فيصل القاسم يصف اللبنانيات بالماجنات

GMT 3:00:00 2008 الأحد 10 أغسطس

القبس الكويتية



--------------------------------------------------------------------------------


بيروت - إيمان إبراهيم

يبدو أن الحلقة التي أعدها الزميل فيصل القاسم من برنامج «الاتجاه المعاكس» عبر قناة الجزيرة، انتقلت من الهجوم على المسلسلات التركية التي تغزو عالمنا العربي، كما أريد لها أن تكون، إلى الهجوم السافر على المرأة اللبنانية، التي لم يتردّد القاسم بوصفها بالماجنة.
جملة أفلتت منه في لحظة انفعاله، هو الذي اعتاد على لعب دور الإطفائي لحريق يفتعله كلما خفت إيقاع الحلقة ومال أداء الضيوف إلى المهادنة، غير أن الإعلامي الذي لطالما أطفأ حرائق من العيار «الثقيل»، سيكون مضطراً عاجلاً أم آجلاً إلى توضيح موقفه من الجملة التي تفّوه بها في معرض هجومه على الفن الحديث، واصفاً اللبنانيات بالماجنات العاريات.

أسلوب تعميم


لم يقصد القاسم فنانة بعينها، ولا شريحة محدّدة من اللبنانيات، بل استخدم أسلوب التعميم، ليتبنّى وجهة النظر القائلة إن النماذج العربية ليست أقل سوءاً من تلك المستوردة من الخارج، ولم يجد سوى اللبنانيات ليطهر بعريهن الثقافة التركية التي بدأت تغزو مجتمعاتنا من بوابة مهند ونور ويحيى ولميس، ولم تفته نظرية المؤامرة التي يحلو للبعض أن يتشدق بها، ليدق أحد ضيفيه في الحلقة ناقوس الخطر إيذاناً بعودة محتملة للأمبراطورية العثمانية من بوابة الدراما!

هجوم وإهانة


وإزاء هجوم الزميل القاسم على نساء لبنان، وتعميمه نموذجاً لما يشاهده عبر الفضائيات على كل اللبنانيات، هو الذي سبق له أن وصف قبل سنوات الفضائيات اللبنانية بأنها كباريهات على الهواء، وفاته اليوم أن مسلسل «نور» تعرضه قناة خليجية، وأزاء هذا الهجوم السافر، كان مستهجناً صمت ضيفه الصحافي اللبناني الذي استفزه الغزو العلماني التركي على حد وصفه لثقافتنا العربية، ولم تستفزه الإهانة التي تعرضت لها بنات بلده، من مذيع يبدو أنه لا يرى من لبنان سوى بناته العاريات.
مرة جديدة تهان بنات لبنان من إعلاميين عرب على مرأى ومسمع من زملاء لبنانيين، إذ سبق الفضل للمذيعة في قناة الجرس ندى الفضل بإعلانها عن عدم فخرها بالحصول على الجنسية اللبنانية بسبب «العاهرات اللبنانيات»، ليعود زميلها ويطلق وصفاً مشابهاً من منبر أكثر رصانة.

نموذج يحتذى


لبنان الذي استقبل قبل أيام قليلة رفات ابنته الشهيدة سناء محيدلي، التي فجرت نفسها على حاجز إسرائيلي في جنوب لبنان وهي لم تبلغ بعد عامها السابع عشر، لم تكن نموذجاً يحتذى به للزميل فيصل القاسم، الذي يبدو أنه لا يرى في لبنان سوى كليبات عارية أصبح العرب يتسابقون على إنتاجها، الفائز الأكبر فيها من يقدم جرعة أكبر من العري، ولو كان موقعاً بختم غير لبناني.

http://de.youtube.com/watch?v=xBDWOofL5HU

http://www.elaph.com/Web/NewsPapers/2008/8/355578.htm

لست متفقا مع التعميم على الإطلاق .........

بس بصراحة ، الإعلام اللبناني ليس مقصرا في تكوين هذه الصورة السلبية عن المرأة اللبنانية ...

الموضوعية بين «الجزيرة» والقنطار

GMT 1:45:00 2008 الإثنين 11 أغسطس

الحياة اللندنية



--------------------------------------------------------------------------------


داود الشريان

قبل أيام قررت وزارة الخارجية الإسرائيلية مقاطعة قناة «الجزيرة» الفضائية نتيجة تنظيمها حفلة في مكاتبها في بيروت على شرف سمير القنطار الأسير الذي قضى في سجون إسرائيل زهاء ثلاثين عاماً. القرار الإسرائيلي كان يمكن أن يمرّ من دون ضجة، فهو ليس الأول، اذ سبق أن واجهت «الجزيرة» قرارات مماثلة. لكن المحطة عقدت اجتماعاً داخلياً لمناقشة برنامج (حوار مفتوح) وتوصل الاجتماع إلى «أن العديد من العناصر في البرنامج انتهكت ميثاق أخلاقيات القناة، وشكلت انتهاكات خطيرة جدًا، وسوف تقيّم الإجراءات الواجب اتخاذها. كما طالب المجتمعون بإجراءات تضمن عدم تكرار انتهاكات مماثلة في المستقبل».

صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية نشرت محضر الاجتماع، وقالت إنه صدر في شكل بيان موقع باسم مدير عام القناة وضّاح خنفر، وإنها حصلت على نسخة عنه. بعض العاملين في «الجزيرة» أنكر اعتذار القناة، فجرى لغط في بعض الصحافة العربية تراوح بين إنكار البيان، والجدل حول الفرق بين الاعتذار والتوضيح. وبصرف النظر عن الإنكار والاعتذار، فإن ما حدث كان اختباراً مهماً لمهنية الفضائيات العربية في شكل عام، و «الجزيرة» على نحو خاص.

لا شك في أن الانحياز إلى الفلسطينيين ليس تهمة في الإعلام العربي. فالانحياز يعني غياب الحياد، والحياد كذبة أطلقها الصحافيون وصدّقها الناس، وغياب الحياد موجود في كل وسائل العالم. والفرق أن الإعلام الغربي ينتهك الحياد بمهنية فائقة يصعب معها إدانتة، والإعلام العربي يكشف انحيازه بمهنية متواضعة. لكن مشكلة «الجزيرة» مع القنطار ليست في غياب الحياد، بل في تجاوز الحدود الموضوعية. فهي لم تجر حوارا مع القنطار، بل احتفلت بخروجه من السجن كما يحتفل الحزب بكوادره. كانت تريد تصويره كبطل، وكان بإمكانها تحقيق هذا الهدف. لكن مهنية البرنامج المتواضعة حالت دون ذلك، فتحول اللقاء مع القنطار إلى حفلة في منزل خاص، وجرى ذبح الموضوعية على الهواء مباشرة.

رُبّ ضارة نافعة. فحادثة القنطار مع «الجزيرة»، كانت مناسبة لمناقشة مهنية بعض الصحافيين العرب الذين يخلطون بين توجهاتهم ودورهم، فيتحول من موصل وناقل للمعلومات والحقائق، إلى سوط وصاية على الناس، فيعتقد بان المهنية أن يكون مناضلاً وشعاراتياً، وبفضله صار بعض وسائل الإعلام العربي أحزاباً سياسية بلا ترخيص.

Array
لست متفقا مع التعميم على الإطلاق .........

بس بصراحة ، الإعلام اللبناني ليس مقصرا في تكوين هذه الصورة السلبية عن المرأة اللبنانية ...
[/quote]
:thumbup::thumbup::thumbup:

كارول سماحة تتهم مطربات لبنان بنشر العري

GMT 0:30:00 2008 الأربعاء 20 أغسطس

إيلاف



--------------------------------------------------------------------------------


عقب رقصها الساخن بمارينا

القاهرة - mbc.net

عقب موجة الانتقادات الحادة التى تعرضت لها لتقديمها وصلة من الرقص الساخن على شواطئ مارينا الساحلية بمصر، اتهمت المطربة اللبنانية كارول سماحة زميلاتها في الوسط الفني من المطربات اللبنانيات بأنهن يقفن وراء ظاهرة "أغانى العرى" والحركات الخارجة، التي انتشرت على القنوات الفضائية في الآونة الأخيرة، محذرة من أن بعض اللبنانيات فهمن التحرر والانفتاح في لبنان، على نحوٍ خاطئ.

وقالت كارول وفقا لصحيفة المساء المصرية : "إن البعض استغل الانفتاح فى لبنان لتقديم فن رخيص، وقد انتقلت تلك العدوى من اللبنانيات إلى القنوات الفضائية العربية التى اتخذتها وسيلة لجذب الأنظار.

ونفت المطربة اللبنانية فى الوقت نفسه ما تردد من أنباء حول عزمها اعتزال الغناء والاتجاه إلى الرهبنة، مشيرةً إلى أنها تحب الحياة والفن ولا تستطيع الابتعاد عن عشقها للغناء.

أنا مثيرة وجميلة

كانت كارول سماحة بررت أداءها لرقصات وُصفت بـ"الساخنة" خلال إحيائها لحفل غنائي في الهواء الطلق بشاطئ لابلاج في مارينا بالساحل الشمالي (مصر) قبل أيام، بالقول: "آن الأوان لأن يعرف جمهوري كم أنا امرأة مثيرة وجميلة"؟!

وقالت كارول: "من حقي أن أُظهر أنوثتي، ومن حقي أن أرتدي "فستان سواريه"، لطالما أكدت لجمهوري أنني مطربة حقيقية، وقد آن الأوان أن يعرفوا كم أنا مثيرة وجميلة، لا بد للناس أن تحبني صوتا وصورة كمطربة وأنثى"، بحسب مجلة "الإذاعة والتلفزيون" المصرية الصادرة هذا الأسبوع، التي وصفت ما حدث منها على البلاج بأنه "فضيحة".

وخلال ربع ساعة فقط في الحفل، قدمت كارول سماحة عرضا مغريا من خلال قيامها بالغناء بطريقة "بلاي باك، صاحبته بأداء راقص مثير للغرائز بمشاركة راقص لبناني شهير يُدعى "جو صقر".

ووصفت مجلة "الإذاعة والتلفزيون" المصرية ما حدث على شاطئ مارينا بأن كارول لم تعد تفرق بين الحفل الغنائي وبين ما يحدث على ملاهي "الاستربتيز"، لافتةً إلى أن "جو" شارك كارول من قبل في كليب "اسمعني"، كما أنه رقص في كليب "مي سليم" الأخير "احلوت الأيام".

يذكر أن الفضائيات العربية بدأت مؤخرا في عرض كليب كارول الجديد "مجنونة"، وهو عمل خاص بالأغنية التي ظهرت من خلالها في الفيلم الغنائي "بحر النجوم"، والكليب من إخراج أمين درّة وكلمات منير أبو عساف وألحان وتوزيع جان ماري رياشي.

وخلال تصوير الكليب تعرضت كارول لحادث، إذ ارتطمت بباب زجاجي كانت خرجت منه أكثر من مرة خلال التصوير، لكن أحدهم أغلقه دون أن تنتبه لذلك، مما أصابها بتورم في جبهتها.

وتظهر كارول من خلال الكليب كنجمة استعراض بامتياز، بعد أن خاضت تدريبات خاصة، وتمارين مكثفة.

للأسف مافي دخان بلا نار ..

ولكن .. التعميم بهذا الطريقة كما ذكر الزملاء غير مناسب بتاتا ..

القضية ..

لم نعد نرى تلك الأنثى الصافية .. الخالية من عمليات التجميل .. ومحاولات الإغراء المبتذلة .. الخالية من تدخل الذكور في كل شئ يخصها .. ملابسها وماتضعه على وجهها والتحكم بما يجب أن تظهره على التلفاز ..

أصبحت القضية تجارة .. ويعتبرونه علم وفن .. ولو بشكل غير معلن ..

للأسف المرأة أو الأنثى أجمل بكثير مما أراه على التلفاز بالنسبة لي .. ولا أرى على التلفاز ما أقول عليه ... الللله . شو هالأنثى ؟؟

أنا لا تجذبني هيفاء وهبي .. ليس لأنها ليست جميلة .. على العكس .. هي تملك مواصفات الجسد والشكل المثالي ..

لكنني لا أرى جمالها الداخلي .. الأنثوي .. بل أرى الإصطناع والمياعة المبتذلة .. وأشياء تجعلني أشعر بأنها كالكنباية اللي قاعدة عليها ..

تلك الأشياء تجعلني فعلا لا أرى أنثى لكل ما تعنيه كلمة أنثى من كلمة على التلفاز .. وكم أشارك رأي بيير داكو عندما يتحدث أن الأنوثة تشوهت كتيرا بيد الذكر عوجه الخصوص ..

ولكن مع ذلك هناك إناث .. يستطيع راداري أن يلتقطهن .. وأن يشعر بجمالهن الفريد .. وكم أراهم قلة ..

مودتي ..

منع اللبنانية كارول سماحة من الغناء في مصر بسبب رقصها "الغرائزي"
المغنية بررت أداءها الساخن بالقول "آن أن يعرف الجمهور كم أنا مثيرة"
الصحف المصرية شبّهت حفلها بعروض "ملاهي التعري"

القاهرة- د ب أ
أصدر الموسيقار منير الوسيمي نقيب الموسيقيين المصريين قرارا بمنع المطربة اللبنانية كارول سماحة من الغناء في مصر، رداً على تقديمها ما وصف أنه "وصلة من الرقص الساخن" خلال حفل لها في منتجع مارينا السياحي. وقال الوسيمي في قرار المنع الذي أصدره أمس الأربعاء 20-8-2008، إنه قرر منع سماحة من الغناء "لحين اعتذارها عما قامت به في الحفل المذكور، وإعلام شرطة المصنفات الفنية لتنفيذ القرار وابلاغ كل من يتعاملون معها".

واعتبرت مصادر في نقابة الموسيقيين المصريين إن القرار "يبدو محاولة من النقيب للحفاظ على الحد الفاصل بين الفن والإسفاف"، في إشارة إلى أن القرار الحاد سيرغم الكثير من المطربين الذين يلجأون للتعري أو الرقص بشكل مثير خاصة في حفلات الشواطئ إلى الإلتزام بالعادات والتقاليد العربية التي تستنكر تلك المظاهر.

وواجهت كارول سماحة موجة من الانتقادات الحادة، عندما قدمت عرضا راقصا وصفه بعض من حضروه أنه كان "مثيرا للغرائز"، بمشاركة راقص لبناني يدعى جو صقر.

وقالت مجلة "الإذاعة والتلفزيون" المصرية في وصف الحفل إن كارول لم تعد تفرق بين الحفل الغنائي وبين ما يحدث على ملاهي "الاستربتيز".

بينما بررت كارول لصحيفة "المساء" المصرية، أداءها لرقصات وصفت بـ"الساخنة" بالقول "آن الأوان أن يعرف جمهوري كم أنا امرأة مثيرة وجميلة"، مضيفة "من حقي أن أظهر أنوثتي فلطالما أكدت لجمهوري أنني مطربة حقيقية ولا بد للناس أن تحبني صوتا وصورة كمطربة وأنثى".

العربية.نت

:lol22: والله بتزعل هالكارول ..

يعني قد أرتنا كم هي تعاني من الداخل .. فالجمهور لا يراها مثيرة .. وقد عبرت عن ذلك لأنها تعرف أن الجمهور لا يرى لها جمالا ..

ولعلها تشعر بالغيرة من هيفا ونانسي وإليسا ..

قم عملت هالرقصة ..


:nocomment:

http://www.nesasy.org/content/view/6391/290/