أمجد
عضو متقدم
المشاركات: 749
الانضمام: Oct 2004
|
هل يعتكف شنودة لإرجاع تيريزا و ماريان؟
اقتباس: إبراهيم عرفات كتب/كتبت
لو أن مصري هو من فتح هذا الموضوع، لقلت هذا طبيعي: مصر مشحونة بالطائفية.
لكن كاتب هذا الموضوع سوري!!!:o
هذا التوب ما بيلبق لك :23:
شكرا لك ابراهيم لانك اعتبرت الثوب مو لابق
وانا لا زلت عند كلامي ان مسيحيي سورية(f) هم احسن مسيحيين بالوطن العربي كله.
بس اكره شي عندي ان يكذب الشخص وهو بيعرف حاله كذاب ويستمر
يعني هاتين طالبتي طب ارادتا التحول للاسلام
شو دخل بقية الخلق فيهم
بصيغة اخرى: هل هناك حقا من سيصدق المسيحيين المصريين المتطرفين ان امن الدولة هناك تخطف بنات قبطيات ويتم اجبارهن على اعتناق الاسلام؟؟
تخينة شوي
|
|
02-28-2005, 05:36 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أمجد
عضو متقدم
المشاركات: 749
الانضمام: Oct 2004
|
هل يعتكف شنودة لإرجاع تيريزا و ماريان؟
وزارة الداخلية أصدرت بيانا قالت فيه إن الفتاتين توجهتا إلى فندق في الفيوم للإقامة فيه لحين انتهاء جلسات النصح الديني لهما التي يتقرر بعدها ما إذا كانتا تشهران إسلامهما نهائيا أو تبقيان على مسيحيتهما.
وجاء في البيان "جرت محاولات جادة لإسداء النصح الديني للمسيحيتين بالتنسيق مع قيادات دينية مسيحية بالفيوم وفق الإجراءات المتبعة في هذا المجال وتابعت النيابة العامة مسار تلك الإجراءات والتحقق من ملابسات موقفيهما بمطلق إرادتيهما ولم تكن إجراءات إشهار إسلامهما قد تمت". وأضاف البيان "قامت أسرتا الفتاتين باصطحابهما اليوم لمتابعة إسداء النصح وذلك في الفندق الذي انتقلتا للإقامة فيه في الفيوم". ولم يذكر البيان تفاصيل عما حدث بعد ذلك.
ورفع مئات من المسيحيين الصليب خلال المظاهرة في كنيسة مار جرجس في الفيوم أمس وطالبوا بعودة الفتاتين إلى أسرتيهما قائلين إنهما أرغمتا على اعتناق الإسلام. وتغيير الديانة موضوع شائك في مصر. وللمسيحيين حرية اعتناق الإسلام بينما غير مسموح للمسلمين رسميا بتغيير ديانتهم.
ولتهدئة مخاوف المسيحيين تسمح السلطات المصرية لرجال الكنيسة بعقد جلسات روحية مع المسيحي الراغب في اعتناق الإسلام قبل إشهار إسلامه. وأدت حادثة اعتناق زوجة قس الإسلام في ديسمبر/ كانون الأول الماضي في محافظة البحيرة شمال غربي القاهرة إلى اعتصام في الكنيسة الأرثوذكسية في القاهرة وهي مقر الكرسي البابوي.
وألقى المحتجون الحجارة على الشرطة كما أعلن البابا شنودة اعتكافه إلى أن تم الإفراج عن معظم المعتقلين من المحتجين. وسلمت السلطات زوجة القس إلى الكنيسة. ويشكل المسيحيون ما بين خمسة وعشرة في المائة من سكان مصر.
