Array

شكراً وهذه وجهة نظرك وليس من الضروري ان تعار الإهتمام الكافي من قبل القارئ او من قبلي

[/quote]

الحمد لله انك شملت ( وجهة نظري ) بعطف ( اهتمامك ) فلم تستطع الا تكرارها , بعد ان ادعيت علىّ باطلا !


Arrayالاحول عزيزي هو يرد إسلامياً علي طرح مسيحي [/quote]
اذن , الاعمى هو من ينتقد في المسيحية ما هو موجود في الاسلام
و يقولون في مصر - و ما اغناها - ما يحسم بين العاهتين (نصف العمى , لا العمى كله )



ربما يجعلني هذا اضطر الي كتابتها ب ( برايل )
اقض عيدا سعيدا , و تعال بعدها متجدد النشاط
اقض عيدا سعيدا ..... ارجوك

Arrayاذن , الاعمى هو من ينتقد في المسيحية ما هو موجود في الاسلام[/quote]
بل الأصح ان الأعمي هو من يتوهم التشابهه بين الإسلام والمسيحية للمرحله التي يقع فيها النقد بنفس المستوي والمعايير
فذاك ليس نصف العمي بل العمي كله

Arrayو يقولون في مصر - و ما اغناها - ما يحسم بين العاهتين (نصف العمى , لا العمى كله [/quote]
قلت لعلك أصبت عزيزي في توضيح منهجك للقارئ:
( نصف العمي ولا العمي كله )

بالتوفيق
شكراً

و الان , بدلا من نختلف حول العمى و الحول , فتكتفى بترديد كلامي !
اكتفى بهذا القدر , ففيه الشفاء باذن الله

عزيزي "أنا مسلم"

شكرا لتوضيح ومقصدك بقولك:

Array
[/color]

أنا هنا لا أناقش غرض الكتاب ومنهجية طرح المضمون في الأناجيل الأربعه
بل [color=#FF0000]نناقش فكره التدخل التعديلي المباشر علي الكلمات المعطاه بالشكل الذي يتناسب والمضمون المراد توصيله للمستمع
وشتان الفارق بين الأمرين

[/quote]

المعنى المراد توصيله للمستمع هو المعنى الذي ألقاه يسوع على التلاميذ. لكن هناك فارق بسيط: التلاميذ عندما سمعوا يسوع، كانوا ممتلئين بأفكارهم وأفكار الكتبة والفريسيين خلال شرحهم لوجهة نظرهم بشأن الكتاب المقدس والمسيح المنتظر.

لكن هناك تغيير جذري حصل للرسل والتلاميذ وطريقة تفكيرهم ومضمون فهمهم لكلمات يسوع خلال حياته، وهذا التغيير الجذري سببه هي قيامة يسوع المسيح من بين الاموات دعمها وعضدها حلول الروح القدس على التلاميذ في العلية.

القيامة، وحلول الروح القدس، حولا التلاميذ من مجموعة متلقين سلبيين خائفين غير واعين لما حصل للتو ولحقيقة الشخص الذي عايشوه طوال ثلاثة أعوام، إلى رسل حقيقيين ممتلئين شجاعة مقتنعين أنه لا داعي للخوف لأن يسوع معهم وقوة العلي تظلّلهم وقد لّ عليهم روح الله القدوس وفتح أعينهم على السر العظيم الذي تجلى في يسوع المسيح.

وعليه لم يعد من المهم دائماً وفي كل لحظة ترديد كلمات يسوع الحرفية بل بات من المهم والضروري نقل وترديد تعاليم يسوع الحقيقية. وهذا ما نجده في الأناجيل.

الأناجيل ليست القرآن. أنتم تعبدون الحرف، اما نحن فنعبد كلمة الله الحي المتجلي في يسوع المسيح والمكتوب عنه في الأناجيل. لذلك غن اختلف عندكم حرف او كلمة قامت الدنيا ولم تقعد، أما عندنا فالحقيقة موجودة في غلاف من الكلمات ولن تختفي الحقيقة غن تغيرت كلمة هنا أو حرف هناك عن طريق نقل خاطئ أو ترجمة غير دقيقة.

تحياتي القلبية

عزيزي ( ابن العرب )

عبادة الحرف / ترجمة خاطئة / تجسد الله / قيامة يسوع / روح القدس / الإنجيل ليس كالقرآن الكريم !!

هل تعتقد ان تلك الكلمات لها علاقة مباشرة عزيزي بمضمون الموضوع ؟
أولاً نحن لا نناقش عبادة الحرف او عدم عبادتة
ثانيا لم أظهر طبيعتي او خلفيتي الإسلامية في الموضوع بالإستدلال بمصادر إسلامية
حتي تقول حضرتك ( أنتم تعبدون الحرف )

نحن هنا نناقش قضيه مدي صحه العقيدة المسيحية في ضوء كلام يسوع الحقيقي وكلام الإنجيل وفقاً للمبشرين الأربعه !
دعنا نركز عزيزي ان المصدر الأول والمباشر والصحيح للعقيدة المسيحية هو الإنجيل وليس شيئاً اخر
وهذا معناه اننا نلتمس من ذلك المصدر مايمكن ان نسميه ( مسيحية يسوع ) وليس المطلوب ( مسيحية الكنيسة او مسيحية يسوع وفق مايراه البشير )

وهذا هو جوهر ومضمون الموضوع ولا دخل لقيامة يسوع وتجسد الإله وحلول الروح .. إلخ
فإذا كانت الإيمان المسيحي يتطلب عقيدة التثليث فبكل بساطة وتحت عباءة الروح القدس وقيامة يسوع فلا غضاضة من تحويل :
مرقس 16/15 ( اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ وَاكْرِزُوا بِالإِنْجِيلِ لِلْخَلِيقَةِ كُلِّهَا. )

متي 28/19 ( اذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ. )

فالمهم هو ( اما نحن فنعبد كلمة الله الحي المتجلي في يسوع المسيح والمكتوب عنه في الأناجيل )
اما هل هو قال هذا ام لم يقله ؟
هل قصده ام لم يقصده ؟
فهذا ليس من الأهمية لا بالزمان ولا بالمكان في المسيحية

عموماً من مداخلتك الأخيره يمكن للقارئ ان يستشف ببساطة ان المحرك الرئيسي لأي مسيحي هو إيمانه ومايريد ان يؤمن به فقط
وليس بما يستدل به نصياً في إثبات الإيمان من عدمه !!
اما إفتتاحك للمداخله بقولك:
Array(( التلاميذ عندما سمعوا يسوع، كانوا ممتلئين بأفكارهم وأفكار الكتبة والفريسيين خلال شرحهم لوجهة نظرهم بشأن الكتاب المقدس والمسيح المنتظر ))[/quote]
فهو امر غريب فالمعلوم بدون خلاف ان الأناجيل قد كتبت بشكل كامل بعد رفع المسيح عليه السلام
فليس هناك اي تأثير لا من قريب او من بعيد لرؤية التلاميذ قبل الصلب والقيامة

شكراً

لا أدري عزيزي كيف تستخلص النتائج وما هو منهجك.

فنحن نستقي إيماننا من الكتاب المقدس الذي دونه الرسل والتلاميذ الذين آمنوا بيسوع بعدما عايشوه ثلاث سنوات والذين بشروا باسمه بعدما حل عليهم روح الله القدوس والذين دونوا ما عاشوه وما بشروا به بإلهام الروح القدس عينه

كلمات يسوع موجودة في الأناجيل وتعاليمه منقولة بدقة. لكن كل كاتب له أسلوب وله ثقافة وله نقطة محورية من النقاط العديدة التي طرحها يسوع ركز هذا الإنجيلي أو ذاك عليها وأعطاها قدراً أكبر في غنجيله من الآخرين.

لذلك تقدم لنا الروايات الأربع رؤية كاملة متكاملة لمضمون الإيمان المسيحي.

كلها تقدم لنا حقيقة وجود إله
كلها تقدم لنا أن الله آب
كلها تقدم لنا أن الآب أرسل ابنه الأزلي متجسداً في الزمان
كلها تقدم لنا أن هذا تم بالروح القدس
كلها تقدم لنا أن ابن الله المتجسد قام بالمعجزات والعجا~ب
كلها تقدم لنا أنه لم يلقَ حظوة لدى رؤساء اليهود
كلها تقدم لنا أنهم قدموه للمحاكمة واضطهدوه وعذبوه وقتلوه على الصليب
كلها تقدم لنا أنه قام من بين الاموات لأنه ابن الله الحي

تحياتي القلبية