Array

نفسي أعرف.. أموت أعرف.
[/quote]

المفروض أن أهل الكتاب يدفعوا الجزية وهم صاغرون ، ولايحملوا سلاح ، يعنى يكونوا مجردين من كل الحقوق ، فلما ينعكس الوضع ويبقى الكتابى معاه سلاح وسلطة ونفوذ والمسلم أقل منه فى كل شىء ، فهنا يبدأ الجهاد بكافة الزرائع والحجج ، فإذا كانت الذريعة الدينية مختبأة ولاتستطيع الخروج فيتم إخراج الزرائع القومية والوطنية والذاتية ، لممارسة الجهاد تحتها

فالإنجليز والفرنسيون والأمريكان والطلاينة هم غاصبون ويجب ممارسة الجهاد ضدهم ، لكن العثمانيين والمماليك والفاطميين إلخ فليسوا غاصبين وليسوا ظالمين ، الأنجليز الذين طوروا البلد وسمحوا بالكلام والأحزاب والحرية هم ظالمون ، وعبد الناصر الذى منع الكلام وصادر كل شىء هو إنسان وطنى ، وهكذا تنقلب الموازين ، وينسف المنطق ويضيع كل عقل بهدف واحد هو ممارسة الجهاد الإسلامى وتأييد الغزوات الإسلامية والحكم الإسلامى والدين الإسلامى

Array
يمكننى تعديل الجمله لتصبح كالاتى :

" لك ان ترى مدى الفخر الذى يشعر به 99,9% من العرب سواء كانوا سوريين او مصريين او سعوديين , رغم انهم لا ناقه لهم ولا جمل فيه , الا ان كل منا كان يتمنى لو اتيحت له الفرصه ان يكون هو قاذف هذا الحذاء فى هذا الوجه العفن "

وعلى كل من لا يشعر بهذا الفخر ان يعتبر نفسه من نسبه ال 0,01 % , ومفيش مشكله ابدا يا عزيزى .
[/quote]

أعتقد أن هذه ال 99.9% يجب أن يتم وسمها بحقوق® او © الملكية لدي هرنست اند يونغ و ميريل لينش كاختراع عربي خالص و لا يتم استخدامه الا باذن خطي مسبق حيث انها اختصاص بشار الاسد و مبارك ما قبل ايمن نور و صدام حسين و غيرهم
الله يوفقكم و لن اقول للامام لان امة تؤن بهكذا نسب لن تسير للامام خطوة

للاسف كلام قطقط فيه بعض الصحة
ارجو عدم الهزل منه

الفعل الذي فعله الصحفي هو فعل بربري هجمي مرفوض ومدان ، ولكن السؤال هو: لماذا فعل الصحفي ما فعل؟ والجواب هو: لأن بوش قام بفعل أكثر بربرية وأكثر هجمية فهو من قبلي مرفوض ومدان بشكل اكبر
واحقاقا للحق فردة الفعل البربرية هي نتيجة الفعل البربري الاول :closedeyes:

Array
الفعل الذي فعله الصحفي هو فعل بربري هجمي مرفوض ومدان ، ولكن السؤال هو: لماذا فعل الصحفي ما فعل؟ والجواب هو: لأن بوش قام بفعل أكثر بربرية وأكثر هجمية فهو من قبلي مرفوض ومدان بشكل اكبر
واحقاقا للحق فردة الفعل البربرية هي نتيجة الفعل البربري الاول :closedeyes:
[/quote]


تماشيا مع منطقك زميلي ماجن فالصحفي سيعاقب بمدة سجنية قد تصل الى خمسة عشر سنة بسبب ردة فعله على جرائم بوش الذي لن يعاقب بالسجن رغم انه قام بفعل أكثر بربرية وأكثر هجمية .

Array
الفعل الذي فعله الصحفي هو فعل بربري هجمي مرفوض ومدان ، ولكن السؤال هو: لماذا فعل الصحفي ما فعل؟ والجواب هو: لأن بوش قام بفعل أكثر بربرية وأكثر هجمية فهو من قبلي مرفوض ومدان بشكل اكبر
واحقاقا للحق فردة الفعل البربرية هي نتيجة الفعل البربري الاول :closedeyes:
[/quote]

ما فعله الصحفى هو مجرد رساله شديده الايجاز ولكنها عميقه المعانى , فيمكن لاى شخص ان يفسرها كما شاء وستتوافق مع تفسيره , فقد تكون هى مكافاه نهايه الخدمه اللتى يمنحها العراقيين لبوش , وقد تكون هى قبله الوداع الاخيره كما قال الصحفى له , لكن فى النهايه لا يجب ان ننسى ان الجزاء لابد وان يكون من جنس العمل , فاى لوم يقع على الصحفى بعد ذلك ؟؟

الصحف الأمريكية‏:‏
إهانة بوش بالحذاء تجسيد للاستياء
والغضب من سياساته في العراق
الحادث مفعم بالازدراء ويشبه
ضرب تمثال صدام عقب سقوط بغداد
واشنطن ـ وكالات الأنباء‏:‏
أجمعت الصحف الأمريكية الصادرة أمس‏,‏ علي أن الإهانة التي تعرض لها الرئيس الأمريكي جورج بوش بالرشق بالحذاء خلال زيارته الأخيرة والمفاجئة لبغداد‏,‏ قبل مغادرته للبيت الأبيض‏,‏ تعد تعبيرا عن حالة الاستياء والغضب من سياسات بوش خاصة في العراق‏.‏

وذكرت صحيفة واشنطن بوست أن زيارة الوداع المفاجئة للرئيس بوش‏,‏ الذي دافع بشدة عن حرب العراق‏,‏ والتي استنزفت الكثير من الوقت والمال وأزهقت الأرواح أكثر مما يتوقع‏,‏ قوبلت باستياء من العراقيين تمثل في رشق الصحفي العراقي بوش بحذائه خلال المؤتمر الصحفي‏.‏

ورأت صحيفة‏,‏ كريستيان ساينس مونيتور‏,‏ أن ذلك التصرف من جانب الصحفي العراقي منتظر الزيدي يعد رمزا للازدراء العربي لبوش‏,‏ مشبهة ذلك المشهد بضرب العراقيين لتمثال الرئيس العراقي صدام حسين بأحذيتهم عقب سقوط بغداد بعد الغزو الأمريكي للعراق‏.‏

من جانبها‏,‏ رأت صحيفة نيويورك تايمز‏,‏ أن الحادث أحاط زيارة الوداع لبوش بدلالات شديدة الرمزية تعكس الآراء المتضاربة إزاء الرجل الذي أسقط صدام حسين‏,‏ وأمر بغزو العراق واحتلاله لنشر الحرية هناك بتخليصه من حكم صدام ولكن بتكاليف باهظة‏.‏

وأوضحت أن ضرب أي شخص بالحذاء يعد إهانة بالغة في العراق‏,‏ وهي تعني أن ذلك الشخص أدني من الحذاء الملتصق دائما بالأرض والقذارة‏,‏ وربطت الصحيفة بين ذلك الحادث وضرب العراقيين لتمثال صدام حسين بأحذيتهم عقب اسقاطه من ساحة ميدان الفردوس ببغداد‏.‏

لولا هدد تشافيز بضربة حذاء إذا تجاوز الوقت المحدد

قادة أمريكا اللاتينية يسخرون من بوش ويحذرون من أحذية الصحفيين





كوستا دو سويبي (البرازيل) - رويترز

لم يستطع قادة دول أمريكا اللاتينية المجتمعون في البرازيل هذا الأسبوع مقاومة المزاح بعد حادث رشق الرئيس الامريكي جورج بوش بالحذاء في العراق، نقلا عن تقرير إخباري الخميس 18-12-2008.

ومازح الرئيس البرازيلي لويس ايناسيو لولا دا سيلفا الصحفيين في بداية مؤتمر صحفي الأربعاء قائلا "من فضلكم .. لا يخلع أحد منكم حذاءه".

وانتزع لولا ضحكات الصحفيين والسياسيين على حد سواء عندما واصل مزاحه قائلا "في هذا الجو الحار .. اذا خلع أحد حذاءه سنعلم على الفور بسبب الرائحة".

ورشق صحفي عراقي بوش بفردتي حذائه اثناء مؤتمر صحفي في بغداد الأحد الماضي ووصفه بالكلب.



وفي سياق مواصلة السخرية من بوش، هدد لولا بأن يقذف فردة حذائه نحو الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز، أكثر الزعماء انتقادا لبوش في امريكا اللاتينية، اذا تجاوز الزعيم اليساري الوقت المحدد لكلمته.

وانفجر مسؤولو 33 دولة في أمريكا اللاتينية والكاريبي ضاحكين في اجتماع القمة الذي أظهر الاستقلال المتنامي للمنطقة عن واشنطن ورحب للمرة الاولى بكوبا التي تحكمها حكومة شيوعية.

وفي تطورات قضية الصحفي العراقي منتظر الزيدي، صاحب رمية الحذاء الشهير على بوش، أكد مصدر عراقي مقرب من مجريات التحقيق، أن التهم التي وجهت له جاءت "وفق مادة من قانون عقوبات أقر في زمن حكم البعثيين العراقيين، ولا يزال يعمل به في العراق حتى اليوم".

وأكد المصدر أن التهم الموجهة إلى الزيدي، وفق تلك المادة، هي إهانة رئيس دولة أجنبية والشروع بالاعتداء عليه، مؤكدا أن الإحالة الرسمية للمحكمة سوف تتم بعد تقرير "رفع البصمات عن الحذاء

آخر خبر ، يقول ان الزيدي، صاحب رمية الحذاء قد اعتذر عن فعلته . و انه قدم طلبا لمديرية النفوس في بلده ، ان يغير اسمه من منتظر الزيدي ، الى منتظر عقوبة مخففة ! بعد ان ندم ن و تاب عن فعلته الشنعاء !

و يظن البعض ان باعتذار الاهوج ، قد انتهت القضية ،
لكن هيهات ، فان سنة، او اكثر، ستمر عليه في السجن، قبل ان يرى النور ثانية .
فاعتذاره ، مع واسطة قوية دعمته ، كان المقصود منه الا يقضي في السجن سبع سنوات . لكن كي يكون عبرة لغيره ، من الصحفيين ، الاشاوس في رمي الاحذية ، سيبقى سنة واحدة في السجن ، يعيد النظر خلالها باهمية الديموقراطية التي سمحت له ان يرمي حذاءه على رئيس دولة !
و بعد ان يبقى في السجن عشرة ايام ، تحدث امورا جديدة ، و ينسى كل اولئك المهووسين بضرب الاحذية، بطلهم ، لينشغلوا ببطل آخر ، ربما يكون قد بصق على رئيس دولة معينة ، ليجعلوه مفخرة لهم !

:Asmurf:

عزيزي Awarfie:

كثيراً ما حمدت الله أني لم أولد عراقياً مع أني أموت في الشعب العراقي حباً وذلك لأني أرى بأم عيني شعب تمزَق تمزُق ما بعده تمزُق مثلهم؛ ونستنكر عليهم في تمزقهم على أيدي الغزاة أن يقولوا آه ونلقنهم درس في الإتيكيت والأخلاق العامة. الرحمة حلوة يا أخي العزيز. ليتني أملك واحد على مليون من جرأة هذا الصحفي! أنا جبان بالمقارنة له. هو قطرة ماء في محيط الشجاعة والتي نفتقر عليها في تمردنا على الطغاة والمستبدين والذين يبررون غزو بلاد الآخرين بحجة أن هذا لصالح حماية أمن الولايات المتحدة. أي ضمير إنساني يقر هذا؟!