{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الحر
عضو رائد
    
المشاركات: 2,763
الانضمام: Mar 2006
|
البدابة
Array
ياأخ "الحر" يعني أنا أفهم عدم قدرتنا (الأن) على تصور الوجود لأن العلم الى الأن لا يملك التكنولوجية القادرة غلى ذلك و لكن لماذا لانستطيع تصور خالق الوجود ؟! ألم يذكر القرأن أو غيره حوادث كان الله موجودا بها ؟! ألم يكون الله موجودا حين أمر أبليس على السجود لأدم أم أن ذلك قد تم عن طريق مكبرات صوت !! ألن يقف البشر يوم القيامة أمام الله ليحاسبوا فكيف سيفعل
ذلك ؟ ألن يكون موجودا أم سيستخدم شاشات عملاقة؟!
[/quote]
(( ثم دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى فأوحى إلى عبده ما أوحى ما كذب الفؤاد ما رأى ))
(( فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِي يَامُوسَى . إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ ... ))
(( وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنظُرُونَ ))
(( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير ))
(( وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوا كبيرا ))
(( لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخرّ موسى صعقا ))
و يمكنك قرائة المداخلة رقم 3 في موضوع سابق شبيه بموضوعك ( انقر هنا ) .
Array
الله هو ال soper power او universal power وبالتالي فهو المحرك لكل شيء, والواهب الحياة او الطاقة او الحركة لكل شيء فلا يوجد شيء لا حياة او طاقة او حركة فيه بدء بالكواكب والنجوم والمجرات وصولا الى الكائنات ( الحية ) الموجودة على كوكب الارض, حتى الذرة والالكترونات والنيوترونات والبروتونات, فهي كلها من الله فجميع الموجودات منه وجدت وفيها يتجلى, و كل الموجودات حية ولكن حياتها تختلف تبعا للطاقة التي تحفز تلك الحياة فتذبذب الذرات صيغة من صيغ الحياة ونمو النباتات صيغة اخرى وحياة الانسان صيغة ...
والله موجود ومتجل في كل موجود , لذلك قيل في الاسلام بان كل المخلوقات تسبح وتصدح باسم خالقها ولكن لا نفقه تسبيحها ! , وقال امام العارفين علي: ما نظرت الى شيء الا رايت الله قبله وبعده وفيه . وقوله تعالى: ( أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد، ألا إنهم في مرية من لقاء ربهم ألا إنه بكل شيء محيط ) ولفظة محيط تكفي للدلالة على احاطته بكل الموجودات وهو معنا حيثما كنا في آية اخرى .. وهذه المعية حقيقية وليست اعتبارية.
بالمحصلة انا لا اؤمن بسلسلة العلل , واعتقد بلا نهائية العلل والمعلولات جميعا .
[/quote]
مودتي
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-30-2008, 06:38 PM بواسطة الحر.)
|
|
08-30-2008, 06:38 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}