Array
سما حالي؛

ما مصدر التعليقات الفرنسية التي وضعتها؟
يا ريت رابط للموقع

(f)

أبو السيس؛
سرك باتع يا عم.
شو وين مقضي راس السنة؟ بلكي بنوكلك بشي مهمة عظيمة الشأن:D
[/quote]


هو قرب رأس السنة ؟ تصور ولا عندي فكرة اساسا عن تاريخ يومنا هذا ، اصلي عطلت العداد من يوم عيد الاضحى لان ايام الشتاء رتيبة و تشبه بعضها .
غالبا ساكون ليلتها في السيارة اشرب اللبن الصافي كالعادة وانا استمع للشعر النبطي راكنا في احدى زوايا الشارع المظلمة.

bonsoir

Mr.Tareq

(f)

voilà le site

http://fr.answers.yahoo.com/question/index...14225253AA3d74z

bonne lecture

et bonne journée

(f)

Merci Sama pour le lien,
ce n'est pas nécessaire de mettre "Mr" devant mon prénom, tu peux me tutoyer tu sais:D
Bonne journée à toi également.

(f)

Array
قصدك عقل منتظر الزبيدي.. لأنو لافرق.. فكلاهما حذاء(*)
(*) مع فائق احترامي للحذاء...
[/quote]
لك بعد كل هذا الغياب عدت لنا بهذه الدرر ....كل الناس مبسوطين وأنت منزعجة على مبدأ خالف تعرف ....

:D::D::D:

سعودي يعرض 10 ملايين دولار لشراء ألحذاء :lol22:

http://www.alarabiya.net/articles/2008/12/15/62070.html

عائلة الصحفي العراقي منتظر الزيدي تطالب بالافراج عنه

Dec 15, 2008 - 07:49 -

العراق / صحفي معتقل / مطالبة .

بغداد - القاهرة في 15 ديسمبر / وام / طالبت عائلة الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي رمى زوج حذائه باتجاه الرئيس الامريكي جورج بوش خلال مؤتمر صحفي في بغداد أمس بالافراج الفوري عن ولدها المعتقل معتبرة أن ممارسات الجنود الأمريكان هي التي دفعته لهذا التصرف.

وقالت شقيقة الصحفي منتظر الزيدي ان العائلة لم تعرف أي شيء حتى الآن عن منتظر أو مكان احتجازه وأنها تخشى كثيرا على حياته وتخاف أن يتم تسليمه إلى الجانب الأمريكي.

وذكرت أن ما يشاهده منتظر بحكم عمله الميداني كصحفي من اعتداءات سافرة تمارس بحق العراقيين من قبل الجنود الأمريكان دفعه لرمي الحذاء على الرئيس الأمريكي .

وأضافت ان ما ترتكبه القوات الأمريكية يوميا بحق العراقيين يشكل إساءة كبيرة لا يمكن لأي عراقي تحملها أو السكوت عليها سواء كان شقيقها منتظر أو غيره .. موضحة أن منتظر مستقل بأفكاره السياسية ولا ينتمي لأي جهة سياسية .

ونوهت الى أن شقيقها يعيل أغلب أفراد عائلته بعد أن توفي والديها ..

موضحة أن عائلة منتظر بأمس الحاجة لتواجده بينها.

جدير بالذكر أن نقابة المحامين العراقيين أعلنت اليوم أنها ستباشر بتشكيل لجنة من المحامين للدفاع عن الصحفي العراقي منتظر الزيدي في حين خرج في وقت سابق اليوم عدد من أهالي مدينة الصدر شرق بغداد في تظاهرة تندد باعتقال الزيدي وتطالب بإطلاق سراحه فورا.

وفي سياق متصل طالبت الامانة العامة لاتحاد الصحفيين العرب في بيان أصدرته اليوم الحكومة العراقية بالمحافظة على حياة منتظرالزيدي وتأمين اطلاق سراحه وضمان محاكمة عادلة له ومراعاة كافة الظروف التي احاطت بالواقعة وما يعيشه الشعب العراقي من معاناة على مدى سنوات خاصة الصحفيين .