|
|
02-28-2005, 05:46 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
مسلم سلفي
عضو رائد
المشاركات: 812
الانضمام: Sep 2004
|
هل يعتكف شنودة لإرجاع تيريزا و ماريان؟
الله اكبر و لله الحمد
ومازالت القافلة تسير
موقع عالمي عن الاديان
http://www.religioustolerance.org/worldrel.htm
يقر بان النصرانية تنهار بنسبة 33% و نمو الاسلام بنسبة 20%
Christianity 33% (dropping
Islam 20% (growing
عبادة الخروف تنهار
الله اكبر و لله الحمد
|
|
02-28-2005, 06:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم
بين شجوٍ وحنين
المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
|
هل يعتكف شنودة لإرجاع تيريزا و ماريان؟
اقتباس:شكرا لك ابراهيم لانك اعتبرت الثوب مو لابق
وانا لا زلت عند كلامي ان مسيحيي سورية هم احسن مسيحيين بالوطن العربي كله.
بس اكره شي عندي ان يكذب الشخص وهو بيعرف حاله كذاب ويستمر
يعني هاتين طالبتي طب ارادتا التحول للاسلام
شو دخل بقية الخلق فيهم
نعم، عزيزي أمجد، أحب شخصيا مسيحيّ سوريا عامة و بخاصة المتفتحين منهم أما "النوعية التانية" فربنا ما يوريك و لي معهم تجارب سيئة تركت انطباع سيء لا يزال يدفعني للتساؤل: كيف يخرج من سوريا ناس بهذا التعصب القبيح؟ يعجبني السوري عندما يكون شاب مثقف و يكتب بعربية قوية و قاريء جيد بصرف النظر عن دينه. أجد في هذا نوع من أنواع السحر الذي قلما أجده بين أبناء بلدي مصر.
بالنسبة لحالة هاتين الفتاتين، فمن الممكن جدا أنهما طلبتا الدخول في الإسلام بمطلق حريتهما. المشكلة أن تركيبة المجتمع على بعضها غلط في غلط لأنها لا تسمح لكل واحد أن يأخذ القرار بحرية و دون خوف. مثلا لو واحد مسلم أراد أن يتنصر أو يصير يهودي أو أي ديانة، فالمجتمع لن يرحمه لأننا مجتمعات أحادية نريد كل واحد أن يصير نسخة طبق الأصل عنا وإلا نظرنا إليه بامتعاض. من التعبيرات التي اعتدت سماعها عندما يعتنق مسيحي الإسلام أنه "بقى مننا" و كأني فعلا بمسألة الاعتقاد و هي ترك فريق للإنضمام لفريق آخر. من أراد أن يكون مسلم و يجد راحته في الإسلام، فعلى الرحب و السعة. من أراد أن يكون بوذي و يجد راحته في البوذية فعلى الرحب و السعة. المشكلة ليست في تحولهم و لكنا فينا نحن و إلى أي حد نقبل اختيارهم الذي يتمشى مع قناعة ضميرية. بعد هذا العمر الذي قضيته مع تجارب دينية من كل شكل و لون لم أعد أفرح او أحزن لتحول فلان من دين إلى دين آخر. لا يفرق معي بالمرة. ما يهمني هو من أنا و من أنت في سلوكنا و تعاملنا بعد أن ارتضينا ما شئنا من قناعات عقائدية او لا عقائدية. الطريف أن كل الأنظار موجهة تجاه الإسلام و المسيحية و لا أحد يتكلم عن الهندوسية أو البوذية؛ وا أسفاه! يفتقد الناس الكثير من الغنى الروحي بتقوقعهم في أديان توارثوها أب عن جد. كانت هناك أم كاثوليكية متدينة لها دورها العظيم في تربية ولديها و في وزارة التربية و التعليم بفرنسا. من رحمها خرج ولدان واحد صار كاردينال و هو جان دانييلو و الثاني أخوه و صار هندوسي من النوع الفخم و هو ألان دانييلو. هذا جعل من الكاردينال أكثر استيعابا و رحابة صدر في فهمه للأديان الأخرى و علاقتها بالمسيحية. الاثنان أحبهما على قدر واحد جان وأخوه ألان و أرى فيهما التنوع الجمالي.
مع كل مودة،
إبراهيم
:97:
|
|
02-28-2005, 07:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}