{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Greg
عضو فعّال
  
المشاركات: 219
الانضمام: May 2009
|
هل يستطيع الملحد او اللاديني ان يأتيني بجواب مقنع في هذه الاية
" فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ "
رب صدفة خير من ألف ميعاد ...
هواة الإعجاز العلمى بيحاولوا دايما يحملوا المعنى أكتر من طاقته
لو كانت الآية القرآنية أعلاه مقصود بيها صعوبة التنفس أثناء الصعود
فالمفروض ساعتها نعرف إيه بقى علاقة الضال بالحكاية دى ؟؟؟
يعنى ..
لما فيه واحد بيضل عن الإسلام فعلا بيحس كده بــ " كرشة نفس " حسب التعبير المصرى !
مين قال كده ؟؟؟
و يبقى إيه معنى إن اللى هيضل عن الإسلام هيحصل له صعوبة فى التنفس زى اللى صاعد للسماء ؟!
شوفوا التفاسير قالت إيه عن الآية دى ...
كمثال فقط
من تفسير الطبرى
وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا
القول في تأويل قوله تعالى : { ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا } . يقول تعالى ذكره : ومن أراد الله إضلاله عن سبيل الهدى يشغله بكفره وصده عن سبيله , ويجعل صدره بخذلانه وغلبة الكفر عليه حرجا . والحرج : أشد الضيق , وهو الذي لا ينفذ من شدة ضيقه , وهو ههنا الصدر الذي لا تصل إليه الموعظة ولا يدخله نور الإيمان لرين الشرك عليه . وأصله من الحرج , والحرج جمع حرجة : وهي الشجرة الملتف بها الأشجار , لا يدخل بينها وبينها شيء لشدة التفافها بها . كما : 10790 - حدثني المثنى , قال : ثنا الحجاج بن المنهال , قال : ثنا هشيم , قال : ثنا عبد الله بن عمار رجل من أهل اليمن , عن أبي الصلت الثقفي : أن عمر بن الخطاب رحمة الله عليه قرأ هذه الآية : { ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا } بنصب الراء . قال : وقرأ بعض من عنده من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم " ضيقا حرجا " . قال صفوان : فقال عمر : ابغوني رجلا من كنانة واجعلوه راعيا , وليكن مدلجيا ! قال : فأتوه به , فقال له عمر : يا فتى ما الحرجة ؟ قال : الحرجة فينا : الشجرة تكون بين الأشجار التي لا تصل إليها راعية ولا وحشية ولا شيء . قال : فقال عمر : كذلك قلب المنافق لا يصل إليه شيء من الخير
كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ
القول في تأويل قوله تعالى : { كأنما يصعد في السماء } وهذا مثل من الله تعالى ذكره ضربه لقلب هذا الكافر في شدة تضييقه إياه عن وصوله إليه , مثل امتناعه من الصعود إلى السماء وعجزه عنه ; لأن ذلك ليس في وسعه . وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل . ذكر من قال ذلك : 10798 - حدثنا محمد بن عبد الأعلى , قال : ثنا محمد بن ثور , عن معمر , عن عطاء الخراساني : { كأنما يصعد في السماء } يقول : مثله كمثل الذي لا يستطيع أن يصعد في السماء . * حدثني المثنى , قال : ثنا سويد , قال : أخبرنا ابن المبارك , عن معمر , عن عطاء الخراساني , مثله . 10799 - وبه قال : أخبرنا ابن المبارك , عن ابن جريج قراءة : يجعل صدره ضيقا حرجا بـ لا إله إلا الله , حتى لا يستطيع أن تدخله , كأنما يصعد في السماء من شدة ذلك عليه . * حدثنا القاسم , قال : ثنا الحسين , قال : ثني حجاج , عن ابن جريج , مثله . 10800 - حدثني محمد بن الحسين , قال : ثنا أحمد بن مفضل , قال : ثنا أسباط , عن السدي : { كأنما يصعد في السماء } من ضيق صدره . واختلفت القراء في قراءة ذلك , فقرأته عامة قراء أهل المدينة والعراق : { كأنما يصعد } بمعنى : يتصعد , فأدغموا التاء في الصاد , فلذلك شددوا الصاد . وقرأ ذلك بعض الكوفيين : " يصاعد " بمعنى : يتصاعد , فأدغم التاء في الصاد وجعلها صادا مشددة . وقرأ ذلك بعض قراء المكيين : " كأنما يصعد " من صعد يصعد . وكل هذه القراءات متقاربات المعاني وبأيها قرأ القارئ فهو مصيب , غير أني أختار القراءة في ذلك بقراءة من قرأه : { كأنما يصعد } بتشديد الصاد بغير ألف , بمعنى : يتصعد , لكثرة القراء بها , ولقيل عمر بن الخطاب رضي الله عنه : " ما تصعدني شيء ما تصعدتني خطبة النكاح " .
|
|
04-17-2009, 12:33 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
تمثال الحرية
عضو متقدم
   
المشاركات: 618
الانضمام: Jun 2007
|
هل يستطيع الملحد او اللاديني ان يأتيني بجواب مقنع في هذه الاية
Array
بسم الله الرحمن الرحيم ..
