Warning [2] Trying to access array offset on value of type null - Line: 5 - File: inc/functions.php(3442) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
أقول: من قال لك إن الحديث لم يروه إلا رجل واحد؟؟؟؟؟ سبحان الله هذه عجيبة والله!!!
من أين تأتي بهذا الكلام!!!!
يا حبيبي رواه ثلاثة من كبار التابعين عن الصحابي الجليل العرباض بن سارية السلمي....
وهم عبد الرحمن بن عمرو السلمي صاحبنا، وحجر بن حجر، ويحيى بن المطاع.....
وارجع إلى المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري وستجد ذلك بأم عينك في الجزء الأول في الصفحة الخامسة والسبعين بعد المئة، في كتاب العلم.....
أما قولك إنه مجهول لأن أحدا لم يوثقه ولم يضعفه فأقول قد جانبك الصواب في هذه أيضا.....
فقد ذكره ابن حبان في كتابه الثقات في الجزء الخامس في الصفحة الخامسة عشرة بعد المئة........
طيب ..
سألعب لعبتكم المفضلة مع الاحاديث .. ( الاستغماية ) !!:lol:
دعنا من السند ..
وان كانت الروايه لم يذكرها مسلم والبخاري في صحيحيهما ....:9:
ولم يذكرها اي صحابي من الصحابة الكبار ..
انما فقط رويت عن صحابي واحد وهو العرباض ..;)
ومع ذلك ..
سأذهب الى المتن !!
ونسأل : هل مصطلح "الخلفاء الراشدين" كان معروفاً زمن محمد ؟؟!!!! :o
وحين ذكره - على افتراض صحته - فلم يثر الصحابة أي تساؤل حول هويتهم وأسمائهم!
وهل كان رسولكم يكلم نفسه او يكلم الجدران والهواء ام الذين يسمعون كانوا لا عقل لهم ام هم صم بكم ..:d::15:
لماذا لم يقف احدهم ويسال محمد :
من هم هؤلاء الخلفاء الراشدين المهديين ؟؟!!!:?:
ثم إن الاختلاف بين الخلفاء الأربعة أمر مشهور فكيف يُرجع محمد أمته لإتباع سنن مختلفة؟!!:9:
والملاحظ إنّ النص يأمر بإطاعتهم على الإطلاق وهذا يعني عصمتهم وهو ما ترفضونه ( بحسب الظروف والمزانق ) !!!!:aplaudit:
ثم كيف يامركم محمد بالطاعه وان كان الحاكم عبدا حبشيا....:mad2:
الم يسمع اهل السنه انه في:
صحيح مسلم- كتاب الاماره
هناك باب كامل اسمه باب الامره في قريش!!!!!;) :23:
حدثنا أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر أحاديث منها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس تبع لقريش في هذا الشأن مسلمهم تبع لمسلمهم وكافرهم تبع لكافرهم
ان عبد الرحمن بن عمرو بن عبسة السلمي الشامي
مجهول..!:23:
وقد ذهب بجهالته الحافظ القطان الفاسي
بأنه " لا يصح لجهالة حاله " .
[تهذيب التهذيب - ابن حجر العسقلاني ج 6 ص 216].
تحياتي الخالصة ..(f)
البابلي
يا حبيبي إن أردت أن تلعب فلا تشغلنا ولا تضيع وقتنا رجاء.....
العب الاستغماية ... العب التعلب فات فات .... العب أي لعبة من لعبك التي لا تفتأ تذكرها على طول الخط أبدا... لكن رجاء لا تضيع وقتنا .... فنحن هنا للمناقشة ولسنا للعب...
ثم إن هناك مواقع عديدة على الإنترنت للأطفال فاذهب إليها والعب كما تشاء يا عزيزي، إذ هذه ليست ساحة للعب على ما أظن.... إذ هي ساحة لإبداء الآراء....
