{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
caveman
عضو متقدم
المشاركات: 353
الانضمام: Aug 2007
|
اول منتدى يميني الحادي باللغة العربية
Array
حيبقي منتدي كله ترولات:D
[/quote]
الفهلوة المصرية.
الكسل فساد ، بل هو أشرس أنواع الفساد ، ذلك أنه يتوطن فى الچيينات . آخر شىء يمكن أن توصف به مصر فى أية لحظة أنها كيان اقتصادى كما بقية الأمم المنتجة . إنها فقط أعرق وأضخم جمعية خيرية فى التاريخ ، بل وأكثرها نجاحا على وجه الإطلاق . فى عرقها امتزجت چيولوچيا اليسار التى تجعلها أعظم ديموقراطية منذ فجر التاريخ وحتى آخر الزمن ، مع چيولوچيا الفهلوة التى تجعلها تتحايل على كل الظروف رغم كونها صاحبة أكسل شعب فى التاريخ . النتيجة چيولوچيا مصمتة الطبقات لا فائدة حتى من إعادة استعمارها كما أفجانستان والعراق ، ولو كان على رأس الجيوش الغازية لا أميركا الجاهلة ، بل العلماء الخبراء بالشأن المصرى أمثال شارون ونيتانياهو . چيولوچيا التخلف العميقة هذه ، هى ما يسمى عبقرية مصر !
http://www.everyscreen.com/views/culture_part_3.htm
|
|
03-23-2009, 10:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
caveman
عضو متقدم
المشاركات: 353
الانضمام: Aug 2007
|
اول منتدى يميني الحادي باللغة العربية
Array
أخيرا لقينا شي منتدى نعايركم بيه يا ملحدين بدل ما انتو نازلين تعايرونا بمنتديات المسملين المتطرفين:P
سيروا على بركة الله، وديني الا اقرفكم بيهم يا ملحدي نادي الفكر:D
[/quote]
من عادة العرب أن تسمى الشىء بعكسه . مثلا يسمون تحضر وانفتاح وحراك مكة الغناء الزاهرة ما قبل الإسلام جاهلية ويسمون جهامة وعبوس وقمع عصور الظلام بنور الإسلام ، يخلقون المنتقم الجبار ويدعونه صباح مساء الرحمن الرحيم ، يسمون البلطجة وقطع الطريق والانحراف الجنسى نبوة ووحى ، يخلقون دين الصحراء ويختارون له علما أخضر ، يصممونه بحيث يكبت ويقتل كل شىء حر طبيعى أو أصيل فى الإنسان ثم يسمونه بدين الفطرة ، يطلقون جراد يثرب الدموى ينهش الأخضر واليابس فى كل العالم ويسمون هذا سماحة الإسلام ، يخلقون أشرس وأبشع مؤسسة دينية فى التاريخ ويقولون الإسلام لا يعرف الكهنوت ، يسمون أجهل الناس ( رجال الدين ، من غيرهم ؟ ) بالعلماء ، يحبسون النساء فى البيوت أو خلف البراقع ويضربونهن وأحيانا يذبحونهن ويقولون هذا تكريم من الله لهن ( وطبعا لم يقولوا لنا ولو لمرة واحدة لماذا اختار الله المرأة ليكرمها وليس الرجل ) ، يسمون مصر أم الدنيا وهى أم الدين ، يطلقون على إسرائيل وصف الدولة الدينية وهى أكثر علمانية مليون مرة من أى بلد عربى ، وهكذا وهكذا إلى ما لا نهاية . إنهم بارعون فى هذا . دائما ما يجدون التسميات العكسية لما هو جوهر الأشياء الحقيقى ، ومن ثم يطلقونها عليها ، والأدهى أن يصموا الآخرين بعد ذلك بالمعايير المزدوجة . واليوم ، ومع الاحترام للجبرتى والطهطاوى وطه حسين ، ولأسباب هى العكس بالضبط من أسبابهم ، يطلقون على عاصمة الظلام والتخلف والبداءة الكونية پاريس ، عاصمة النور !
عندهم الكدح وعندنا الرزق ، عندهم الانفتاح وعندنا الهوية ، عندهم الحرية الجنسية وعندنا الدين ، عندهم الابتكار وعندنا التقديس ، عندهم المنهج وشمول الرؤية وعندنا الأحادية وكون القبيلة كل العالم ، عندهم كل شىء موضوعى ومادى وعندنا كل شىء ذاتى ومشخصن ، عندهم المواجهة والواقعية والشفافية وعندنا الكرامة والشرف وشكليات الفضيلة ، عندهم الفرد والنقاش والتمرد وقوة الشخصية وعندنا السمع والطاعة والأسرة والإجماع . العقل العربى عقل دون إنسانى لا يمكنه حتى تجريد المعانى والرموز والأفكار . كل ما يفهمه هو فقط رابطة الدم ، هى معياره الوحيد فى الحكم على الأمور ، لا قيمة للأفكار ولا للمبادئ ولا حتى للمصالح . فقط أنا وأخى ضد ابن عمى ، وأنا وابن عمى ضد الغريب ( أحد الأمثال الشعبية العربية الدارجة لا نهائية العدد ، لكن من القلة القليلة جدا منها المفعلة فعلا على أرض الواقع بحيث ترقى لمستوى القانون الاجتماعى والثقافى إن لم يكن لمستوى القداسة ! ) . الإنسان الأبيض لا يهتم برأى الآخرين فى مظهره أو فى شخصه أو ’ بصورته المشوهة ‘ ، ويهتم فقط برأيه هو فى نفسه ، ولن نذهب أبعد فنقول أنه -أو الإنسان الياپانى وسنعود لهذا ، لا يهتم حتى بذلك ، إنما فقط بالحقيقة الموضوعية ، بالمحتوى !
إجمالا هم آلات عاقلة باردة ثوابتها العلم والعلمانية والعملية والعالمية ، ونحن حيوانات غريزية انفعالية هاجسها الأهل والعرض والأرض والفرض . ولهذا السبب هم دوما بناءون ، بينما نسقنا القيمى الذى نراه سماويا ومقدسا هو تحديدا الذى يجعلنا طوال الوقت طفيليين همجا مارقين هدامين وقطاع طرق نسعى لتقويض كل ما يبنيه الغير ، العدو دائما أبدا . والنتيجة أن التاريخ العربى لم يكن سوى منوال تكرارى لا نهائى من حلقتين لا ثالث لهما : غزوة بدر ثم صلح حديبية ، بدر ثم حديبية وهلم جرا من مجازر غدر وإبادة وقطع طريق عند القوة فتمسكن واستكانة وكذب يسمى التقية عند الضعف . الشرف والوضوح ورغبة التعايش الصادق مع الغير أمور غير واردة من الأصل فى مثل هذا السيناريو .
توجد نسخة ثالثة فى صفحة العلمانية ورابعة بالفن الشعبى 4 الجمعة 11 يناير 2002 21:08 ص الفقرة الثانية هى التى جاءت بالأحمر لأول مرة تلقائيا باللصق من الأصل على اليمين وتركت وإن عدل هو ! ببساطة نحن متخلفون لأننا اخترنا الثوابت الخطأ ، أو بالأحرى طبعا أن اختارتها لنا چييناتنا !
http://www.everyscreen.com/views/culture.htm
|
|
03-23-2009, 10:48 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}