بسبب الظروف والملابسات التي لازمت نشأة الإسلام وكان المجاهدون من "الذكور" كانت النظرة ذكورية جداً وفيما يخدم مصالح الذكر. الذكر يريد حور عين في جميع الأحوال لأنه تحركها هرمونات الذكور والتستاسترون إلخ. هو لا يتضرر بأي شيء ومادام لا يتضرر بماذا يفيد المرأة وقتئذ وهي مجرد تابع في بيئة ظلت فيها لسنين وسنين تابع ومن "التوابع"؟ هل تفرق كثيراً لو أنها في الآخرة تبقى أيضا "تابع" subordinate? لا تفرق كثير. وبالتالي إشكالية الحور العين لا تؤرق مضجع الرجل وما يقدمه له الدين على طبق من ذهب ولا تؤرق مضجع الكثير من النساء واللواتي اعتدن أن يعاملهن الرجل بهذه الكيفية في تراكمات القرون العتيدة وحتى زماننا الحاضر.

Array
وكيف ستتمتع المرأة هى الأخرى ؟ فالرجل له عشرات الحوريات والمرأة لها 1/70 من الرجل ؟

[/quote]

ولماذا تستحل الكذب على الآخرين:

مسند الصحابة في الكتب التسعة - (ج 3 / ص 257)
238 حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ يُونُسُ عَن مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِلرَّجُلِ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ زَوْجَتَانِ مِنْ حُورِ الْعِينِ عَلَى كُلِّ وَاحِدَةٍ سَبْعُونَ حُلَّةً يُرَى مُخُّ سَاقِهَا مِنْ وَرَاءِ الثِّيَابِ ومسند أحمد:8523 قال الشيخ الأرناؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم

Array

وما هو وضع العزباء التقية ؟ هل سيكون لها أكثر من حورى ليمتعها ؟

[/quote]

أهل الجنة من النساء لهن أهل الجنة من الرجال. ما العيب في هذا. ألم يرزقنا الله بذلك في حياتنا الدنيا؟ فما العيب وما العجب أن يكون ذلك في الآخرة أيضًا؟!

Array

وما حكم المرأة التى ذهب زوجها الى بحيرة الكبريت .. عفوا أقصد الى السعير ؟ هل سيحل محله اى حورى لحين الإفراج عنه ؟

[/quote]

يا لك من ذكي!!!

كيف ترتبط المرأة من أهل الجنة برجل من أهل النار؟!
كان زوجها في الحياة الدنيا مثل امرأة فرعون. هل تنتظر أن يدخل فرعون الجنة فيجد امرأته - في الحياة الدنيا - في انتظاره في الآخرة؟

Array
بسبب الظروف والملابسات التي لازمت نشأة الإسلام وكان المجاهدون من "الذكور" كانت النظرة ذكورية جداً
[/quote]

وما زالت جيوش العالم من الذكور!!!

Array
وفيما يخدم مصالح الذكر. الذكر يريد حور عين في جميع الأحوال لأنه تحركها هرمونات الذكور والتستاسترون إلخ.
[/quote]

الرجل في حاجة للمرأة والمرأة في حاجة للرجل. لماذا لا تذكر الجزء الثاني من المعادلة؟!

Array
هو لا يتضرر بأي شيء ومادام لا يتضرر بماذا يفيد المرأة وقتئذ وهي مجرد تابع في بيئة ظلت فيها لسنين وسنين تابع ومن "التوابع"؟ هل تفرق كثيراً لو أنها في الآخرة تبقى أيضا "تابع" subordinate?
[/quote]

من الذي قال لك أن المرأة تابع في الإسلام في الدنيا ثم في الآخرة؟! لماذا لا تدلل؟!

أعزائي أعضاء النادي :

يبدوا ان بعضكم لم يفهم / او يستوعب الأسئلة اللتي تتعلق ( بفانتازيا حور العين )

فبعظكم اتي لي بآيات قرآنية , وبعظكم قال ان عيسى بن مريم له حور عين في الجنة !

انا لم اطلب هذا و لم أطلب ذاك ,
الذي طلبته هو ( مشاعر ) الزوج / الزوجة , تجاه الآخر و هو في وضع حميم مع الحور ؟

الأخ إبراهيم : قد جاء بردود مقنعة و منطقية (من وجهه نظري) وله مني جزيل الشكر و التقدير , وانا اعتبره من الزملاء المقربيين لي في النادي ."ميرسي اخي ابراهيم"

الزميلين العزيزين :
(al kharek )و (بنى آدم)

أشكرهما أيضآ على الاسئلة اللتي طرحوها , وياريت لو نشوف احد من المسلمين لجيب عنهما دون التعرض لهما بأي اهانات.

3-ثم ماذا بشأن المثيليين ! سواء كانوا ذكور او اناث ؟
لم يجبيب المسلميين حتى الآن على هذا السؤال؟

الاخوان :
zaidgalal
hamde

شكرآ لكما على الردود وياريت لو نتواصل ايضآ في الحوار .

Array3-ثم ماذا بشأن المثيليين ! سواء كانوا ذكور او اناث ؟
لا أحد منا ينكر وجود من يميل الي بني جنسة ,
هل سيحصل من يرغب بنكاح الذكور على صبيان ؟ [/quote]

انا لا ادخل في النقاشات الدينية الا فيما ندر, و ذلك لقصور معلوماتي الدينية...

لكن سؤال على الهامش, لماذا اعتبرت ان المثلية الجنسية هي علاقة بين ذكور و صبيان؟
هل هذا هو مفهوم المثلية الجنسية في بيئتك الخليجية؟

آمل ان أكون مخطئا و انها مجرد هفوة انشائية وقعت انت فيها....
و الا فانا متشوق لمعرفة طبيعة النظرة للعلاقات الجنسية المثلية في البيئات المغلقة و تحديدا الخليجية, و موقع الميل الجنسي نحو الذكور صغار السن تحديدا من تلك العلاقات, و مدى ارتباط ذلك بالتاريخ والتراث...

و شكرا لك و لسعة صدرك

Array
حور العين للمقربين فقط، )
[/quote]

ما معنى (المقربين) ؟ يعني حتى في الجنة صار في واسطة؟ ..

Array


ولماذا تستحل الكذب على الآخرين:

مسند الصحابة في الكتب التسعة - (ج 3 / ص 257)
238 حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ يُونُسُ عَن مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِلرَّجُلِ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ زَوْجَتَانِ مِنْ حُورِ الْعِينِ عَلَى كُلِّ وَاحِدَةٍ سَبْعُونَ حُلَّةً يُرَى مُخُّ سَاقِهَا مِنْ وَرَاءِ الثِّيَابِ ومسند أحمد:8523 قال الشيخ الأرناؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم

[/quote]

عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم مثل حديث قبله ومتنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن للشهيد عند الله سبع خصال أن يغفر له في أول دفعة من دمه ويرى مقعده من الجنة ويحلى حلة الإيمان ويجار من عذاب القبر ويأمن من الفزع الأكبر ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها ويزوج ثنتين وسبعين زوجة من الحور العين ويشفع في سبعين إنسانا من أقاربه
رواه أحمد والطبراني وإسناد أحمد حسن (صحيح الترغيب والترهيب، محمد ناصر الدين الألباني )

Array
ما معنى (المقربين) ؟ يعني حتى في الجنة صار في واسطة؟ ..
[/quote]

أين هي الواسطة في تصنيف أهل الجنة حسب أعمالهم؟!
أليس عندنا: مؤهل عالٍ - ماجستير - دكتوراه - عالم ...الخ؟ لماذا نقبل نظام التصنيف لأنفسنا ولا نقبله عندما يتعلق ذلك بالدين؟ هل هو الرفض من أجل الرفض؟

Array


أين هي الواسطة في تصنيف أهل الجنة حسب أعمالهم؟!
أليس عندنا: مؤهل عالٍ - ماجستير - دكتوراه - عالم ...الخ؟ لماذا نقبل نظام التصنيف لأنفسنا ولا نقبله عندما يتعلق ذلك بالدين؟ هل هو الرفض من أجل الرفض؟
[/quote]

لم تجب على سؤالي : ما معنى (المقربين فقط) ؟ .

والمقربون هم الدرجة الأولى من المؤمنين بالله عز وجل وأولهم بالطبع رسل الله وأنبياؤه والشهداء والصديقون.

Array
عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم مثل حديث قبله ومتنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن للشهيد عند الله سبع خصال أن يغفر له في أول دفعة من دمه ويرى مقعده من الجنة ويحلى حلة الإيمان ويجار من عذاب القبر ويأمن من الفزع الأكبر ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها ويزوج ثنتين وسبعين زوجة من الحور العين ويشفع في سبعين إنسانا من أقاربه
رواه أحمد والطبراني وإسناد أحمد حسن (صحيح الترغيب والترهيب، محمد ناصر الدين الألباني )
[/quote]

والصحيح أعلى مرتبة من الحسن بل إن بعض العلماء يجعل الحسن نوع من الضعيف. والعجيب أن هذا العدد لم يذكر إلا في رواية واحدة:

مسند أحمد بن حنبل - (ج 4 / ص 131)
17221 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إسحاق بن عيسى والحكم بن نافع قالا ثنا إسماعيل بن عياش عن بحير بن سعد عن خالد بن معدان عن المقدام بن معدي كرب الكندي قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ان للشهيد عند الله عز و جل قال الحكم ست خصال ان يغفر له في أول دفعة من دمه ويرى قال الحكم ويرى مقعده من الجنة ويحلى حلة الإيمان ويزوج من الحور العين ويجار من عذاب القبر ويامن من الفزع الأكبر قال الحكم يوم الفزع الأكبر ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها ويزوج اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين ويشفع في سبعين إنسانا من أقاربه
تعليق شعيب الأرنؤوط : رجاله ثقات غير إسماعيل بن عياش فقد اضطرب فيه.

مسند أحمد بن حنبل - (ج 4 / ص 200)
17818 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا زيد بن يحيى الدمشقي قال ثنا بن ثوبان عن أبيه عن مكحول عن كثير بن مرة عن قيس الجذامي رجل كانت له صحبة قال قال النبي صلى الله عليه و سلم : يعطى الشهيد ست خصال عند أول قطرة من دمه يكفر عنه كل خطيئة ويرى مقعده من الجنة ويزوج من الحور العين ويؤمن من الفزع الأكبر ومن عذاب القبر ويحلى حلة الإيمان
تعليق شعيب الأرنؤوط : حديث حسن .

المعجم الكبير - (ج 20 / ص 266)
629 - حدثنا اسحاق بن ابراهيم الدبري عن عبد الرزاق عن اسماعيل بن عياش عن بحير بن سعد عن خالد بن معدان عن المقدام بن معدي كرب : قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : ان للشهيد تسع خصال - أو قال عشر خصال - يغفر له في أول دفعة من دمه ويرى مقعده من الجنة ويحلى حلية الايمان ويجار من عذاب القبر ويزوج من الحور العين ويأمن يوم الفزع الأكبر ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة خير من الدنيا وما فيها ويزوج اثنتين وتسعين زوجة من الحور العين ويشفع في سبعين انسانا من أقاربه .