هذا الموضوع متكرر الحدوث في أكثر من مكان وزمان بهذا الكون
ومعلوم والتي سمعناها كثيرا بأن هناك أطباء دخلوا هذا النوع من تخصص نساء وولادة بهدف الاستمتاع برؤية
أجساد النساء ,,,:(
اقرأوا لو سمحتم تبريراته السخيفة ,,, وكأنه صبي في بداية مراهقته المضطربة حتى سوء طباعه وانحرافه الاخلاقي
وضعها على شماعة امرأته ...!!!!
لاحظوا أن لديه بنات ...وأجزم بأنه قام بختانهن أيضا
وكأن هذا الثور باخلاقه المهلهلة هذه يهمه أو تزيده سعاده بأن تستمع زوجته منه أم لا ؟؟؟
حديثا بعدما تكررت هذه الحوادث أصبح الكشف يتم على النساء في بعض الدول الأوروبية
بالأخص المستشفيات أن تكون هناك ممرضتان أو واحدة على الأقل مرافقة لعملية الفحص ...
أريد أن أسأل من يعترض من الذكور عن أن يفحص اناثة طبيب فكيف لو كانت هذه الأنثى معرضة
لمرض ما كالقلب والصدر هل يرفض أن يضطلع عليها أكثر من معالج وطبيب جراح ومخدر وكل طاقم العملية
هذه الأماكن من جسدها ؟؟؟
وكيف سيكون موقفه لو أن حالة انثاه الصحية تستدعي تخصصا معينا غير متوفر الا بالأطباء الذكور ؟؟؟
ناقص تقولوا على الأنثى أن لا تتعالج ... فالموت لها سترة :angryrazz::
اعترافات مثيرة للطبيب المتهم بتصوير مريضاته: زوجتي هي السبب
أمرت نيابة شمال الجيزة بحبس الطبيب المتهم بتصوير مريضاته فى أوضاع مخلة داخل حجرة الكشف بعيادته بمنطقة الوراق، وذلك بوضع كاميرات أعلى سرير الكشف داخل العيادة.. تبين أن الطبيب أستاذ بقسم التشريح بكلية طب قصر العينى ومتزوج.. وأعترف المتهم أمام النيابة العامة بأنه اعتاد تصوير المريضات من السيدات والفتيات المترددات على العيادة فى أوضاع مخلة أثناء معاشرته لهن، وقال إنه كان يضع كاميرات تصوير فى مكان غير ظاهر ويصورهن بدون علمهن.. وأكد المتهم أن المعاشرة وممارسة الرذيلة مع المريضات كانت تتم بموافقتهن ورضاهن، وأنه كان يقوم بتوزيع وطبع ذلك على الاسطوانات بغرض المتعة والمفاخرة بين زملائه من الأطباء ويوزعها على زملائه والأصدقاء..
قامت النيابة بمعاينة العيادة الخاصة بالمتهم وتم العثور على كمية من المواد المخدرة والمنشطات الجنسية وتم ضبط الكاميرات.. وجهت النيابة للمتهم تهم تصوير ممرضات ومريضات دون علمهن وحيازة مخدرات والتعدى على حياتهن الشخصية وطبع الاسطوانات الفاضحة لضحاياه وممارسة الرذيلة بالإكراه مع الضحايا، بعد أن يقوم بتهديدهن بإبلاغ أزاوجهن.. قام المتهم بإجراء معاينة لجرائمه وسط حضور أمنى مكثف، حيث كاد أهالى منطقة الوراق أن يقتلوا المتهم أثناء تمثيل الجريمة.
وأدلى المتهم باعترافات مثيرة أمام أجهزة الأمن بالجيزة، حيث اعترف بأنه أخطأ، وطلب من الجميع معاملته كمريض، لأن زوجته السابقة هى السبب فى ارتكابه الجريمة، حيث أشاعت بين أقاربه وأصدقائه بأنه عاجز جنسيا.
وأضاف المتهم أنه قرر أن يثبت لزوجته وأصدقائه عكس ذلك، فلجأ إلى هذه الحيلة. وقال: تعمدت ترك نسخة من الاسطوانات التى أقوم بتصويرها للمريضات أثناء ممارسة الرذيلة معهن فى البيت لتشاهدها زوجتى.
وأضاف المتهم أنه خريج كلية الطب عام 1981، وقام بإصدار ترخيص بالعيادة، حيث إنه ممارس عام وحصل على الدكتوراه فى العلوم الطبية الأساسية فى التشريح، وأنه افتتح العيادة منذ عام 1998، وأنه متزوج ولديه بنتان وولد، وأنه طلق زوجته الأولى وتزوج حديثا من فتاة من إحدى الدول الخليجية.
وأشار الطبيب المتهم إلى أن زوجته السابقة هى السبب، وأن عملية الختان التى أجريت لها منذ صغرها أفقدتها أنوثتها، ومع ذلك كانت تعايره بعجزه الجنسى.
وأضاف المتهم أنه قام بإجراء عمليات ترقيع للفتيات اللاتى مارسن الرذيلة مع بعض الشباب، وكان يمارس معهن الرذيلة كجزء من الأتعاب، وأثناء ذلك جاءته فكرة تصوير جرائمه بعد أن شاهد بعض الاسطوانات الخاصة ببعض الفنانات فى أوضاع مخلة.
وقال: "وضعت الكاميرات الخفية فى حجرة الكشف، وكنت أصور المريضات برضاهن، وخصصت ساعتين قبل موعد العيادة الرسمية لممارسة الرذيلة والقيام بالجرائم" ..وأضاف المتهم أنه كان يشير أمام الكاميرا بعلامة النصر ليعطى رسالة للجميع ولزوجته أولا بأنه مازال قادرا، على العكس مما أشاعته زوجته عنه.