{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
المعتزلي
الطارق
المشاركات: 641
الانضمام: Sep 2007
|
الطريق الثالث
اولا شكرا للعزيز بني أدم على فتح هذا الموضوع الرائع
Array
ربما هو قريب من ما يعرف ب( الربوبية ) ، اي يؤمن بوجود الإله و لكنه لا يؤمن بالديانات القائمة أو بكثير من تفاصيلها.
[/quote]
انا مسلم عزيزي فلسطيني كنعاني
فقط أريد أن اعرف لماذا أنا مسلم و ماذا يريد مني الله؟
Array
بعض الأدبيّات الوهّابيّة كرّست مفهوم "المعتزلة الجدد" .. ولصقت هذا المسمّى -لأهداف إقصائية- بأغلب الروّاد المتنوّرين للمكتبة العربيّة وعلى رأسهم "طه حسين" .. وبالطبع ألحقته "للمسمّى" بالاستغفار واللعن والتكفير ..
أودّ أن أسأل زميلنا "المعتزلي" (والذي لفتتني مشاركاته بالمناسبة في الفترة الأخيرة) ..
هل تعتبر أنّ "منهجك الديني" هو امتداد للمنهج "المعتزلي" القديم !!
فإذا كانت الإجابة نعم .. من تجد من "المفكّرين العرب" من يستحق لقب "معتزلي جديد" .. ؟
من هو الحليف الفكري الأقرب للمعتزلي .. "الملحد" أم "المسلم" .. "السنّي" أم "القرآني" .. ؟
"ابن حنبل" بين يديك الآن كما كان قبلاً بين يدي "المأمون" المعتزلي .. ماذا تفعل به !!
خوليو
[/quote]
الاسم لأن اول من فتح عقلي على التفكير كانوا المعتزلة فكنت منهم ثم خلعتهم و لكن ما زلت احتفظ باعجابي بهم
أما أول من يستحق لقب معتزلي جديد بلا منازع بل و مؤسسها و محييها هو الراحل أمين نايف ذياب
يأتي من بعده "ابن قرناس" الذي يجعلك تطرق عقلك بقوة و تنزع المسلمات كما تنزع عنك حشرة سخيفة تحوم حول رأسك
و هناك مفكر اباضي رائع هو خميس بن راشد العدوي و الذي اتمنى أن يترك التحفظ و التحسس في كلامه و أن يخرج افكاره بقوة فهذا الرجل لديه ما يقوله
و هناك كثيرين لكن ما زلت ادرس افكارهم مثل عبد الجواد ياسين و ابو القاسم حاج حمد
الحليف الفكري الأقرب بالترتيب
اللادينيين، القرآنيين، المعتزلة، الاباضية...........الملحد، السني، الشيعي
أما احبهم الي فهم الصوفية بلا منازع، ناس رايقة و في حالها
أما السلفي فلا مكان له في القائمة
لو كان ابن حنبل بين يدي الأن لتركته و دعوت له بالهداية، من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر
إلا لو تحركت يده بالشر عندها اقطعها
أو على رأي السادات "أفرمها" (و هذه نكشة في العلماني) :lol22:
Array
من وجهة نظر شخصية فهناك بشر بحاجة الى ديانة عبادة طقوس مواسم اعياد الخ الخ,ايضا من وجهة نظر شخصية الاسلام بشكله الحالى والمسيحية بشكلها الحالى ,هى أديان مؤذية للبشر اكثر مماهى مفيدة لهم,ربما ثمة فسحة لاديان جديدة او لمفاهيم جديدة للدين,ربما نوعا من البوذية العصريةولكن ممالاشك فيه عندى ان الاسلام كما يتم الترويج له الان والمسيحية كما يروج لها هى اديان مؤذية اشد الايذاء للانسان ,كما ان عصرنتهما مسألة شبه مستحيلة.
[/quote]
اوافقك على تحول الأديان الى طقوس و انها اصبحت تضر كما تنفع
لكن على الأقل نعطيها فرصة لأن نفهمها من جديد
بعقلنا
Array
طيب .. الله يعلم الغيب , هو يعلم أن ذلك سيحدث ..ما لفائدة من الرسالة الإسلامية برمتها.
أليست النتيجة الحتمية هي صراع بين أنصار الدين الجديد مع أتباع الديانتين المسيحية و اليهودية,أننا مازلنا نسدد حتى يومنا هذا فاتورة هذا الصدام الالهي !!
ليش ..
لأنه تخلى فجأة عن حفظ و صيانة رسالة السيد المسيح ,لا بل تركها في أيدي من قام بتحريفها!!! ثم قام سبحانه بحركة تصحيحية جديدة و برسالة جديدة و برسول جديد و مع شعب آخر و بلغة مختلفة أيضاً , ثم تعهد بحفظ اللوح (القرآن) و صيانة هذا الدين من التحريف و من عبث العابثين و كيد الكائدين و ختم النبوة و جعله آخر الأديان ... لكنه ترك آيات "بينات" و أخرى متشابهات تعسر على كثير من الناس و لم يحدد المعايير الواضحة للقلة المتبقية (الراسخون في العلم) بل ترك المؤمنين يضرب بعضهم رقاب بعض متأولين أنهم يحسنون صنعاً !!.
أفكر هنا, أليس من الأجدى صيانة رسالة السيد المسيح عن هذا التحريف , طبعاً الله لا يسأل عما يفعل و لأنه له في خلقه شؤؤن و حكمة لا تطالها عقولنا البشرية القاصرة المحدودة !
لكن بعد هذه الفوضى الخلاقة المبدعة (الذي هو نفسه من تسبب بها) يتوعد الله إنسانه الذي خلقه على ضعفه بعذاب أبدي إن أخطأ الصراط و لم يتبع الهدى والحق , لكن الإنسان يسأل نفسه و ربما يتجرأ أكثر فيسأل ربه أي هدى يارب ؟ و أي الطريق إليك , ومن سيختار له هذا الطريق هل أبواه كما جاء في الحديث الشريف أم سيختاره بنفسه .
تزول السموات و الأرض و لا يزول حرف واحد من كلماتك ربي .
[/quote]
الصراع بين اصحاب الاديان و ليس بين الأديان نفسها
أما عن حفظ الرسالة فلم يتعهد الله بحفظ أي رسالة و فهمي الشخصي لأية الحفظ في القرآن عائدة على ملائكة الوحي و ليس الله، ان كان الأمر كذلك و هو القرآن فقط فلماذا التفرقة بين أديانه و لماذا يترك البعض يضلون و البعض يهتدون؟
بالتأكيد مهمة حفظ الرسالة ارضيا عائدة على معتنقي الدين فقط
أما الأيات المحكمات مقابل المتشابهات فهذا هو موضوعي و هنا تكمن تساؤلاتي
هل وضع الله فوازير للناس في القرآن؟
أم أن اللغة و فهم القرآن قد اندثر في خلال ال 150 سنة بعد وفاة الرسول و لذا ظهرت التفاسير و الروايات و فشلت في سد الفجوة؟
أم هل القرآن عبارة عن عدة كتب الاجتهاد في اصعبها له مكافأته و الالتزام بأقلها يكفي لدخول الملكوت؟
تحياتي للجميع
و شكرا مرة اخرى
|
|
04-07-2009, 04:48 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بنى آدم
من أين جاء العالم وأين ينتهى ؟
المشاركات: 2,287
الانضمام: Mar 2007
|
|
04-29-2009, 01:41 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}