أم تراني أخطأت في هذه يا غالي؟؟؟؟
ثم تقول دعنا من السند
ليش دعنا من السند .... مشكلتك الأساسية كانت مع السند ... صح ولا أنا غلطان؟؟؟؟
قلت إنه لم يرو الحديث إلا واحد من التابعين....
وأثبتنا لك بحمد الله خلاف ذلك بذكر الكتاب والباب ورقم الحديث ... يعني بالتفصيل الممل
ثم قلت إن عبد الرحمن السلمي مجهول.....
وأتينا لك بالدليل الذي ينفي صحة ما قلت بذكر الكتاب مع الجزء والصفحة...
ولم تعترف مع ذلك على عادتك بالخطأ لكنك وعلى عادتك أيضا تغير الموضوع ...
ثم تترك السند وتنتقل إلى المتن...
اعترف بخطئك السابق أولا فأجيبك على الأمر الثاني بوضوح وبيان تام يا عزيزي....
وعلى فكرة أرجو أن ترجع إلى أحد المعاجم وتنظر في معنى الخلافة وهل هي كلمة مستحدثة أم قديمة سابقة قبل أن تناقشني لأنك بصراحة تكسر الخاطر يا عزيزي بابلي إذ يكفيك ما لقيته من ردود وتصحيحات للأخطاء التي وقعت فيها والتي لم تعترف ولم تقر بواحدة منها على عادتك طبعا....
ولا زلت تقلب الموضوع هزليا برسومات وشخوطات وتهريجات مالها نكهة ولا طعم....
وعلى كل أنا بانتظار اعترافك بخطئك في تلك النقطة قبل مواصلة المناقشة....
وإن لم تعترف أو ترد علي ما أتيتك به من أدلة فلا مناقشة بيني وبينك... إذ أننا نناقش للوصول إلى الحق ... أما أن نجادل من أجل المجادلة فهذا ما ليس لي وقت أضيعه فيه.....
يمارس البابلي العزيز معنا موضوع رد الأحاديث بالرواية والدراية، وقد علمت أنه قصدني حين ذكر المتن، نظرا لمحاورة سابقة.
عيوني، كونك لم تطلع على أصول الفقه بعد، فأنا أعذرك لضعف باعك في أمر الجمع بين النصوص أو رد بعضها.
نعيد الدرس من أوله،
الحديث الصحيح هو ما رواه العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم،
بادئ ذي بدء، نحن نناقش سند الحديث، ونتأكد أو يغلب على ظننا نسبته إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
بعد ذلك، نفحص متن الحديث، ونتأكد من عدم مخالفته قطعي القرآن والسنة، أو مخالفة الراوي ما هو أوثق منه، أو مخالفته لما سلم أنه مستحيل، أو مخالفته المروءة النبوية الشريفة، وهناك ضوابط أخر تستطيع مراجعتها في كتب الأحاديث.
ولا يعني رد الحديث دراية أنني اقيس الحديث على هواي، فما وافق هواي كان صحيحا، وما خالفه كان شاذا!
أما عن الكلمة محل الاعتراض زميلنا العزيز، فأنت قد اعترضت على ورود الخلفاء الراشدين المهديين.
بصراحة حيرتونا، أنتم تزعمون أن محمدا لم يتنبأ بالمستقبل، وحين يرد على لسانه ما يفيد التنبؤ بالمستقبل تقولون لا هذا مستحيل، لا يصح الحديث.
