إيلاف تنشر أبرز ما تناوله تقرير الفكر العربي للتنمية البشرية

GMT 11:00:00 2008 الجمعة 14 نوفمبر

إيلاف



--------------------------------------------------------------------------------


التعليم والإعلام وحركة التأليف والنشر والإبداع أهم محاوره:
إيلاف تنشر أبرز ما تناوله تقرير الفكر العربي للتنمية البشرية







إيلاف من القاهرة: يرصد التقرير العربي الأول للتنمية البشرية الذي أطلقه الأمير خالد الفيصل رئيس مؤسسة الفكر العربي، يوم الخميس، على هامش أعمال مؤتمر "فكر7"، واقع التنمية الثقافية فى 22 دولة عربية، ويغطى خمس ملفات أساسية هى التعليم، والإعلام، وحركة التأليف والنشر، والإبداع بالإضافة الى جزء خاص عن الحصاد الثقافى السنوى فى العالم العربى خلال عام 2007 . وفى مجال التعليم، أظهر التقرير ازدياد الطلب الإجتماعى على التعليم العالى من خلال ارتفاع عدد الطلاب من 895 ألف طالب فى عام 1975 الى 164ر7 مليون طالب فى عام 2006 بزيادة تقدر نسبتها ب 800 فى المائة ، وارتفاع عدد الجامعات فى البلدان العربية من 230 جامعة فى 2003 الى 395 جامعة فى عام 2008 ، وذلك بخلاف مؤسسات التعليم العالى الأخرى التى لاتصنف فى فئة الجامعات.

ورصد التقرير ارتفاعا فى نسبة الإناث فى التعليم العالى من 4ر28 فى المائة من مجموع الطلاب المسجلين فى التعليم العالى عام 1975 الى 8ر47 فى المائة فى عام 2006 بزيادة نسبتها 68 فى المائة ، وارتفاع نسبة مشاركة المرأة فى مهنة التعليم الجامعى من 13-18 فى المائة من مجموع أفراد الهيئة التعليمية الجامعية فى عام 1975 الى 28 فى المائة عام 2006 بزيادة نسبتها 56 فى المائة .

وعلى المستوى الإعلامى ، نوه التقرير بتطور مستوى نمو بنى المؤسسات الصحافية بحث بلغ العدد الإجمالى للصحف اليومية فى البلاد العربية عام 2006 نحو 267 فيما وصل عدد الصحف الأسبوعية فى دول العالم العربى الى 507 صحف فضلا عن بلوغ عدد القنوات الفضائية المفتوحة داخل الوطن العربى 482 قناة ،يضاف إليها قنوات التليفزيون المشفر ، فضلا عن نمو معدلات أجهزة توفير خدمة الإنترنت وارتفاع عدد مستخدميه فى العالم العربى من 700 ألف مستخدم عام 1998 الى 5ر1 مليون مستخدم عام 1999 بزيادة قدرها 104 فى المائة فى عام واحد، الى جانب ارتفاع عدد المواقع العربية المسجلة على الإنترنت بنسبة ذات دلالة بلغت 353 فى المائة عند الإنتقال من عام 2001 الى عام 2007 .

ومن خلال رصده للإبداع العربى لعام 2007 ، نوه التقرير بارتفاع العواصم العربية على بعضها بحث أصبحت الثقافة العربية وقفا على العلاقة القائمة بين هذه العواصم ولم تعد أية مدينة أو عاصمة عربية قادرة على التخلى عن المدن أو العواصم الأخرى ، ووصف التقرير العام 2007 بأنه كان عام الإبداع بامتياز ، الإبداع الشعرى والإبداع الروائى وليس القصصى تبعا لتراجع فن القصة القصيرة الملحوظ فى العالم العربى كما فى العالم العربى على السواء ، إذ أحصى التقرير الأعمال الشعرية والروائية لمبدعين ومبدعات من العالم العربى ميزت عام 2007 بالإضافة الى الإبداع الدرامى والمسرحى والسينمائى والموسيقى والغنائى .

وفى جانب المؤشرات السلبية ، لفت التقرير فى ملف التعليم الى أن متوسط معدل التحاق الصافى فى التعليم قبل الإبتدائى فى البلدان العربية مجتمعة يبلغ 22 فى المائة فقط ، أما معدل الإلتحاق الصافى فى التعليم الإبتدائى خلال المرحلة العمرية "6-12 عاما" فيبلغ 84 فى المائة ممن هم فى عمر المرحلة الإبتدائية فى البلدان العربية مجتمعة مقابل 68 فى المائة كمتوسط معدل الإلتحاق العام بالتعليم الثانوى فى المرحلة العمرية "12-18 سنة تقريبا"وهى معدلات تقل عن مثيلاتها فى بلدان العالم الأخرى مثل اليابان وكوريا الجنوبية وغيرهما ذلك أن معدل الإلتحاق الصافى فى التعليم ماقبل الإبتدائى يبلغ 85 فى المائة فى اليابان و74 فى المائة فى ماليزيا و51 فى المائة فى كوريا الجنوبية.

كما يبلغ معدل الإلتحاق الصافى مائة فى المائة باليابان و99 فى المائة فى كوريا الجنوبية ، و95 فى المائة فى كل من ماليزيا وإيران و89 فى المائة فى تركيا ، فى حين يتجاوز معدل الإلتحاق العام بالتعليم الثانوى 90 فى المائة فى كل من اليابان وكوريا الجنوبية و75 فى المائة فى كل من ماليزيا وايران وتركيا. أما عن أداء التعليم العام ، فأظهر التقرير تدنى المتوسط العربى العام فى الرياضيات والعلوم مقارنة بالمتوسط الدولى .

كما أشار التقرير الى ضعف نوعية التعليم العالى فى المنطقة العربية من منظار دولى والى مجموعة التحديات التى تواجه قضايا نوعية التعليم فى العالم العربى وأهمها قضية الكثافة الطلابية التى لاتتناسب مع القدرات الإستيعابية للجامعات وقضية ضعف الموارد المتاحة " المبانى ، والتسهيلات العلمية ، والمكتبة والمراجع والدوريات وغيرها "، الى جانب القضية المتعلقة بأوضاع أفراد الهيئة التعليمية وفرص تطويرهم ، وأيضا القضية التى تتعلق بالبحث العلمى " الإفتقار الى التقاليد الراسخة فى البحث العلمى وغياب الخطط البحثية "، الى جانب القضية المتعلقة بالإدارة والتسيير فضلا عن قضية تتعلق بالمخرجات والتى تتمثل فى إحباط الخريجين عند فشلهم فى الفوز بعمل مجد ومناسب للشهادة التى يحملونها.

وفى الملف الإعلامى ، أشار التقرير الى أن نصيب الفرد من الصحف المتخصصة يقل داخل أغلب الدول العربية وأن قصور دور الصحف المتخصصة وانخفاض معدل نصيب المواطن منه داخل العديد من الدول العربية يعبر عن حالة من حالات التراجع فى المشهد الإعلامى إذ يعد الإعلام المتخصص ملمحا أساسيا من الملامح التى تميز العصر الحالى .

كما أشار الى أن العدد الأكبر من التجارب الفضائية العربية لم تستوعب بعد أهمية التوجه نحو الإعلام المتخصص فى مجال البث الفضائى وأن دافع الترفيه والتواصل يشكل الدافع الأول لإستخدام المواطن العربى لموقع شبكة الإنترنت فيما يشكل دافع التماس الملعومات الدافع الأقل حضورا فى استخدام المواطن العربى له .

وفى جانب حركة التأليف والنشر، أظهر التقرير أن الكتب المنشورة فى العلوم والمعارف المختلفة لايمثل سوى 15 فى المائة من اجمالى الكتب التى نشرت فى العالم العربى فى العام 2007 والتى بلغت 27 ألفا و809 كتب بينما تصل نسبة الكتب المنشورة فى الأدب والأديان والإنسانيات الى 65 فى المائة ، وهناك كتاب يصدر لكل 12 ألف مواطن عربى بينما هناك كتاب لكل 500 انجليزى ولكل 900 ألمانى أى أن معدل القراءة فى العالم العربى لايتجاوز 4 فى المائة من معدل القراءة فى انجلترا .!!


****************************************************************

مشاركة نخبة من المفكرين والخبراء في مؤتمر الفكر العربي

GMT 12:30:00 2008 الخميس 13 نوفمبر

إيلاف



--------------------------------------------------------------------------------





فهد سعود ونبيل شرف الدين من القاهرة: يشهد مؤتمر مؤسسة الفكر العربي السابع في القاهرة، الذي إنطلق صباح اليوم الخميس مشاركة أكثر من 700 شخصية عربية ودولية وعدد من الوزراء العرب والمصريين لمناقشة قضايا الثقافة والتنمية في العالم العربي، وعلاقة الشباب بالهوية العربية من خلال مناقشات مفتوحة مع أكثر من مئة شاب عربي. ولدى الإفتتاح الرسمي يوم السبت يوجه الرئيس المصري حسني مبارك كلمة للمؤتمر الذي تنظمه " مؤسسة الفكر العربي"، يلقيها نيابة عنه هاني هلال وزير التعليم العالي، كما يلقي عمرو موسى أمين عام جامعة الدول العربية في الجلسة نفسها كلمة يتحدث فيها عن الواقع الثقافي العربي والدور الذي يمكن أن يقوم به المثقف العربي في الدفاع عن هويته ، كما يتطرق في كلمته إلى مسألة حوار الثقافات. وتنطلق يوم 15تشرين الثاني/نوفمبر الفعاليات الرسمية للمؤتمر، وتستمر حتى يوم 16 تشرين الثاني/نوفمبر، حيث يختتم المؤتمر أعماله بحفل توزيع جائزة الإبداع العربي. ويشكل مؤتمر "فكر سبعة" فرصة فريدة ومحفزة لتبادل وجهات النظر والآراء المختلفة، بين طليعة المفكرين والخبراء المعنيين الذين يُجمعون على ضرورة السعي إلى تحقيق تنمية متوازنة وشاملة، انطلاقًا من واقع المنطقة العربية. وتطرح مؤسسة الفكر العربي التحدّيات الكبرى التي يواجهها العالم العربي اليوم، من خلال حشد الطاقات الفكريّة التي يزخر بها هذا العالم من أجل دراستها وتسليط الضوء عليها وتحليلها والتصدّي لمعالجتها.

وستطلق المؤسسة فعاليات المؤتمر السنوي السابع لمؤسسة الفكر العربي (فكر7) تحت عنوان "ثقافة التنمية"، آفاقاً جديدة لتطوير هذا الحدث المميّز، الذي يستضيف نخبة من أبرز المفكرين والشخصيات في القطاع العام، عالم الأعمال، الأوساط الأكاديمية، المجتمع المدني والفنّي، لمناقشة المواضيع والقضايا الملّحة التي تواجه الثقافة والتنمية العربية في عصرنا الحاضر.

وفي غضون ذلك أطلق الأمير خالد الفيصل التقرير العربي الأول للتنمية الثقافية والذي يرصد الأوضاع الثقافية في الوطن العربي ويضع يده على الإيجابيات والسلبيات لوضعها أمام واضعي السياسات وصناع القرار لتنمية الثقافة العربية والنهوض بها. ويسلط التقرير الضوء على واقع التنمية الثقافية في المجتمعات العربية وأدوات الانتاج الثقافي العربي في مجالات الاعلام والابداع الفني والأدبي وحركة النشر، إضافة إلى قطاعات التعليم والبحث العلمي وتقنية المعلومات، وإعداد خريطة معرفية للمؤسسة الثقافية العربية في مختلف قطاعاتها.


الامير خالد الفيصل



وكان الأمير خالد الفيصل قد وصل القاهرة في زيارة لمصر للمشاركة في فعاليات المؤتمر السابع لمؤسسة الفكر العربي "فكر 7" ، حيث كان في استقباله في مطار القاهرة السفير السعودي لدى مصر هشام محي الدين ناظر ولفيف من أعضاء السفارة السعودية لدى مصر.

فعاليات المؤتمر

من جانبه قال سليمان عبد المنعم أمين عام "مؤسسة الفكر العربي" إنها اختارت شعار "ثقافة التنمية" لمؤتمر القاهرة، موضحًا أن المجتمعين سيناقشون عددًا من القضايا والمواضيع المهمة ، فيخصص اليوم الأول لمناقشة القضايا المتعلقة بالشباب من خلال محاضرة رئيسة حول أهمية تعميق الفهم للهوية الشخصية في ثقافة التنمية تليها أولى ندوات المقهى الثقافي والتي سيحاول فيها المشاركون الإجابة على عدة تساؤلات منها " ما الذي يجعلني عربيًا، وما هي قيمي وثقافتي وعاداتي الموروثة".

وتتولى الندوة الثانية الرد على مجموعة من التساؤلات حول "ماذا يجمعنا كعرب وماهي هويتنا المشتركة"، وأشار سليمان عبد المنعم إلى أن المحاضرة الرئيسة الثانية ستبحث في تباشير النهضة العربية القادمة وإحياء روح التفاؤل، في ما يجيب المقهى الثاني في جولتيه الأولى والثانية عن تساؤل بشأن كيف خلق ثقافة التنمية في مجتمعنا العربي. ويخصص اليوم الثاني من المؤتمر لبحث قضايا التعليم من خلال عدد من المحاور من بينها تعزيز دور المدرسة كمصدر للتطوير كمصدر للتطوير والإصلاح وأهمية ضمان استمرارية التطوير المدرسي الداخلي كجزء من الإصلاح والتطوير التربوي العام وضرورة بناء الجسور التعاون والعلاقات العلاقات بين المؤسسات التربوية.

أما اليوم الثالث لأعمال المؤتمر فيناقش عددا من القضايا الثقافية من بينها ثقافة التنمية من أين تبدأ وثقافاتنا السائدة عامل محفز أم معوق، كما يقوم أحد الفنانين بالتحدث عن الإبداع إلى جانب لقاء مع شخصية دولية وخبيرة في الشؤون الثقافية في المنطقة العربية، إلى جانب الإجابة عن تساؤل كيف نخلق ثقافة التفاؤل في العالم العربي. وأوضح عبد المنعم أن اليوم الرابع والأخير للمؤتمر سيشهد جلسات فرعية متزامنة مع بعضها البعض لبحث موضوع الشفافية ضرورة للتنمية، يعقبها مناقشة ثقافة البيئة والمحافظة على الموارد الطبيعية وكذلك التنمية وحقوق الانسان وثقافة تمكين الفرد وتمكين المرأة وتعزيز دورها في التنمية إلى جانب مناقشة أحد الفنانين لعملية الإبداع، وأيضا مناقشة قضية العدل الاجتماعي ومسؤولية المجتمع المدني.

المتحدثون

أبرز المتحدثين في المؤتمر السابع لمؤسسة الفكر العربي:

- احمد فتحي سرور - رئيس مجلس الشعب المصري
- مفيد شهاب- وزير الشؤون القانونية والمجالس النيابية-جمهورية مصر العربية
- مصطفى الفقي -رئيس لجنة العلاقات الخارجية ـ مجلس الشعب المصري
- عبد العظيم مرسي وزير عبدا لله- محافظ القاهرة
- بطرس بطرس غالي- الأمين العام السابق للأمم المتحدة ، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان المصري
- الشيخة مي بنت محمد آل خليفة- رئيس مجلس أمناء مركز الشيخ إبراهيم بن محمد الخليفة للدراسات والبحوث في مملكة البحرين
- خالد الفالح- النائب التنفيذي للرئيس للعمليات في شركة الزيت العربية السعودية أرامكو
- عصام يوسف جناحي- رئيس مجلس إدارة ببيت التمويل الخليجي في مملكة البحرين
- محمد أبو العينين- رئيس ومؤسس مجموعة سيراميكا كيلوبترا
- خالد علي عبدا لرحمن التركي- رئيس مجلس إدارة مجموعة خالد التركي وأولاده
عضو مجلس الأمناء مؤسسة الفكر العربي -المملكة العربية السعودية
- نانسي نورز باكير- وزير الثقافة الأردني
- غنوة جلول- رئيسة لجنة تكنولوجيا المعلومات النيابية في مجلس النواب اللبناني
- وليد الخريجي- سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة هولندا
- فاروق الباز- مدير مركز أبحاث الفضاء في جامعة بوسطن الأميركية- جمهورية مصر العربية
- يوسف حمد الإبراهيم- مستشار اقتصادي - الديوان الأميري- دولة الكويت
- سعد بن طفلة العجمي- وزير الإعلام الكويتي السابق
- سارة لي وتسون- المدير التنفيذي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في هيومن رايتس ووتش
أميركا
- محمد عدنان البخيت- عميد البحث العلمي ـ الجامعة الأردنية - مؤرخ عربي
- عبد العزيز بن عثمان بن صقر- رئيس مركز الخليج للأبحاث -المملكة العربية السعودية
- تركي الحمد- كاتب وروائي سعودي
- رفيعة عبيد غباش- موقع الرئاسة في جامعة الخليج العربي في مملكة البحرين
- تركي الدخيل- إعلامي وصحافي سعودي
- إيمان الهنداوي- الرئيس التنفيذي لمركز الشرق الأوسط للثقافة والتطوير ميكاد في الأردن
- عبدالسلام بشير الدويبي- أستاذ جامعي ـ جامعة الفاتح- ليبيا
- عمار الشريعي- موسيقار- جمهورية مصر العربية
- رافع بن عاشور- أستاذ علوم قانونية ـ جامعة سبعة نوفمبر في قرطاج في تونس
- يوسف ذياب خليفة- كاتب قصة قصيرة - دولة الكويت
- جون دايفز- نائب رئيس، مجموعة المبيعات والتسويق, مدير عام، برنامج العالم إلى الأمام الدولي
شركة انتل- المملكة المتحدة
- مصطفى الحمارنة- رئيس مجلس إدارة ، شركة المدى للصحافة والإعلام "جريدة السجل"
المملكة الأردنية الهاشمية
- محمد صلاح الدين النشائي- عالم طبيعة نووية مصري
- إستبرق أحمد- محامية ، كاتبة قصة -دولة الكويت
- فهد الهندال- مذيع و معد برامج إعلامية في وزارة الإعلام الكويتية
- صوما أبو جودة- أستاذ جامعي، قسم التعليم ، الجامعة الأميركية في بيروت
- عامر التميمي- خبير اقتصادي كويتي
- مشعل السمحان- كاتب قصة كويتي
- جهاد الزين- صحافي في جريدة النهار اللبنانية
- لورا كينيون- مدير ومحرر - الولايات المتحدة الأميركية
- كلود عطاالله- المدير العام الشرق الأوسط وأوروبا نورثكورس الخدمات الاستشارية- الجمهورية اللبنانية
- علي حرب- كاتب لبناني
- عمار الشعراني- الرئيس التنفيذي لشركة اركسيل - أميركا
- محمود عبد الفضيل- أستاذ اقتصاديات التنمية- جمهورية مصر العربية
- رود تايلور- رئيس الضيافة والسياحة ، البنك العربي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأوروبا
المملكة المتحدة
- محمد سيداتي - جمهورية موريتانيا الإسلامية
- ماجد القطامي- منسق معلومات صحية، إدارة الاعتراف وضمان الجودة، وزارة الصحة- دولة الكويت
- شهيدة الباز- باحثة ومستشارة في الاقتصاد السياسي للتنمية - جمهورية مصر العربية
- خولة المهندي- رئيسة جمعية أصدقاء البيئة - البحرين
- هاشم صالح- كاتب ومفكر سوري
- زاهي وهبي- شاعر ومقدم برامج تلفزيونية- لبنان
- فهمية شرف الدين- أستاذة علم الاجتماع -لبنان
- سيمون فضول- أستاذ جامعي- الجامعة الأميركية في بيروت
- شريف حسين قنديل- أستاذ علوم المواد، معهد الدراسات العليا والبحوث، جامعة الإسكندرية، جمهورية مصر العربية
- طالب كنعان- مذيع ومقدم برامج لبناني.
- ريما كرامة- أستاذ مساعد، الجامعة الأميركية في بيروت
- قاسم صفا- المدير العام المركز اللبناني للدراسات
- ليو كوارتن- الشرق الأوسط للاستشارات- هولندا
- علي الترهوني- كبير المحاضرين في مجال الأعمال والاقتصاد- كلية مايكل فوستر لإدارة الأعمال - أميركا
- منير فخري عبد النور - جمهورية مصر العربية
- سعيد سعيد- مركز المواهب الوطنية للتدريب- السعودية
- عمرو مدني- مركز المواهب الوطنية للتدريب- السعودية
- سمير ناصيف- عميد كلية الإدارة في موناكو -فرنسا
- سيد ياسين- كاتب ومفكر
- ريجو لوكانين- ممثل المجلس القومي للتعليم- فنلندا
- احمد خويطر- شركة أرامكو السعودية
- محمد عبد الرحمن الزكريوي- رئيس شركة فوجي أطلس ورلد اكستنج سنتر اليابانية- المغرب




وعن موضوع الصناعات الثقافية فى العالم العربى التى لا يتوافر عنها إحصائيات دقيقة لما تمثله فى الدخل القومى بينما تشكل هذه الصناعات الثقافية مابين 5 فى المائة و10 فى المائة من قيمة المنتجات فى العالم ، وذكر التقرير على سبيل المثال أن العالم العربى لا يصنع أكثر من 35-40 فى المائة من حاجته لمادة الورق بأنواعه ويستورد نحو 65 فى المائة فى واحدة من الصناعات الثقافية الهامة المرتبطة بالأمن القومى بينما يضيق السودان بالمواد الخام التى يصنع منها الورق بل ويدفع مبالغ للتخلص منها بوصفها نفايات أو مخلفات .

فى حين تطرق الحصاد الثقافى الى أبرز الإشكاليات المعيقة لمسيرة التنمية الثقافية كإشكالية الثقافة العربية الأم والثقافات الفرعية ، التراث والعصر ، وأزمة الهوية ، والثقافة العربية وتحديات الإعلام ، وأزمة القراءة والتواصل ، والترجمة، دور المال فى دعم الإبداع العربى ، والفكر القومى وأزمته ، والثقافة العربية المتوسطية ، وثقافة المنفى أو المهجر.. ومن أبرز الأسئلة والتوصيات التى عالجها هذا الملف فى سياق " الثقافة العربية الأم والثقافات الفرعية"، برز على سبيل المثال لا الحصر السؤال الآتى : كيف نذهب بالتنوع الثقافى فى العالم العربى والمجتمعات العربية الى مستوى القيمة المضافة بدل أن يكون قيمة سالبة؟ بل كيف نحوله من مصدر محتمل للأزمات الى مصدر أكيد للإبداع الثقافى والتماسك الإجتماعى ؟.

http://www.google.de/search?rls=ig&hl=...Suche&meta=

the first choise in google if you search this words

الفكر العربي

فكرتك تقصد المنتدى :25:

نعم أقصد المنتدى فعلى الأقل اسمه مميز ....ولكن للأسف الكثير من مواضيعه لاترقى الى مستوى اسمه ....ولكن لايمكن التحكم بذلك ...

من كان له الأسبقية بالاسم لا اعرف ....مؤسسة الفكر العربي عمرها 7 سنين ونادي الفكر العربي كذلك ...

Array
نعم أقصد المنتدى فعلى الأقل اسمه مميز ....ولكن للأسف الكثير من مواضيعه لاترقى الى مستوى اسمه ....ولكن لايمكن التحكم بذلك ...
[/quote]
ليه بس؟
المواضيع جيدة جدا
يوجد مواضيع ممتازة ويوجد جيدة ويوجد رديئة
الا مواضيعك من اي صنف؟ :D

Array
ليه بس؟
المواضيع جيدة جدا
يوجد مواضيع ممتازة ويوجد جيدة ويوجد رديئة
الا مواضيعك من اي صنف؟ :D
[/quote]

اقترح تأسيس منتدى باسم (منتدى أبو الروض للطش والسفق) :cool: بس المشكلة أني ساكون ممنوعا من دخوله باعتباري على القائمة السوداء شيت حبيب الشعب ابو الروض :closedeyes:

Arrayنعم أقصد المنتدى فعلى الأقل اسمه مميز ....ولكن للأسف الكثير من مواضيعه لاترقى الى مستوى اسمه ....ولكن لايمكن التحكم بذلك ...[/quote]

فعلا :97_old: ولكن الحمد لله ان سخر لنا بسام الخوري فهو الذي يشكل حاليا بيضة ! القبان التي تقلب القبان لصالح المواضيع الجيدة ..

أدام علينا هذه البيضة ..:lol:

Array
من كان له الأسبقية بالاسم لا اعرف ....مؤسسة الفكر العربي عمرها 7 سنين ونادي الفكر العربي كذلك ...
[/quote]

عمر النادي 8 سنوات وبعض الشهور، فلقد ولد في شهر آب-أغسطس سنة 2000 نتيجة لتضافر جهود بعض الكتاب العلمانيين الذين كانوا يكتبون في شبكة "هجر" الثقافية في ذلك الوقت.

ولكن، يا أبو الروض، ما شأن عبارة "الفكر العربي" بنادي الفكر؟ يعني بصراحة، وكما يقول "ياسر العظمة" في "غربة":إيه، ماني شايف حليب بهالحليب !!!

Array
اقترح تأسيس منتدى باسم (منتدى أبو الروض للطش والسفق) :cool: بس المشكلة أني ساكون ممنوعا من دخوله باعتباري على القائمة السوداء شيت حبيب الشعب ابو الروض :closedeyes:
فعلا :97_old: ولكن الحمد لله ان سخر لنا بسام الخوري فهو الذي يشكل حاليا بيضة ! القبان التي تقلب القبان لصالح المواضيع الجيدة ..

أدام علينا هذه البيضة ..:lol:
[/quote]

الله يخلي لنا بسام يارب:D