{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
new_manII
عضو مشارك
المشاركات: 6
الانضمام: Feb 2003
|
مصادر القرآن الكريم "تأليف محمدصلى الله عليه وسلم؟"
اقتباس:هناك كتب سماوية عديدة قبل التوراة ولا شك أن المعلومة جاءت منها
مثل؟؟
اذكر لنا بعض منهم...
شكرا
|
|
02-07-2003, 02:35 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Morning Star
عضو مشارك
المشاركات: 12
الانضمام: Oct 2002
|
مصادر القرآن الكريم "تأليف محمدصلى الله عليه وسلم؟"
اقتباس:1-هل لديك دليل على صدق ما تقول أم أنك فقط تريد بأية وسيلة أن تنفي حقيقة أن القرآن الكريم وحي إلهي وليس من تأليف نبينا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
لم أفهم ماذا تريدين أن تقولين. ما قلته أن اختلاف القرآن والحديث لا يدل على أن الأول وحي إلهي، فظروفهما مختلفة تماماً. هل تريدين أن أقدم لك دليلاً على أن محمداً كان يؤلف القرآن؟ أنت من عليك الإثبات، والبينة على من ادعى. وما حدث أنك قدمت دليلاً بينت لك أنه غير مقنع.
اقتباس: 2- أمية الرسول ثابتة في القرآن الكريم فلست بحاجة إلى دعاوى لا أساس لها من الصحة.وإذا كان ما تقوله صحيحاً فلماذا لا نجد له أية مؤلفات قبل نبوته
ما عدا الكلام الخطابي، هل لديك دليل، حتى من القرآن؟ قلت لك أن تقرأي النقاش الخاص بهذا الموضوع على هذه الصفحة، وستجدين أن الأمي، كما استخدمها القرآن، لا تعني من لا يقرأ ويكتب. أما لماذا لا نجد له مؤلفات، فهذا كلام مضحك. هل يتوجب على كل من يقرأ ويكتب أن يكون مؤلفاً أو شاعراً؟ وهل كل من لم يؤلف كتاباً يعتبر أمياً؟ ما هذا المنطق؟
اقتباس: 3- من أين أتيت بقولك إن مكة كانت تعج بالمؤثرات الخارجية ؟؟ لم يكن في مكة يهود وكان فيها عدد قليل جداً من النصارى فقد كانت شبه معزولة عن العالم وباستثناء قوافل التجارة فإنها كانت لا تعرف شيئاً عن العالم الخارجي
الحقيقة التاريخية أبعد ما تكون عما تقولين. لقد كانت الصحراء العربية واقعة بين الإمبراطورية الرومانية من ناحية والإمبراطورية الساسانية من ناحية أخرى، فضلاً عن مملكة الحبشة، وقد حاولت كل من هذه الشعوب بدورها غزو بلاد العرب. وقد كان للروم والفرس كما نعلم نفوذ كبير في العراق والشام حيث نشأت دويلتان عربيتان تابعتان لهم (كانت الدولة الغسانية منهما مسيحية)، وكانت علاقة الغساسنة والمناذرة في تلك المملكتين قوية بالعرب في الجزيرة حتى كان الشعراء يزورون قصورهم للمديح، ومنهم حسان بن ثابت والنابغة الذبياني والأعشى وغيرهم، وحكاية امرؤ القيس مع ملك الروم معروفة. كما كان للأحباش وجود في اليمن لفترة طويلة. أما من الناحية الثقافية والدينية، فقد كانت المسيحية واليهودية معروفة للعرب، فكان هناك يهود في اليمن والمدينة، كما أنه كانت هناك كنائس وديور نصرانية، وكان بعض العرب من معتنقي هاتين الديانتين، ومن أشهرهم مثلاً قس بن ساعدة الإيادي وريان بن زيد بن عمرو، وهؤلاء من الرهبان المسيحيين، وهما من شرق الجزيرة العربية التي انتشرت فيها المسيحية في عبد القيس خصوصاً. وفي غرب الجزيرة العربية عرفت ظاهرة الحنفاء الذين تنسب لهم المصادر الأسلامية كلاماً شديد الشبه بالقرآن. منهم زيد بن عمرو بن نفيل ابن عم عمر بن الخطاب (أي أنه كان معاصراً للرسول)، والذي يروى أنه سافر إلى الشام والتقى رهباناً نصرانيين, ومنهم أمية بن الصلت الثقفي، وكان تاجراً يسافر إلى الشام ويلتقي برهبان اليهود والنصارى. ثم لماذا نذهب بعيداً؟ ألم يكن ورقة بن نوفل، ابن عم خديجة زوجة الرسول، راهباً نصرانياً؟ ثم كان هناك الصابئة الذين اتهم أهل مكة الرسول بالانتساب إليهم، مما يدل على أن في ديانتهم شبهاً بالقرآن، وأن تلك الديانة كانت معروفة للعرب (بالمناسبة الصابئة، أو المندائيون ينسبهم المؤرخون المعاصرون إلى جنوب العراق) فإذا أضفنا إلى كل ذلك أن كثيراً من العرب، وأهل مكة بالذات، كانوا تجاراً يذهبون كل عام إلى الشام واليمن، وأن الرسول نفسه كان من هؤلاء التجار، فضلاً عن مركز مكة الثقافي والديني باعتبارها مقصد الحج كل عام، لتبين لنا أن الجزيرة العربية، ومن ضمنها مكة، لم تكن صحراء معزولة كما يظن الكثيرون، بل كانت على اتصال بمؤثرات ثقافية ودينية شتى.
اقتباس: أريد أن أوضح أن القرآن حجة على العلم وليس العكس
فإذا وُجد تناقض بين العلم وما جاء به القرآن الكريم فإن ذلك دليل على خطأ العلم وليس القرآن الكريم
إذا كان هذا مبدأ التفكير عندك فلماذا تتعبين نفسك بالحوار أصلاً؟
على كل حال، قد أكتب موضوعاً منفصلاً بخصوص السماء والأرض، ولكنني أقترح عليك في هذه الأثناء أن تنظري في هذه الآيات:
"أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ" (الحج65)
كيف يمكن أن تقع السماء على الأرض، والأرض كروية والسماء فضاء يحدق بها من كل الجهات؟ واضح أن هذه السورة تصور السماء والأرض مسطحين متقابلين.
وماذا عن "الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها" (الرعد 2) أي أن العمد موجودة ولكننا لا نراها، فكيف تكون السماء مرفوعة على عمد إذا لم تكن مسطحة؟ هل تتصورين أن السماء بما نعرفه عنها حالياً مرفوعة على عمد؟
مع احترامي
|
|
02-07-2003, 08:02 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}