{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Romeo
عضو رائد
المشاركات: 1,373
الانضمام: Mar 2004
|
مقتل مستشار الرئيس السوري؟ هل من معلومات
|
|
08-05-2008, 12:47 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
أبو إبراهيم
عضو رائد
المشاركات: 3,725
الانضمام: Mar 2004
|
مقتل مستشار الرئيس السوري؟ هل من معلومات
الجارديان : الصراع على السلطة يقف وراء اغتيال الساعد الأيمن للأسد
محيط : كشفت صحيفة "الجارديان" البريطانية اليوم الثلاثاء أن اغتيال محمد سليمان أحد كبار ضباط الجيش السوري والذي يعتبر اليد اليمنى للرئيس بشار الاسد يدخل في إطار الصراع على السلطة .
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن الجارديان أن الاغتيال يقع ضمن صراع القوى والصراع على السلطة بين سليمان ورئيس الاستخبارات العسكرية السوري آصف شوكت بسبب مقتل القيادي في حزب الله عماد مغنية في دمشق وتجريد شوكت من سلطات كثيرة كان يتمتع بها.
وقالت مصادر سورية إن العميد سليمان الذي أغتيل السبت الماضي لم تكن علاقته جيدة بآصف شوكت، مدير شعبة الاستخبارات العسكرية السورية بسبب علاقة سليمان مع ضابط كبير كان يرسل بريد شعبة المخابرات وتقارير مراقبة تحركات اللواء شوكت مباشرة إلى العميد سليمان.
من جهتها نقلت صحيفة الشرق الاوسط عن مصدر سوري استبعاد أن يكون الاغتيال قد تم على خلفية طموحات سياسية وتنافس بين سليمان وغيره من اجنحة النظام السوري ، واصفًا دوره بانه "اهم من اي مسئول سياسي اخر بالنظام وان سلطته تتجاوز وزير الدفاع ورئيس الاركان ". ورفض المصدر ربط الاغتيال بأي من الاحداث الاخيرة معتبرًا أن الوضع معقد ويجب التريث بانتظار ما قد يصدر من معلومات .
وقد شيع العميد سليمان امس الاثنين بحضور عدد من المسئولين السوريين، وقالت مصادر ان شقيق الرئيس السوري ماهر الاسد قائد الحرس الجمهوري وضباطًا كبارًا اخرين حضروا جنازة سليمان ببلدة دريكيش شرقي طرطوس. ويشير حضور ماهر الاسد وهو احد أقوى الشخصيات في سوريا الى دور سليمان المحوري في هرم السلطة السورية وإلى مكانته بين اركان الدولة.
ظروف الاغتيال
وتضاربت الأنباء بشأن سيناريو الاغتيال ، حيث عرضت مصادر لجريدة "السياسة" الكويتية تفاصيل الاغتيال بأن سيارة "مرسيدس" سوداء اللون دخلت إلى "الشاليه" الذي يملكه سليمان قرب مجمع شاطئ "الرمال الذهبية" في طرطوس على الساحل السوري, وترجل منها عدد من المسلحين الملثمين الذين كانوا يرتدون بزات سوداء اللون ومزودين برشاشات أوتوماتيكية متطورة ومجهزة بكواتم للصوت, وإثر دخولهم "الشاليه" بادروا الى احتجاز زوجته وأولاده وسائقه واثنين من مرافقيه في غرفة خاصة, ثم أطلقوا النار على سليمان في أنحاء متعددة من جسده ورأسه حتى فارق الحياة.
وقال موقع "جبهة الخلاص الوطني" السوري المعارض إن سليمان اغتيل برصاص قناص على متن يخت من البحر خلال قضائه إجازة في منزله بمنتجع سياحي بطرطوس وأصيب في رأسه وقلبه وتوفيَّ على الفور.
وذهبت مصادر آخرى للقول إن عملية الاغتيال نفذت من خلال إطلاق رصاص من بندقية مزودة بكاتم صوت على منطقة الرأس وبقيت رصاصة في الرقبة، ولم تتوافرْ أية معلومات رسمية حتى الآن من السلطات السورية.
سيناريوهات الاغتيال
وتعدد التكهنات والروايات بشأن اغتيال سليمان ، حيث قالت مصادر سورية موثوقة لجريدة "السياسة" أن جريمة الاغتيال حدثت قبل ساعات من سفر الرئيس الأسد إلى طهران, وان تصفيته مرتبطة بجريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الاسبق رفيق الحريري.
واستبعدت المصادر أن تكون لجريمة الاغتيال أي علاقة بمقتل القيادي في "حزب الله" عماد مغنية, مؤكدة إنها مرتبطة باغتيال رفيق الحريري, كون العميد سليمان يملك جميع خيوط هذه الجريمة بالنظر لعمق الصلة مع الأسد.
في سياق متصل, ذكر موقع "ديبكا فايل" المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية ان سليمان عمل على ملفات كبرى, وان "اغتياله على الغالب مرتبط بها", موضحا انه كان رجل الاتصال بين الأسد وبين كوريا الشمالية, وقام بزيارات عدة الى بيونج يانج, كما نظم عملية نقل الأجهزة الضرورية لبناء المفاعل النووي الذي كان في طور البناء في دير الزور, من كوريا الشمالية الى سورية, اضافة الى تنظيم حراسة المهندسين والخبراء الكوريين في سورية.
ووفقا للموقع الاسرائيلي, فإن واحدا من ثلاثة احتمالات أدى إلى اغتيال سليمان, الأول مرتبط بمفاعل دير الزور النووي الذي قصفته اسرائيل في سبتمبر الماضي حيث ان قصف المفاعل سجل كنقطة فشل للعميد محمد سليمان, والثاني هو ان عناصر خارجية دخلت سورية ونفذت العملية, والاحتمال الثالث, هو أن تصفيته شبيهة بتصفية الكثيرين ممن يحملون كمية كبيرة من الأسرار.
من جانبه ، قال مسئول لبناني رفض الكشف عن هويته إن سليمان كان "ضابط الاتصال السوري مع حزب الله"، كما كان "على صلة وثيقة" أيضاً بالقائد في حزب الله بعماد مغنية ، وهو الامر الذي نفاه مسئول في حزب الله لوكالة الانباء الفرنسية مؤكدًا عدم معرفة الحزب بسليمان او بمقتله .
واستبعد عضو الأمانة العامة لجبهة الخلاص السورية المعارضة والناطق الرسمي بإسم جماعة الأخوان المسلمين، زهير سالم تورط إيران أو حزب الله في اغتيال سليمان ، قائلا :" لا أظن أن الإيرانيين أو حزب الله يرون في الرجل نداً لمغنية ولذلك إن أرادوا الثأر فسيستهدفون شخصية أكبر مقاماً في الموقع والقرار، كما أن سكوت الإيرانيين وحزب الله لا يعني أنهم نسوا ملف مغنية".
يذكر ان العميد محمد سليمان كان من ضمن الاسماء التي طلب رئيس لجنة التحقيق الدولية السابق ديتلف ميليس التحقيق معها في اطار قضية اغتيال رفيق الحريري .
العميد سليمان
قال موقع "جبهة الخلاص" إن العميد سليمان، وهو من مواليد بلدة الدريكيش، تخرج في كلية الهندسة الميكانيكية بجامعة دمشق والتحق بدورة مهندس قيادي في الكلية الحربية وتخرج برتبة نقيب مهندس قيادي، وهو متزوج من دير الزور، وله ثلاثة اولاد.
وأضاف الموقع أن سليمان كان من اوائل المتفوقين في الكلية الحربية مما سهل له التقرب من النقيب باسل الاسد آنذاك، الشقيق الراحل للرئيس السوري، ثم عين ضابطاً مهندساً قيادياً في الحرس الجمهوري في الكتيبة التي كان يرأسها باسل الاسد.
وابتعث إلى الاتحاد السوفييتي لتطوير سلاح الدبابات بالحرس الجمهوري وحصل على الماجستير في سلاح الدبابات، ونال الدكتوراه في تطوير سلاح المدفعية. وبعد عودة سليمان الى سورية، التحق بالحرس الجمهوري وتقلد منصبَ مديرِ مكتبِ باسل الاسد ومستشاره الخاص للشئون العسكرية.
وكان عضوا في اللجنة العسكرية الخاصة لإدارة التسليح المختصة بشراء الاسلحة وتطويرها. وبعد وفاة باسل الاسد وتسلم بشار للواء الـ41 للحرس الجمهوري، تسلم العميد سليمان منصب مدير مكتب بشار الاسد الخاص، واصبح يدير غرفة العمليات الخاصة لبشار الاسد والتي تتعلق بنقل الضباط وتسريحهم ومتابعة شئون الجيش والشئون الأمنية.
وأسس مكتباً خاصاً بالتنسيق مع مكتب المعلومات التابع للقصر الجمهوري لمتابعة الوضع الداخلي، وكل ما يتعلق بالوزارات والمؤسسات الحزبية. وخلال وفاة الرئيس السوري الراحل، حافظ الاسد، كان سليمان رئيس غرفة العمليات التي تدير الاجهزة الامنية، وكان المسئول الأول عن تعيين اللجنة المركزية واعضاء القيادة القطرية في المؤتمر القطري لحزب البعث عام 2000 ولاحقاً في المؤتمر القطري عام 2005.
