ألقت قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية القبض على طفل فلسطيني رشق سيارة رئيس وزراء السلطة الفلسطينية غير الشرعي "سلام فياض" بحذائه.وذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية الثلاثاء أنه تبين أن الصبي يدعى "ساهر أحمد" من مخيم "الدهيش" للاجئين الفلسطينيين بالقرب من بيت لحم.ويعتبر الفلسطينيون هذا الحادث الذي يعد الأول من نوعه في الضفة الغربية محاولة لتقليد الصحفي العراقي "منتظر الزيدي" الذي رشق الرئيس الأمريكي السابق "جورج بوش" بفردتي حذائه خلال مؤتمر صحفي في بغداد، ومنذ ذلك الوقت يعتبر العرب والمسلمون "الزيدي" بطلاً.وقد وقع حادث "فياض" الخميس الماضي بينما كان في بيت لحم لحضور مؤتمر لرجال الدين المسيحيين


رابط الخبر الاصلي من الجيروزاليم بوست:
http://www.jpost.com/servlet/Satellite?cid...icle%2FShowFull

ما ذكره الخبر الاصلي هو ان اشاوس السلطة طاردوا الطفل في ازقة المخيم و تمكنوا من القبض عليه و ذكر شهود ان الطفل تعرض للضرب بقسوة قبل ان يتم نقله للسجن حيث ما زال يقبع الان
و ايضا ان رجال السلطة امروااحد الصحافيين ان يتكتم على الخبر

و انه في كل مرة يمر موكب فياض يتعرض للرشق ...

و هناك 8 معتقلين أطفال بتهم اخرى لرشق مواكب للسلطة بالاحذية و الخضار ...

و ان مسؤولا في السلطة اقر بأن هؤلاء المعتقلين على علاقة برشق مواكب للسلطة الفلسطينية بدون ان يحدد ما اذا كانت مواكب فياض ام لا...




A Palestinian boy who threw a shoe at the car of Palestinian Authority Prime Minister Salaam Fayad has been arrested by the PA security forces.


Palestinian Authority Prime Minister Salaam Fayad and PA President Mahmoud Abbas.
Photo: AP [file]

Slideshow: Pictures of the week The incident, the first of its kind in the West Bank, is seen by Palestinians as an attempt to imitate Iraqi journalist Montadar al-Zeidi, who tossed his shoes at US President George W. Bush during a press conference in Baghdad. Al-Zeidi has since become a hero of the Arab and Muslim masses.

The boy was identified as Saher Ahmed Muhaisen, 15, from the Dehaishe refugee camp near Bethlehem.

The incident occurred last Thursday while Fayad was in Bethlehem to attend a conference of Christian community leaders.

Sources in the city told The Jerusalem Post that Muhaisen hurled his shoe and an orange at Fayad's car as his convoy passed through one of the main thoroughfares. No one was hurt.

They said that PA policemen and security officers accompanying the convoy arrested the boy after chasing him through the alleyways of the camp.

The sources quoted eyewitnesses as reporting that the boy was severely beaten before being taken into custody. The boy remains in prison, and the motive for his attack on Fayad remains unclear.

A Palestinian journalist living in Bethlehem told the Post that he and his colleagues have been warned by the PA security commanders not to report on the incident.

The journalist, who asked not to be identified out of fear for his safety, said that Fayad's convoy was attacked on two other occasions.
"Each time the convoy passed through the main streets, young men would throw different objects, especially vegetables, at the cars," he said.

The journalist added that the PA police have so far arrested eight suspects, including Muhaisen, in connection with the assaults. He said the families of two other teenagers have refused to hand their sons over to the security forces for questioning about the attacks.

According to the sources, all the suspects are minors. A senior PA official in Bethlehem said the suspects were detained for throwing vegetables at vehicles belonging to the security forces in the city. He refused to say whether the attacks were directed against Fayad's heavily-guarded convoy.

Asked why the PA has refrained from informing the public about the alleged incidents, the official replied, "This is not an important issue and we don't think there's a need to publish it. It's just a trivial matter concerning thugs."

كويس انه الشعب عندنا يجرؤ على القاء الصرامي في خلقة السلطة ..
فغيرنا لا يجرؤ على فتح فمه اصلا و الا فجهنم السجون و تعس المصير و الاعدامات حتى لو كان حدثا

أتمنى ألا يتم اعدام ذلك الرجل -الصغير السن- كما يحدث في قمعستان السعودية و السورية و الايرانية رغم ان سلطتنا ما بتفرق كثير عنهم !

http://www.hrw.org/ar/news/2008/09/07/2005

لو طفل رمى صرمايته على سيارة الزعيم المليشاوى نصر الله هيكون مصيره ايه

بالطبع جبناء حماس يضعون الأطفال في الواجهة؛ وهم لايعرفون فياض أصلا ولا يعون شيئا من عالم السياسة.. بالطبع لو أن هذا حدث في غزة لكان الطفل يعاني من سكرات الموت من قبل ميليشيات حماس رغم طفولته...

طبعا ناهيك لو أن هذا حدث في سوريا بحق بشار.. أو حتى بحق "حسن نصر الله"، وأنصاره الذين لم يحتملوا برنامجا تلفزيونيا ساخرا يتناوله... لغاب الطفل عن الوجود ومعه نصف العائلة..

Arrayلو طفل رمى صرمايته على سيارة الزعيم المليشاوى نصر الله هيكون مصيره ايه[/quote]

رغم اننا عدنا الى منطق (و لكني سمعت ان فلانا أيضا يفعلها, لذلك انا افعلها)

لكن , اطمئن يا عزيزي حتى لو حصل ذلك, فانا اضمن لك انه لن يحصل له أي شيئ, في لبنان الوضع مختلف تماما, و لحزب الله شهرة كبيرة في التسامح و التعامل مع الاعتداءات و الخصومات بليونة فائقة (على عكس حركة امل مثلا). و استطيع ان اتوسع لك في ذلك كما تشاء من واقع تجربتي اليومية.....
و منذ اسبوع فقط, قام مثلا طلاب غاضبين بتحطيم معرض لذكرى الشهيد عماد ومغنية في احدى الجامعات و الاعتداء بالضرب على مسؤول هام من حزب الله, و لم نسمع عن أي تبعات, و لم يطالب احد حتى بملاحقة المسؤولين عن الاعتداء, و مر الامر مرور الكرام.....

فا sorry لم توفق بالمقارنة.. عليك بالتركيز مجددا على بسوريا و السعودية و ايران...


بالعودة الى موضوعنا, تفتكر يا عزيزي حكيم انو الطفل هو عميل مدفوع من عملاء النظام الايراني, و ان شعبية سلام فياض حاليا في اوجها -كما شعبية حسني مبارك و ابو مازن و حامد كرازاي و السلطان قابوس على سبيل المثال؟

الم تقتل حماس من قبل اطفال احد مسؤولي فتح وحتي قب ما تسميه ادبيات حماس بالحسم العسكري (وهو بالحقيقة بلطجة وانقلاب علي القانون الذي سلمها السلطة ليس الا)؟
لا اذكر الواقعه بتنفاصيلها لكن اخوانا الفلسطينيين فيهم البركة.

Array
رغم اننا عدنا الى منطق (و لكني سمعت ان فلانا أيضا يفعلها, لذلك انا افعلها)

لكن , اطمئن يا عزيزي حتى لو حصل ذلك, فانا اضمن لك انه لن يحصل له أي شيئ, في لبنان الوضع مختلف تماما, و لحزب الله شهرة كبيرة في التسامح و التعامل مع الاعتداءات و الخصومات بليونة فائقة (على عكس حركة امل مثلا). و استطيع ان اتوسع لك في ذلك كما تشاء من واقع تجربتي اليومية.....
و منذ اسبوع فقط, قام مثلا طلاب غاضبين بتحطيم معرض لذكرى الشهيد عماد ومغنية في احدى الجامعات و الاعتداء بالضرب على مسؤول هام من حزب الله, و لم نسمع عن أي تبعات, و لم يطالب احد حتى بملاحقة المسؤولين عن الاعتداء, و مر الامر مرور الكرام.....

فا sorry لم توفق بالمقارنة.. عليك بالتركيز مجددا على بسوريا و السعودية و ايران...
بالعودة الى موضوعنا, تفتكر يا عزيزي حكيم انو الطفل هو عميل مدفوع من عملاء النظام الايراني, و ان شعبية سلام فياض حاليا في اوجها -كما شعبية حسني مبارك و ابو مازن و حامد كرازاي و السلطان قابوس على سبيل المثال؟
[/quote]
بس يا زميل ابو خليل..
خلينا واقعيين
يعني حتى لو المسؤول نفسه لم يطلب فسيقوم الحاضرين بتأديب ذلك الشخص.. سواء كان طفل او لا و المسؤول او رجل الدين لن يعاررض الفعل من كل قلبه بل سيدعي الورع و التقوي و التسامح و يقول لا حرام و ليش و طفل و اتركوه .. و كلو كلام فاضي.. و انا معايش هذا الواقع لاني ربيب البيئة الدينية و المساجد و الحسينيات و يعلم الله بأنه لا يوجد كحقد و نرجسية رجل الدين..
بعدين الشغلة مش عيب حتى نستنكرها يعني.. رئيس وزراء يرشق موكبه بالحذاء.. ماذا نتوقع من قوة الامن.. يعني هل نحن هنا بصدد تقبل رشقة الحذاء و اضفاء الشرعية على العملية لان حكومة فتح عميلة و كذا و كذا و لذلك هي تستحق الرشق بالقنادر.. و من هنا نقبل بالفعل.. هل سنقسم العالم الى فسطاطين كبن لادن.. الجماعة دول بتاع فسطاط القنادر و ذول لا..
طيب و بكرة موكب للزهار يسير في شارع ثاني تابع لجماعة فتح و سيقوم طفل فتحاوي برشق السيارة بحذاء.. ماذا سنفعل وقتها..
القضية كلها خطا من اساسها..

انا يا صديقي من حيث المبدأ لا اختلف معك,
لكن ما اجده مفيدا من كل ما يجري هو ان الشعوب العربية بمعظمها هي ليست مع محور الاعتدال العربي (سواء أكان ذلك صائبا ام لا -موضوع آخر), و الوجدان العربي بات يضع محمود عباس و سلام فياض و حسني مبارك و عبدالله و حامد قرضاي و فؤاد السنيورة كلهم في سلة واحدة ....

Array الوجدان العربي بات يضع محمود عباس و سلام فياض و حسني مبارك و عبدالله و حامد قرضاي و فؤاد السنيورة كلهم في سلة واحدة ....[/quote]

تلك امنايهم قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين.

Array
تلك امنايهم قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين.
[/quote]

تكرم عينك أبو الطناطين...

http://news.bbc.co.uk/2/hi/americas/7347613.stm