{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Jupiter
عضو رائد
المشاركات: 1,240
الانضمام: May 2003
|
الله مجرّد خرافة
اقتباس: Arab Horizon كتب/كتبت
كما نوهت ياعزيزي Jupiter في المداخله السابقه لا تستطيع أن تثبت كما لا تستطيع أن تنفي وجود الآله وستبقى الأجابه ذاتيه محضه تعتمد على الفرد و المحيط في تشكيل إجابه خاصه لهذا التساؤل الأنطولوجي الكبير...
ياعزيزي : عطني بالك قليلا (f)
نحن نعرف أن فكرة التوحيد (توحيد الإله) هي فكرة أخناتونية تنسب الى أخناتون وتأثر بها موسى وأسس بها الاخير ديانة تسمى اليهودية ثم جاء القرآن أو محمد بن عبدالله وأنتسخ هذه الفكرة من مصدرها ونقل معها بعض الاساطير الواردة في التوراة ..نعرف أن واحدية الله التي تقول بها الديانات مجرّد خرافات وأساطير يعززها تلك الصفات البشرية التي تنسب الى هذا الإله .
وإذا نحن عرفنا مصدرها وعرفنا ملحاقاتها الاسطورية فهذا كافٍ لإنكار هذه الفكرة وإعتبارها مجرد خرافة .
أما الحقيقة فلست من طالبيها الى حد الافتتان بها كنتُ قديماً أحب البحث عن الحقائق والآن أقتنعت أن لا حقيقة إلا في حدود المادي والحس وباقي الغيبيات ليست إلا معتقدات شعبية لا يقول بها العارفين .
وحين تقول أنني لاأستطيع أن أنكر أو أن أثبت فهذه هي الغيبيات بذاتها وهي مما لا أعترف بها بتاتاً .
|
|
02-27-2005, 06:33 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
takhinen
عضو متقدم
المشاركات: 304
الانضمام: Dec 2004
|
الله مجرّد خرافة
الزملاء الكرام
تحية طيبه لكم وبعد
كنت اقرا مداخلاتكم الوارده حول الموضوع فرايت ان الخص حوارا شفوياتم بيني وبين بعض الاخوه حول نفس الفكرة
1-ان ما يختزنه العقل من افكار حول علاقة الذات المفكره مع العالم الخارجي له من المصداقيه الى تلك الدرجه التي تمكن الجنس البشري المفكر من الاستمرار بنجاح لزيادة افاق المعرفه والانتقال بها الى مستويات اعلى , والحكم في ذلك هو التجربه
فمثلا لا يستطيع شخص ان يرمي بنفسه من مكان شاهق ليسقط على الارض دون ان يتاذى على الاقل,فان كان لا يريد الاذيه لنفسه فانه لا يفعل ذلك بمحض ارادته , اللهم الا ان يريد الانتحار
2-هنلك نوعين من المعرفه, احداهماتتلخص في المعرفه النظريه وهي التي تعبر عنها الفلسفه, وتتمثل في التوصل الى تحديدمناطق عمل العقل وحدود هذه المناطق , والاخرى هي تلك المعرفه التي يمكن الحصول عليها من اختبار المعرفه النظريه بوساطةالتجربه
3- المعرفه الفلسفيه(النظريه) وعن طريق التجريد توصلنا الى مفهوم المطلق او الكلي او الله . ولها مقابل في علم الرياضيات هو مفهوم ال(مالانهايه)
وللتشبيه مثلا اقول بان قواعد الرياضيات من جمع وطرح وقسمه وضرب يمكن تطبيقها على الاعداد ما بين صفر و مالانهايه , ولكن تطبيق تلك القواعد على الحدود(صفر او مالانهايه) او خلف تلك الحدود غير ممكن
من هذا المثال يتبين ان القواعد المنطقيه للتفكير العاقل يتحددمفعول عملها اساسا بطرفي النقائض, ولا يمكن اخضاع حدود التناقض او ما ورائهما ال تلك القواعد التي تعمل بين الحدين
هناك امكانيه( ولو بعد حين) لنقل امعرفه النظريه لما هو موجود بين حدي التناقض الى دائرة التجربه, ولكن لا يمكن تطبيق ذلك على الحدين او ما خلفهما
4- ال مالانهايه في الرياضيات هي حد ال لا(حد)وكذلك في المعرفه الفلسفيه فان المطلق هوحد ال لا تحدد
5- باعتقادي ان اختبار مصداقية الاعتقاد الديني والحكم عليه لا تاتي من المعرفه الفلسفيه لان الوضع شبيه بان تطبق قواعد الحساب على حد الحساب (ال ما لا نهايه) والاصح هو تقييم الاعتقاد عن طريق التجربه - اي الحياه الواقعيه- وملاءمه مثل هذا الفكر للواقع بعد تحييد قدسيته ونزعها عنه
مع تحياتي
|
|
02-27-2005, 08:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}