وجدت على النت مصادفة كتاب ايات شيطانية باللغة العربية

للكاتب احمد رشدي وها هو الرابط لمن يرغب

http://www.4shared.com/file/57810211/6016c...ie-_ARABIC.html

شكراً لك صديقي ... وللتصحيح اسمه سلمان رشدي وليس أحمد

هل من الممكن رفع الكتاب على موقع Rapidshare فنكون من الشاكرين

هاهو الكتاب على الرابيدشير:

http://rapidshare.com/files/135724124/1-Sa...die-_ARABIC.pdf

شاكرين فضلك علينا اخى الكريم
شكرا جزيلا لك

Array
وجدت على النت مصادفة كتاب ايات شيطانية باللغة العربية للكاتب سلمان رشدي وها هو الرابط لمن يرغب [/quote]

ممنوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووون وألف شكر

كنت ح اطلب الكتاب من الزملاء ولكن رب صدفة أحسن من ألف ميعاد

وإلك مني ومن باقي الزملاء وحدة فودكا من صقيع سيبيريا معتّقة من ايام الله يرحمه الاتحاد السوفييتي:thumbup:

Array
شكراً لك صديقي ... وللتصحيح اسمه سلمان رشدي وليس أحمد
[/quote]

معك حق واعتذر عن هذا الخطاء المطبعي غير المقصود

لكافة الاخوة

لا شكر على واجب :97:

تعرف بعض الكلمات قد لا تفي حقك من الشكر و الامتنان، أشعر بسعادة غامرة و أنا أطالع الرواية اليوم باللغة العربية، مجهود مقتدر و أفق رحب يبشر بنشاط افتراضي يفتض كل محرماتهم الملعونة...
بشارة أن يكون هذا المؤلف بين رحاب الضاد يكسر بهرجة ظلام قديم...

أمّا المترجم، فأحسنت قد لقتنا درسا عميقا حتى بغياب ذكرك...

و الآن و قد توفرت لنا الرواية باللغة العربية، فسؤال بديهي أولي، ما الذي في الرواية فعلا يمثل ما واجهته من الطاقة الممانعة الهائلة ؟

مع التقدير...

يقول سلمان رشدي :" ربما يتفقون ( المسلمون ) معي أيضا على الاعتراف بأن الضجّة التي أثيرت حول الآيات الشيطانية ليس لها في الحقيقة إلّا هدف واحد : أن نعرف من ينبغي أن تكون له السلطة على القصّة الكبرى، و على تاريخ الاسلام و ان هذه السلطة يجب أن يتقاسمها جميع الناس على قدم المساواة. و أن روايتي، و إن لم تكن مؤهلة لذلك، فإنها تمثل محاولة لا تقل أهمية لسرد التاريخ من جديد. و أنني، إن أخفقت في مسعاي، فإن آخرين ينبغي أن ينجحوا لأن من لا سلطة لهم على إعادة حكاية ذلك التاريخ الذي يسيطر على حياتهم و التفكير فيه، و تفكيكه و التندر به و تغييره كلما تغيّرت الأزمان، هم في حقيقة الأمر عاجزون لأنهم لا يستطيعون التفكير بطريقة جديدة "
تخييل الأصول، الاسلام و كتابة الحداثة؛ فتحي بن سلامة؛ تعريب شكري المبخوت؛ دار الجنوب للنشر- تونس؛ 1995؛ ص 40