{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عمر أبو رصاع
عضو متقدم
   
المشاركات: 334
الانضمام: Apr 2006
|
باسم عوض الله
Array
معلوماتي عن هذا الشخص كما يلي
اسمه باسم عوض الله البهلوان
من اصل فلسطيني من قرية تدعي العيزرية في القدس ويحمل الجنسية الامريكية ويقال انه له صلة نسب بأحمد قريع المفاوض الفلسطيني
والده كان السائق الشخصي للملك حسين في امريكا
يشغل ومنذ عدة سنوات منصب رئيس الديوان الملكي في الاردن،رغم تغير عدة وزارات في الاردن في السنوات الاخيرة الا انه ظل محتفظا بمنصبه ،يحظي بدعم امريكي صهيوني كبير يقال انه الشخصية الثانية بعد الملك في حكم الاردن والبعض يعتبره هو الحاكم الحقيقي للاردن في الفترة الاخيرة،وهومن مؤيدي والساعين الي وحدة فلسطينية من نوع ما تشمل الضفة الغربية وقطاع غزة مع الاردن
[/quote]
الزميل المحترم بعد التحية
اود فقط ان اعقب على بعض المعلومات التي تفضلت بها ، والد الدكتور باسم لم يكن سائق شخصي للملك حسين و الملك لم يستخدم في حياته إلا سواق و مرافقين من الجيش العربي دائما ، و السيد البهلوان يدير شركة تعمل في مجال خدمات الدبلوماسيين العرب في العاصمة الامريكية واشنطن و يرتبط بعلاقات جيدة مع العديد من الدبلوماسيين و الساسة العرب بحكم حضوره و عمله في واشنطن.
الدكتور باسم تقلب في عدة مناصب كما جاء في تقديم الزميل عنه اظن في المداخلة الثانية او الثالثة و اثبت كفاءة عالية و يمكن ان اقول لك مطمئن من خلال متابعتي الدقيقة لتاريخ رجال الدولة في الاردن ان الدكتور باسم هو اكثر شخصية مستهدفة على طوله و عرضه و يعود هذا لعدة اسباب منها الحسد و الغيرة و منها اصول الدكتور باسم و سرعة صعود نجمه و رفضه تقديم الاموال لمن راح يطرق بابه في وزارة التخطيط من النواب مما جعلهم يهاجمونه و يطالبةن بطرده من الحكومة و غيره و غيره و غيره.
اما حكاية ان الدكتور باسم يحظى بدعم امريكي صهيوني فهي بلا معنى و لا مضمون لان الدكتور باسم اصلا لا يملك اي سلطة قانونية تخوله لا هو و لا غيره في الاردن ان يتخذ اي قرار بدون علم و موافقة الملك ، و هذا يرد على الجزئية الثانية ايضا من ان الدكتور باسم الرجل الثاني فاعتقد انه من المفهوم انه في الاردن جميع الشخصيات السياسية العاملة فعلا سواء في حكومة او في ديوان او في مخابرات كلها تستمد شرعيتها من العرش و ليس لها مستقلة اي قوة او وزن سياسي ، و بالتعبير الاردني اكبر راس في الحكومة بقرار ملكي يجلس في بيته يعني ليس هناك لا ضابط و لا وزير و لا اي شاغل منصب له وزن خارج اطار الارادة الملكية ، و جميع عقد و اعصاب القوة و النظام الاردني تجتمع في كف الملك شخصياً و من تظنه الثاني ربما غدا يكون للعبد الفقير لله قدرة اكبر منه. اما متى يكون هناك وزن و قوة للشخصيات العامة فهذا يكون ضمن أحد شرطين اولهما ان يكون في الاردن ساسة و عسكريين على الطريقة العربية ممن يدخلون فلا يخرجون و يصيرون مراكز قوى يحسب لها حساب و هذا غير موجود في الاردن يكفي ان نشير إلى ان الملك عبد الله في بداية عهده اقال كل من مدير المخابرات العامة الفريق البطيخي و مدير الامن العام و جميع من يحمل رتبة لواء فيهما و نائب رئيس هيئة الاركان المشتركة للقوات المسلحة الفريق الكعابنة و رئيس الحكومة و معظم الطاقم الوزاري في غضون شهر واحد و لم يحدث هذا اي قلاقل و لا اي خلل حمل هؤلاء حقائبهم و خرجوا من السلطة و واصلت المؤسسات عملها بشكل طبيعي جدا و نحن الحقيقة نحمد الله ان هذا الشرط غير متحقق في الاردن و لا نأمل له ان يتحقق فلا ينقصنا مراكز قوى و لا ضباط اقوياء متنفذين بالشأن السياسي ، اما الشرط الثاني فهو ان يكون هؤلاء الساسة يستمدون قوتهم من الدعم الشعبي اي هم افراز الارادة الشعبية كقوى سياسية تأخذ وزنها من الشارع السياسي و من خلال الممارسة الديموقراطية الحزبية الدستورية و هي ما نأمل ان نجده و نراه في الاردن.
اما حكاية الحاكم الفعلي فالحاكم الفعلي في الاردن هو الملك عبد الله الثاني و اي عضو في السلطة انما يستمد قوته و شرعيته و صلاحياته من الملك و كما قلنا يستطيع الملك اقصاء من شاء من اي منصب في الحكومة او الاجهزة الامنية او العسكرية او ديوانه دون قيد او شرط.
اما قضية ايمان عوض الله بالوحدة مع فلسطين و لو اني لا اعرف عنها شيء لكني شخصيا من اشد مؤيدي اي تنسيق وحدوي مع جمهورية فلسطينية مستقلة في المستقبل فهذه الوحدة شيء طيب و ايجابي و من مصلحة الشعبين العربيين الاكثر ارتباطا و التصاقا.
تحياتي و محبتي
|
|
08-07-2008, 11:00 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}