مرفق صورة للطفلة المصرية منار، التي ولدت برأسين. و قال الاطباء أن الرأس الثاني كان قادرا على الابتسام و كانت العيون ترمش، و لكنهم تمكنوا من ازالته في مستشفى بالقرب من القاهرة.

وصلة الخبر بالانجليزية
http://story.news.yahoo.com/news?tmpl=stor...m/egypt_baby_dc

اعترضوا بقة على أعمال رابونا سوبيحانه و تعالى :lol2:

ما المشكلة؟:rolleyes:


ربنا بيعطي الأطباء تمرينات عشان يعرفوا إن الإنسان عليه دور و يجب أن لا يكون كسلان بل يفز من على طيزه get off his butt :lol2: و يدخل غمار* البحث العلمي.










حلوة غمار دي؟:loveya: باكلمك بالنحوي عشان تفهم:waw:

Your god screwed up.
No worries, the doctors fixed it. :9:

طب سؤال يا لوجيكال: هل يقدر أحد من هؤلاء الأطباء اليوم أن يصنع كلية طبيعية مثل كلية الإنسان؟!

أنظر لشيء تافه مثل الكلية و تدبر! كلية لا تساوي 2 مليم! و لكن لا يقدر العلم الحديث مع كل تطوراته أن يلغي شيء مثل الدياليسيس! ما كل هذا العجز؟:?: يكفي أن تنظر إلى موضوع غسيل الكلى و تعرف أن الإنسان عاجز جدا و أن الإنسان مهما وصل في العلم و الأبحاث فهو عاجز تماما. يكفي زيارة واحدة للمستشفى فترد محدودية الإنسان يا لوجيكال.

جايز حصلت لخبطة و جايز ربنا لخبط الدنيا :10: لكن هذا لا يلغي وجوده.:lol:

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
 

طب سؤال يا لوجيكال: هل يقدر أحد من هؤلاء الأطباء اليوم أن يصنع كلية طبيعية مثل كلية الإنسان؟!

هذا يدل على عمق و عظمة الطبيعة.

كما قلت سابقا (و انت لم تجبني) لا أقدر أن أفهم هذا المنطق الدوراني الذي تستخدمه يا ابراهيم. اذا كانت كلية الانسان تعجبك و تبهرك لهذا الحد، فلا يجوز أن يقودك هذا لاستنتاج أن هناك إله لأننا لو طبقنا نفسك منطقك لقلنا لك، "يا سلام يا ابراهيم، نحن منبهرون جدا من هذا الإله. ألا يدل هذا على وجود صانع له؟"

يعني هذا منطق سلس وواضح يجبرنا على استنتاج أنه مجرد كون الشيء مبهر و جميل لا يعني بالضرورة أن له صانع و إلا وقعنا في سلسلة لانهائية.

لذلك لا تسمح لانبهارك بشيء ما أن يوقعك في فخ المنطق الدوراني هذا.

اقتباس:يكفي أن تنظر إلى موضوع غسيل الكلى و تعرف أن الإنسان عاجز جدا و أن الإنسان مهما وصل في العلم و الأبحاث فهو عاجز تماما. يكفي زيارة واحدة للمستشفى فترد محدودية الإنسان يا لوجيكال.

ما دخل هذا في الموضوع؟ طبعا كلنا نعلم محدودية الانسان و عجزه في الكثير من الأمور. لكنه على الأقل يحاول و ينجح احيانا في إصلاح ما هو تالف.

اقتباس:جايز حصلت لخبطة و جايز ربنا لخبط الدنيا :10: لكن هذا لا يلغي وجوده.:lol:

معك حق. وجود الامور السيئة في العالم لا يثبت عدم وجود إله، و لكنه يثبت عدم وجود إله كامل.

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
 

اعترضوا بقة على أعمال رابونا سوبيحانه و تعالى :lol2:

ما المشكلة؟:rolleyes:


ربنا بيعطي الأطباء تمرينات عشان يعرفوا إن الإنسان عليه دور و يجب أن لا يكون كسلان بل يفز من على طيزه get off his butt :lol2: و يدخل غمار* البحث العلمي.










حلوة غمار دي؟:loveya: باكلمك بالنحوي عشان تفهم:waw:

هههههههههههههه حلوة هي يا ابرهيم

اقتباس:هذا يدل على عمق و عظمة الطبيعة

الصديق Logikal

هل يمكن إرفاق صورة (للإله الطبيعة) حتى نكون على بينة حين نعبدها؟!..

تحياتي

اقتباس:  كحيلان   كتب/كتبت  

اقتباس:هذا يدل على عمق و عظمة الطبيعة

الصديق Logikal

هل يمكن إرفاق صورة (للإله الطبيعة) حتى نكون على بينة حين نعبدها؟!..

تحياتي

اسمح لي أن أطلب منك نفس الطلب: أرفق لي صورة إلهك حتى أكون على بينة من أمري و اعبده.

السيد كحيلان،

عليك أن تفكر بطريقة جديدة يا صديقي. أنت ما زلت تفكر بعقلية العبد الذي يبحث عن سيد يخر أمامه على رأسه عابدا، و الطبيعة ليست سيدا و لا للسيد من وجود.

أما الطبيعة فهي الكون من حولك، خالقك و خالقي.

اقتباس:لا أقدر أن أفهم هذا المنطق الدوراني الذي تستخدمه يا ابراهيم. اذا كانت كلية الانسان تعجبك و تبهرك لهذا الحد، فلا يجوز أن يقودك هذا لاستنتاج أن هناك إله لأننا لو طبقنا نفسك منطقك لقلنا لك، "يا سلام يا ابراهيم، نحن منبهرون جدا من هذا الإله. ألا يدل هذا على وجود صانع له؟"

أين المنطق الدوراني؟

نعم كلية الإنسان تعجبني و تبهرني إلى هذا الحد لأنه حتة كلية تافهة مثل "الكلية" لم يقدروا أن يوفروا التعب و يصنعوا شيء بدقتها و لكن كل ما وصلوا إليه ماكينات ضخمة لغسيل الدم (الدياليسيس) و مع ذلك فلا تحل أبدا أيا منها محل الكلية الربانية. لو طبقت منطقي و استنتجت أن هذا الإله موجود و أردت أن تسأل: من الذي أوجده؟ طبعا من حقك تسأل و لكن هذا لا يعني انك ستجد الجواب لأننا لا زلنا في دوامة الألغاز الكونية و التي لا نقدر أننا أحطنا بها علما في كل شيء. إن قدرت أولا أن تحل لغز كيفية خلق الكلية و سبرت غور هذا السر و انتهيت منه، أشجعك بكل تأكيد أن تنتقل على ما بعده و هو اللغز التالي: من خلق الله؟ و لا أعترض... لكن خلينا نخلص من اللي خلق الكلية بهذا الإبداع لدرجة أن أقصى عون نحصل عليه لمريض الكلية هو كلية من مريض آخر! أين الإنسان صانع المعجزات في كل هذا؟! لا يزال يحارب الله و يحاول أن يوجد له خالق.