تعرف يا هانى انك كده اقنعتنى فعلا بأن المسلمين غلطانين فعلا و يستهلوا الذبح و ضرب النار

ما تكتبه هو اقوى دليل ان الله محبة ما هو الا للاستهلاك المحلى و تجميل الصورة

اما القلوب السوداء فدى لا علاقة لها بالله و لا المحبة

-------------------------------------------

الزميل / الزميلة لالى لا لو
حلوة قوى حكاية الملحد المسيحى دى يا عم

الهراء الذى كتبت لا يستحق الوقوف عنده او التعليق عليه
---------------------------------------

عاشق
الموضوع بتاع العيلين اللى ابوهم بيطالب بحضانتهم فيه بعض النقاط اللى غايبة عنى
و وجهة نظرى عموما متفقة مع ما تفضلت بعرضه

العيلين يقعدوا مع امهم لغاية ما يوصلوا للسن القانونى اللى بعديه بيكونوا من حق الاب فى القانون المصرى بغض النظر عن حكاية الدين دى

اعتقد انه فى القانون المصرى هذا السن للولد هو 12 سنة
و على ما اذكر ان الولدين فى المرحلة الاعدادية يعنى تخطوا هذا السن
يا ريت حد يصحح لى كلامى لو غلط

لو كلامى صح يبقى الناس اللى بتلطم و عاملة مناحة كل قصدها هو حرمان الاب من الحضانة لمجرد انه اسلم

ليه الغلط يا عم نبتون
وان كنت تغمز بعبارة المسيحي الملحد فنحن كمان نغمز بعبارة اوثني المسلم اليس نبتون اله البحر في "الميثولوجيا" الرومانية
اما عبارة هراء فوشح بها نفسك لان اسهل شيء هو ان تترك الموضوع وتذهب الى صاحبه

وان كنت قاعد في تكية لتقديم فتاواك فقد احطات العنوان
عمال ترد على الجميع دفعة واحدة زي مولانا الشيخ في تكيته
اما انت كيت وكيت

اما انت كيت وكيت

وتتكلم عن قانون مصري
هو فين القانون المصري ده
ابدا ما فيه
القانون اسلامي سمي زورا قانونا مصريا
يكون مصريا عندما يتحرر من شريعة البدو ويقوم على المواطنة لا على عقيدة ظلامية مهترئة

الخبر من جريدة المصرى اليوم بتفصيل اكبر

جريمة بشعة في الأميرية بسبب إسلام فتاة وزواجها من مسلم

كتب أحمد شلبي وفاطمة أبوشنب ٨/ ١٠/ ٢٠٠٨
شهدت منطقة الأميرية، ليلة أمس الأول، جريمة قتل بشعة، عندما فوجئ الأهالي بمجهولين يفصلان التيار الكهربائي، أحدهما يطلق الرصاص من سلاح آلي علي شاب وزوجته وطفلتيهما، ويلوذان بالفرار.

أصيب الزوج بـ«٥» طلقات ولقي مصرعه في الحال، وأصيبت الزوجة بطلقتين واخترقت رصاصتان جسد الطفلة الصغيرة، وتم نقلهما إلي المستشفي في حالة حرج.ة وأمر الأطباء بإيداعهما غرفة العناية المركزة دلت التحريات الأولية علي أن الزوجة كانت قد أسلمت منذ ٣ سنوات، وحاولت أسرتها خطفها وهددوها وزوجها بالقتل منذ أشهر.

أكد شهود عيان بالشارع أن شقيق الزوجة «سائق» هو الذي نفذ الجريمة. انتقلت أجهزة أمن القاهرة إلي المكان، وتم ضبط اثنين من أسرة الزوجة، وجار ضبط الأخ المتهم.

كانت الساعة تقترب من العاشرة، مساء أمس الأول، عندما فوجئ أهالي شارع إبراهيم السيد بمنطقة الأميرية بانقطاع التيار الكهربائي، ظن الأهالي أنه عطل في كابلات الكهرباء، وبعد لحظات سمعوا صوت إطلاق الرصاص تجاه أحد المنازل، وحسبما أكدوا فإن أكثر من ٣٠ رصاصة خرجت في أقل من ٣ دقائق ووسط الصراخ تمكن الأفراد الذين أطلقوا النار من الهروب باستخدام سيارة كانت تنتظرهم علي ناصية الشارع.

