Array


عزيزي كافة اسئلتك تم الرد عليها في الصفحة رقم 4 و المداخلة رقم 31 و لكن يبدو أنك لا تريد أن ترى الردود .

عبد المسيح
[/quote]

و هل أصبحت ردودك صحيحه لمجرد أنها صادره عنك ؟

نعم انت ترد و لكن ردودا واهيه عمليا لم ترد

Array

نعم انت ترد و لكن ردودا واهيه عمليا لم ترد
[/quote]

وكذا حكمك على الردود حكم الخصم
ولا حجة لاحدهما على الاخر


لذا يمكن اللجوء الي التوقف
فانت قلت ما عندك و حكمت على غيرك
و غيرك فعل المثل


و ليس في الامكان ابدع مما كان

Arrayعزيزي كافة اسئلتك تم الرد عليها في الصفحة رقم 4 و المداخلة رقم 31 و لكن يبدو أنك لا تريد أن ترى الردود .
عبد المسيح[/quote]
أنت انتقيت من المداخلة 47 ما خف حمله ورخص ثمنه ،
لماذا لا ترد على تلك الأسئلة ؟ وغيرها من مداخلاتي ؟

أبعد الخشبة من عينيك فليلاً لترى حالك الحالك ،

يوجد لاهوت (1) ويوجد ناسوت (2)
اللاهوت موت الناسوت وقبض روحه ، ما دور الروح القدس ، وأين كان أثناء ذلك ؟
هل مات مع الابن ؟ أو اشترك في القتل مع الأب ؟

ما تقييمك للنداء والضحك والبكاء والهذيان والغضب وهي تنفصل عن الفكر ( العقل ) ؟
أليست مجرد توصيل لصوت العقل تنتهي بمجرد وصولها للمستقبل ؟

هل تعلم بأطراف الاتصال ؟
المرسل ، المستقبل ، الرسالة ، الوسط ؟
هل الرسالة متحدة بالمرسل أم بالمستقبل ؟ وماذا لو كانت الرسالة مشوشة ؟ هل نعتبر وسائل التشويش جزءاً من المرسل ؟

( إقتباس:
" 17لِهَذَا يُحِبُّنِي الآبُ لأَنِّي أَضَعُ نَفْسِي لِآخُذَهَا أَيْضاً." )

يحبني الأب لأنني أموت نفسي ؟ ( هل هذا معقول ؟ )
يحبني اللاهوت الذي في لأنه قبض ناسوتي ،
أين الحوار العقلاني ؟

( إقتباس:
"ببساطة لانه أراد التركيز و التوضيح لاقنوم الابن فقط" )
وهل يوضح كل أقنوم على حدة ؟
إذا فهذا دليل آخر على الانفصال ،

عزيزى عبد المسيح

جوابك فى المداخلة رقم 31 كان كما يلى :
Array
أولا لان أقنوم أو وظيفة او شخصية الآب تختلف عن وظيفة و شخصية الابن فكلمة الآب تعني المصدر لانه مصدر كل شئ
ثانيا لان الآب لم يره أحد قط و لكنه أعلن عن نفسه من خلال الابن[/quote]

و قد سالتك بعدها السؤال التالى :

Arrayانتم تقولون ان الاقانيم هى تعبير عن وظائف مختلفة فى الذات الالهية
و قد طرحت حجة فى مشاركتى ارجو التعقيب عليها و هى ان هذا يلزم منه نفى الهية الاب و الابن و وجوب ان يكون لهما خالقا
و توضيح ذلك ان اختصاص كل واحد منهما بما باين به الاخر من الصفة او الوظيفة يوجب ان يتقدم عليهما مخصص خصص كل واحد منهما بما اختص به [/quote]

و انت لم ترد الى الان على هذا السؤال

فكيف تقول اننى لا اريد رؤية الردود ؟!



اضف الى ذلك انك ايضا لم تحل الاشكال فى ردك فقد الزمت نفسك بان الابن سمى ابنا لانه حامل لطبيعة الله
حسنا هل الاب حامل لطبيعة الله ام لا
ان كان حاملا لها فيلزمك ان تسميه ابنا ايضا و هذا واضح
و ان كان لا يحمل طبيعة الله يلزمك نفى الوهية الاب

Array
عزيزى عبد المسيح

جوابك فى المداخلة رقم 31 كان كما يلى :
و قد سالتك بعدها السؤال التالى :
و انت لم ترد الى الان على هذا السؤال

فكيف تقول اننى لا اريد رؤية الردود ؟!
[/quote]

أذا كنت باعترافك قد قمت بالرد على السؤال بدليل أنك عقبت بعده بسؤال آخر فلماذا عدت لتكرر السؤال الاول مرة اخرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Array
اضف الى ذلك انك ايضا لم تحل الاشكال فى ردك فقد الزمت نفسك بان الابن سمى ابنا لانه حامل لطبيعة الله
حسنا هل الاب حامل لطبيعة الله ام لا
ان كان حاملا لها فيلزمك ان تسميه ابنا ايضا و هذا واضح
و ان كان لا يحمل طبيعة الله يلزمك نفى الوهية الاب
[/quote]

و قد رديت و قلت لك ان الدوامات و التيارات تحمل نفس طبيعة المحيط و من نفس ذاته لكنها تتميز عنه في الوظيفة و الشكل لهذا نعطيها أسما آخر غير المحيط رغم أتحادها به و عدم انفصالهما و رحت اكرر الشرح و لكن كما قلت لك هناك بعض المحاورين قد أغلقوا
قلوبهم و ختموها كي يكون ردهم الرفض المستمر لعقيدة الآخر فيكون الحوار أشبه بحوار الطرشان و تكون الاجابة المعتادة :

ما هذه العقيدة الساذجة

اليس بينكم من عاقل

ما هذا الكلام الفارغ

فقط

عبد المسيح

واضح انك لم تفهم السؤال اصلا فضلا ان ترد عليه
و اترك للقارىء تعقب مشاركاتك ليرى انك بالفعل لم ترد على الاشكال الذى اثرته :
اختصاص كل واحد منهما بما باين به الاخر من الصفة او الوظيفة يوجب ان يتقدم عليهما مخصص خصص كل واحد منهما بما اختص به,و هذا يعنى ان للاب و الابن خالق خصص كل واحد منهما بما اختص به

اين فى مشاركاتك الرد على هذا ؟

الغريب المستغرب في هذا الموضوع ان احداً (تقريباً) لم يناقش بتاتاً فحوى ومضمون الموضوع الرئيسي!!!

لم يجرؤ أحد على الاعتراض أو على مناقشة فكرة الوضوع الرئيسية والتي تفيد أن محمد تخبط ذات اليمين وذات اليسار بين العقيدة المسيحية السائدة عند مسيحيي الجزيرة والشام وبين عقيدة التوحيد ، وبقي كل ذلك مسجل في القرآن ليستخدم من شاء ما شاء منه فيثبت صحة معتقده.

وهذا لا يصح فقط بشأن المسيحية وتعاليمها وبنوة المسيح لله من عدمها، بل يصح أيضاً في كثير من الأمور مثل هل هناك تسامح وقبول لأديان أخرى غير الإسلام أم ينبغي للإسلام أن يقطع دابر غيره من الأديان؟! وقس على ذلك. فيمكنك بسهولة أن تثبت الشيء وعكسه من القرآن نفسه.

هذا كلّه مرّ عليه المسلمون مرّ الكرام، وتحول الموضوع بقدرة قادر إلى نقاش حول بنوة المسيح ومفهومها في المسيحية.

تحياتي القلبية

يتحدث الزميل ابن العرب كما لو كانت دعوى تخبط محمد ص مسالة محسومة و اوضح من براح لكننا تجاهلناها !!

اثبت يا عزيزى ادعائك انه تخبط
فالقران قد صرح بان المسيح ما هو الا عبد لله انعم الله عليه و جعله اية لبنى اسرائيل , و وضوح التوحيد فى القران لا يجادل فيه منصف
بينما تبين فى هذا الحوار ان التوحيد عند المسيحيين مهزلة

تحياتى

عزيزي كميل،

لم أتحدث وكأن تخبط محمد حول شخصية المسيح وحقيقته محسومة، بل قلت أنها لم تناقش بتاتاً.

أعتقد أنه آن الأوان في الصفحة السابعة إلى العودة إلى مضمون الموضوع الرئيسي: هل تخبط محمد بشأن شخصية المسيح؟!

فهو من ناحية "كلمة الله وروح منه"
وهو من ناحية أخرى "عبد الله قال له كن فكان مثل آدم".

نعم هناك تخبط وهذا أكيد. يجب أن نفحصه عن كثب بمطالعة كل ما جاء على لسان محمد بشأن المسيح. ولن يفهم أحد حقيقة الأمر إلا إذا تمكن من قراءة وطرح ما جاء حول المسيح في السور المكية ومن ثم ما جاء عنه في السور المدنية. عندها سيتبين لنا فعلاً التطور الحاصل في تعاليم محمد حول المسيح.

فهل أنت مستعد لذلك عزيزي كميل؟

تحياتي القلبية

مرحبا بالزميل المحترم ابن العرب
ان توضيح الحق و بيانه بخصوص المسيح ع كان من اهم مقاصد البعثة المحمدية فاوضحت رسالة محمد ص الحق مثبتة انه نبى من انبياء الله و ليس دجالا ابن زنا كما افترت اليهود
و ليس ايضا الها كما افترى اخرون
و ليس ثمة ادنى تخبط فى القران بشأنه بل التخبط هو ممن لا يتدبرون القران
ان (كلمة الله )في القران لم تقتصر على المسيح ولم تتوقف عنده فكلمات الله لا حدود لها ولا حصر .
(قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا )

(وكلمة منه )تعني التعبير عن قضائه تعالى

و(منه)يعني امره وامره كلمة (كن)التي القيت الى مريم وعبر عنه بكلمة لاختصاص الولادة من غير اب
وروح منه اي من امره لقوله تعالى (قل الروح من امر ربي)(انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون)
وبذلك يتضح المعنى
فالله ايد المؤمنون ايضا بروحه في قوله تعالى(اؤلئك كتب في قلوبهم الايمان وايدهم بروح منه)
وقال تعالى (يوم يقوم الروح والملائكة صفا)
وعبر عن جبريل بالروح ايضا(فارسلنا اليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا )
اذن الروح وبجميع المعاني المشتركة لا تدل عن ذات الله او عن بعضها لانها لا تتبعض او تتجزأ ونسبة الروح الى الله تعالى في القرءان هي نسبة الامر الى قضائه جل وعلا لا ان الروح جزء من ذاته

تحياتى