{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب
عضو رائد
المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
|
قراءة في سور القرآن
يبقى سؤال مسجل:
كيف "يؤمنون بما أنزل من قبل" وهو مفقود بحسب كلامكم؟
نتابع قراءة سورة البقرة:
أستغرب جداً الإعلان عن أن الله ختم على قلوب بعض الذين كفروا. ففي كل دعوة هناك من يؤمن وغيرهم من يرفض الإيمان. لكن لا يجوز أبداً أن نضع اللائمة على الله وكأني بالله هو السبب لأنه هو الذي وضع غشاوة على أسماعهم وهو الذي ختم على قلوبهم فكيف نلوم أبا جهل وأبا لهب وغيرهم؟!!
سؤال آخر: من المتحدث؟!
في الاقتباس رقم 6: يبدو المتحدث هو الله "سواء أنذرتهم يا محمد ام لم تفعل، سواء".
ثم في 7 نجد المتحدث هو محمد، "ختم الله على قلوبهم" عوض أن يقول "ختمت على قلوبهم".
ويبدو ان محمداً هو المتحدث حتى الآية رقم 16، يعبر فيها كلها عن غضبه وازدرائه تجاه من رفض الإيمان أو تجاه م أعلن الإيمان لكنه أضمر الكفر أو عدم الإيمان.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-13-2008, 12:32 PM بواسطة ابن العرب.)
|
|
12-13-2008, 12:31 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}