جدل فى مصر بسبب دعوة زغلول النجار إلى تحليل الحجر الأسود

أثارت دعوة المفكر الإسلامي د. زغلول النجار أستاذ علوم طبقات الأرض إلى أخذ عيِّنات تقدَّر بميكرو أو 2 ميكرو من الحجر الأسود بالكعبة لتحليلها، وإثبات ما ورد في السنة النبوية المطهرة من أنه ليس من أحجار الأرض، وإنما من أحجار الجنة، جدلا دينيا فى مصر، واعتبرها البعض إغراقا في الغيبيات ومبالغة في تطبيق الأبحاث العلمية على الأمور الدينية.

قال د. زغلول النجار لـ"العربية.نت" إن ما دعوت إليه هو محاولة لإثبات ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم للرد على مزاعم الغرب التي تهين للاسلام بين الحين والآخر، وإثباتا لصحة ما قاله الرسول "هاتان ياقوتتان من يواقيت الجنة "وأشار إلى الحجر الأسود فى الكعبة ومقام سيدنا إبراهيم عليه السلام.

وأضاف "ما دعوت إليه ليس بحثا فى الغيبيات التى أمرنا بالإيمان بها، ولا تعارضا مع مبدأ طاعة الرسول بقدر ما هو مجرد بحث علمى".


وكان د زغلول قد أكد في الندوة التي نظَّمتها نقابة الصحفيين أمس الاثنين 17 -11 -2008 بعنوان (الإعجاز العلمي في الحج) أن هذه العيِّنات لن تضر الحجر في شي مطالبًا علماء الأمة بتوظيف العلم توظيفًا حقيقيًّا.


العربية.



يرجى التركيز على أخر جملة (مطالبا علماء الأمة بتوظيف العلم توظيفا حقيقيا)

بالعكس يا يوجاريت هذا خبر جميل ويعنى أننا بدأنا نخضع النصوص للتجربة العملية والمعملية .. خبر رائع ليته يتحقق فدعهم يحللون الحجر الأسود ولكن اخشى أن يتخلى الجميع عن روايات الحجر الأسود وأنه من السماء مباشرة بعد التأكد من أنه حجر نيزكى مثلا ... كما أن الغلاف الجوى هو ( سماء ) فالسماء هى كل ما يظلك ..... و لوك لوك لوك وكلااااااااااام كتير المهم فى النهاية دعهم يحللوه ودعهم يحتكموا الى المعامل فى تأكيد انشقاق القمر وفى تأكيد يأجوج ومأجوج وفى تأكيد طوفان نوح وفى ........

ليت قومى يفعلون

وهل سيقبلون بالنتائج اذا ظهر انها ليست من الجنة وانما من عالمنا الكوني؟

أنتم باين عليكم على نياتكم.
التحليل نتيجته معروفة قبل إجراءه وزغلول النجار جمهوره ليس العلماء وأساتذة الجامعات ولكن العامة والدهماء وهؤلاء الذين يعنوه ومصدر السبوبة وستجد الناس تتكلم فى الشوارع عن تحليل الحجر الأسود الذى تم إجراءه فى أكبر الجامعات الأمريكية بواسطة مجموعة برضه من أكبر العلماء وكلهم أعلنوا إسلامهم ولله الحمد والمنة وستكبر القصة وتنتشر ويقيم أبو الزغاليل الندوات والمؤتمرات حولها ويسافر إلى بؤر الحداثة لإلقاء المحاضرات والقيام بعملية حلاقة سريعة وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

اول مره اشعر ان هذا العالم الجيولوجي يعمل بما يعلم ذالك انه طوال الوقت السابق كان يهرف بما لايعرف اما في هذه التجربه التي يطلب تطبيقها على الحجر الاسود فهو قد رجع الى رشده في ان الدين اذا لم يتوافق مع العلم فان الدين غير صحيح وغير سليم او بمعنى آخر تنزيل الدين للبحث والتجريب هي اولى المسامير التي تدق بنعش الدين واتمنى بكل صدق ان يتم اقناع مشايخ الدين الاسلامي بهذه التجربه وبالتالي تطبيقها رغم علمي الاكيد بنتائجها

المصيبة أن هؤلاء الزغلوليين لديهم أجوبة مطبوخة على نار هادئة جاهزة للتقديم في أي وقت .. يعني التجربة حتنجح حتنجح مافي كلام ...
منذ يومين كنت أشتري بعض الأغراض من بقالية و سمعنا عبر الراديو أن زلزال كبيرا ضرب أندونيسيا فعلق صاحب المحل و هو (حجي متدين) : هذا عقاب الله للروس الكفرة الملاعين يمهل و لا يهمل .... فرد عليه الصبي الذي يعمل هناك : أندونيسيا يا حجي أندونيسيا و ليس روسيا
و بسرعة البرق جاوب العرصة الحجي: أيههه..... لا يحمد على مكروه سواه.. مشيئة الله ... أمتحان لعباده الصابرين

زغلول الفشار
يستغل تخصصه في الجيولوجيا وتطويعها لاثبات ما في داخله من ايمان قد يكون أغلبه تجاري
ويزيد من أتباع له حائرون " غالبا حصلوا على شيء من العلم " فهو يريد ترسيخ ما يلمس قلوبهم وينزع ما في عقولهم من شك ...
حيث يعتبرونه بأن ما يقوله يجب أن لا يبقى أية شك في عقولهم يلاحقهم باستمرار من تقدم علمي واكتشافات علمية متلاحقة
تتضارب عما يؤمنون به ..." مثل المرأة التي لا يعلم ما برحمها الا الله " وأصبح يعلم بها أهيف طبيب لديه جهاز لهذا الأمر
أوافق على هذا الطلب وبشدة ...............
ولكن يجب وأشدد عليها أن تكون هناك لجنة عالمية ومحايدة " بدون رشاوي مادية أو معنوية " يعني يختاروا بنزاهة تامة لكي
يتم هذا الأمر ونضع النقاط فوق الحروف ....
اما أن يزيد الايمان ويترسخ تماما
أو أن يعاد الأمر الى ما يجب أن يكون
طبعا هناك من يتخوف من الحقيقة لهذا هم سيرفضون
مثلما رفض الفاتيكان عمل كلوناج من بقايا دم المسيح الذي بحوزتهم على نسيج من قماش قيل أنها دم المسيح
نتيجة صلبة وجلده ....

سبق و ان قرأت مرة عن ان عالما بريطانيا قام بأخذ عينة من الحجر الاسدو متنكرا بزي حاج في اوائل القرن الماضي و حلل العينة و تبين انها قطعة من نيزك.... سأحاول ان افتش عن مرجع لذلك على الانترنت, حيث ان قراءتي كانت ايام صغري من مصدر نسيته قبل وجود الانترنت.....

يا أبا خليل
احنا عايزين لجنة دولية نزيهة من العلماء
وليس من الخبثاء

لحسن الحظ وجدت هذا الرابط (لا اعرف مصداقيته بعد) الذي يتحدث عن قيام شخص بريطاني بأخذ عينات , و ان العينات موجودة في المتحف البريطاني

http://path-to-peace.com/community/archive...php?t-1286.html


3/9/2006 Clip No. 1085 MEMRITV TV ([Only registered and activated users can see links])

Dr. Abd Al-Basset Al-Sayyid of the Egyptian National Research Center: British Research Proves Holy Stone of Ka'ba to be a Semi-Conductor from Outer Space

Following are excerpts from an interview by Abd Al-Baset Sayyid from the Egyptian National Research Center, aired on Al-Risala TV, on March 9, 2006.

Abd Al-Baset Sayyid: The British Museum announced that it possessed three pieces of the black stone [of Mecca]. It declares that these pieces prove that the black stone is not from our solar system.

[...]

They brought an Englishman, with white hair and a red face.

This man wasn't a Muslim, but he went into the Ka'ba, and started circling it, until he had an opportunity. The stone did not have a metal frame at the time. He took a diamond and cut off three pieces.

Then he went from Mecca to Jedda, and in Jedda, he found refuge in the Australian embassy, where he was welcomed as a hero. An Australian ship took him to the UK, in London. There, he brought the stones to the British Museum, and they began to study them. What was their intention? To prove that this is a plain stone, from Earth. This would mean that the stone kissed by Muslims is a regular stone.

Interviewer: They wanted to accuse us of...

Abd Al-Baset Sayyid: But the analysis showed otherwise.

Interviewer: What did they find?

Abd Al-Baset Sayyid: They discovered that the stone was a type of semi-conductor. Semi-conductors led to the development of electronics. Take a large radio - a radio this size. How? Instead of the light bulb we used to put inside the radio, they began to make them as small as a crystal this size.

[...]

Karnar from NASA took one piece of the stone from the British Museum. He charged it with a million telephone wires, yet the stone withstood it. He charged it with 100 million telephone wires, yet the stone withstood it. This piece of stone was the size of a chickpea. He found that this stone emits invisible radiation. He found that a stone the size of a chickpea emits 100 rays. Each ray can pass through 10,000 people.