اختبأ الأهالي كل داخل منزله، وأغلقوا الأبواب علي أبنائهم خوفاً من رصاصة قد تصيبهم، وبعد توقف الرصاص وهروب المتهمين خرج الأهالي ليجدوا ثلاث جثث ملقاة في مدخل منزل أحد الجيران، وتبين أنها لأحمد صلاح مرشدي «٢٥ سنة- كهربائي» وزوجته مريم عاطف «٢٣ سنة- ممرضة» وابنتهما الرضيعة نور «٦ أشهر». صرخ الأهالي وحاولوا إنقاذ الضحايا، ولكنهم تأكدوا من وفاة الزوج، بينما كانت الزوجة والابنة لاتزالان علي قيد الحياة.

انتقل إلي مكان الحادث فريق أمني بإشراف اللواء إسماعيل الشاعر، مساعد أول وزير الداخلية، مدير أمن القاهرة، وتم نقل الزوجة والابنة إلي مستشفي منشية البكري في حالة خطرة، وهناك أمر الأطباء بتحويلهما إلي مستشفي معهد ناصر لخطورة حالتهما، حيث تبين أن الزوجة مصابة بطلقتين في البطن والصدر، وأن الابنة الصغيرة مصابة بشظية في الوجه وطلقة في القدم، وأكد الأطباء أن جثة الزوج بها ٥ طلقات في الجسد.

كشفت التحريات، التي أجرتها مباحث القاهرة بإشراف اللواء فاروق لاشين، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، أن الزوجة «مريم» كانت «مسيحية» وارتبطت بعلاقة حب مع زوجها «أحمد» وأسلمت قبل ٣ سنوات، لتتمكن من إتمام الزواج منه، وانتقلت للعيش في منطقة الأميرية، رغم رفض أسرتها وتهديداتها لها بالقتل في حالة إسلامها وزواجها.

أضافت التحريات التي جمعها رجال المباحث من أسرة القتيل، أنه منذ لحظة الزواج، وهم يتلقون تهديدات من شقيق الزوجة ويدعي رامي عاطف «٣٢ سنة»، وأبيها وعمها، وأن الأخ حاول أكثر من مرة إيذاء زوج شقيقته وهدده بالقتل في حالة عدم تطليقها لإعادتها إلي الديانة المسيحية، إلا أن الزوج كان يرفض تهديداتهم.

وأشار الأهالي إلي أن أسرة الزوجة كانت قد حضرت قبل شهر رمضان إلي منزل القتيل، وطالبته بتطليق ابنتهم، ولكنه رفض فهددوه بالقتل.

أكد الأهالي أنه وقت الحادث فوجئوا بانقطاع التيار الكهربائي وبعدها سمعوا صوت الرصاص وسمعوا المتهم «الأخ» يقول لأحمد «هتطلقها ولا هقتلك»، حاول القتيل الهروب إلي مدخل منزله وحاولت الزوجة وهي تحمل طفلتها حمايته، ولكن كان الرصاص أسرع.

وقال والد القتيل لـ«المصري اليوم»: «كنت أعرف أن كارثة تنتظرنا، وحاولنا أن نحل المشكلة بالاتفاق إلا أن أسرة الزوجة كانت متشددة.. كنا نتلقي تهديدات كل يوم.. ولكننا لم نعتقد للحظة واحدة أن الموت هو الحل».

وأضاف أنه لحظة الحادث كان ابنه «أحمد» ينزل من شقته متجهاً إلي محل بقالة في الشارع لشراء بعض المتعلقات، وبعد لحظات سمعنا صوت الرصاص بعد انقطاع التيار الكهربائي، أسرعنا إلي بلكونة الشقة، ولكننا لم نشاهد شيئاً غير نيران تنطلق مع كل رصاصة تخرج من سلاح آلي يحمله المتهم. شاهدنا شقيق الزوجة يطلق الرصاص بجنون علي زوج شقيقته «أحمد»، وعندما أسرعت الزوجة إلي أسفل لإنقاذ زوجها اقترب منها الأخ وأطلق الرصاص تجاهها وابنتها الرضيعة.

أضاف الأب أن الأخ هو الذي نفذ الجريمة، بينما كان أبوه وعمه ينتظرانه علي بعد أمتار من مكان الحادث، وبعد إنهاء جريمته هربوا بسيارة كانت تنتظرهم علي ناصية الشارع.

