لا ياعزيزى , صدقنى لا اقصد ان هناك من يدفع لك لتقول هذا الكلام , انت كنت انسان طيب ومحترم فعلًا وما زلت , وللعلم انا اقرأ قصص كثيرة للمتحولين , ولكن هناك قصص تشعر فيها بالصدق وهناك قصص تشعر فيها بعدم الصدق! , الفرق بين الاثنين ان المتحول فعلًا من دين الى دين تنتابه حالة لا أرادية تجعله يبالغ فى الاوصاف المختلفة التى يوصفها , تشعر بين ثنايا كلماته انه وكانه يبكى وهو يكتب هذه الكلمات ؟ تشعر انه سعيد فعلًا ! وقد تشعر انه مجنون !

انت عزيزى قرأت لك اكثر من قصة هنا لحالك واكثر من وصف , وللاسف لا اجد هذه (الحالة) فى كلامك , اشعر بان عندك ( لا مبالاة) بتحولك , يعنى وكأنك تروى قصة لجارك او جارتك , كانك ترمى بالكلمات رميًا , كانك هذا هو حالى وخلاص!
تشعر انك فعلت هذا لغرض او لمصلحة او لمسايرة الوضع الاوروبى .. وليس لراحة نفسية او يقين قوى .. يعنى فعلا تشعر ان موقفك هو :

Array.كلمة ورد غطاها[/quote]

بالنسبة لسورة التوبة آية 29 :)فهل فعلًا هى سببًا كافيًا للارتداد عن الدين؟؟ وهل لا تعرف ان لها حالة خاصة ووضع خاص وظروف خاصة , و قرأت كلام:

Array "إبراهيم لوقا"[/quote]

وعليه :

Array أخذتني حسرة شديدة [/quote]

فاعجبت به وتركت الاسلام ؟!! وهذا مع تأكيدك انك كنت:

Array "مسلم متدين"؟[/quote]

وبعد هذا التدين تتسائل :

Array "كيف يكون الإسلام هكذا؟"[/quote]

وكأنك لم تكن تعرفه؟!
بالرغم تدينك الشديد وبالرغم من تأكيدك على "تدينك"؟؟

عزيزى ابراهيم تقبل منى كل الود والتقدير .
وعذرا على ازعاجك ..
وعذرا من الاخ الكومبيوتر على تغيير مسار الموضوع .

Array
المسيحية هي أن الله ليس إلا حب.كلمة ورد غطاها. ليست براهين ولا أدلة ولا حجج ولا إثبات ولا نفي ولا كل هذا الكلام الذي لا يقدم ولا يؤخر في مسألة الإيمان.

[/quote]
هل تقبل المسيح مخلصا لك ؟! نعم قبلت!!
اذا هنيئا لك بخلاص المسيح,
وكل ماعليك هو ان تجلس خالى البال والفكر وتدع المسيح كى يتدخل فى حياتك!!
هذا هو فحوى الايمان المسيحى
ايمان سهل لايكلفك شيئا..لست بحاجة معه الى ان تصدع رأسك باى كلام فراغ عن الادله والبراهين و ماالى ذلك من هذه الترهات...


:97:

Array

لن أقول أني كنت حسن البنا التاني مثلا ولكني كنت عندي غيرة شديدة على الإسلام. وبدأت أشك في المسيحية. ولأني أحببت أن أقوم بتحويل المسيحيين للإسلام وهذه هي نيتي الأولى
[/quote]

ههههههههههههه

يعنى كما يقول المثل العامى المصرى ( تيجى تصيده يصيدك )

من داعيه اسلامى يدعو المسيحيين للاسلام الى مبشر مسيحى يدعو الناس للمسيحيه :

Array
:lol::lol::lol::lol::lol2::lol2:
أنت اللي جبته لنفسك..فيه حد ياخد سالي لغاية إبراهيم و أنت عارف إن إبراهيم شغلته يرجع الناس للمسيحية!! ما عنديش كلام أقوله ليك غير: "أمسك عليك حريمك" مش "أمسك عليك زوجك" ههههههههه المرة الجاية لو عايزني أتكلم مع نسوانك على التليفون اعمل حسابك أني هاحاول أرجعهم للمسيحية فأنت خدها من قصيرها يا دكتور و اتصل بي بس لوحدك و لكن بدون حريمك:lol2:
[/quote]


Array
ولكن ما تشاءون إلا أن يشاء الله....

ما هي إلا شهور وشهور وكنت أمام المسيح الحقيقي الذي كنت أجهله تمام الجهل.
[/quote]

طيب يا اخى ما تكسب فينا ثواب احنا كمان وتعرفنا طريق المسيح الحقيقى ده ...

يعنى احنا نقرا ما تقراه , ومع ذلك ضللنا الطريق اليه , فهل يا ترى نحن من ضللنا ام انك انت من ضللت ؟؟

يعنى ايه اللى قريتو بالظبط وعرفك الطريق؟؟

تحياتى

:97:

عزيزى كمبيوترجى
تحية طيبة

الالحاد ليس دليلا على الذكاء والايمان بدين واله او حتى بقطة ليس دليلا على الغباء
كما ان الالحاد لي معناه الفسق والفجور ولا الايمان معناه العفة والطهارة

كلمات مثل السلام عليكم ورحمة العقل وبركاته عندى ليست الا رد فعل عكسى لما يحدث معى فى المجتمع
اقابل المسلم واقول له صباح الخير فيجيبنى وعليكم السلام
او يدخل مسلم على مجموعة لا تدين بالاسلام ويصر ان يقول تحية الاسلام
لذلك فالعبارات التى نرددها غالا ما تكون بهف السخرية من تحية تفرض علينا فرضا ولا نستطيع ان نرفض ذلك فى المجتمع الحقيقى
فيكون التنفيس الوحيد كالمعتاد فى المساحات الضيقة التى يتيحها لنا عالم النت

هذا واتركك فى رعاية العقل

Array ايمان سهل لايكلفك شيئا..لست بحاجة معه الى ان تصدع رأسك باى كلام فراغ عن الادله والبراهين و ماالى ذلك من هذه الترهات..[/quote]

أولاً تحياتي للأخوين العزيزين عاشق الكلمة وأتماكا وسأحاول العودة و ربما التعليق أو التجاوب مع ما تفضلتما على قوله.

أريد فقط أن أرد على التعليق المذكور أعلاه في الاقتباس.

الإيمان سهل فعلا كما تقول والمسيح نفسه قال ذلك عندما قال" تعلموا مني لأني وديع ومتواضع القلب. نيري هين فاحملوا نيري عليكم".

نير الرب هين ولا يطلب منا شيء.

هو تكلف كل شيء في المسيح عندما ارتضى الصليب. العمل هو "عمل الله" فعلا في المسيحية وليس على المرء ان يعمل شيء لأن الرب عمل كل شيء.

في الوقت ذاته من يتجاوب مع المسيح بالحب وهو يحمل نير الرب الهين يفعل كل شيء في الحب وبدافع الحب. قال القديس أغسطينوس: أحبب الرب وافعل ما تشاء. ولكن لو نحن نحب ربنا فعلا حب حقيقي فلن نفعل أي شيء يخالف ناموس الحب لديه بل سنسعى دوماً للوفاق تحقيقاً لما علمنا المسيح في الدعاء الرباني: "لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الأرض. هذا يتطلب جهاد ضد النفس والأهواء ويتم الاصطلاح على هذا الجهاد بعبارة "حمل الصليب" والمسيح قال: من أراد أن يتبعني فليكفر بنفسه ويأتي ورائي ويحمل الصليب ويتبعني. في مناسبة أخرى قال المسيح: اجتهدوا أن تدخلوا من الباب الضيق فما أكرب الطريق المؤدي للحياة وقليلون هم الذين يجدونه. وهذا هو لغز الإيمان في المسيح. لك أن تسخر كيفما شئت ولكن المسيحية أعمق من أن تضعها في صورة أفكار بسيطة وكأنك تظن أنك استوعبت كل شيء. في الحقيقة لا توجد "أفكار" بالمرة في المسيحية وإنما توجد "حياة إلهية" يشركنا الله فيها وإما نقبلها بفرح أو نرفضها ونمضي لحال سبيلنا.

