{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
خلدون محمد خالد
عضو مشارك
المشاركات: 45
الانضمام: Sep 2008
|
الفاتيكان يعترف بنظرية التطور
اعتراف الكنيسة بنظرية التطور لدارون ليس له معنى، فالكنيسة ليست جامعة علمية أو مركز أبحاث علمي. هذا لن يزيد من النظرية الداروينية بشيء أو ينقص منه. الداروينية متفق عليها من قبل المجتمع العلمي ومؤسساته. يحاول الفاتكان دوماً أن يجعل العلم قطه المدلل، فالاستشارات مستمرة دوماً من قبل الفاتكان للعلماء أصحاب النظريات العلمية، لأخذ بعض الموافقات الشفهية من العلماء حول عدم تعارض هذه النظرات مع ما يعرف "بنظرية الخلق" التي تتبناها الكنيسة. 150 عاماً فترة زمنية طويلة جداً لاعتراف الفاتكان بالداروينية، وهذا لا يشفع للكنيسة محاربتها الشرسة للعلم والعلماء.
أما عدم اعتذار الكنيسة لداروين (اليهودي)، فهو ليس بحاجة لهذا الاعتذار فنظريته العلمية وأعماله أكبر تقدير له.
الضربة القاضية التي تلقتها الكنيسة في البدايات على يد العلم والعلماء أطاحت بمعتقدات الكنيسة، وهي المسؤولة عن الفكر الإلحادي الذي اجتاح أوربا فيما بعد. والداروينية هي إحدى هذه الضربات.
يجب أن نشير هنا إلى الخطاب الديني المعاصر للكنيسة، خطاب إنساني غير متشنج مؤيد للعلم عقلاني متطور يواكب العصر. عكس الخطاب الإسلامي المعاصر الذي يبدو خطاباً خشبياً متشنجاً معادياً للعلم والتطور.
يجب أن نشير هنا أيضاً إلى عدم وجود مؤسسة دينية إسلامية شبيه بالكنيسة، فالخطاب الإسلامي هو الخطاب المأخوذ من وسائل الإعلام المختلفة.:97:
خلدون محمد خالد
|
|
09-18-2008, 04:00 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}