Array
الحل هو ان نزج الحكومة العراقية بحرب جديدة مع ايران تحت شعار: قادسية المالكي الثالثة
[/quote]

حل ممتاز بالفعل وياحبذا تكون أنت على رأس القوات العراقية حتى تنال إكليل الشهادة:D.

ومتنساش تاخد معاك جورنالست علشان ياخد له إكليل هو كمان.

Array
حل ممتاز بالفعل وياحبذا تكون أنت على رأس القوات العراقية حتى تنال إكليل الشهادة:D.
[/quote]

المصريين شاركوا بالقادسية الصدامية
ايه رأيك تشارك بالقادسة المالكية

ولا حتعمل مثل هذا الذي قال "الف جبان ولا الله يرحموه" :lol:

Arrayالى متى سنضل نتحدث بهذا الخطاب الحاقد المكاره العتيق المبني على خزعبلات دينية و اجتهادات قديمة !!!
اما آن لنا ان نتحدث بخطاب عصري عملي يتزامن مع احداث اليوم و خطط اليوم و مكائد اليوم و تطلعات اليوم التي تجري بين الدول المتصارعة على هذه المنطقة . اما زلنا نفسر الرغبات الايرانية و الطموحات الايرانية عبر القالب الديني !
هل يكفي القالب الديني ليشرح لنا كل العلاقات السياسية و التحالفات و التناقضات و الخطط و التبرعات و التعاون الذي يجري بين افراد و جماعات و قوى مختلفة الدين لتقف ضد جماعات و قوى من دينها لهدف ما .
هل ان وقوف الاخوان المسلمين المصريين ، او حماسيي فلسطين او غيرهم من متزمتي السنة في تايبيد ايران ضد امريكا هو جزء من اللعبة التي تتحدث عنها في تفسيرك الديني اعلاه !؟؟
كفى يا عزيزي ن و تجاوز هذه الطريقة في التخاطب السياسي . فما عاد هناك دين يحرك دول ، بل ربما ان هناك دول كثيرة تحرك الاديان لتحلبها و تشرب لبنها قبل اهلها الاصليين !

تحياتي .[/quote]

الزميل عوارفي (f)
كلامك جميل .. وتشكر عليه

ولكن الا ترى من يصعّد هذا الخطاب الديني الطائفي هي امريكا وايران ؟

او حلفاء امريكا وحلفاء ايران

الدين مطية للمصالح السياسية وللهيمنة والسيطرة والنفوذ ووقود هذه الحرب الجهلة من المؤمنين

أورافي

حتى لو أردنا أخذ الخطاب الطائفي بمجرده فهو باطل من أساسه...
لم يقل أحد في إيران أو عند الشيعة بأن الأمين قد تاه، ولم يحقر أحد النبي، ولم ينتشر التشيع في إيران منذ مئة وخمسين سنة بل هو موجود منذ 14 قرن.

:
عندما أحتل العراق من قبل الأمريكيين وحلفائهم ، كانت الجمهورية الصفوية هي المستفيد الأكبر من هذا الاحتلال ، بل إنها ساعدت بصورة مباشرة على احتلال هذين البلدين المسلمين ، يقول قال محمد علي أبطحي : (( لولا إيران لما سقطت كابل وبغداد )) .

وفعلا كانت إيران هي المستفيدة من احتلال العراق ، ربما أكثر من أمريكا نفسها ؛ لأن هذا البلد بكل إمكانياته كان تحت تصرفهم ، من خلال العصابات الصفوية التي كانت إيران تدربها طوال أكثر من عشرين عامة في انتظار هذه اللحظة ، فتسلمت هذه العصابات البلد عن طريق انتخابات مزورة جرى الاتفاق والتنسيق فيها على نطاق واسع بين أمريكا وإيران من أجل تقاسم ثروات هذا البلد ، فكانت أمريكا قد حازت على نصيبها من ثروات العراق ، مقابل إطلاق يد إيران في العراق لتنفيذ سياسته ( الصفونة ) .
إن الذي يحدث في العراق الآن هو مجازر جديدة شبيه تماماً بمجازر الصفويين في إيران قبل أربعة قرون ، فالتاريخ الآن يعيد نفسه في العراق ، إذ لا يخفى على أحد القتل المنظم الذي يقوم به الصفويون الجدد لأهل السنة ، وهناك عشرات القصص التي تصل إلى مسامعنا يومياً عن القتل والدمار الذي يحيق بأهل السنة ، وتحت مرأى ومسمع العالم كله مسلمهم وكافرهم ، فقد سيطرت العصابات الصفوية التي كانت إيران تعدها لهذه المهمة منذ أكثر من عشرين عاماً على قطاعات الجيش والشرطة في العراق ، بل لا أعلم أن هناك رجلاً من أهل السنة مجاهراً بعقيدته يستطيع الانتماء لهذا السلك ، بعد أن أحكم الروافض سيطرتهم على مداخل التجنيد فيه ، وقد كانت خطة الإيرانية الصفوية
تتمثل بثلاث مراحل :
المرحلة الأولى : دعت المرجعيات الدينية الشيعية أتبعها إلى التعاون التام والكامل مع القوات الأمريكية والبريطانية الغازية لبلاد الرافدين ، وأصدر كبيرهم السستاني فتواه المشهورة بعدم مقاتلة هذه القوات ، واعتبارها قوات صديقة ، وبذلك حصل حلف خفي بين الصلبيين والصفويين ، شبيه بالحلف نفسه الذي قام قبل أربعة قرون ضد الدولة العثمانية بعد أن وصلت قواتها إلى فينا ، فأرادت أوروبا أن تفتح جبهة جديدة ضد العثمانيين ، فلم تجد أفضل من الصفويين ، فزودتهم بالمال والسلاح ، وقامت الدولة الصفوية بطعن الدولة العثمانية بالظهر ، فاضطرت الأخيرة إلى أن تسحب قواتها من الجبهة الأوربية وتقاتل الصفويين ، والذي يحدث في العراق الآن هو الشيء نفسه ، تحالف صفوي صليبي من أجل كسر شوكة أهل السنة في العراق .
المرحلة الثانية : وفيها قام الصفويون الجدد بالسيطرة على مفاصل الحياة السياسية والإدارية في الوزارات العراقية ، خاصة المراكز ذات السيادة ، فسيطروا على أجهزة الشرطة والجيش ، ووسائل الإعلام ، والتربية والتعليم ، والمجالس المحلية ، وأهم من ذلك كله السيطرة على المنشآت النفطية ، والقيام ببيع النفط بصورة مباشرة عن طريق إيران من أجل تغطية النفقات لهذه المرحلة والمرحلة القادمة الأكثر أهمية .
المرحلة الثالثة : وهي مرحلة القتل والتهجير ، يقول عبد العزيز الحكيم رئيس ما يسـمى ( بالمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق ) ، أننا نعطي لأهل السنة في العراق ثلاثة خيارات لا رابع لها : أما أن يتشيعوا ، أو يخرجوا من العراق أو يقتلوا ، وقد قامات العصابات الإجرامية بعمليات قتل منظمة للمناطق المختلطة والتي يشكل فيها أهل السنة أقلية خاصة محافظات الجنوب ، ثم انتقل الأمر إلى بغداد ، ويقدر عدد من قتل من أهل السنة في العراق بأكثر من مليون إنسان .
وبعد أن شعرت العصابات الصفوية بأن رافضة العراق لا يخدمونها كلياً في تنفيذ ما تصبوا إليه ، وأن المقاومة العراقية ضد المحتل تتنامى بشكل ملحوظ ، لجأت إلى تفجير مرقدي الأماميين في سامراء ، إذ تشير كافة التقريرات – والغربية منها على وجه الخصوص إلى أن إيران هي من قام بهذا العمل من أجل إثارة الفتنة ، وضم المترددين من رافضة العراق إلى عمليات القتل والتهجير ضد أهل السنة ، من ذلك ما صرح مصدر أمني مستقل رفض الكشف عن اسمه أن التحقيقات الأولية في قضية استهداف منارتي مرقدي العسكريين كشفت عن أن المنائر استهدفت بقذائف هاون عيار 81 ملم إيرانية الصنع ، حيث جمعت من مكان الانفجار عدة شظايا من بقايا قنابر الهاون تشير إلى كونها مصنعة في إيران عام 2006 ، يذكر أن هذه القذائف كانت قد استهدفت مساجد ومناطق سنية في بغداد خلال الأشهر الماضية ، خصوصاً في مناطق الأعظمية وحي الجامعة وحي العدل والغزالية ... ويشك في أن ميليشيا جيش المهدي التابع لمقتدى الصدر استخدمها في هجماته ضد هذه المناطق ( صحيفة الواشنطن بوست – الأربعاء 13/6/2007 ) .
إن غفلة المسلمين أو تغافلهم عما تقوم به الجمهورية الصفوية يشكل تهديداً حقيقياً لكيانهم ودينهم ، لذا وجوب التنبيه على هذا الخطر العظيم .. اللهم أني بلغت .. اللهم فأشهد