إلا أن الحديث أنما هو حديث للتشريع، وليس للإنباء بالمستقبل، فهو يشرع شكل نظام الحكم بعد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، ويقوي هذا الفهم ما ورد في أحاديث وآيات أخر، ذكر فيها الاستخلاف والخلافة، ومنها:
(واذ قال ربك للملائكة اني جاعل في الارض خليفة قالوا اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال اني اعلم ما لا تعلمون*)
(يا داوود انا جعلناك خليفة في الارض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله ان الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب*)
(قالوا اوذينا من قبل ان تاتينا ومن بعد ما جئتنا قال عسى ربكم ان يهلك عدوكم ويستخلفكم في الارض فينظر كيف تعملون*)
(وعد الله الذين امنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم امنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فاولئك هم الفاسقون*)
(امن يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الارض االه مع الله قليلا ما تذكرون*)
«ومن بايع إماماً فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه إن استطاع، فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر» رواه مسلم
«إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما» رواه مسلم
«كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء، كلما هلك نبي خلفه نبي، وإنه لا نبي بعدي، وستكون خلفاء فتكثر، قالوا فما تأمرنا قال: فوا ببيعة الأول فالأول، وأعطوهم حقهم، فإن الله سائلهم عما استرعاهم» رواه مسلم
«حدثنا علي بن حجر، حدثنا بقية بن الوليد، عن بحير بن سعيد، عن خالد بن معدان، عن عبدالرحمن بن عمرو السلمي، عن العرباض بن سارية، قال :
وعظنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوما بعد صلاة الغداة موعظة بليغة، ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب. فقال رجل: إن هذه موعظة مودع، فماذا تعهد إلينا يا رسول الله؟
قال: أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة وإن عبد حبشي، فإنه من يعش منكم يرى اختلافا كثيرا، وإياكم ومحدثات الامور فإنها ضلالة، فمن أدرك ذلك منكم فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضوا عليها بالنواجذ.» رواه الترمذي
«حدثنا أحمد بن حنبل، ثنا الوليد بن مسلم، ثنا ثور بن يزيد، قال: حدثني خالد بن معدان، قال: حدثني عبدالرحمن بن عمرو السلمي وحجر بن حجر، قالا:
أتينا العرباض بن سارية ـ وهو ممن نزل فيه: (ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه) ـ فسلمنا وقلنا: أتيناك زائرين وعائدين ومقتبسين. فقال العرباض :
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم، ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب. فقال قائل : يا رسول الله، كأن هذا موعظة مودع، فماذا تعهد إلينا؟
فقال: أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبد حبشي، فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الامور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة» (2) . رواه أبو داود
«(1) حدثنا عبدالله بن أحمد بن بشير بن ذكوان الدمشقي، ثنا الوليد بن مسل ، ثنا عبدالله بن العلاء ـ يعني أبن زبر ـ، حدثني يحيى بن أبي المطاع، قال :
سمعت العرباض بن سارية يقول:
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم، فوعظنا موعظة بليغة وجلت منها القلوب، وذرفت منها العيون. فقيل: يا رسول الله، وعظتنا موعظة مودع فاعهد إلينا بعهد.
فقال: عليكم بتقوى الله، والسمع والطاعة وإن عبدا حبشيا، وسترون من بعدي اختلافا شديدا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم والامورالمحدثات، فإن كل بدعة ضلال .
(2) حدثنا إسماعيل بن بشر بن منصور وإسحاق بن إبراهيم السواق، قالا: ثنا عبدالرحمن بن مهدي، عن معاوية بن صالح، عن ضمرة بن حبيب، عن عبدالرحمن بن عمرو السلمي، أنه سمع العرباض بن سارية يقول:
وعظنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم موعظة ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب. فقلنا:
يا رسول الله، إن هذه لموعظة مودع، فماذا تعهد إلينا؟
قال: قد تركتكم على البيضاء، ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك، من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا، فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضوا عليها بالنواجذ، وعليكم بالطاعة وإن عبدا حبشيأ، فإنما المؤمن كالجمل الانف حيثما قيد انقاد.
(3) حدثنا يحيى بن حكيم، ثنا عبدالملك بن الصباح المسمعي، ثنا ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان، عن عبدالرحمن بن عمرو، عن العرباض بن سارية، قال:
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صلاة الصبح، ثم أقبل علينا بوجهه، فوعظنا موعظة بليغة. فذكر نحوه. » رواه ابن ماجة
لقد فند العديد من الكتاب الذين عايشوا فترة الحروب الصليبية الافتراءات المزعومة حول الاضطهاد الديني الذي تعرَّض له (النصارى) أثناء زياراتهم للأماكن المقدسة المسيحية في بيت المقدس وفلسطين بعامة، وقد جاء في كتاب " أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم" لصاحبه المقدسي الذي عاش في القرن الرابع الهجري / العاشر الميلادي، وصفاً لحال "أهل الذمة" في القدس بأنها: "كثيرة النصارى"، ما يدلل على أنهم كانوا معززين مكرَّمين . .
