Array
طبعا فانت شرفت نفسك بلقب الانتماء الى اصل العادات البدوية
[/quote]
وماشأنك انت ولماذا تحرف الموضوع ؟ ولماذا قلة الادب بدون مناسبة وبمناسبة ؟

هل لك ان تجيب؟
Array

لقد نشات تلك العادات هناك في نجد وافرزت اعرافا لها سلطة الردع
نشات عندما كانت عشائر نجد تغير على بعضها وتسبي النساء لاذلال الرجال
ويكفي ان يشير احدهم الى غريمه من القبيلة الاخرى بانه فعل وفعل في اخته حتى يبلغ الاذلال مداه


[/quote]
هل تظن انك مكتشف التاريخ ؟ نعم كانت القبائل تغير مكان ولكن النساء لايمسهن الا لئيم وخسيس ومن يفعل ذلك فهو مهدر الدم حتى عند قبيلته ، ويندر ان يحدث ذلك فهات دليلك على ان القبائل كانت تغير وتعتدي على النساء .

أتحداك .

Arrayوانظروا لحال امراة في بلدان الخليج[/quote]
وماذا عن حال المرأة عندكم ؟ لاشك انها ترفل بالعزة والكرامة والتعليم والصحة والقانون . هااااع .

Arrayنساء في قمقم اسود ونساء يضعن على وجوههن اقنعة تسمى نقاب[/quote]
في المغرب العربي كله ومصر والعراق والجزيرة العربية وتركيا وفي مناطق التواجد الاسلامي بكل مكان يوجد الحجاب بكل درجاته رغم انفك وهذه حرية شخصية لاشأن لك بها ولاتمسك بشيء يانصير المرأة البعيدة :blink:


Arrayفما اتعسك يا امراة شاءت سنن الطبيعة ان تولدي في عائلة عربية[/quote]
ورينا عائلتك التي شاءت سنن الطبيعة ان تكون مش عاف ايش !

Array
العزيز ابن نجد
شخصيا ارى انك لم تقرأ الموضوع عندما سارعت للاجابة. ان جوابك لايمكن قبوله معارضة للنقاط التي طرحها الموضوع فهي تهم قضية اخرى. وبالمناسبة فإن اليساريين الاوربيين هم اول من تعرض للنقطة التي تفضلت بها واثاروها، ليقتبسها الاصوليين العرب منهم بدون تفكير.
ان تكون الرأسمالية (بما فيها الاسلامية) تقوم بإستغلال بعض الناس (بما فيهم الذكور) في الدعاية لترويج بضائعها لايعني على الاطلاق تبرير لما يجري في العالم الاسلامي. حيث ان مايجري في العالم الاسلامي يشمل المرأة على العموم وليس بعض افرادها، كما انه انتهاك للحقوق من قبل المجتمع لنصف اعضائه. الامر ليس كذلك في الرأسمالية..

شكرا على مرورك:98:
[/quote]
ياعزيزي انا اعترض على العنوان فهو اكبر من اللازم ويصب في خانة التوجيه الذي لاينبلع فقط ، اما البكارة فلم نسمع عنها بدول الخليج كمشلة تمثل ظاهرة بل انني شخصيا اعيش بمجتمعي المدني الكبير ومنذ ولدت لم اسمع بهذا الشأن اطلاقا في دائرتي الاجتماعية ولم يمر علي يوم قيل فيه ان ثمة مشكلة بسبب هذه البكارة لان الشرف سلوك ومباديء وليس غشاء ربما لم يتخلق لاي فتاة وربما زال بالصغر بسبب من الاسباب وهذا ماتربينا عليه ، بل ان بادية الجزيرة لم يذكر لنا يوما انهم اثاروا هذه البكارة في ادبياتهم واحاديثهم ومشاكلهم .

Array
بالمناسبة الاتكفيك جرائم القتل وجرائم تزويج الطفلات وجرائم الوصاية المختلفة الاشكال على المرأة التي تجري في السعودية بدعم كامل من قبل مؤسسة الدولة الوهابية لتكون وثيقة ادانة؟
[/quote]
هل هذه الجرائم بسبب البكارة ؟ فكر .
وهل التجارة بالمرأة فقط في بلدان الخليج والعرب؟

فكر ايضا .

المشاكل التي تعاني منها المرأة بالعالم تزداد وتتشكل وليس لنا ان نربطها بغشاء فقط لكي ننشء موضوع ونرسله بالنت ضد فئة من الناس .
ياعزيزي لو ان كل من يتبنى نصرة المرأة بدأ بأهله وقريته ومدينته لانتهت 3 ارباع مشاكل النساء بالارض ولكن لعبة الثقافة مخزية ونفاق الرجل لايحتمل مع ذاته ومجتمعه .

Array
ياعزيزي لو ان كل من يتبنى نصرة المرأة بدأ بأهله وقريته ومدينته لانتهت 3 ارباع مشاكل النساء بالارض ولكن لعبة الثقافة مخزية ونفاق الرجل لايحتمل مع ذاته ومجتمعه .
[/quote]

لعبة الثقافة مخزية , كيف؟؟

المشكلة تتعلق بالوعي و بالمفهوم المشرقي السائد سواء للشرف أو للمرأة بشكل خاص , هل يمكن حل 3 أرباع مشاكل النساء بخطوات فردية فقط !!

الزميل الطيب الإفريقي .(f)
عرض ممتاز .
ألاحظ أن هناك قضيتان و ليست واحدة .
غشاء البكارة كقضية أخلاق شرقية ،و هناك أيضا قضية استهلاك جزء من أموال دافعي الضرائب في دولة بعينها هي السويد في ترقيع غشاء البكارة لمسلمات غير متزوجات ، و بالتالي أشعر ان كاتب المقال لابد أن يكون مقيما في السويد أو سويدي ، حتى يهتم بهكذا قضية محلية ، فهل تعيش في السويد أم أن المقال لآخر ، عموما ليست تلك هي القضية .. إنما القضية هي أنه لا توجد لدينا معاييرا حضارية أو حداثية للحكم الأخلاقي على السلوك ، و هذا ما أطلق عليها العلامة إميل دوركايم تعبير فرنسي هو anomie،وهو تعبير ليس له مرادف باللغة العربية ، و يعني الإفتقار إلى معايير معينة للحكم على السلوك ، ليس فقط من جانب هل السلوك صحيح أم خطأ بل الأهم هو مقدار صوابه أو خطأه ، هل لو خلعت الفتاة ملابسها الداخلية لرجل ما في غير الوقت المناسب هل تستحق القتل ، أم نكتفي بدعك أذنها قليلا ، أم( نصهين) حيث أنه في النهاية جسدها هي ؟. كما يقولون ان تعريف المشكلة نصف حلها ، سأكتفي هنا بنصف الحل هذا .
أما عن تمويل السويد لعمليات الترقيع للمسلمات، فتبدوا لي كنوع من الرفق بالحيوان ، كتر خيرهم .. و لكن متى يمكننا الإستغناء عن مشاعر الشفقة لأننا صرنا محترمين ؟، شخصيا أتذكر موقفا أخلاقيا مشابها ، ففي مقتبل حياتي المهنية ، طلب مني زميل شهم المساهمة في مصاريف عملية ترقيع غشاء البكارة لفتاة ، كانت تعمل سكرتيرة لرجل أعمال إسلامي ، أقام معها علاقة جنسية -إيمانية بالطبع -ثم تخلص منها ، و كانت على وشك الزفاف لشاب طيب الأخلاق يربطه بها علاقة حب ، فكنت بين الشفقة على الفتاة التي لا يفصلها عن الحياة السعيدة سوى تلك العملية التافهة ، و بين إحساسي أني بذلك أخدع بريئا هو خطيبها ، و كنت أفضل أن تخبره بالحقيقة قبل الزواج و تترك له الخيار ، الذي حسم ترددي هو صديقي الشهم ،و الذي كنت متأكدا من نبل دوافعه ، فرغم انه كان مثلي موظفا محدود الدخل ، فقد قرر أن يتكفل بالمصاريف كلها منفردا ، إنفعالا بالموقف النبيل لصديقي ، قررت المساهمة معه و انضم إلينا صديق ثالث ، إلى الآن كلما فكرت في هذا الموقف لا أدري هل كنا أخلاقيا على صواب أم لا ، رغم هذا فلست نادما .. لأن هذه الفتاة أصبحت أما رائعا لشابين ، يعملان الآن في تخصص طبي نادر !.. أفضل أيضا أن أعتقد أن الله يعمل مثلنا بقلبه ، و ليس بالمعايير الأخلاقية الشرقية .

Array
الزميل الطيب الإفريقي .(f)
عرض ممتاز .
ألاحظ أن هناك قضيتان و ليست واحدة .
غشاء البكارة كقضية أخلاق شرقية ،و هناك أيضا قضية استهلاك جزء من أموال دافعي الضرائب في دولة بعينها هي السويد في ترقيع غشاء البكارة لمسلمات غير متزوجات ، و بالتالي أشعر ان كاتب المقال لابد أن يكون مقيما في السويد أو سويدي ، حتى يهتم بهكذا قضية محلية ، فهل تعيش في السويد أم أن المقال لآخر ، عموما ليست تلك هي القضية .. إنما القضية هي أنه لا توجد لدينا معاييرا حضارية أو حداثية للحكم الأخلاقي على السلوك ، و هذا ما أطلق عليها العلامة إميل دوركايم تعبير فرنسي هو anomie،وهو تعبير ليس له مرادف باللغة العربية ، و يعني الإفتقار إلى معايير معينة للحكم على السلوك ، ليس فقط من جانب هل السلوك صحيح أم خطأ بل الأهم هو مقدار صوابه أو خطأه ، هل لو خلعت الفتاة ملابسها الداخلية لرجل ما في غير الوقت المناسب هل تستحق القتل ، أم نكتفي بدعك أذنها قليلا ، أم( نصهين) حيث أنه في النهاية جسدها هي ؟. كما يقولون ان تعريف المشكلة نصف حلها ، سأكتفي هنا بنصف الحل هذا .
أما عن تمويل السويد لعمليات الترقيع للمسلمات، فتبدوا لي كنوع من الرفق بالحيوان ، كتر خيرهم .. و لكن متى يمكننا الإستغناء عن مشاعر الشفقة لأننا صرنا محترمين ؟، شخصيا أتذكر موقفا أخلاقيا مشابها ، ففي مقتبل حياتي المهنية ، طلب مني زميل شهم المساهمة في مصاريف عملية ترقيع غشاء البكارة لفتاة ، كانت تعمل سكرتيرة لرجل أعمال إسلامي ، أقام معها علاقة جنسية -إيمانية بالطبع -ثم تخلص منها ، و كانت على وشك الزفاف لشاب طيب الأخلاق يربطه بها علاقة حب ، فكنت بين الشفقة على الفتاة التي لا يفصلها عن الحياة السعيدة سوى تلك العملية التافهة ، و بين إحساسي أني بذلك أخدع بريئا هو خطيبها ، و كنت أفضل أن تخبره بالحقيقة قبل الزواج و تترك له الخيار ، الذي حسم ترددي هو صديقي الشهم ،و الذي كنت متأكدا من نبل دوافعه ، فرغم انه كان مثلي موظفا محدود الدخل ، فقد قرر أن يتكفل بالمصاريف كلها منفردا ، إنفعالا بالموقف النبيل لصديقي ، قررت المساهمة معه و انضم إلينا صديق ثالث ، إلى الآن كلما فكرت في هذا الموقف لا أدري هل كنا أخلاقيا على صواب أم لا ، رغم هذا فلست نادما .. لأن هذه الفتاة أصبحت أما رائعا لشابين ، يعملان الآن في تخصص طبي نادر !.. أفضل أيضا أن أعتقد أن الله يعمل مثلنا بقلبه ، و ليس بالمعايير الأخلاقية الشرقية .
[/quote]

العزيز بهجت تحياتي
من الصعب اخذ جميع النقاط التي تفضلت بها ، بردي وسأركز على الجوانب العامة منها.:98:
نعم، انا اعيش في السويد والموضوع على خلفية افكار حواري مع ممثل احدى الجرائد المحلية، وطريقة التعامل مع فتيات المسلمين ومشاكلهم. وقد وجدت انه من المفيد للغاية عرض الموقف السويدي في موضوع موجه للعرب والمسلمين على العموم، لمعرفة ان نماذج عن تعامل الغرب مع المسلمين ومشاكلهم وفي نفس الوقت الاشارة الى ان الغربيين محرجين في كيفية التعامل، والحفاظ على الخصوصية الدينية والثقافية وبنفس الوقت حماية من يحتاج الى حماية ضد طغيان فرسان الاقلية محتمين " بخلفيتهم الثقافية". في هذا الشأن اتذكر ردود الافعال على خبر قيام السلطات النروجية بإنتزاع اطفال احدى العوائل العراقية بسبب ان الوالدين قاموا بضربهم بوحشية.

باعتقادي، انه هناك سلوكين مختلفين تجاه فقدان البكارة، مرتبط بمكان وجود الفتاة. عندما تكون الفتاة قد فقدت بكارتهافي دولة عربية، لاتحميها القوانين وتسمح لذكر بالتصرف والطغيان بما فيه القتل، فإنه واجب اخلاقي المساهمة في عملية الترقيع لحماية الفتاة بالدرجة الاولى من مجتمع مرائي. في الغرب لاتوجد هذه الحاجة. ان قوانين الدولة تحمي حق الفتاة في التصرف بجسدها كما تقدم لها العمل ليجعلها مستقلة لاتضطر الى الوقوع تحت تأثير "من يصرف عليها" ليقرر لها مستقبلها. ان المرأة حرة فعليا، ومحمية قانونيا، ولاتحتاج الى عملية ترقيع او خداع احد، ولذلك لايجوز حماية سلوكيات ، تعني في المضمون التواطئ مع المجرم ومساعدته على إعادة الميكانيزم الذي يضمن له التحكم، على الرغم من فقدانه العامل الاقتصادي والاجتماعي والحقوقي الذي كان يستخدمه في البيئة الشرقية.

ان عملية إعادة البكارة هي رضوخ، لاداعي له، خصوصا وان المجتمع يملك العديد من الميكانيزمات، ومنها تبديل عنوان المرأة وجعله عنوان سري، ومنع مصدر التهديد من الوصول الى منطقة سكنها المحظورة.

كل الود:98:

عزيزي محجوب
هكذا أنتهك المبدأ الأول في العلاقات العامة .
أن تنادي المخاطب باسمه .
فعذرا ..و لعل مما يخفف من خطأي أنه إسم معرف ، إلا لو كان اسمك الحقيقي .
عذرا مرة أخرى
خالص تقديري .

http://www.marwarakha.com/index.php?catego...2_articleid=138

مقال ذو صلة لمروة رخا