وكلفت الامانة العامة نقابة الصحفيين العراقية بمتابعة موضوع الزيدي مبدية استعدادها التام لاتخاذ كافة الاجراءات والخطوات اللازمة للدفاع عنه.

منتظر الزيدى رجل العام بلا منازع

العرب اونلاين- زهير بوحرام: لم تنجح محاولة الرئيس الأمريكى جورج بوش التهوين من شأن حادثة القذف بالحذاء التى تعرّض لها فى بغداد على يد الصحفى منتظر الزيدى فى أن توقف ارتدادات زلزال المواقف وردود الأفعال الذى هزّ العالم بأسره وإن اتّخذ من العالم العربى مركزا له، ولا يستبعد أن تكون له تبعات سياسية بعيدة الأثر.

فقد حرّكت الحادثة مشاعر الاستياء الشديد التى تضمرها الغالبية الساحقة من العرب لسياسات بوش فى المنطقة العربية. وسرعان ما تحولت الإهانة التى تعرض لها الرئيس الأمريكى إلى مصدر تندّر ونكات تبادلها المواطنون فى الساحة الفلسطينية والأردنية على سبيل المثال لا الحصر.

وتلقّف الشارع السياسى العربى الحدث وتناوله بالتعليق والتعقيب فاعتبر المرجع الشيعى اللبنانى محمد حسن فضل الله أن "مقاربات السياسة الأمريكية الخاطئة لقضايا الشرق الأوسط ستؤدى إلى مزيد من الفشل والمزيد من الأحذية".

وقفز اسم الصحفى العراقى منتظر الزيدى إلى واجهة الاهتمام الإعلامى باعتباره رجل العام بلا منازع و"وطنيا خطط لعمله البطولى منذ أشهر" وفق ما ورد فى شهادة زميل له بقناة البغدادية التى يعمل لها الزيدى مراسلا.

كما مثلت الحادثة القادح لشرارة التضامن العربى الذى بدا فى الالتفاف الكبير حول شخصية الزيدى والتعبير عن الرغبة فى حمايته من رد الفعل الغاضب من الحكومة العراقية الموالية لواشنطن، إذ طالبت القناة التى يعمل لها بإطلاق سراحه فورا، وبادرت صحف مصرية إلى التضامن معه، وعبّر عدد كبير من المحامين العرب من أشهرهم محامى الرئيس العراقى السابق صدام حسين خليل الدليمى عن الاستعداد التام للدفاع عنه، وتكثفت الاتصالات لتشكيل لجنة عربية موسعة للغرض.

وفى مستوى آخر من التفاعل مع الحدث راجت تحليلات عدت الحادثة ضربة قاسمة لآخر آمال الرئيس جورج بوش فى ترميم صورته المتشظية جرّاء أخطائه السياسية الجسيمة التى تواترت على مدى فترتى رئاسته وجرّت على بلده والعالم ويلات ومآس غامرة.

وفى ذات الاتجاه جزم مراقبون بأن حذاء الزيدى سيحرم بوش من التمتع بعد تنحّيه رسميا فى العشرين من يناير القادم بصفة "رئيس أمريكى سابق"، وهى فى البروتوكول والعرف الديبلوماسى الأمريكيين علامة حكمة ووقار ترشّح صاحبها للعب أدوار فى ملفات خيرية إنسانية وحتى سياسية كما هو حادث اليوم مثلا مع الرئيس الأمريكى السابق جيمى كارتر.

ورغم أن الرئيس بوش حاول أن يغطى الحرج الكبير الذى وقع فيه بإطلاق بعض النكات الباهتة من قبيل قوله للصحفيين إن "مقاس الحذاء 44 اذا أردتم ان تعرفوا أكثر"، واستنجاده ببعض "الحكمة" مثل القول "هذه أمور تحدث عندما تكون هناك حرية"، إلا أن مراقبين رأوا أن ذلك لم يستطع أن يغطى على الوضع النفسى بالغ السوء الذى انعكس جليا على قسمات وجهه ورافقه إلى كابول موضع زيارته التالية لزيارة بغداد.

وقد رأت دوائر كثيرة صحفية بالأساس، عربية وغربية، فى صورة بوش وهو يحاول تفادى الرشق بحذاء الصحفى العراقى الغاضب محتميا بيد رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى إهانة كبرى لرئيس الدولة الأعظم والقائدة للنظام العالمي.. وعلّق أحدهم على المشهد ساخرا بـ"أن الفرصة كانت مواتية للمالكى ليردّ الجميل لحاميه طيلة فترة رئاسته للوزراء فى العراق".

وقال آخر إن الزيدى نغّص على بوش نشوة الفوز بتمرير الاتفاقية الأمنية، واستطاع بضربة حذاء أن يطرده من التاريخ ويدخل هو بدلا عنه، معتبرا أن حذاء مراسل الفضائية العراقية، كان أصدق تعبيرا عن حقيقة المشاعر العربية تجاه الرئيس الأمريكى من آلاف الصفحات التى كتبت فى الاحتجاج على سياساته وانحيازه لإسرائيل وتنكيله بالعراقيين، ذاهبا إلى حد القول إن ذلك الحذاء أقوى فعلا وتأثيرا من بيانات التنديد التى تصدر من حين لآخر عن الآلة الديبلوماسية العربية، وأمضى من ترسانات الأسلحة المشتراة بملايين الدولارات والمكدسة فى مخازنها ينهبها الصدأ.

ولم يتردد صحفى عربى فى توجيه نداء ساخر للحكام العرب يقول: "بيعوا أسلحتكم واشتروا أحذية عراقية".

جزاء سنمار

اسمه منتظر ( تمعن في الأسم ) وله اشقاء في جيش المهدي يا تري ما علاقة ذلك بخرافة المهدي المنتظر

ينحدر من عائلة شيعيه متخلفه من بتوع التطبير , وهو مجرد اداه في يد المجرم مقتدي الصدر , والأخير هو مراهق في الدين والسياسه معا تحركه اصابع ايات الله في قم

لقد عرضت الاتفاقيه الأمنيه علي البرلمان العراقي وأقرها في جلسه ديموقراطيه مذاعه علي الهواء مباشرة وليس في غرفة مظلمه او بقرار الهي من القائد الضروره , ومارس نواب الكتله الصدريه حقهم في الاعتراض وتجاوزوا كل حدود الأدب بعد زمن كان فيه صدرهم الكبير والصغير يجلسون في الحسينيه ويفتون في الفساء والحيض

سيأتي زمان علينا نعرف فيه قيمة ما فعلته امريكا لأجل العراق , تماما كما يعرف الجزائريون قيمة فرنسا اليوم

ولي سؤال اين كان منتظر واشباهه النشامي ايام صدام حسين , وهل كان يستطيع صحفي معارض ان يحضر مؤتمر للقائد الضرورة , بل هل كان يوجد صحفي معارض علي قيد الحياه ايام صدام حسين فضلا عن ان يحضر مؤتمرا صحافيا , بل هل كانت توجد معارضه من اساسه واذا كانت توجد فيا ليتكم تعطونا اسم جريده معارضه كانت تصدر ايام صدام حسين

واحب ان اذكر من سيصعد المنبر ليخطب عن ضحايا العراق في هذه الحرب أن 80 % من الضحايا علي الأقل قتلوا بالحرب الطائفيه التي صنعتها ثقافة الصحراء وموروث الدين الحنيف وسلم لي علي مومباي

شكرا أمريكا (f)

لا ادرى هل نحن العرب فينا شىء مختلف عن باقى الخليقة
قذفة حذاء تبهجنا بينما ثقافة الـ drill أو المثقاب تملأ العراق والسرقة علانية بشوارعها وتاريخها الذى يباع حاليا فى السوق السوداء للآثار .. ليس لنا اى انتصارات سوى ( قذفة حذاء )

بالعكس أرى الموضوع يصب لصالح بوش لا ضده كما انه يسىء إلينا لعدة أسباب :

- بوش كان منتبه جدا وسريع الحركة وثابت الجنان ( على غير عادته).
- كما اشار احد الزملاء الكرام فإن الحرس تحركوا بطريقة روتينيه عادية ولم يشهروا مسدساتهم حتى .
- المقارنة التى اشرتم اليها هى أول خاطر خطر ببال جميع المشاهدين وجميع من تحدثت معهم عن الحادثة يسألون جميعا :
ماذا لو كانت هذه الرمية على صدام ....... وتلقائيا يتبين لنا طيبة بوش وتفهمه وإنسانيته
- عن قريب سوف يتنازل بوش عن ملاحقة منتظر ويزيد رصيده
- منظرنا نحن العرب كمنظر ( أبكم ) وسط شعراء ولما لم يجد ما يقوله بصق فى وجوههم .. حيلة العاجز أو حيلة الغبى .
- لو كان منتظر وطنيا خالصا مخلصا لما سكت سنوات ولكان قذف حذاءه فى اقرب مسؤول أمامه ولم نكن لنسمع به ولكن العملية إعلامية وهو يستهدف ذلك وسواء كان تلقائيا فى حركتة ام لا فليس هناك كبير فرق فالمعنى واحد
- جملة قد تقال : " بوش حول العراقيين من شعب ترتعد فرائصة لمجرد ذكر قائده الى شعب يمكنه ان يهين بأقسى أنواع الإهانات قائده بل وأكبر ضيف لقائده "


الصورة النمطية لنا نحن الأعراب ستظل بل وستزداد قتامة طالما يغذيها الغباء فنحن نرمى الناس بالقنابل فى مترو لندن ثم فى نيويورك ثم نقذف بالأحذية بطريقة دقيقة جدا وكأننا مدربون عليها

أسبوع ام اسبوعان وستنتهى القصة ولكن سنظل نحن العرب ننتظر موت كلب بوش لنشمت فيه ثم سننتظر كسر رجل او ذراع جدة اوباما لنشمت فيه ....... لو تحدث منتظر حديثا سياسيا جيدا وجريئا لكان افضل له ولنا والأولى ان يترك إلقاء الأحذيه لمن لا يستطيع الكلام والتعبير عن نفسه .. بل وتيار منتظر او مرجعيته ذاتها متهمة بمجازر تشبة الإبادة الجماعية برواندا فهو ليس طاهر الذيل ولا برىء النيه ( وهذا امر لا يعنينى حتى لو كان مخلصا فالنتيجة واحدة )

الناس تعشق الغرائب .. هذا شىء افهمه ولكن أن تفرح من أمر كهذا .. هذه الطامة الكبرى عندى ومقياس لا يخطىء يدل على غبائنا وتبلد مشاعرنا ماذا يكون بوش لو احترق بالجازولين امام طفل عراقى تيتم على يد عراقيين مثله أو شاب غاص المثقاب فى مفاصل يديه ورجليه على يد عراقيين ايضا ؟!

لنوزع المسئوليات :

الأمريكان هم السبب فيما يحدث فى العراق ... وصدام هو السبب فيما فعله به الإمريكان .. ونحن السبب فيما حدث لصدام ويحدث حاليا للشعب العراقى .... والشعب العراقى بكافة طوائفة السبب فى المجازر الحادثة يوميا بالعراق ..

Arrayاسمه منتظر ( تمعن في الأسم ) وله اشقاء في جيش المهدي يا تري ما علاقة ذلك بخرافة المهدي المنتظر
[/quote]
متى كانت الاسماء تدل على اصحابها ؟!
يؤخذ الشقيق بجريرة شقيقه ، بما ان له اشقاء في جيش المهدي اذن هو من جيش المهدي !!!
منطق صوري ام منطق جدلي ام منطق رياضي ؟؟؟ منطق من هذا ؟؟
و تسب الطائفية و التصحر و الرمل
انتبه لنفسك فكلامك هو عين العشائرية و الطائفية و التصحر و........
منتظر صحافي يساري ، بل ان زملاءه يصفونه بكونه شيوعيا متعاطفا مع ثورة عبد الكريم قاسم فاين ذاك مما تقوله
منتظر الان بطل في نظر العرب و نظر احرار العالم و ما عدا ذلك من صراخ : شكرا بوش / شكرا امريكا لا معنى له ، و اذا اردت ان تقيس مفعوله ـ و تقف على قيمته بامكانك الذهاب الى اقرب مقهى حتى لا اقول مظاهرة و عليك بالصياح هناك : منتظر احمق ، منتظر متوحش ، عاش بوش ، عاشتن امريكا و خبرنا بعد ذلك ان قدرت بما جرى .