الحصار الصفوي والتأمر الفارسي البغيض ضد العرب هو امر واقع
والخطر يقترب
وما نسمع من البعض الا كلمات : وهروب للامام ؟
ما علينا العمل؟
رص الامة وعدم التوهم بافعال الفرس ومخططات ايران
وما شاهدناه على الساحة اللبنانية من ابادة وملاحقة وضرب للمدن والابنية واقامة حواجز على الهوية الا جزء بسيط واضح من الخطر الصفوي المجوسي الذي تقترب براثنه من قلب الامة العربية وبينما مثقفيها وشبابها يلهون ويتساءلون ؟

المشكلة أن آل سعود كانوا - وبغباوة فائقة- أكبر حليف لأمريكا في احتلال العراق. فما قولك؟

Array
كانت الجمهورية الصفوية [/quote]

Array
إطلاق يد إيران في العراق لتنفيذ سياسته ( الصفونة ) .[/quote]

Array
شبيه تماماً بمجازر الصفويين في إيران قبل أربعة قرون ،[/quote]

Array
القتل المنظم الذي يقوم به الصفويون الجدد لأهل السنة [/quote]

Array
فقد سيطرت العصابات الصفوية[/quote]

Array
لا أعلم أن هناك رجلاً من أهل السنة مجاهراً بعقيدته يستطيع الانتماء لهذا السلك ، بعد أن أحكم الروافض سيطرتهم [/quote]

Array
وبذلك حصل حلف خفي بين الصلبيين والصفويين ، شبيه بالحلف نفسه الذي قام قبل أربعة قرون ضد الدولة العثمانية[/quote]

Array
وقامت الدولة الصفوية بطعن الدولة العثمانية بالظهر ،[/quote]

Array
وتقاتل الصفويين ، والذي يحدث في العراق الآن هو الشيء نفسه ، تحالف صفوي صليبي من أجل كسر شوكة أهل السنة في العراق . [/quote]

Array
المرحلة الثانية : وفيها قام الصفويون الجدد بالسيطرة على مفاصل الحياة[/quote]

Array
ويقدر عدد من قتل من أهل السنة في العراق بأكثر من مليون إنسان . [/quote]

Array
وبعد أن شعرت العصابات الصفوية بأن رافضة العراق لا يخدمونها كلياً في تنفيذ ما تصبوا إليه ، [/quote]

Array
لجأت إلى تفجير مرقدي الأماميين في سامراء ، إذ تشير كافة التقريرات – والغربية منها على وجه الخصوص إلى أن إيران هي من قام بهذا العمل من أجل إثارة الفتنة ، وضم المترددين من رافضة العراق [/quote]

Array
إن غفلة المسلمين أو تغافلهم عما تقوم به الجمهورية الصفوية يشكل تهديداً حقيقياً لكيانهم ودينهم ، لذا وجوب التنبيه على هذا الخطر العظيم .. اللهم أني بلغت .. اللهم فأشهد [/quote]

Array
الحصار الصفوي والتأمر الفارسي البغيض ضد العرب هو امر واقع
والخطر يقترب [/quote]

Array
ما علينا العمل؟
رص الامة وعدم التوهم بافعال الفرس ومخططات ايران[/quote]

Array
الا جزء بسيط واضح من الخطر الصفوي المجوسي الذي تقترب براثنه من قلب الامة العربية ؟
[/quote]

:bouncy:

:lol:

:nocomment: