Array
الزملاء الانترنوت
تحية
اريد اعرف كيف بلد متل سوريا عريق في ثقافته وفيه نخبة رائدة على مستوى العالم العربي اليس الكواكبي اول من اطلق صيحته المدوية منددا بالاستبداد
كيف تنفرد سوريا باختراع لقب الرئيس الدكتور
ما سمعنا ان صاحب اللقب درّس في جامعة أو كان اكاديمي مرموق
والمفروض لقب دكتور مكانه اروقة الجامعة
اما القصر الجمهوري فله القابه
مع ان لقب الشيخ الدكتور سبق لقب الرئيس الدكتور
عذرا
لا اعرف ان كان هذا الموضوع يتماشى مع لوائح النادي
ان كان لا يتماشى امسحوه وعذرا للجميع
[/quote]

معروف ان الصغيرون بشار الاسد كان يدرس الطب في بريطانيا عندما لطش الله اخوه باسل الاسد، فطلب حافظ الاسد منه العودة على السريع. ولكونه كان طالب طب، سمح الشباب لنفسهم ان يمنحوه لقب " دكتور"، لانها مو حلوه يسموه الرئيس طالب الطب سابقا بشار الاسد، بتصير شوي طويلة.:23:

شخصيا اتفق مع تحليل شاكر النابلسي بالرغم من اني لااتفق مع اغلب آرأه. ويبقى البند السادس لااتفق معه ايضا، إذ وعلى الرغم من ان اغلبية غزة قد انتخبوا حماس في وقتها ، كرها بسرقات فتح وليس حبا ببرنامج حماس، إلا ان حماس اصبحت تعلم انها لن تحظى بثقة سكان غزة مرة اخرى الامر الذي جعلها تمتنع عن الموافقة على اطلاق الانتخابات مرة اخرى والاحتكام الى الانتخابات. لم تعد حماس هي الامل في تحسين الحياة المعاشية وانما المصيبة التي لايعرف اهل غزة كيف التخلص منها

بما انو من شاكر النابلسي .... فلا ارى في نباحه غير الشماتة كما عودنا ، هدا الانسان المنحط طلع مرة على الجزيرة و صار يقول انو الصهيونية منيحة ... !!!

بوق رخيص منحط لإسرائيل...

مرة كنت بستهبل و سالته لما جبتوه على المنتدى .... ( شو رايك انو الفلسطينيين يغتالوا ياسر عرفات ؟؟ )

قالي لي ... البركة في الثوار !!

يتهم العلمانيون وقدماء النحلة الستالينية خصومهم الاسلامويين بأنهم يقبلون اللعبة الديمقراطية مرة واحدة في حياتهم عملا بالآية الكريمة : فمن اضطرّ غير باغٍ ولا عادٍ فلا إثم عليه.
يعني يقبلون بالانتخابات مرة واحدة عندما يصلون بالعامّة (المريدين) إلى حالة من الوِجْد لا فكاك منها (اسألوا خبراء حفلات الزار) وهي حالة سكر بمولانا شيخ الطريقة وذوبان في فتاواه واجتهاداته السرمدية وكراماته الربانية
هل هذا صحيح
وهل الاسلامويون إذا اعتلوا العرش لن ينزلوا أبدا إلا بتسونامي ولكن من ذات النوع يعني يطلع عليهم بعبع اسلاموي ياخذ الدهماء منهم ويسلطها عليهم ويصير العالم العربي استاد كبير والكرة فيه هي العامّة واللاعبين هم شباب الغفوة 'عفوا الصحوة" المستشيخين

اللهم نسألك اللطف فيما قدّرت

أجابة على سؤالك الأول:
يمكنك إرسال رسالة لرئاسة الحمهورية العربية السورية باسم الرئيس و تسأله ..
بس مشان ريحك رح قلك :

لأ مش واخد

مين طلب من مصر تفعل كذا و كذا؟

الطلب من مصر فقط أن تفتح معبرها الوخم حتى لايموت الفلسطيني جوعاً

يا حبيبي ماحدا طلب منكم لا ترمو صواريخ، و لا أن تقحموا الجيش الباسل في المعركة ،و لا أن تستغنوا عن اتفاقاتكم مع دولة العصابات ...

إذا أردت أن تطاع فأمر بما هو مستطاع

فنحن ندرك تماماً دور مصر و حجمها و تأثيرها الإقليمي في عهد مبارك

متل الصومال تماماً


Array
لست معجبابالنابلسى لكن مقاله موش وحش
على فكرة ياطارق انت والاخ زوبعة
هل صحيح ان القائد الدكتور الاسد واخدة اعفاء من التجنيد
يعنى بنسمع حماس وحزب الله بيطلبوا من مصر تفعل كيت وكيت ومظاهرات قدام السفارات المصرية والمصرين الكلاب الخونة الخ الخ لكن محدش قادر يفتح تمه يطلب شئ من الرئيس الدكتور الاسد لايفتح حدود ولا يرمى صاروخ ولا يبطل مفاوضات مع اسرائيل فقلت يمكن والله اعلم الدكتور بشار عنده اعفاء من التجنيد لانه يتيم ومتزوج ويعول!
[/quote]

على ذمة ابن عمي ، بشار الأسد خدم جيش في نفس دورته .. بس كان برتبة عالية ,, طبعا لأنه طويل وذكي وابن الرئيس

واسمعوا يا شباب ,,لمن يشعر بالغيظ من سورية :
تربينا في سورية على تقديس فلسطين , على الإحساس بالعروبة وتجاوز الأصل والعرق ..
دمائي عربية بامتياز ,, رغم اني احمل بعض الجينات التركية من بعيد . . عشت في دولة عربية وتشربت رحيق العروبة وتغذيت على ثمارها الشهية
ثقافتي عربية اسلامية .. العراقي أخي والفلسطيني والمصري كمان
في المدرسة رسمنا فلسطين ,, وأهدينا شعرا إليها . . هذه ليست بطولة ,,أكيد ,, لكنه أضعف الإيمان

أدين لسورية بكل ما أملك من مشاعر إنسانية راقية .. وأدين لسورية أنني لم أنشأ على التعصب والكراهية إلا تجاه الكيان الصهيوني الغاصب الذي سرق وطنا ثمينا واغتصب أراض خصبة وذبح أرواحا بريئة تفوق عددا ما يقال في إرهابه من كلمات ..

من ينقذ غزة من غزة


مليون ونصف مليون إنسان، بين رجل وامرأة وطفل، قرروا كما تقول الانتخابات الفلسطينية الأخيرة، أن يتحولوا إلى وقود، يبقي النيران مشتعلة في الشرق الأوسط، ولا يهم هنا أن تأتي أعواد الثقاب وتداعياتها من صبيان المنظمات الإرهابية، أم تأتي من دولة إسرائيل المدججة بالسلاح، من أخمص القدمين حتى هامة الرأس.
لا يهم أيضاً من يتأذى، ولا حجم الضرر الواقع على هذا الطرف أو ذاك، ولا يهم أن تقذف عدوك بحصاة، فيرد عليك بقنبلة، أو أن تخدش ظفره فيقطع رقبتك، وربما معها رقاب أطفالك، فقواعد اللعبة التي أسلم الغزاويون رقابهم للاعبيها، هو أن تظل المنطقة مشتعلة دوماً بالنيران والتفجيرات، وأن تسيل فيها الدماء، أي دماء وكل دماء.
فقادة التنظيمات الإرهابية التي يأويها الغزاويون بين ظهرانيهم، ويسمحون لها بإطلاق ما يسمونه صواريخ من داخل بيوتهم، وربما من غرف نومهم، ليهرب المجاهدون والصناديد بعد ذلك إلى جحورهم، لتأتي إسرائيل بعدها وتقصف مواقع إطلاق تلك المواسير، على رؤوس من فيها من نساء وأطفال، هؤلاء القادة ليسوا بلهاء يسيل لعابهم على ذقونهم، حتى يتصوروا أنهم بما يفعلون يجاهدون في سبيل الله، أو يناضلون من أجل تحرير وطن، بل إن البلاهة هي ما يتصف به كل من يصدق تلك المقولات، التي يجأرون بها أمام الجماهير وكاميرات الفضائيات، ولعلهم يستديرون بعد ذلك، ويتندرون على ما قالوا بينهم وبين أنفسهم.
هؤلاء القادة، سواء في داخل غزة، أو القابعون في عاصمة الممانعة، صاحبة المبدأ النضالي المسمى "الاحتفاظ بحق الرد"، الجاهز كلما تلقت صفعة من الكيان الصهيوني، هؤلاء القادة يعرفون واجباتهم جيداً، ويؤدون بكفاءة عالية ما هو موكل إليهم، وما هم مأجورون عنه نعم الأجر وأجزله، وهو بقاء النيران مشتعلة، ليس مهماً أين، ولا في من تشتعل.
هؤلاء مسموح لهم فقط من قبل أسيادهم الممولين لهم بالدولارات والمتفجرات، أن يكون هناك هدوء لبعض الوقت ولفترات محدودة، ريثما يلتقطوا أنفاسهم المقطوعة، ليسارعوا بعدها لأداء واجبهم غير المقدس.
ماذا يضير قادة الجماعات الإرهابية إذا سقط المئات أو حتى الآلاف من أهاليهم، قتلى وجرحي جراء القصف الإسرائيلي؟
سوف يسقط بعض من الصبية الذين جندوهم، وهناك غيرهم كثيرون تلدهم الأمهات الفلسطينيات المتضورات جوعاً، ويسقط معهم العشرات والمئات من الأبرياء والأطفال، وسوف تصرخ وتولول الأمهات، وستكون هذه فرصة رائعة لمحاربة العدو الصهيوني، أن تأتي كاميرات قناة التحريض والترويج للإرهاب، لتصور وتعرض على العالم جرائم إسرائيل، والأهم أن ترى الشعوب العربية تلك المناظر، فتزداد نيران العداء والكراهية اشتعالاً، وهذا بالتحديد هو المطلوب.
هم إذن الرابحون على أية حال، إن فجروا في إسرائيل حافلة، واغتالوا من بها من الأبرياء فهم الرابحون، وإن اغتالت قنابل إسرائيل النساء والأطفال، فهم أكثر ربحاً، بقدر ما حققوا من تأجيج الصراع والعداء والكراهية.
السادة رؤوس التنظيمات الإرهابية الممسكة برقبة الغزاويين إذن ليسوا حمقى، كما أن السيد حسن نصر الله لم يكن أحمق حين أعلن نصره الإلهي، رغم كل الدمار والخراب الذي حل بلبنان، فهو أيضاً مأجور، على الأرض وليس في السماء، على أن يحدث أكبر قدر ممكن من الخراب والدمار، ولن يسأله من استأجره في أي جانب أحدث خرابه، في جانب من نلقبه بالعدو، أم في جانب شعوبنا المهيضة والمخدوعة بشعارات الكراهية والقتل.
النسوة اللاتي يظهرن على شاشات فضائية الإرهاب، يصرخن ويولولن على ما حاق بهن من خراب وقتل، ثم لا ينسين في النهاية أن يؤكدن أنهن صامدات، وأن شوكة حماس لن تنكسر، من ينقذ هؤلاء النسوة من أنفسهن، سواء كن مجبرات أم مأجورات أم مخدوعات؟
من ينقذ أهالي غزة ممن يحتضنون، من عقارب وثعابين وذئاب؟
بالتأكيد لا يستطيع محمود عباس أن ينقذهم.
وبالتأكيد أيضاً لن تفلح في ذلك إسرائيل، ولن تصل بحملتها هذه على غزة، لأكثر مما وصلت إليه من حملتها على حزب الله، فتكتيكات الإرهابيين واحدة أينما كانوا، أن يمسكوا بأهاليهم وناسهم كرهينة، يستترون خلفها، ليرتكبوا جرائمهم، وإذا حاول أحد أن يطلق عليهم الرصاص، سيكون عليه أولاً أن يغتال الرهينة، يغتال أخت أو ابن المناضل والمجاهد، الذي يختفي خلف أنثى أو طفل من أهله، فيا له من نضال، وما أقدسه من جهاد!!!
الحقيقة أن هذا التكتيك قد سبق اختباره، وإن لم يصمد حتى النهاية، فقد سبق أن جربه صنديد الأمة العربية وبطلها صدام حسين، حين فرش قصره بالعائلات التي أحضرها عنوة، ليمنع الطائرات الأمريكية من ضربه، لكنه ما لبث أن فر، ليختبئ في جحر فأر، فنعم البطولة، ونعم الجهاد، ونعم الشهامة والإباء والأخلاق العربية!!!
الأرجح أن يظل مجاهدو حماس وأذنابها صامدون، إلى آخر دولار إيراني، وآخر طفل أو امرأة فلسطينية يختبئون خلفها، وآخر غرفة نوم في غزة، يجدون فيها مأوى، يطلقون منه مواسيرهم على إسرائيل.من ينقذ غزة من غزة.......
كمال غبريال




:Asmurf: