{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
فرناس
عضو متقدم
المشاركات: 512
الانضمام: Dec 2001
|
الحداثة بعد فوات الاوان
Array
, و تجاوز مرحلة الحروب القومية بعد حربين عالميتين أفنتا عشرات الملايين...
و قبل ذلك تحرر من سلطة الكنيسة و التحالف المصلحي الأبدي بين الكنيسة و الحكم الملكي..
في تلك الأثناء كنا بفضل العثمانيين نغط في سبات عميق..أو قل حالة شبيهة بحالة المسطول الذي يتعاطى الحشيش..
أكثر من أربع قرون من انقطاع الاتصال مع العالم الحديث و التحولات الجارية فيه ..فطبيعي أن يكون حالنا بهذا البؤس..
[/quote]
عزيزي MINDMUSCLES
اعتقد ان ما ذكرته قد يثير الاشكال, اولها على الاقل فيما ذكر عن " التجاوز " القومي والديني لاوروبا, حيث الامر ليس بهذا العمق الذي تظنه, فالحرب اليوغسلافية هي بامتياز حرب قومية- دينية, كذلك تشهد اوروبا بشكل عام واوروبا الشرقية صحوة قومية انعزالية نتيجة لاختفاء " الخصوصية " التي يفرضها الاتحاد الاوروبي, ولا اعرف كيف يتماشى هذا مع الشعبية الهائلة للاحزاب اليمينية ( القومية ) في اوروبا. اعتقد ان الوقت ما زال مبكرا للرقص فوق جثمان القومية او الدين في اوروبا.
اسمح لي ايضا ان اتحفظ على ما ذكر بالنسبة للعثمانيين وفترة الحكم العثماني للاقطار العربية, اظن ان الامر يحتاج للتقييم " مقارن ", بما يعني انني لربما وافقتك على ذلك في الفترة التي تقارب نهاية الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر, ظهور القومية العربية كردة فعل قبل كل شيء على القومية التركية التعسفية لجمعية الاتحاد والترقي, لكن ما قبل ذلك في الامر بعض الاشكال, حيث نعلم جميعا ان مفهوم القومية هو مفهوم حديث ومعاصر, ولا اعتقد ان البعض قام بالتفرقة على اساس تركي وعربي, لربما كان الحال هو " مسلم " و " غير مسلم ". ولم يكن الاقصاء على كل حال على اساس عرقي. هذا مع الاخذ بالحسبان ان تلك الفترة تحديد تعد عصرا ذهبيا بالنسبة للمنطقة على الاقل بالمفهوم السياسي للامر .
(f)(f)
|
|
08-07-2008, 02:08 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}