان كده اخترتها:10:

ما تهدى اللعب شويه يا عم ابراهيم

طيب ممكن معلومات عن المخرج والأمور الفنية الأخرى .. حتى نشوف الصورة بشكل أوضح

Array
ربما التسمية بـ المحمديون قد اختفت مثل تقول.. لكن ما أعنيه من ترسخ هذه الصفة هو ظهور النبي محمد في هذا التوجه الإسلامي الوسطي بشكل الرمز الديني المحوري مثلما هو موجود في المسيحية بشأن المسيح يسوع، فهل سيصمد هذا الشكل الإسلامي لوحده أو بقوته الذاتية أمام هجمات الدفاع التي سيقوم بها التيار السلفي، أم أن التمويل المالي اللازم لهذه الدعايات هو الذي سيحكم؟
[/quote]

الرد بسيط ومن ادبيات الإسلام القديمة جدا وقيل أن اول من جاهر به أبو حامد الغزالي "لا يصلح الدين إلا بصلاح المُلك، ولا يقوم المُلك إلا بالرجال، ولا يأتي الرجال إلا بالمال" ، قيل وردت مقولته هذه في كتاب "سري" كتبه الغزالي ويشبه كتاب "الأمير"، شوف الأساطير، ودرسه في القيروان مؤسس دولة الأدارسة:)

وقالت عجوز لمعاوية الخليفة "الناس أتباع لمن غلب، أشياع لمن وهب"

Array
مع الأخذ في الاعتبار أن مقولة " الإسلام الحقيقي " ما هي إلا مقولة دعائية متغيرة المغزى على حسب الأزمنة والأمكنة،وكل يدعي وصال ليلى... وليلى لا تقر لهم بذاك[/quote]

كل من يتبع اتجاها في الإسلام يراه الأقرب إلى الإسلام الحقيقي، وإلا كان تركه لغيره