ترجمة self-actualization الى حب الظهور هل تجدونها دقيقة؟ أم أن "تحقيق الذات" أكثر دقة؟ حيث أن حب الظهور "أحد" و ليس كل أساليب تحقيق الذات التي نراها في أعلى مرحلة من هرم ماسلو.
Arrayبل ما الذي يجعله يلتزم بأمور لا عقاب ولا ثواب فيها مثل مساعدة ضحايا المجاعات أو الكوارث الطبيعية؟ ما الذي يجعله يتعاطف مع إنسان يعيش في الجانب الآخر من الكرة الأرضية؟ ما الذي يجعله يتعاطف مع الحيوانات؟ ما الذي يجعله يهتم بالبيئة رغم أن النتائج المتوقعة لن تتحقق في حياته؟[/quote]
هذه الامثلة تنطبق على أعلى مراحل التطور الاخلاقي عند كولبرج و التي يسميها " المبادئ أو الاخلاق الكونية" اذ تتعالى و تتسع دائرة اهتمام الفرد الاخلاقية لترتقي الى التجريد abstract و خير الانسانية و الطبيعة عموما و هنا لا أعتقد أن المنفعة الذاتية (المادية) حاضرة أو فاعلة أو ذات قيمة لدى ذلك الفرد.
هل يشترط أن يكون صاحب هذا السلوك واعياً لعواقب سلوكه؟
برأيي نعم فالعواقب تلعب دورا حاسما في فرز و تحديد هل نقدم أم نتراجع .. فان قمنا بذلك النشاط أو السلوك فان تطورنا الاخلاقي فعلا وصل مرحلة القاعدة الذهبية أما ان تراجعنا فاننا لم نصلها عمليا بعد.
Arrayوهل يشترط توفر خيارات أخرى أمامه؟[/quote]
نعم .. لان الاختيار في حد ذاته تنازل و تضحية بخيارات أخرى.
Arrayوهل يشترط أن يتنازل عن بعض حقوقه لمصلحة الآخرين ليكون سلوكه أخلاقياً؟ [/quote]
نعم رغم أن "حقوق" هذه لفظه مرنة و تشمل ما هو جوهري و ثانوي و لا أنكر أنها سببت لي اشكالا في الرد.
Arrayوهل يشترط أن يكون مستفيداً بشكل مباشر ليكون سلوكه غير أخلاقي؟[/quote]
لا يشترط .. الا اذا كانت استفادة معنوية كالرضا عن الذات.