ألقت أجهزة الأمن القبض علي الأب «عاطف خله» وجار الاستماع لأقواله، كما تكثف أجهزة الأمن جهودها لضبط المتهم الذي نفذ الجريمة، وأخطرت مباحث أمن الدولة بالواقعة.

أكد أطباء بمستشفي معهد ناصر أن حالة الطفلة الصغيرة مستقرة، وأشاروا إلي أن «شظية» أصابتها في الوجه ورصاصة استقرت في قدمها، بينما حالة الأم غير مستقرة، وتم إيداعها غرفة العناية المركزة. تولت النيابة العامة التحقيقات في الحادث وأمرت بضبط وإحضار باقي المتهمين، وكلفت رجال المباحث بعمل التحريات اللازمة، وصرحت بدفن جثة القتيل بعد عرضها علي الطبيب الشرعي

شوف يا لا لىلا لو

تبقى ملحد تبقى مسيحى او قرد حتى ما تفرقش معايا فى حاجة

لكن تعمل لى ملحد و انت مسيحى اهى دى بفى اللى ما نقبلهاش و بلاش افلام حمضانه

اما تبقى تكبر و تكتب كلام عاقل ممكن نبقى نرد عليك

اخشى ان تكون تلك الجريمه هى القشه اللتى ستقصم ظهر البعير , حيث ان ظهر البعير مش ناقص بصراحه ....

جريمه قتل مخطط لها وتم تنفيذها مع سبق الاصرار والترصد , ومثل تلك الجريمه هى ما تندرج بحق تحت مسمى جرائم الفتنه الطائفيه , حيث انها تمت بسبب الولاء والانتماء العقائدى والدينى وليس لاى خلافات اخرى .

معظم الاحداث اللتى حدثت فى الفتره الاخيره كانت احداث يمكن ان تحدث بين مسلمين ومسلمين او مسيحيين ومسيحيين , اما هذا الحادث فقد حدث لان هذا مسلم والاخر مسيحى , وكان المعتدى هو الطرف المسيحى .

ربنا يستر .

Array
كلام فارغ ....

صورة تعبر عن رغبة قيادة فلسطينية في تخليص بلدها من الاحتلال البريطاني و الاستيطان اليهودي ... و ذلك بالتحالف مع ألد أعدائهما في تلك الفترة ( المانيا).

و لا علاقة لها إطلاقا بتحالف إسلامي نازي و غير ذلك من التفاهات .... الرجاء عدم تجاهل الظروف التاريخية التي كان يمر بها الشعب الفلسطيني في تلك الفترة.
[/quote]

:D

انا برضو قلت انك مش هتسكت , ولذلك لم اعلق على الصور وربط الاسلام بالنازيه وتركت التعليق لك .

(f)

لذلك لن ينصلح حالنا الا بكارثة من عيار لبناني أو عراقي
آمين

لمن لا يؤمن ان "الله محبه " مجرد كلمه للاستهلاك المحلى :

http://www.copts.net/FORUM/showthread.php?t=31470

فى هذا الرابط ستجدون المحبه على اصولها وكما انزلت .

وقد اصبح الشاب المسلم القتيل بقدره قادر " ارهابى " هذا فقط لان اخواننا المسيحيين ارادوا له ان يكون ارهابى , وليس لفعل اقترفه ارهبهم به .

Arrayفى هذا الرابط ستجدون المحبه على اصولها وكما انزلت .

وقد اصبح الشاب المسلم القتيل بقدره قادر " ارهابى " هذا فقط لان اخواننا المسيحيين ارادوا له ان يكون ارهابى , وليس لفعل اقترفه ارهبهم به .[/quote]
:lol::lol::lol:

البنت اسلمت من 3 سنين و اتجوزت و خلفت و بنتها بقى عندها 6 شهور و رفضت مرارا ان تعود لنصرانيتها

و المجرم حاول قتلها و قتل ابنتها

و بعدين يطلع الزوج مجرم و هاتك اعراض و القاتل يدافع عن شرفه و عملوه بطل و لو كنا استنينا نص ساعة كان هانى عمل له موضوع تهنئة :bouncing:

مش بأقولكم زهقنا من الاشكال دى ...بس صحيح الله محبة

أنا قصدت ده بالضبط.

العراق جميلة قبل أن يدخلها الاحتلال ولبنان أوروبية في مجملها العام. عايزين نقب على وش الدنيا يا معلمي.