امبارح انطس كاهن أرثوذكسي خمس سنين سجن, تفتكروا ليه؟

مش عشان بيقف على المنبر يقل أدبه على مخاليق ربنا من الأديان التانية ويقف يصلي لإله مريض معتوه قاعد يسمع أدعية مريضة بأنه ييتم أطفال ويرمل نساء ويثكل أمهات ولاد البطة السودا...
مثال


ومش عشان كمان ضبطوه بيصنع متفجرات في الكنيسة عشان يقتل الأبرياء زي ما بيحصل في العراق...


ومش عشان كان يتآمر لقلب نظام الحكم...


ومش عشان لقوا معاه لفتين حشيش...


ومش ومش


لكن الجريمة الكبرى اللي عملها أنه جوز واحدة مسلمة واتنصرت بواحد مسيحي !!


يا للهول على رأي يوسف وهبي


طبعاً واحد ناصح من عفاريت النت اللي بيدخلوا النادي ويقول تلاقيه كان عارف, هاقوله يا ابو عقل خفيف, الكهنة الأرثوذكس بتموت في جلدها من كلمة واحد عاوز يتنصر وبيخافوا عشان عارفين حركات أمن الدولة وإنهم بيزقوا ناس عليهم.


اتفوه عليكي يا بلد, وقال عاوزين نتقدم قال ونبقى من النمور, البلد دي مينفعش غير قصيدة نجيب سرور بس للأسف برضة مش هتجيب نتيجة. طول ما الهستيريا الإسلامية دي مسيطرة على عقول البشر.


الكنيسة تستنكر الحكم على كاهن بالسجن
كتب جمال جرجس المزاحم ، اليوم السابع
الاثنين, 13 أكتوبر 2008
الحكم بسجن القس متاؤس عباس وهبى خمسة سنوات لقيامه بتزويج متنصرة

جمال جرجس المزاحم ، اليوم السابع

استنكرت الكنيسة الأرثوذكسية سجن القس متاؤوس عباس وهبى القس بكنيسة كرداسة، فى القضية التى كان طرفها اعتناق إحدى السيدات الديانة المسيحية وزواجها من شاب قبطى دون علم الكاهن. وناشدت الكنيسة المستشار النائب العام بوقف تنفيذ العقوبة لحين الفصل فى الطعن المقدم.


وقالت زوجة الكاهن لليوم السابع، إن الحكم كان مفاجأة ووقع كالصاعقة علينا، وأضافت أنه ذهب أمس السبت للمحكمة، لكن الجلسة تأجلت ليوم الأحد، وأصر على حضور الجلستين، لأنه كان يتوقع براءته، وكانت المفاجأة بسجنه خمس سنوات.

وأشارت الزوجة، أن الكنيسة والمطرانية ستقومان باتخاذ الإجراءات اللازمة، لتساعد القس متاؤوس على تقديم الحقيقة.

ومن ناحيته قال القس صليب متى ساويرس عضو المجلس الملى العام، إن الحكم بحبس القس متاؤوس لم يصدر مثله فى تاريخ الكنيسة، وأضاف: "الكنيسة تحترم أحكام القضاء، وإذا أخطأ الكاهن فالكنيسة سوف تعرض حالته على المجلس والمطرانية التابع لهما". مشيراً أن فى مثل هذه الحالات يتدخل المستشار القانونى للكنيسة لمعرفة التفاصيل كاملة.

من جانبه استنكر نجيب جبرائيل المحامى سجن القس متاؤوس، وناشد فى بيان له المستشار النائب العام بوقف تنفيذ العقوبة لحين الفصل فى الطعن المقدم.

واحدة تهرب مع واحد مش نافع
تتنصر و تتجوزه فى الحلال مش نافع
:barfy:
و بعدين ذنب القسيس ايه؟
يمكن اتنصرت عند حد تانى و هو جوزهم عميانى من غير ما يعرف و حتى لو عارف خلاص هى متنصرة و اتجوزت بالحلال ايه المشكلة سابت الاسلام هى حرة بقى
ما فى مسيحيات كتير بيسلموا و بيتجوزوا مسلمين
ما بيتقبضش عالمأذون:teeth_smile:
و لا هندخل بقى فى موال حد الردة علشان هى ما ينفعش تترك الاسلام؟؟؟؟؟ و كمان تتجوز من عبدة الثالوث؟؟؟؟؟؟؟؟:grin:
كلام فارغ
و ما اعتقدش ان القس هيطلع براءة
و ماعتقدش انها هتتجوز و لا هتشوف ريحة الجواز تتجوزه فى امن الدولة بقى:roll:
:thumbdown::(

متضامن معكم بشدة:thumbup:

ربنا موجود

تقرير الحرية الدينية محتاج تضحيات لكن هيتم إن شاء الله

لأن إرادة الله أن كل إنسان يكون حراًً فى إختيار عقيدته بدون ضغط او إرهاب

شئ عادى اومال كنتم متوقعين ايه؟ على العموم أعتقد ان التهمة القانونية هتلاقيها "تزوير بطاقة" المتنصرة و دى مش عارف دخل القص بيها ايه؟ و يعنى العريس ده تحفة بجد. يعنى مكنش عارف يوصل لتركيا أو اليونان يتجوز و يرجع فى الخباثة. يلا ربنا مع عائلة القص و مع العروسين.

اللى انا كنت مش متوقعه هو الصمت النسبى للأسف من جانب إخوة الوطن ممن أعتبرهم متنوريين تجاه هذا الحادث الغريب.

سلام

الزميل المحترم كولمبو .
معاك حق في عتابك ، و لكن يبدوا أن القضية حديثة ولم يسمع بها أحد بعد .
لا أعتقد أنها ستمر هكذا ، فلم يعد ممكنا أن تمر تلك الإنتهاكات كما كانت تمر سابقا ، لن يسجن الكاهن و سيجدون حلا ، الأخطر ما تعبر عنه مثل تلك القضايا من غياب حقوق الإنسان ، و بالأخص حقوق الإعتقاد ، إن تدخل الدولة إداريا في قضايا هي من صميم حقوق الإعتقاد هو خطأ جسيم ، و حتى لو كان 90% من تغيير الدين يتم لأسباب انتهازية ، لابد من إحترام حق الإنسان في تغيير دينه ، سواء حق المسيحية أن تترك دينها كما فعلت وفاء قسطندي أو حق المسلمة أن تفعل نفس الشيء كما فعلت هذه السيدة ، يبقى أن أوجه النظر أن القاضي هو موظف عام يطبق القانون ،و بالقطع هناك قانون متحيز أجاز حبس الكاهن ، مثل هذا القانون هو الواجب نقده و تغيره ، و ليس إهانة القاضي أو تسفيه الدين الإسلامي كله كما يحدث دائما ، فهذا توجيه للسهام في الإتجاه الخاطئ ، و يحيل القضايا كلها حتى العادل منها لمساجلات و فتن طائفية ، من يفعل ذلك سيحيل الصديق إلى محايد و المحايد إلى عدو ،و تلك بلاهة ضعاف العقول التي لا تفيد احدا ، من يتصدي لدعم حركة الحقوق المدنية للمسيحيين ، عليه ان يكون على مستوى القضايا النبيلة او يتركها للقادرين ، هناك الأخطر .. هو أن هذه القضايا ترسل رسائلا سلبية للعالم عن المصريين و نظامهم القضائي ، مثل هذه السلبيات يجب أن تنتهي سريعا و للأبد .
يبقى أن أكرر ما قلته كثيرا ، أن الكنيسة المصرية بهيكلها الكهنوتي و قيادتها المسنة ، ليست هي الجهة المناسبة لإدارة حركة الحقوق المدنية للمسيحيين في مصر ، بل يجب ان يتصدى لذلك قيادات مدنية مصرية قبطية أساسا ، مدعومة بمسلمين من التنويرين أصحاب الضمائر الإنسانية الراقية .

Arrayاللى انا كنت مش متوقعه هو الصمت النسبى للأسف من جانب إخوة الوطن ممن أعتبرهم متنوريين تجاه هذا الحادث الغريب.[/quote]
مفيش فايدة يا كولومبو يا عزيزي
طوال ما الديانة في البطاقة الشخصية سيبقى "التمييز" أمام الجهات الرسمية........أمال هو موجود ليه؟....
التمييز معناه التحزب............... والتحزب يؤدي إلى إعلاء مصلحة الطائفة على المصلحة العامة...
والتصرف الأخير هو ما يغرق البلاد....
ده بوجه عام....لكن بالنسبة للموضوع نفسه...........لا تعليق .....

Array
مفيش فايدة يا كولومبو يا عزيزي
طوال ما الديانة في البطاقة الشخصية سيبقى "التمييز" أمام الجهات الرسمية........أمال هو موجود ليه؟....
التمييز معناه التحزب............... والتحزب يؤدي إلى إعلاء مصلحة الطائفة على المصلحة العامة...
والتصرف الأخير هو ما يغرق البلاد....
ده بوجه عام....لكن بالنسبة للموضوع نفسه...........لا تعليق .....
[/quote]
فعلا حاجة فظيعة
حتى و انا بملا application
بتاعة الشغل فى خانة الديانة طيب ليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟:D:

Array
فعلا حاجة فظيعة
حتى و انا بملا application
بتاعة الشغل فى خانة الديانة طيب ليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟:D:
[/quote]

عشان يحددوا المعاملة بتاعتك هتكون إزاى .. يعنى من ناحيتهم ، ويمكن لو واحد لادينى يمشوه

Array
مفيش فايدة يا كولومبو يا عزيزي
طوال ما الديانة في البطاقة الشخصية سيبقى "التمييز" أمام الجهات الرسمية........أمال هو موجود ليه؟....
التمييز معناه التحزب............... والتحزب يؤدي إلى إعلاء مصلحة الطائفة على المصلحة العامة...
والتصرف الأخير هو ما يغرق البلاد....
ده بوجه عام....لكن بالنسبة للموضوع نفسه...........لا تعليق .....
[/quote]
يا سيد أحمد .
مثل هذا الكلام هو ما يغرق البلد فعلا .
فوضع الديانة في البطاقة لا يعني ان نضع الضمير في الحذاء .
من حسن الحظ أنه مازال هناك مصريون .. ضد التمييز
رغم الحصار .
حصار اليأس و المرارة و الإستسهال و التعصب .
وهم ينتمون لأفضل ما في العالم من قيم الحرية .
وهم الذين يصنعون المستقبل في كل مكان
وهم الذين يقاتلون بالمعني الحرفي للكلمة حتى لا تكون مصر استثناء.
و لتكون الحرية و العلمانية في شوارعنا أيضا