اقتباس:[color=Purple]  

إقتباس :  









والسؤال هنا :

ما هو وزن الحزب الشيوعي بسوريا و كم عدد أعضاءه .. أرجو الإجابة ..؟!

ليس لدي إحصاء دقيق عن عدد أعضاء الحزب الشيوعي السوري الآن جلالة الملكة .وبالتأكيد فإن هذا السؤال يحمل في طياته جهلا مدقعا بواقع الحال في سورية .أعرف الكثير من الأصدقاء جرى اعتقالهم في سورية لسنوات طويلة لأنهم أصدقاء أو شركاء في السكن أو حتى معارف لطلاب جامعيين كانوا إعضاء في الحزب الشيوعي السوري .فهل تتوقعين من الحزب أن ينشر قائمة بأسماء أعضائه .

أستطيع القول يا جلالة الملكة أن الحزب الشيوعي السوري -المكتب السياسي كان هو القوة المعارضة الرئيسية للنظام البعثي سنوات الثمانينات والتسعينات بعد تصفية جماعة الإخوان المسلمين .وقد كان له وجود فاعل في أوساط الطلاب والمثقفين وقد كسب الحزب تعاطفا واسعا في أوساط الشباب المثقف بسبب مواقفه المبدئية وتبنيه قضايا الوطن والحرية وحقوق الإنسان والديمقراطية .أما عن كون عدد أعضائه قليل نسبيا فأقول لك إن سنوات القمع الأسود في الثمانينات والتسعينات قد جعلت عموم الشعب السوري ينسحب من العمل السياسي وينشغل بهمومه الشخصية .

لم يعد رياض الترك مليكتي يمثل الحزب الشيوعي السوري فقط .فقد أكسبته تضحياته في سبيل الوطن تعاطف مختلف القوى السياسية وأكاد أجزم أن النظام السوري بممارساته الغبية تجاه المعارضة وسياساته المتعجرفة تجاه عموم أفراد الشعب قد ساهم في توسع شعبية هذا المناضل الكبير.لقد أصبح الرجل كبيرا بكبر هموم الوطن ومشكلاته.لقد أصبح عملاقا يحاول هدم هرم الفساد هذا .

بعض من ترجمة mirror مباشرة من أصل ما كتب نيتشه:


لماذا تتسلل هكذا شارداًًََ عبر الظلام يازرادشت ، وما ذاك الذي تخفيه بحذر تحت قميصك.
هل هو كنز أُهدي لك، أم طفل وُلد لك، أم أنك أصبحت الآن تنهج سبيل اللصوص يا صديق الأشرار.
قال زرادشت: الحق ياأخي هو أن هذا كنز وُهب لي. إنها حقيقة صغيرة هذه التي أحملها. لكنها شيطانية كطفل صغير، ولولا أنني أغلق فمها لصرخت بملء شدقيها.
عندما كنت اليوم أسير وحيداًَ ساعة غروب الشمس، صادفتني امرأة عجوز وخاطبت نفسي قائلةًَ:
كثيراًَ ما تحدث زرادشت إلينا أيضا نحن النساء، لكنه لم يحدثنا ابداًَ عن المرأة.
فأجبتها: الحديث عن المرأة لا يكون إلا مع الرجال.
فقالت: حدثني انا أيضا عن المرأة، فأنا بلغت من العمر أرذله ولن ألبث أن أنسى حديثك.
فاستجبت لطلب المرأة العجوز وتحدثت إليها قائلاًَ:
كل شيء في المرأة لغز، ولكل شيء في المرأة حل، والحل هو أن تصبح حبلى.
الرجل بالنسبة للمرأة وسيلة، والغاية تكون دائما هي الطفل. لكن ماهي المرأة بالنسبة للرجل؟
شيئان يبحث عنهما الرجل الحقيقي: المخاطرة واللعب، لذلك فهو يريد المرأة، أخطر الألعاب.
يجب أن يُربى الرجل لكي يصبح محارباًَ، والمرأة لكي تسهر على استراحة الرجل المحارب وما عدا ذلك فجنون.
المحارب لا يحب من الفواكه أحلاها، لذلك فهو يحب المرأة، ففي أحلى النساء مرارة!............. إلخ..
عند ذلك خاطبت المرأة العجوز زرادشت و قالت: من الغريب أن زرادشت يتكلم عنهن صوابا بيد أنه ما عاشرهن، لكن ربما صح القول بأن لا شيء يستحيل إذا كان للمرأة فيه دورا!

وهذه هدية لك، حقيقة صغيرة فاغلق فمها كي لا تصرخ بملء شدقيها: عندما تذهب إلى النساء لا تنسى السوط!

[color=Royal Blue]ومع ذلك (مش مهم)، فالحلاوة حلاوة الروح والطبع والايمان بالقضية :)، وكما كانت تقول ستي (جدتي) الله يرحمها إن (الجمال في السوق يا ولدي، وبنات الكرام لا يعرفن طريقه).

ثم هاأنت يا صاحبة الجلالة تقولين ما يفهم منه انك درزية، والله وطلعنا أقارب، فأكيد تعرفين يا مليكة القلوب من مشايخ الطائفة و"الأجاويد" إن الدروز مصريون بالأساس والعقيدة، وان كانوا بالطبع اختلطوا مع الشوام والتركمان لاحقاً، وأن للحاكم الفاطمي المعز لدين الله منزلة كبيرة في التراث والفكر الدرزي، عموما هذا مبرر كاف ليس لكي أحمل كمنجة فقط، بل أستأجر فرقة موسيقية كاملة لتصدح طوال الليل تحت شرفة تهب من ثنياتها أنفاس الغالي :)

سبحان الله، شوفوا يا جماعة الخير كم هي الدنيا صغيرة، ثم لا عليك أخي العراقي الحر من عصبية سيدتنا المحترمة مليكة القلوب، فالطوفان قد يصبح جدولا وادعا ناعماً كالنسيم، إذا تحايل عليه المرء، وشيد له بضع سدود وقناطر تخطر فوقها الصبايا، وتغفو خلالها المياه الهادرة، فتعبرها وقد ترقرقت وطربت لكل همسة في الكون.

والله تكونين أروع لو تخليتِ قليلاً عن هذه العصبية يا صاحبة الجلالة، روقي والله الدنيا ما تسوى يا شيخة، وطابت أيامك[/color]

كأن بمالك الحزين يسعى إلى احياء" الوحدة" السورية المصرية من جديد.. غير انه لم يستمع إلى اغنية ام كلثوم" عايزنا نرجع زي زمان قول للزمان ارجع يا زمان"


تحياتي لسماحة السيد الملا" ليبرالي"

[color=Royal Blue]إذن نفهم من هذا الكلام إن تلك "المهرة" التي تحدثت مع البائع في مكتبة "مدبولي" لم تكن جميلة ولا شئ، وإن ذوق البائع موضع شك من فرط تعاطيه مع الثقافة والكتب، ومع ذلك (مش مهم يا ست الكل)، فالحلاوة حلاوة الروح والطبع والايمان بالقضية :)، وكما كانت تقول ستي (جدتي) الله يرحمها إن (الجمال في السوق يا ولدي، وبنات الكرام لا يعرفن طريقه).

ثم هاأنت يا صاحبة الجلالة تقولين ما يفهم منه انك درزية، والله وطلعنا أقارب، فأكيد تعرفين يا مليكة القلوب من مشايخ الطائفة و"الأجاويد" إن الدروز مصريون بالأساس والعقيدة، وان كانوا بالطبع اختلطوا مع الشوام والتركمان لاحقاً، وأن للحاكم الفاطمي المعز لدين الله منزلة كبيرة في التراث والفكر الدرزي، عموما هذا مبرر كاف ليس لكي أحمل كمنجة فقط، بل أستأجر فرقة موسيقية كاملة لتصدح طوال الليل تحت شرفة تهب من ثنياتها أنفاس الغالي :)

سبحان الله، شوفوا يا جماعة الخير كم هي الدنيا صغيرة، ثم لا عليك أخي العراقي الحر من عصبية سيدتنا المحترمة مليكة القلوب، فالطوفان قد يصبح جدولا وادعا ناعماً كالنسيم، إذا تحايل عليه المرء، وشيد له بضع سدود وقناطر تخطر فوقها الصبايا، وتغفو خلالها المياه الهادرة، فتعبرها وقد ترقرقت وطربت لكل همسة في الكون.

والله تكونين أروع لو تخليتِ قليلاً عن هذه العصبية يا صاحبة الجلالة، روقي والله الدنيا ما تسوى يا شيخة، وطابت أيامك[/color]


ولمن أراد متابعة الموضوع الأساسي، فليتفضل مشكوراً مأجوراً غير مأمور، بمتابعة هذا اللينك

http://forum.nadyelfikr.com/viewthread.php...558&page=4&sid=

:h: :h: :h: :h: :h:

هل تعلم يا mirror

أن ما ينفق بالشرق على أدوات التجميل ينفق في الغرب على الجمعيات الخيرية ...

ويا للمصيبة ..
المهم عدم التشجيع لشراء أدوات التجميل تفسير كما تفضلت..وتفسير آخر..وهي الثقة بالجمال الطبيعي .:)وعشق الطبيعة ..كما أن طرحي هنا لا يعني الجمال والقباحة بقدر ما يعني أن الغرب يسوق لنا القباحة ويستخدم الجمال .


همسة :

لاداعي لتكتب هناعن نيتشيه فقد اختصرت لك وللجميع كتاب " هكذا تحدث زاراديشت " في الأدبية ووضحت أن الكاتب لا يختلف عن المجتمع الذكوري بعصره وعصرنا .




:loveya:

بشرط أن يكون منبع جميع المواضيع فكر بناء ونير :eek:

فهل يجوز الحديث عن المطية السياسي والمطية لأدوات التجميل في نفس الموضوع ..



معك حق أنا عصبية ولم أكن كذلك..ولكن ألف ضربة بالرأس توجع والعراق يؤلمني هل من مانع..

:loveya:

فهل اوقفتما هذه المراهقة الفكرية ..! وأستغرب من ادارة هذا النادي تجاهل هذا السخف منكما :angry:

المحترم سوريا ..

نعم ماتقوله صحيح بخصوص الرجل..ولكن الملكة مدركة لوضع المجتمع السوري تماما ..

أنافقك لو قلت لك أن من يعرف الترك من السوريين تزيد نسبتهم عن 10% في سوريا ..وليكن 25 % ..وما قصدته أن من يريد تطبيق الديمقراطية بسوريا على طريقة الترك عليه الإنتظار .

وأقسم بأن الترك يستحق الوصول ..اعتراضي فقط على أخلقيات مناصريه ..واستخدام هذا العظيم مطية لهم ولأغراضهم الدنيئة .


وستبقى سوريا حرة وللجميع ما عدا العملاء :)


سلام





(f) :loveya: