zaidgalal كتب:
مستخدم العقل كتب:طرفي النهار هما الظهر والعصر؟

عجباً ....

بالرغم من عدم اهتمامي بالموضوع (مع كامل احترامي وتقديري للزميل الحبيب المحرتم شغل عقلك) إلا أنه يبدو بالفعل أن البعض يعاني من قصورٍ شديد في فهم اللغة ...
طرفي النهار هما الظهر والعصر ....

عجباً

لماذا تتعجب من زميل ولا تتعجب من الزميل صاحب الشريط، بل تقدم له فروض الاحترام؟؟؟!!!

لماذا أراك في ذهول ولا أرى في يدك البديل؟

ما هو "الطرف" وما مدته؟

وزلفًا: جمع، والجمع في اللغة أقله ثلاثة

طرفان + زلفًا (3) = 5 صلوات

فإما أن تتعجب وتقدم رأيك وإما أن تسكت!

فالتعجب والذهول دون تقديم البديل يوحي بالنية السيئة أو الفهم المنقوص!!!

zaidgalal · 10-24-2008, 01:33 PM

شغل عقلك كتب:تحياتي

الزميل مستخدم العقل

سؤال لحضرتك

أليس إثبات وجود عقوبة الغشاوة على البصيرة و الختم على القلب والسمع يؤدي إلى إثبات وجود الله تعالى عز وجل؟؟؟

وأيضا أليس إثبات وجود الشيطان يؤدي إلى إثبات وجود الله تعالى عز وجل؟؟؟

حضرتك شاهد ت في هذا المقال شخصين يحرفان الكلام عن مواضعه ولا يصدقان ماتراه عينيهما
ويوسوس لهما الشيطان كي ينشرا أذاهما للغير

ماهو التفسير العقلاني المادي لهذه الظاهرة ؟؟؟

لوكان فرضا التفسير عادات وتقاليد فهذا لا يكفي لأن العادات والتقاليد السيئة الباطلة ممكن تغييرها وخصوصا عند التدقيق فهذا الفساد له أكثر من 10 قرون من الزمن ، وقد حدث مثلاأنه كان حجاب ولحية في أوربا وحتى ألبسة قديمة تمكنوا من تغييرها

والعدد أيها الزميل أمثال هذين الشخصين ، العدد بمئات الملايين هم ليسوا كذا شخص وهم كلهم على نفس الوتيرة

قال الله تعالى :( أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا )سورة الإسراء - سورة 17 - آية 78

هذا بالإضافة كما لاحظت حضرتك وجود تحريف كلام عن مواضعه وبشكل واضح ولكنهم لا يدرون مايفعلون فهم وكأنهم لا يعلمون أن عبارة (كبد السماء) هي كلام مضاف إلى التفسير وغير موجود في الأية الكريمة
وحتى كلمة دلوك لا يوجد دليل أنها تعني زوال أو ميل ومع ذلك تجدهم مصممين على ذلك

وحتى لوكانت دلوك تعني زوال ، فالشمس لا تزول وقت الظهر ، والشمس هي في رحلتها تميل للأعلى أو للأسفل من الشرق للغرب وليس فقط في منتصف النهار
ويتجاهلون معنى كلمة دلك أو( دعك ) المعروفة في الأدب العربي الجاهلي والمعاجم والتي يتطابق سياق المعنى وهوشكل الشمس وكأنها تندعك وهي تتجه نزولا تحت خط الأفق وقت الغروب

وأما عن زلفا فهي عدد مرات التقرب لله تعالى عز وجل من الليل ،ووقت الليل هو وقت واحد ، وخلاله يحدث عدد مرات من الصلاة ، ولكنهم يحرفون الكلام عن مواضعه ويقول بعضهم أن الليل فيه صلاة الغروب و صلاةالفجر !!! وطرفا النهار الظهر والعصر!!!

ألا ترغب حضرتك بالتفكر بكلامي وعلى مهل وروية ودون التسرع ربما يوما ما نتحد ، ربما ربما ربما

zaidgalal · 10-24-2008, 01:34 PM

شغل عقلك كتب:تحياتي
ملاحظة

الحساب المذكور في المقال عن عدد أوقات الصلاة وليس الحساب عن عدد مرات الصلاة

الزميل مستخدم العقل طلب من حضرتك الزميل زيادجلال(وإما أن تسكت) ووصف كلام حضرتك بالنية السيئة والفهم المنقوص وأسأل حضرتك مرة أخرى هل هذا تصرف طبيعي و يفسر تفسير مادي عقلاني طبيعي
ومرة أخرى أكتب ألا ترغب حضرتك بالتفكر بكلامي وعلى مهل وروية ودون التسرع ربما يوما ما نتحد ، ربما ربما ربما

zaidgalal · 10-24-2008, 01:36 PM

zaidgalal كتب:
شغل عقلك كتب:هذا بالإضافة كما لاحظت حضرتك وجود تحريف كلام عن مواضعه وبشكل واضح ولكنهم لا يدرون مايفعلون فهم وكأنهم لا يعلمون أن عبارة (كبد السماء) هي كلام مضاف إلى التفسير وغير موجود في الأية الكريمة.

لم أستعمل عبارة "كبد السماء" فلا تفتري علينا الكذب. وهل كل الكلام الذي تكتبه موجود كله في الآيات؟؟؟

ينفي الزميل "شغل عقلك" أن "دلوك" تعني "زوال / ميل":

شغل عقلك كتب:وحتى كلمة دلوك لا يوجد دليل أنها تعني زوال أو ميل ومع ذلك تجدهم مصممين على ذلك

ثم يعود فيثبت ذلك ثم يقول أن الشمس لا تزول وقت الظهر ثم يعود فيقول أنها تميل ليس فقط في منتصف النهار. والمعنى أنها تميل في منتصف النهار (الظهر) وفي غيره:

شغل عقلك كتب:وحتى لوكانت دلوك تعني زوال ، فالشمس لا تزول وقت الظهر ، والشمس هي في رحلتها تميل للأعلى أو للأسفل من الشرق للغرب وليس فقط في منتصف النهار

ويقول الزميل أن "دلك" هنا "تعني "دعك" في لغة العرب دون أن يقدم دليلًا واحدًا من مصادر العرب ومراجعهم:

شغل عقلك كتب:ويتجاهلون معنى كلمة دلك أو( دعك ) المعروفة في الأدب العربي الجاهلي والمعاجم والتي يتطابق سياق المعنى وهوشكل الشمس وكأنها تندعك وهي تتجه نزولا تحت خط الأفق وقت الغروب

لسان العرب - (ج 10 / ص 426)
ودَلَكَت الشمسُ تَدْلُك دُلوكاً غربت وقيل اصفرَّت ومالت للغروب وفي التزيل العزيز أَقِم الصلاة لدُلُوك الشمس إلى غَسَق الليل وقد دَلَكَتْ زالت عن كَبِدِ السماء قال ما تَدْلُكُ الشمسُ إلا حَذْوَ منْكبِهِ في حَوْمةٍ دونها الهاماتُ والقَصَرُ واسم ذلك الوقت الدَّلَكُ قال الفراء جابر عن ابن عباس في دُلُوك الشمس أنه زوالها الظهرَ قال ورأَيت العرب يذهبون بالدُّلُوك إلى غياب الشمس قال الشاعر هذا مُقامُ قَدَمَيْ رَباحِ ذَبَّبَ حتى دَلَكَتْ بَراحِ يعني الشمس قال أَبومنصور وقد روينا عن ابن مسعود أَنه قال دُلُوك الشمس غروبها وروى ابن هانئ عن الأَخفش أَنه قال دُلُوك الشمس من زوالها إلى غروبها وقال الزجاج دُلُوك الشمس زوالها في وقت الظهر وذلك ميلها للغروب وهو دُلُوكها أَيضاً يقال قد دلَكَتْ بَراحِ وبِراحِ أي قد مالت للزوال حتى كاد الناظر يحتاج إذا تَبَصَّرها أَن يكسر الشُّعاع عن بصره براحته وبَراحِ مثل قطامِ اسم للشمس وروي عن نافع عن ابن عمر قال دُلُوكها ميلها بعد نصف النهار وروي عن ابن الأَعرابي في قوله دَلَكَتْ بِراحِ استريح منها قال الأَزهري والقول عندي أَن دُلوك الشمس زوالها نصف النهار.

مقاييس اللغة لابن فارس - (ج 2 / ص 242)
(دلك) الدال واللام والكاف أصلٌ واحد يدلُّ على زَوالِ شيءٍ عن شيء، ولا يكون إلاَّ برِفْق. يقال دَلَكَت الشّمسُ: زالت. ويقال دَلَكَتْ غابت. والدَّلَكُ: وقتُ دُلوك الشَّمس. ومن الباب دَلَكْتُ الشَّيء، وذلك أنّك إذا فعلْتَ.

شغل عقلك كتب:وأما عن زلفا فهي عدد مرات التقرب لله تعالى عز وجل من الليل ،ووقت الليل هو وقت واحد ، وخلاله يحدث عدد مرات من الصلاة

كم مرة تقصد؟؟؟!!!

لاحظ أنك تستعمل مرات جمع، والجمع في لغة العرب أقله 3
إذن طرفا النهار (2) + 3 (مرات ليلًا) = 5

إلا إذا كانت آلتك الحاسبة قد صممتَها على مزاجك!!!

zaidgalal · 10-24-2008, 01:38 PM

zaidgalal كتب:
شغل عقلك كتب:الحساب المذكور في المقال عن عدد أوقات الصلاة وليس الحساب عن عدد مرات الصلاة

دعك من مخاطبة "مستخدم العقل" أو "شغل عقلك" فيبدو أنك تخاطب نفسك!!!

هل تجد في الآية "أوقات / مرات" مع توضيح عبارتك أعلاه الموضوعة في اقتباس لو سمحت!

مؤمن مصلح · 10-25-2008, 08:44 PM

تحياتي

مداخلة متعلقة بالمقال مع بعض التعديل فيها

تحياتي

الزميل فلان الفلاني

سؤال لحضرتك

أليس إثبات وجود عقوبة الغشاوة على البصيرة و الختم على القلب والسمع يؤدي إلى إثبات وجود الله تعالى عز وجل؟؟؟

وأيضا أليس إثبات وجود الشيطان يؤدي إلى إثبات وجود الله تعالى عز وجل؟؟؟

حضرتك شاهد ت في هذا المقال شخصين يحرفان الكلام عن مواضعه ولا يصدقان ماتراه عينيهما
ويوسوس لهما الشيطان كي ينشرا أذاهما للغير

ماهو التفسير العقلاني المادي لهذه الظاهرة ؟؟؟

لوكان فرضا التفسير عادات وتقاليد فهذا لا يكفي لأن العادات والتقاليد السيئة الباطلة ممكن تغييرها وخصوصا عند التدقيق فهذا الفساد له أكثر من 10 قرون من الزمن ، وقد حدث مثلاأنه كان حجاب ولحية في أوربا وحتى ألبسة قديمة تمكنوا من تغييرها

والعدد أيها الزميل أمثال هذين الشخصين ، العدد بمئات الملايين هم ليسوا كذا شخص وهم كلهم على نفس الوتيرة

قال الله تعالى :( أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا )سورة الإسراء - سورة 17 - آية 78

هذا بالإضافة كما لاحظت حضرتك وجود تحريف كلام عن مواضعه وبشكل واضح ولكنهم لا يدرون مايفعلون فهم وكأنهم لا يعلمون أن عبارة (كبد السماء) هي كلام مضاف إلى التفسير وغير موجود في الأية الكريمة
وحتى كلمة دلوك لا يوجد دليل أنها تعني زوال أو ميل ومع ذلك تجدهم مصممين على ذلك

وحتى لوكانت دلوك تعني زوال ، فالشمس لا تزول وقت الظهر ، والشمس هي في رحلتها تميل للأعلى أو للأسفل من الشرق للغرب وليس فقط في منتصف النهار
ويتجاهلون معنى كلمة دلك أو( دعك ) المعروفة في الأدب العربي الجاهلي والمعاجم والتي يتطابق سياق المعنى وهوشكل الشمس وكأنها تندعك وهي تتجه نزولا تحت خط الأفق وقت الغروب

والحساب المذكور في المقال عن عدد أوقات الصلاة وليس عن عدد مرات الصلاة
وأما عن زلفا فهي عدد مرات التقرب لله تعالى عز وجل من الليل ،ووقت الليل هو وقت حدوث الظلام ، وخلاله يحدث عدد مرات من الصلاة ، ولكنهم يحرفون الكلام عن مواضعه ويقول بعضهم أن الليل فيه صلاة الغروب و صلاةالفجر !!! وطرفا النهار الظهر والعصر!!!

ألا ترغب حضرتك بالتفكر بكلامي وعلى مهل وروية ودون التسرع ربما يوما ما نتحد ، ربما ربما ربما

ملاحظة

الحساب المذكور في المقال عن عدد أوقات الصلاة وليس الحساب عن عدد مرات الصلاة

zaidgalal · 10-25-2008, 09:52 PM

Array

الحساب المذكور في المقال عن عدد أوقات الصلاة وليس الحساب عن عدد مرات الصلاة
[/quote]

لم تحدد للسادة القراء الذين تخاطبهم:

ما الفارق بين: عدد أوقات الصلاة

و

عدد مرات الصلاة؟؟؟

هل تقصد مثلًا أن الأوقات خمس (طرفي النهار + زلفًا من الليل) تضم 3 صلوات فقط ؟؟؟!!

بمعنى أن أقوم مثلًا فأصلي المغرب فأكتفي بالركعة الأولى (وقت واحد) ثم أسترح وربما تناولت كوبًا من الشاي ثم أقوم للركعة الثانية والثالثة (وقت آخر) ((صلاة واحدة في وقتين))؟؟؟!!!

إذا كنت صاحب رسالة فلماذا لا توضح؟!

وصاحب الرسالة لا يسب ولا يشتم مهما كانت الظروف!!!

ألم تقرأ كتاب الله؟؟!!!

مؤمن مصلح · 10-27-2008, 06:58 PM

سلام وتحية

القاريء الباحث عن الحق

مثال توضيحي كيف يحرف البعض الكلام عن مواضعه عندما يفسر القرأن الكريم
يوجد أمثلة عن التحريف لا تستحق الحوار ويوجد أمثلة مثل هذا المثال فيه تحريف قد يمر على الكثيرين ودون أن يتنبهوا لذلك

كتب الزميل المحاور ثم أستشهد بأيات كريمة من القرأن الكريم وهكذا

كتب الزميل المحاور
يبدو أنك نسيت صلوات النهار ولو كان المسلم في سفر:
ثم أستشهد الزميل المحاور بأية كريمة من القرأن الكريم

قال الله تعالى : (وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلى اللّهِ وَكَانَ اللّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا {4/100} وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُواْ لَكُمْ عَدُوًّا مُّبِينًا {4/101} (النساء)

كتب الزميل المحاور
بل وفي وقت الحرب في النهار لأن النبي كان يحارب نهارًا لعدم وجود أجهزة الرؤية الليلية
التي ظهرت في عصرنا الحديث:

ثم أستشهد الزميل المحاور بأية كريمة من القرأن الكريم

قال الله تعالى : (وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاَةَ فَلْتَقُمْ طَآئِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُواْ فَلْيَكُونُواْ مِن وَرَآئِكُمْ وَلْتَأْتِ طَآئِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّواْ فَلْيُصَلُّواْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَاحِدَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن كَانَ بِكُمْ أَذًى مِّن مَّطَرٍ أَوْ كُنتُم مَّرْضَى أَن تَضَعُواْ أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُواْ حِذْرَكُمْ إِنَّ اللّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا {4/102} فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاَةَ فَاذْكُرُواْ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا {4/103} وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا {4/104} (النساء)

ويكتب الزميل المحاور
وهكذا نجد الصلاة في النهار، في السفر وفي الحرب، وهما (السفر والحرب) أشق من العمل بكثير.

بل صلاة الجمعة نهارًا كذلك وإلا لما أمرهم الله بعد انصرافهم من الصلاة أن ينتشروا في الأرض ويبتغون رزق الله:

ثم أستشهد الزميل المحاور بأية كريمة من القرأن الكريم

قال الله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ {62/9} فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {62/10} وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ مِّنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ {62/11} (الجمعة)

ويكتب الزميل المحاور
الضرب في الأرض يكون نهارًا وهو السعي في الأرض طلبًا للرزق الحلال. وهنا يأمر الله المسملين إذا ضربوا في الأرض أن يقصروا من الصلاة إذا خافوا فتنة الكافرين. وهذا من الأدلة القاصمة على وجود صلوات النهار:

ثم أستشهد الزميل المحاور بأية كريمة من القرأن الكريم

قال الله تعالى : (إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِن ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِّنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَن لَّن تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَن سَيَكُونُ مِنكُم مَّرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {73/20} (المزمل)

الجواب

هناك من يحرف الكلام عن مواضعه
الضرب بالأرض ليس من الضروري المقصود بها إبتغاء الرزق لذلك يتبعها عبارة توضيحية مثلا(يبتغون من فضل الله ) إذا كان المقصود طلب الرزق
ويستشهد بأيات كريمة ويفسرها من عنده وواضعا من عنده في التفسير كلمة ( النهار)
لا يوجد كلمة النهار في الأية الكريمة عن قصر الصلاة وأيضا في الأية الكريمة المذكور بها يوم الجمعة أما تفسيراته الخاصة فهي ليست من الأية الكريمة
ليس هناك قانون في الحرب أنه حصرا وتحديدايجب أن يكون نهارا ولذلك يجب كتابة( وقد) أي أن المفسر لا يحق له أن يجزم ويؤكد وكأنه كان موجود زمن الرسول الكريم لذلك يجب أن يكتب المفسر وقد أو على الأرجح أو على الأصح أما من يجزم فقد نصب نفسه عالما للغيب ، ولذلك ، وقد يميل الأعداء على المصلين صباحا أو غروبا ولا يوجد في الأية الكريمة تحديدا لوقت ميل العدو فلا يجوز الجزم ، والأية الكريمة ذكر بها ميل العدو أي قد يكون هجوما غير متوقع

وليس هناك قانون في التجارة واللهو أنه حصرا وتحديدا يجب أن يكون نهارا وقد وضحت سابقا أنه لم يوجد زمن الرسول الكريم كهرباء ولا تلفزيون فمن الطبيعي كحالة عامةالإستيقاظ وقت الفجر وإبتغاء الرزق وليس عجيبا أن يتهافت البعض من ذو الإيمان السطحي على القوافل التجارية صباحا كتحصيل للرزق وهذه طبيعة في الإنسان المسابقة على الرزق وبهذا التفسير من عندي لا يكون أي تناقض للأيات الكريمة مع بعضها ولايوجد زيادة كلام أي تحريف للكلام فالأيتين الكريمتين غير مذكور بها تحديدا وقت الصلاة هل هو الفجر أم النهار وغير مذكور تحديدا متى يميل العدو ولكن لو أخذنا بغير تفسيري لدخل المتدبر للقرأن الكريم بتناقضات بتفسيراته ولما أستطاع أن يخرج منها
الكلام منطقيا وعقلانيا واضح ، وأقصد التفسير المنطقي العقلاني الغير متناقض يصبح الصلاة أولا وعلى الأرجح قت الفجر ثم وبعد الفجر يأتي النهار وهو طابعه عند العامة الأغلب تحصيل الرزق و المعاش فلا تتركوا الرسول الكريم قائما وقت صلاة الفجر ، وتركضوا أثناء الصلاة وقبل الوقت المعروف أو المعتاد عند العامة للمعاش أي النهار الذي هو سبحا طويلا وسبحا طويلا أي يوجد الوقت الكافي لتحصيل الرزق فلا يجوز التسرع في طلب الرزق والله عز وجل يقدر الرزق لمن يشاء أي لن يطير الرزق كما قد يعتقد شخصا ما ، خوفا فتراه يهرول خائفا من أن تطير رزقته ولوكان مؤمنا حق لعلم أن الرزق يقدره الله عز وجل كيف يشاء ولمن يشاء
بإختصار الصلاة أولا ثم الرزق وقد يكسب الإنسان بثانية واحدة غير متوقعة ما يكسبه في غير وقت بأيام

وأما عن الأية الكريمة المذكور بها قيام الليل
تجاهل الزميل كلمة ( سيكون) ( سَيَكُونُ مِنكُم مَّرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ) أي أن التخفيف كان مذكورا لقيام الليل لأنه سيكون ما يؤثر في قيام الليل
وهذا أيضا نوع من أنواع التحريف عندما يتجاهل المفسر كلمة

والسلام عليكم

zaidgalal · 10-27-2008, 09:09 PM

يا زميل كلامك هذا مكانه هناك وقد رددت عليه وأنتظر ردك فلماذا تهرب إلى شريطك هنا؟؟؟ كلامك تجده في شريطك التالي وتجد ردي عليه وأنتظرك هناك:

http://www.nadyelfikr.net/index.php?showtopic=56525

وأي كلام ستكتبه سأرد عليك وستجد نفسك عاجزًا عن الرد على أسئلتي التي أعيدها لك عسى أن يفوز القاريء بإجابة ممن يستعمل عقله وأعجب أن عقلك لم يهديك إلى إجابة حتى الآن:

zaidgalal · 10-27-2008, 09:11 PM

Array

لم تحدد للسادة القراء الذين تخاطبهم:

ما الفارق بين: عدد أوقات الصلاة

و

عدد مرات الصلاة؟؟؟

هل تقصد مثلًا أن الأوقات خمس (طرفي النهار + زلفًا من الليل) تضم 3 صلوات فقط ؟؟؟!!

بمعنى أن أقوم مثلًا فأصلي المغرب فأكتفي بالركعة الأولى (وقت واحد) ثم أسترح وربما تناولت كوبًا من الشاي ثم أقوم للركعة الثانية والثالثة (وقت آخر) ((صلاة واحدة في وقتين))؟؟؟!!!

إذا كنت صاحب رسالة فلماذا لا توضح؟!

[/quote]

تسجيل الدخول
اسم المستخدم:
كلمة المرور:	فقدت كلمة المرور؟
	تذكرني

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع		الكاتب	الردود	المشاهدات	آخر رد
	لا يصدق ما تراه عينيه ( الحلقة الثانية)	مؤمن مصلح	5	1,272	12-29-2009, 07:50 AM آخر رد: مؤمن مصلح