وبعد ترقية سليمان إلى رتبة عميد، أسندت اليه كافة الملفات المتعلقة بالجيش، وألحقت له رئاسة الاركان ووزارة الدفاع التي اصبحت تحت إمرته مباشرة. وأشرف ايضا على توجيه الاجهزة الامنية. وكانت لا تتم كافة الاعتقالات في سورية إلا بعد موافقته. وكان العميد سليمان يدير من خلف الستار تعيينات الوزراء والمحافظين.
|
|
08-05-2008, 03:55 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
أبو إبراهيم
عضو رائد
المشاركات: 3,725
الانضمام: Mar 2004
|
مقتل مستشار الرئيس السوري؟ هل من معلومات
الجارديان تؤكد أن كل معلوماتها مجرد تكهنات
guardian.co.uk
Middle East: Top Assad aide assassinated at Syrian resort
The mysterious assassination of a top Syrian army officer and right-hand man to President Bashar al-Assad has triggered intense speculation about a crisis inside the Damascus regime over its complex relations with Iran, Hizbullah and Israel.
According to one report, the seaside murder of Brigadier-General Muhammad Suleiman was perpetrated by a sniper firing from a yacht moored offshore.
Suleiman was described by Syrian officials as dealing with defence and security issues in Assad's private office. Israeli and Syrian opposition sources claimed he worked as "liaison" with the Iranian-backed Lebanese group Hizbullah, Israel's sworn enemy.
Suleiman, 49, was killed on a beach near the Syrian resort of Tartous on Friday.
Assad was in Iran when his trusted aide was buried on Sunday. But senior figures, including Assad's brother Maher, the head of the presidential guard, were present at the funeral in the heartland of the Alawite sect that dominates the regime.
The Syrian president was holding talks with Iran's supreme leader, Ayatollah Ali Khamenei, and president, Mahmoud Ahmadinejad, over Tehran's nuclear programme and relations between the two regional allies and Hizbullah.
Assassinations are very rare in Syria and Suleiman's murder was the first since the Hizbullah commander Imad Mughniyeh was killed in February by a car bomb in Damascus, causing huge embarrassment to the regime. Hizbullah accused Israel's Mossad secret service of that assassination but the results of the Syrian investigation have never been disclosed.
Iranian media yesterday quoted "informed sources" as claiming that the sniper was an Israeli. Israel declined to confirm or deny any connection with the killing. But Israeli sources suggested that the ongoing indirect peace talks between Israel and Syria meant this was unlikely to be the case.
Syria's tightly controlled official media did not report on the killing. But Syrian sources confirmed that Suleiman was shot by a silenced weapon in the head and neck on a beach at al-Rimal al-Zahabiyeh resort near Tartous, where, like other privileged Syrians, he owned a chalet. He dealt with "sensitive stuff", said one.
One distinct possibility is that the killing may have been an internal settling of scores. A Syrian with high-level contacts inside the regime linked it to a power struggle between Assad and his military intelligence chief, Assef Shawkat, set off by the Mughniyeh killing.
"After Mughniyeh's assassination the president apparently stripped Shawkat of many of his powers," the source told the Guardian. "Suleiman would have been involved in that process and it was known that Shawkat hated Suleiman."
Suleiman acted as Assad's point of contact with the army and helped oversee a shake-up of the security services in the weeks leading up to his death, several sources said.
Andrew Tabler, a Damascus-based political analyst, tied Suleiman's assassination to strains over Syria's relations with Iran and Damascus's indirect talks with Israel. "The major issue now facing Syria is its relationship with Iran and Hizbullah and how it can reconcile that with talking to Israel," said Tabler. "The assassination means there is a power struggle going on in Syria and it most probably concerns Iran. People like this don't just die unless something is going on."
Israel makes no secret of its wish to "detach" Syria from its odd-man-out alliance with Iran, demanding that it also sever its ties with Hizbullah and the Palestinian Islamists group Hamas, now controlling the Gaza Strip. Assad wants to improve relations with Washington and is pinning his hopes on the next US administration. Syria's ties with Europe improved following a recent official visit to a Paris summit where Assad was feted by the French president, Nicolas Sarkozy.
Since succeeding his father Hafez in 2000, Assad has sought to purge the security services of much of the old guard, replacing them with his own people. But the regime was thrown into turmoil after the February 2005 assassination of the former Lebanese prime minister Rafiq al-Hariri, which took place when Syria's intelligence services and their Lebanese allies still controlled security in Beirut.
A UN investigation initially accused Syrian and Lebanese intelligence officers of involvement in Hariri's killing. Maher al-Assad and Shawkat were both named in one draft report. In October 2005 Syria's former security chief in Lebanon, Ghazi Kana'an, was found dead in his office, in an apparent suicide that some suggested had been officially encouraged - giving rise to the novel phrase "he was suicided".
In early 2006 another veteran of the old guard, the former vice-president Abdel Halim Khaddam, broke with the Assad regime and went into exile in Paris, from where he openly accused the president of ordering Hariri's assassination.
Sheikh Abdullah al-Raghib al-Hamed of the Syrian Democratic Coalition, an opposition grouping, claimed to the Israeli Ynet website yesterday that Suleiman had been killed to prevent him talking about his involvement in the Hariri murder.
|
|
08-05-2008, 04:04 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|