أما الرحَّالة الفارسي (ناصر خسرو / 453 هـ 1061 م) وكان قد زار فلسطيين والقدس قبل الغزو والاحتلال الصليـبي لها بأربعين عاماً، فإنه قال: "إن الحجاج النصارى كان بوسعهم أن يدخلوا إلى الأماكن المقدسة بكامل حريتهم".
ولم يغفل الكتَّاب المحدثون أيضاً الإشارة إلى الامتيازات التي تمتع بها النصارى في فلسطين، فقد بيَّن الأستاذ (رئيف ميخائيل الساعاتي) في مقال نشره في مجلة (الراعي الصالح): "أن النصارى كانوا أخواناً للمسلمين في اللغة والوطنية، وأن خلفاء المسلمين كانوا يسندون الى أصحاب الكفايات والمؤهلات منهم الوظائف العالية ". وبيَّن أيضاً: "أن الاضطهادات التي أصابتهم في بعض الفترات المحدودة نسبياً ـ إزعاجات من بعض السلاجقة أو زمن الحاكم بأمر الله الخليفة الفاطمي غريب الأطوار ـ تعود إلى انحراف بعض الحكام الذين لم ينج المسلمون أنفسهم من أذاهم وتعدياتهم"، كما أكد ذلك أيضاً الأستاذ "أمير سيد علي" في كتابه "مختصر تاريخ العرب والتمدن الإسلامي " ..
ولعل في ما كتبه وتنبه إليه الكتاب والمؤرخون الغربيون بهذا الشأن أقوى شاهد ودليل على بطلان مزاعم الاضطهاد الديني، فهذا الكاتب "جاي لي سترانج" يقول: "يجدر بنا أن نعترف أن المسيحيين لم يكونوا بمضطهدين ذلك الاضطهاد الذي اتخذوه سبباً لحملاتهم الصليبية"، ولا ريب أن أحداً لا يستطيع نكران فضل (العهدة العمرية) التي أعطاها الخليفة الراشدي عمر بن الخطاب (18 هـ) لدى فتح بيت المقدس للمسيحيين النصارى، والتي أرست لمن خلفه قواعد التعامل معهم في القدس وسائر الأمصار على أساس" الأمان لأنفسهم، وأموالهم وكنيستهم، وصلبانهم ... فلا تسكن كنائسهم، ولا تهدم، ولا ينتقص منها، ولا من حيزها، ولا من صلبهم، ولا من شيء من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم".
ويذهب الباحث وليد الخالدي إلى أبعد من ذلك، حيث يرى أن الخلاف في العهود الإسلامية حول الأماكن المقدسة في القدس، لم يكن في الحقيقة خلافاً بين السلطة الحاكمة والجاليات المسيحية، ولا كان بين هذه السلطة والجالية اليهودية، بل كان بين الجاليات المسيحية ذاتها (الأرثوذكسية/الكنيسة الشرقية) و (اللاتينية/الكنيسة الغربية)، وكان دور السلطة الإسلامية الحاكمة طوال تلك القرون دور الحكم بين الكنائس المسيحية المتنازع على حقوقها في الأماكن المقدسة. وأدت السلطة الإسلامية دورها بالإشراف على نظام اصطلح على تسميته (الستاتيكون، الوضع الراهن) وهو عبارة عن مجموعة من الأعراف والتقاليد حول تلك الحقوق، تراكمت برضا واعتراف الكنائس المحلية والدول الأوروبية الراعية، أدارتها السلطة الإسلامية لضبط الخلاف حول الأماكن المقدسة المسيحية.