اية ضيق الصدر هذه بارك الله فيك : ( ومن يرد ان يضله يجعل صدره ضيقاً حرجاً كانما يصعد فى السماء ) .
بها اشارة إعجازية جميلة جداً عن "طب الفضاء" وضيق الصدر فى المرتفعات .
وقرأت كلمات المعترضين على الاعجاز منذ فترة .. وهم يعترضون بقولهم ان المقصود ان الانسان من الصعب ان يصعد فى السماء كالملائكة مثلاً نظراً لمكونات الانسان الجسمانية فى اشارة الى الطيران او الارتقاء كما كان شائع فى الجزيرة العربية انذاك .
ولكن الاية تقول كإنما يصعد فى السماء اى الصعود المستمر , ولو كان يريد ان يقول ان المقصود صعوبة الامر وتعجيز الانسان فقط لكان قال كما قال فى سورة فاطر " إليه يصعَدُ الكلم الطيب " وإنما الاية بها اعجاز لايخفى على ذوى العقول .
وبها اشارة جميلة الى فرع من افرع الطب يسمى طب الفضاء , وهذا الطب يقول انه اذا ارتفع الانسان فوق 25000 قدم دون حماية من قلة الضغط وندرة او قلة الاكسجين فانه يموت ! فى الحال .
طبعاً بسبب توقف الاجهزة عن العمل , الجهاز العصبى , العقل , الجهاز الدورى , الجهاز التنفسى , كل هذا يتوقف تماماً ويختنق الإنسان وينتهى !.
والغازات فى جسم الانسان فى سوائل الجسد او فى خلايا الجسد , فى الرئتين , كل هذا يبدأ يفور ويغلى نتيجة لإنخفاض الضغط ( لاحظ قوله "حرجاً ").. فتنفجر هذه الاوعية كلها ويتعرض الانسان لحشرجة فى الصدر rattle ! كإنما يموت تماماً وهذه الحشرجة تحدث فى بدايات الصعود ( ضيقاً حرجاً كإنما يصعد فى السماء) .. والقران يفسر هذا تفسيراً رائعاً .
ومحمد صلى الله عليه وسلم لم يكن فى زمانه احد يعرف هذه الحقيقة العلمية الربانية !! ولم يكن هناك من يضطره لأن يخوض فى هذه القضايا الشائكة , الإ ان كان ياتيه الوحى من السماء , و ان من ادلة نبوة النبى محمد - عليه الصلاة والسلام - تطوره المفاجىء , فهو فجأة استطاع ان يطلع على العلوم والتشريعات الكاملة , اكيد انه نبى وحدث له تطور فى حياته واتصال بالسماء !!!
وقد قرأت كلام الاخ الذى يقول انهم استطاعوا معرفة ذلك من خلال جبال الجزيرة العربية , فأقول ان اعلى قمة فى الجزيرة العربية لا تتعدى الثلاث الاف متر يعنى حوالى 9 الاف قدم او 10 الاف قدم بالتقريب , والفرق شاسع طبعاً , كما ان النبى عليه الصلاة والسلام لو كان عرف من خلال الجبال لكان قال (كإنما يصعد فى الجبال) ..!!!
كما ان لفظ (ضيقاً) ولفظ ( حرجاً ) الفاظ تدل على إعجاز الاية الكريمة .. فلو صعد الانسان بطريقة "سريعة" سيحدث توقف تدريجى للجهاز التنفسى مع استمرار الصعود , وفى هذه اللحظات سيشعر الانسان بالضيق والحرج وصعوبة التنفس .. كما ان لفظ "حرج" - على ما اعتقد - يشير الى الارتباك كالذى يختنق ويريد البحث عن وسيلة للتنفس ولايجد هذه الوسيلة .
و :
[/quote]
سعيد بمشاركتك جداً اخي العزيز " اتماكا " والحقيقة مشاركاتك منجم من ذهب الجميع يستفيد منها وانا اولهم.
الف تحية لك
:redrose::redrose:
الزملاء Greg و الحكيم : كرهكم وبغضكم للأسلام لن يبطل الاية ومعناها ؟ اتمنى منكم النظر للموضوع بحياد كما ذكرت والابتعاد عن المناوشات والصفصة والسرد ،صفوا نواياكم فلا تدهور المسيحية لم يكن ابداً سببه الاسلام
تحياتي لكم واتمنى ان ارى مشاركات ناجحة في المستقبل
:redrose:
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-17-2009, 01:05 AM بواسطة تمثال الحرية.)
|
|
04-17-2009, 01:04 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|