تحياتي.

Array النسبة لسورة التوبة آية 29 فهل فعلًا هى سببًا كافيًا للارتداد عن الدين؟؟ وهل لا تعرف ان لها حالة خاصة ووضع خاص وظروف خاصة [/quote]

لو وضعت نفسك موضع هذا الشخص الآخر الذي تتم مصاغرته عند دفع الجزية وسألت نفسك: يا ترى ماذا يكون موقفي لو أنا في هذا الوضع؟ وأي إله هذا الذي يبيح لإنسان أن يذل أخاه الإنسان؟ ربما استوقفت نفسك وأعدت جميع حساباتك من جديد ووقفت أمام ما لم تقف أمامه من قبل حرصا منك على الصدق التام أمام الضمير وعدم استخدام الله في مصاغرة أي بني آدم.

ما تقوله عن أن الآية لها ظروف خاصة مردود عليه بشكل سهل. في المنطق يقولون: إما أن الأمر صحيح على الدوام وفي كل مكان وكل زمان أو هو خطأ برمته. ما هو صحيح بالأمس هو صحيح غدا وصحيح بعد غد وهلم جرا. خذ عندك مسلسل الاغتيالات وسفك الدماء التي قام بها محمد ولو أنت ضميرك رضي بها فبصراحة يؤسفني أن أقول لك إن ضميري لا يقبل بهذا أبداً.

Arrayتشعر انك فعلت هذا لغرض او لمصلحة او لمسايرة الوضع الاوروبى .. وليس لراحة نفسية او يقين قوى ..[/quote]

وهل المسيحية عزيزي أتماكا خرجت من أحشاء أوروبا؟ المسيح هو نجار من الناصرة. الحياة الأوروبية أبعد ما تكون إجمالاً عن المسيح. آخذ من الحياة الأوروبية ما أتمنى أن يجعل مني إنسان متحضر ولو بشكل ما ولكني في الحقيقة لست أوروبي ولا أستسيغ ما هو أوروبي. عندما كنت في الثانوية العامة كنت أسمع الأغاني الأجنبية مثل مايكل جاكسون وفريق أبا وكل هذه الفرق الأوروبية. الآن صدقني لا أطيق أي أغاني أوروبية. ما ينعش صدري هو العزف البدوي على الربابة وسماع أغاني سميرة توفيق وما هو قريب من الروح العربية الحقيقية.

في المسيح فعلا وجدت راحة نفسية. إقرأ أقوال المسيح لذاتها واحكم هل هي مصدر للراحة النفسية أم أنها مصدر للنكد؟ أؤكد لك أني عندما كنت أريد الهروب من مصر كنت مستعد أن أهاجر إلى كينيا أو أي بلد أفريقي. كل ما أردته هو أن أعيش مسيحيتي ببساطة ودون خوف وبعيد عن الاضطهاد والذي يبدو أنه جزء من اتباع المسيح ولا مفر منه.

مجيئي لأميركا لم يكن بالمكسب الذي تتصوره. في المكان الذي أعيش فيه الطقس كله رطوبة ومقرف والجو وكأنه حمام بخار مفتوح بشكل كثيف وحبوب اللقاح تجعل الأسفلت على الطريق لونه أصفر وكل هذا يؤلم الجسم ويزيد من الحساسية. عندما كنت بمصر كنت بصحة جيدة ولم آخذ حتى الإسبرين. ماذا كسبت من أميركا؟ هل أنا فعلا مولع بالغرب وأميركا؟ عندما أتيت لأميركا ازداد تعلقي أكثر بالحياة العربية وكل ما هو عربي ولا تفرقة عندي بين مسلم أو مسيحي أو أي ملة. صدقني لو أني أفرق بين الناس فلن أملك لنفسي سوى الاحتقار. أقرب صديقة لنا الآن هي سيدة أفغانية ومن النوع الذي لا يصافح الرجال وأحترم ممارساتها. الجو الصحي يخلق ناس أصحاء والجو الديني الموتور يخلق ناس موتورة نكدية وتنكد على كل من حولها.


Arrayطيب يا اخى ما تكسب فينا ثواب احنا كمان وتعرفنا طريق المسيح الحقيقى ده ...

يعنى احنا نقرا ما تقراه , ومع ذلك ضللنا الطريق اليه , فهل يا ترى نحن من ضللنا ام انك انت من ضللت ؟؟
[/quote]

افتح الإنجيل واقرا كلام المسيح وقول له: يا مسيح الناصرة هل ما يقولونه عنك حق أم عكس ذلك؟ تكلم إليه مباشرة. لا تحتاج لكلام مني. أنا إنسان ضال مثلي مثل بقية البشر.

وأنا لا أعتبرك "ضال". أنت مسلم ممتاز وتعرف الله بطريقتك. ما ينقصك في نظري هو أن تعرف المسيح الحقيقي وتكون علاقة شخصية معه وتناجيه. هو الآن حي في السماء. يقولون في الحلفان الشعبي "والمسيح الحي". هو يسمعنا وهو الذي قال: لو اجتمع اثنين أو ثلاثة فهناك أكون في الوسط.

معرفة المسيح في حقيقتها لا تمثل ردة من دين إلى دين. المهم أن تعرف المسيح الحقيقي كما هو على طبيعته.

أخلص مودتي لكما.
:redrose::redrose:

ابراهيم وابراهيم(كيمو) استحملوني معلش عندي سؤال والسؤال لابراهيم الاولاني

في موضوع في الساحة الدينيه سال الطوفان الاخضر سؤال للمسلمين فاجاب خالد من القران فرديت انت عليه بالاتي
Array
فتح الله عليك يا شيخ خالد: هذه اسمها حلوى سد الحنك، وتنفع عند المقابر وحضور "الـ gـــبوري اللازم لشيوخ المقابر". لكن هذا لايقدم أو يؤخر في الحوار عقلاً لعقل.
[/quote]

كمية سخريه لا باس بيها وانتصار-من وجهه نظرك- للعقل

طيب كيف يتفق هذا مع هذه المداخلة

Array
أولاً تحياتي للأخوين العزيزين عاشق الكلمة وأتماكا وسأحاول العودة و ربما التعليق أو التجاوب مع ما تفضلتما على قوله.

أريد فقط أن أرد على التعليق المذكور أعلاه في الاقتباس.

الإيمان سهل فعلا كما تقول والمسيح نفسه قال ذلك عندما قال" تعلموا مني لأني وديع ومتواضع القلب. نيري هين فاحملوا نيري عليكم".

نير الرب هين ولا يطلب منا شيء.

هو تكلف كل شيء في المسيح عندما ارتضى الصليب. العمل هو "عمل الله" فعلا في المسيحية وليس على المرء ان يعمل شيء لأن الرب عمل كل شيء.

في الوقت ذاته من يتجاوب مع المسيح بالحب وهو يحمل نير الرب الهين يفعل كل شيء في الحب وبدافع الحب. قال القديس أغسطينوس: أحبب الرب وافعل ما تشاء. ولكن لو نحن نحب ربنا فعلا حب حقيقي فلن نفعل أي شيء يخالف ناموس الحب لديه بل سنسعى دوماً للوفاق تحقيقاً لما علمنا المسيح في الدعاء الرباني: "لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الأرض. هذا يتطلب جهاد ضد النفس والأهواء ويتم الاصطلاح على هذا الجهاد بعبارة "حمل الصليب" والمسيح قال: من أراد أن يتبعني فليكفر بنفسه ويأتي ورائي ويحمل الصليب ويتبعني. في مناسبة أخرى قال المسيح: اجتهدوا أن تدخلوا من الباب الضيق فما أكرب الطريق المؤدي للحياة وقليلون هم الذين يجدونه. وهذا هو لغز الإيمان في المسيح. لك أن تسخر كيفما شئت ولكن المسيحية أعمق من أن تضعها في صورة أفكار بسيطة وكأنك تظن أنك استوعبت كل شيء. في الحقيقة لا توجد "أفكار" بالمرة في المسيحية وإنما توجد "حياة إلهية" يشركنا الله فيها وإما نقبلها بفرح أو نرفضها ونمضي لحال سبيلنا.

تحياتي.
[/quote]

طيب على الاقل خالد نقل ايات قران بدون تصرف....لكن دي خطبه احد!! هل انت مع/ ضد الخطب؟؟!!

وشكرا لسعه صدرك مقدما(f)

الأخ العزيز وأستاذي أحمد:

لا أخفيك أني أخطأت في الرد على خالد وتصرفت بغضب. غضبت لأن خالد يريد إبعاد ما هو "مقدس" عن النقد. هو تجاوب مع واحد يرفع راية الحشد الجماعي وكأن الكل يحاربون الإسلام وهذا غير صحيح. الحوار حول أي دين لا ينطوي على كراهية بل ربما يولد فهم صحيح وربما ولد قبول أكثر. خالد أديب بليغ مفوه وأحب أن أقرأ كتاباته البيانية ولكن أن يستخدمها للتعاون مع زميل يحشد أكبر عدد من الناس حتى ترفض النقد أو حتى تقوم بتقسيم الناس لفسطاطين: ملحد ومؤمن أو مسلم ومسيحي فهذا خطأ. نعم رددت على خالد بغضب وأعتبر أن ردي عليه كان خاطيء وكان يمكن أن أرد بشكل أفضل. أؤكد لك أني كنت سأقول الكلام ذاته لمسيحي يتحفنا خطبة منبرية وهؤلاء ما أكثرهم بل للأسف الشديد هو السواد الأكبر من عامة الشعب ولا طاقة لي بالجلوس إليهم أو حتى سماعهم. صدقني أنه وجود ملحد يستخدم عقله أفضل عندي مليون مرة من مسيحي مؤمن إلخ ويقتبس آية من الإنجيل لكل مناسبة أو يتكلم عن الله في الطالعة والنازلة. صحيح أني رددت هنا بكلام إيماني [ وهو كان إجابة على سؤال سؤلت فيه مباشرة يا صديقي] ولكني على أرض الواقع أحاول الابتعاد عن استخدام المصطلحات الدينية والسبب أن الدين حياة والدين معاملة وليس ألفاظ ومصطلحات نلقيها على مسامع الناس فيستمعوا لنا ويلتزموا بعظاتنا. الوعاظ المسيحيين الذين يستخدمون كل ملتقى اجتماعي للكلام وكأنه منبر كنيسة أراهم الوباء المقيت ذاته؛وأحب أن يكون الإنسان عادي و لا يستخدم الدين أبداً كـ كرباج فوق رأس أخيه الإنسان.

اعتذاري مرة ثانية.

شكرا برهوم(f)

معذرة يا كمبيوترجى و لكن عندى سؤال ملح لابراهيم

Arrayافتح الإنجيل واقرا كلام المسيح وقول له: يا مسيح الناصرة هل ما يقولونه عنك حق أم عكس ذلك؟ تكلم إليه مباشرة. لا تحتاج لكلام مني. أنا إنسان ضال مثلي مثل بقية البشر.[/quote]

فتحت الانجيل و كلمته مباشرة كما تقول فوجدته يقول لى لا تصدقهم هم يكذبون و يدعون على مالم اقله ابدا و يلوون كلامى ليصلوا الى اهدافهم هم
قال لى لو كنت انا الله ربك اما كنت سأقولها صريحة المرة تلو المرة حتى يعلم الحاضر و الغائب اننى انا الله ام اكتفى بكلمات غائمة مثا انا الالف و الياء
و قال لى ايضا لا تصدق شاهدا لم ير شيئا الا ترى انهم يتضاربون فى شهاداتهم ثم ينسبونها لله فمثلا لماذا سمى حقل الدم بذلك الاسم و ماذا كان مصير يهوذا هل شنق ام اندلقت امعاؤه

قال لى المسيح انا لست مقدسا فقط المقدس هو من ارسلنى فقلت له صدقت يا عبد الله و رسوله
:97: