منتظر الزيدي سلمت يداك
هكذا ينبغي معاملة الغزاة
حذاؤك اثارالهلع في قلب بوش
كان كالفار امام حذائك ، ماذا لو كان معك سلاح ، لكنا اليوم شربنا نخب مقتل المجرم بوش

وكالات-قام الصحافي العراقي منتظر الزيدي والذي يعمل مراسلا لقناة البغدادية برشق حذائه باتجاه الرئيس الامريكي جورج بوش ورئيس الوزراء نوري المالكي عندما كانا يتصافحان في مقر الاخير مساء الاحد وهتف في الوقت ذاته قائلا "كلب".

وقفز مسؤولون أمنيون عراقيون وضباط أمريكيون متخفون على الرجل وجروه إلى خارج الغرفة وهو يقاوم ويصرخ فيما كان بوش يجري مؤتمر صحفيا مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.

وأخطأ الحذاء هدفه بنحو 4.5 متر. وطاش أحد الأحذية فوق رأس بوش وأصاب جدارا خلفه فيما كان يقف المالكي بجانبه.

وابتسم بوش بامتعاض فيما بدا المالكي متوترا. ولدى سؤاله عن الحادث بعد ذلك قلل بوش من شأنه وقال "لم أشعر بأدنى تهديد."

واعتذر صحفيون عراقيون آخرون نيابة عن زميلهم الذي كان صحفيا تلفزيونيا.

وقال بوش للصحفيين ان هذا التصرف هو ثمن الحرية واذا اردتم ان تعرفوا معلومات اكثر هو ان "نمرة الحذاء 44".

ووفقا للتقارير فان الصحفي الزيدي 28 عاما وهو خريج كلية الاعلام ويعمل في قناة البغدادية العراقية تعرض للاهانة اكثر من مرة واختطف وهو من التيار اليساري وكان عضوا في اتحاد الطلبة العام

نحن امة لو جهنم صبت على راسها سوف تظل تقاوم
بكل الاشكال نقاومهم و نقاوم عملاءهم و سننتصر و لسنا اقل شانا من الثوار الفيتناميين البواسل الذي جعلوا جنود الامبريالية يفرون كالارانب
هل رايت الارنب المالكي و هو يقف الى جانب الارنب بوش
ينبغي ملاحقتهم بكل شكل ، حتى بالاحذية نقاومهم
سيجل التاريخ اننا قاومناهم بدمائنا و جراحنا و صدورنا و احذيتنا
حذاء منتظر الزيدي من ذهب و نار و لهب

الامبرياليون الامريكيون نمور من ورق ، لقد هزموا في فيتنام و الصين و كوريا و كوبا و ...... و سيهزمون في بلاد العرب ان آجلا ام عاجلا
هل تذكرون تلك الانشودة العربية الفلسطينية : طالع لك يا عدوي طالع من كل بيت و حارة و شارع حربنا حرب الشوارع
لقد خرج الفدائي العربي منتظر الزيدي لبوش من حيث لا ينتظر
هذا المجرم و الارهابي العالمي لا ينبغي ان يفلت من العقاب لقد زرع الاسى و اللوعة في قلوب مئات الالاف من الارامل و اليتامى و الثكالى ، ان صيحات ضحاياه تتعالى في سماء بغداد و الفلوجة و النجف و الموصل .....مطالبة براسه .....مطالبة بالثار .

http://video.gmx.net/watch/5624443

سلمت يداك يا أسد العراق منتظر الزيدي :98:
سجل يا تاريخ بأن ما زال بالعراق رغم المحن التي مر بها الا أن هناك أسود تزأر
الشاب اعلامي سنه 28 عاما ......................... يااااااااااااه ما أروعك
كنت أريد أن أنقل الخبر حالما سمعت به , الا أني انتظرت حتى أشاهد المنظر كاملا
أعترف لم ابتهج منذ ما ألم بالعراق من محن الا هذه الساعة
كم أثلج صدري هذا الحر الأبي .... قاذف الأحذية على وجه ورأس السفاح بوش جالب الخراب والدمار
هذا الحذاء أبلغ من كل الأسلحة ومن كل الأقلام
قلبي وروحي ودعائي بأن يلطف بك يا منتظر الزيدي من براثن كلاب الحراسة الأنجاس
ورسالة الى كلاب الحراسة الأوغاد
احتفظوا بهذا الحذاء فهو أغلى من أرواحكم النجسة
لأنه هو الذي سيذكر على مر التاريخ :thumbup:

حتى الشعب الامريكي لو توفرت له القدرة لرمى بوش بالاحذية و البيض الفاسد و الطماطم و ربما بالرصاص !!!
الشعب الامريكي هو اول ضحايا بوش و عصابته
المهم انه استحق هذا المساء سخرية شعوب الارض

ولكن يا شهاب المغربي
نريد أن نفعل أي شيء لحماية هذا الأسد من براثن الذئاب كلاب الحراسة
هل سمعته وهو يئن من الهجوم الكاسر الذي حصل له بعدها ؟؟ كاد يختنق بين أياديهم النجسة :angryrazz:
علينا أن نقوم بحملة كبيرة ونفعلها لرفع العقاب عنه

صورة متحركة لزوج الحذاء المقذوف , من العبرية طبعاً

اعتقد ان التاريخ سيخلد حذاء منتظر الزبيدي

كما خلد حذاء خرشوف وكذلك شباشب شجرة الدر
:lol22: