{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الوجه الآخر للمسيح - فراس السواح
Samer Almasri غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 52
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #1
الوجه الآخر للمسيح - فراس السواح
يسرني أن تكون أولى مشاركاتي في هذا المنتدى الرائع عن أحدث كتاب للباحث المبدع فراس السواح.
وأقدم هنا عرضاً موجزاً للكتاب مقتبساً من جريدة النور وجدت أنه أنسب من أي عرض آخر سأقدّم به هذا الكتاب.

للمرة الأولى في أي من كتبه، يعنون فراس السوّاح فاتحة كتابه الأحدث (الوجه الآخر للمسيح). فهو غالباً ما يكتفي بكلمة (فاتحة). هذه المرة، عنون فاتحته بعبارة مولع بيسوع، وهو بذلك يعطي كتابه الجديد بعداً ذاتياً، إضافة إلى بعده الموضوعي والجهد الكبير الذي بذله السوّاح في هذا العمل.

يقول السوّاح في فاتحته إنه طالما فتن بشخصية يسوع التي رأى فيها (نموذجاً للثوري الذي جاء ليعلن نهاية عالم قديم، وتأسيس عالم جديد، يتحقق المثالي فيه باعتباره واقعاً. وإنما انطلاقاً من هذا الفهم الخاص للمسيح، بدأ السواح مشروعه الجديد بقشر الطبقات المتراكمة التي تغطي الوجه الحقيقي للمسيح والمسيحية، وإبراز الوجه الأصلي للمسيح الجليلي الكنعاني الذي نادى برسالة إنسانية شمولية، وليس المسيح اليهودي الذي أحدث انقلاباً داخل المؤسسة الدينية اليهودية، من خلال تعاليم ومواقف وأفعال عبرت عن تجاوز الموروث، وقادت إلى تشكيل كنيسة مستقلة رغم بقائها على ارتباط روحي بالتركة التوراتية.

ليصل إلى هذه النتيجة، بدأ فراس سواح بدراسة الأناجيل الأربعة التي تعترف بها الكنيسة رسمياً. وابتدأ بملاحقة الفرق بين الأناجيل الإزائية (وهي أناجيل مرقص ومتى ولوقا) والإنجيل الرابع، إنجيل يوحنا، الذي هو نسيج وحده بين الأناجيل الرسمية الأربعة، (يمتلك رؤية خاصة به وبنية عامة وتحقيباً زمنياً ونسيجاً لاهوتياً ليس له مثيل في الأناجيل الإزائية الثلاثة). والأهم من ذلك أن رسالة يسوع فيه مختلفة عن رسالته في الأناجيل الأخرى. ولقد تبين للسواح أن أي محاولة للتسوية بين الأناجيل الأربعة لن تعدو أن تكون توفيقاً غير ناجح، (فإذا كان يوحنا على حق، كان الإزائيون على خطأ)، إذ يستحيل أن يكون كلا الفريقين على صواب.

للبحث في أسباب هذا الاختلاف، رجع الباحث إلى تاريخ كاد يصير منسياً، بفعل السطوة التي مارستها المداخلات اليهودية في العهد الجديد، والتي لا بد أن تبدو للمحقق غريبة كل الغرابة وشاذة عن السياق العام للنص المسيحي وأقوال يسوع ومواقفه العملية. هذا التاريخ هو التاريخ غير الرسمي للمسيحية الذي انتهى مع تبني كنيسة روما الأناجيل الأربعة الرسمية. غير أنه بالعودة إلى القرن الأول والثاني الميلاديين، سنكتشف حركة مسيحية راديكالية عارضت كنيسة روما وكنيسة القدس، اتخذت في القرن الثاني شكل كنيسة غير منمطة عقائدياً وغير منظمة تراتبياً. وقد عدّت هذه المسيحية الغنوصية نفسها (الممثل الحقيقي للدين العالمي الجديد). وهي لم تكتف بإعلان (استقلالها التام عن اليهودية، بل أظهرت العداء لكل الميراث التوراتي وتصوراته عن الألوهية والإنسان والعالم). وقد أنتج المسيحيون الغنوصيون أناجيلهم التي استمدوها من فهمهم (الأصيل لتعاليم يسوع المبثوثة في الأناجيل القديمة، ومن تعاليم أخرى له سرية بثها في تلاميذه، ومن تعاليم بولس (التي بثها في رسائله المعروفة أو التي قالها سراً لأتباعه المخلصين).

ويرى المسيحيون الغنوصيون أن بإمكان (كل من تلقى الروح (..) أن يتواصل مع الإلهي دون واسطة. (كما أنهم يعبرون عن معارضتهم للهرمية الكنسية ولدور رجال الدين في الكنيسة. ويرى بعضهم أن (طاعة رجال الدين تسلِّم المؤمنين إلى قيادة عمياء تستمد سلطتها من إله العهد القديم، لا من الله الحق).

ويقودنا هذا إلى جوهر المسيحية الغنوصية الحقيقي. ترى المسيحية الغنوصية أن الله الحق ليس هو إله العهد القديم، صانع هذا العالم المادي الناقص المليء بالشرور، بل هو (الأب النوراني الأعلى الذي يتجاوز ثنائيات الخلق، ولا يحده وصف أو يحيط به اسم، الذي بشر به يسوع، وبالآب دعاه ليس بأي من أسماء الألوهة التوراتية). وهي بذلك تتأتى بالإله الأب عن أن يكون هو من خلق عالم المادة المليء بالشر. فمن هو إذن خالق هذا العالم؟ إنه إله التوراة (الذي يوازي آنجرا ميانو، شيطان الزارادشتية)، والمسيحون الغنوصيون يتصورونه (على شكل مسخ مزيج من هيئة الأفعى والأسد)، وقد أطلقوا عليه أسماء منها يهوه وبيلادوث وملك هذا العالم. وهو لذلك جاء عالماً ناقصاً سمته الألم والمرض والموت. وينجم عن هذه العقيدة رفض الغنوصيين لهذا العالم ومتطلباته التي تعرقل سعي الروح إلى الانعتاق واستعادة حالة السقوط إلى حالة الكمال.

فإذا كانت المسيحية على ما ذكرنا قبل، فكيف بها وقد تغيرت هذا التغير الجذري، واتخذت الشكل الذي نراه اليوم؟ يجيب فراس السواح عن هذا التساؤل برد هذا التحول إلى المداخلات اليهودية التي (أفلحت في خلق شوكة في خاصرة المسيحية عندما تم في القرن الرابع الميلادي الجمع بين العهد القديم وأسفار العهد الجديد في الكتاب المقدس). ولقد لعبت المداخلات اليهودية، كما يرى السواح، دوراً محورياً في عدد من القضايا، أهمها مكان الميلاد والشريعة ونسب يسوع وعالمية رسالته.

ويرى الباحث أن قصة الميلاد في إنجيل متى هي أخطر المداخلات اليهودية في العهد الجديد، وهي التي رسخت فكرة الأصل اليهودي ليسوع. فلقد ولد يسوع عند متى في مدينة بيت لحم اليهودية الواقعة قرب أورشليم، من أسرة يهودية. ثم لكي يبرر رسالة يسوع وحياته التي قضاها في الجليل، يدبج متى قصة مذبحة بيت لحم وفرار العائلة المقدسة إلى مصر، ثم عودتها إلى الناصرة بالجليل. على أننا، إذا ما نحينا هذه المداخلة جانباً، لم نجد أي شيء يربط يسوع ببيت لحم ومقاطعة اليهودية. فهو جليلي، ولد وترعرع وبشَّر في الجليل. أبواه جليليان وكذلك كل تلامذته وأتباعه. ولا يكل الإنجيل أبداً من الإشارة إلى جليلية المسيح، فهو (الناصري)، وكلما جرى حديث بين اليهود عنه ذكر اسم الناصرة أو الجليل.

وفي كل ذلك، اعتمد الكاتب في منهجه على مقاربة نقد ـ نصية، قرأ من خلالها نصوص الإنجيل بعيداً عن التفسيرات الرسمية، كما اعتمد مقاربة تاريخية بحث من خلالها تاريخ الجليل، موطن يسوع وتركيبه الثقافي والإثني. ثم أعطى بعد ذلك حيزاً للبحث في المسيحية الغنوصية، التي أسست لكنيسة واسعة الانتشار طرحت نفسها بديلاً لكنيسة روما، وأحدثت قطيعة تامة مع التاريخ الديني اليهودي، وطابقت بين إله اليهود والشيطان.

كتاب من الصعب الإحاطة به في عرض موجز. وهي إذن دعوة لقراءة الكتاب بعين نقدية، منفتحة، جديدة، وتكوين وجهة نظر في هذا الموضوع الشائك.
03-27-2005, 02:06 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم غير متصل
بين شجوٍ وحنين
*****

المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #2
الوجه الآخر للمسيح - فراس السواح


في البداية أعجبني جدا موضوعك لأنه تقييمك الشخصي و تبدو بصماتك فيه فيما يبدو لي؛ فألف شكر على مجهودك. تقول عن فراس السواح أو فعلا ربما هذا ما فعله فراس السواح:

اقتباس:وإبراز الوجه الأصلي للمسيح الجليلي الكنعاني الذي نادى برسالة إنسانية شمولية، وليس المسيح اليهودي الذي أحدث انقلاباً داخل المؤسسة الدينية اليهودية، من خلال تعاليم ومواقف وأفعال عبرت عن تجاوز الموروث، وقادت إلى تشكيل كنيسة مستقلة رغم بقائها على ارتباط روحي بالتركة التوراتية.


في رأيي، هذا الكلام صحيح و خاطيء في آن واحد. يلجأ كثير من المفكرين الإنسانيين لمحاولة نفي هوية يسوع اليهودية عنه مع أن يسوع كان يهودي حتى النخاع لآخر لحظة و لم يتخلف لحظة واحدة عن إقامة شعيرة يهودية إلى قبيل الصلب. نعم كان المسيح رجل كوني و رسالته قطعا كونية و لكن كل هذا في إطار الثقافة اليهودية و المجمع اليهودي. كل ما في الأمر أنه أراد أن يكون "السبت للإنسان" لا أن يكون "الإنسان للسبت". المسيح اليهودي لابس الطاليت و المقيم للشعائر اليهودية بدقة هو أيضا المسيح الكوني و الذي قال لليهود من أبناء جلدته بجرأة: العشارون و الزواني يسبقونكم للملكوت. الملكوت الآن يضم جباة الضرائب و الزناة و كل المرفوضين اجتماعيا بوجه عام. إذا، المسيح لم يتجاوز الموروث أو يتمرد عليه كما أراد جبران و لم يتجاوز ثقافته و ميراثه اليهودي بل استخدم كل هذا كمركبة أجل كوسيلة ليعبر بالناس إلى ملكوت الله، و الذي هو ليس أكل و شرب بل فرح و سلام في الرب.

موضوعك رائع جدا و يقع تحت جنس موضوعات تصورا لناس للمسيح عبر العصور و في وسط الدوائر الأكاديمية.

:kiss2:
:97:
03-27-2005, 05:16 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Mirage Guardian غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 577
الانضمام: May 2004
مشاركة: #3
الوجه الآخر للمسيح - فراس السواح
أعتقد يا ابراهيم، أن هذا تحوير فى أسلوب "فراس السواح" قامت به "جريدة النور"..
فهى لا تنقل ما كتبه السواح.. بل تلخيصاً.. أن أن الموضوع منقول بتصرف العقلية العربية التى تكره اليهود..

يعنى هذه الفقرة:
اقتباس:بدأ السواح مشروعه الجديد بقشر الطبقات المتراكمة التي تغطي الوجه الحقيقي للمسيح والمسيحية، وإبراز الوجه الأصلي للمسيح الجليلي الكنعاني
يسمونها فى العرف الأدبى، عدم إستقلال الناقد، وبثه لأفكار معينة داخل البحث..

فراس السواح ليس هكذا.. فأسلوبه النقدى معروف ومميز..

http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=70&tid=25624

أعتقد أنه كتب بحثه عن "الوجه الآخر للمسيح" بمعنى "الوجه الذى يراه الغنوصيين"..

لكن التلخيص، لعب فى هذا كثيراً بطريقة واضحة، فهو يحاول أن يبث فى السياق أن "الغنوصية" هى الأصل.. والمسيحية جاءت كتحوير لها.. وأن الأناجيل الأربعه.. محرفة.. والغنوصية هى الأصلية..

طبعاً عندما تقرأ الأسلوب.. تستنتج إعتقاد كاتبه، وإلام يهدف :D خاصة أنه بدأ بأن هذا هو الوجه (الحقيقى) للمسيح :)

تحياتى
03-29-2005, 10:39 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
اسحق غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,480
الانضمام: Jul 2004
مشاركة: #4
الوجه الآخر للمسيح - فراس السواح
03-29-2005, 10:52 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Samer Almasri غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 52
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #5
الوجه الآخر للمسيح - فراس السواح
أشكر جميع الزملاء الأعزاء على تعقيبهم وآرائهم.
لقد اقتبست في عرض الكتاب مقالاً من جريدة النور وقد ذكرت ذلك في بداية العرض، وبما أن البعض (وأنا منهم) يرى بأن جريدة النور غير محايدة، قررت أن أكتب عرضاً للكتاب من وجهة نظري، مع انني أظن أنها وفي هذا الموضوع بالذات قد قدمت عرضاً رائعاً وشفافاً للكتاب.

يتحدث فراس السواح في البداية عن الأناجيل الأربعة والفروق العميقة بينهامن حيث تواريخ تسلسل الأحداث ومن حيث وجود المداخلات اليهوية الواضحة والمقحمة على كل إنجيل من الأناجيل على حدة.
ثم ينتقل بنا إلى عرض مفصّل عن العقيدة الغنوصية وتاريخ الغنوصية الذي ظهر إلى العلن مع اكتشاف مكتبة نجع حمادي في صحراء سيناء، واستفاض الكاتب في شرح الغنوص كعقيدة مسيحية أصيلة، تلك العقيدة التي تعتبر أن في الكون ثمة إلهين إله أعلى وإله أدنى والثاني هذا هو الذي خلق العالم بما فيه من شرور وآثام وهو بالطبع رب اليهود إله العهد القديم (يهوه)، وقد كان الغنوصيون شديدي الكره لهذا الإله (المادي) بحيث أنهم وصفوه بأوصاف لا تليق بإله وصوروه على هيئة أفعى برأس أسد وهو يوازي الشيطان في الديانة الزرادشتية.
ويوضح السواح (بحسب الرؤية الغنوصية) أن المسيح قد أحدث ثورة فعلية داخل المؤسسة الدينية اليهودية وتمرد على الموروثات الدينية التي تشكل خطوطاً حمراً في الديانة اليهودية ليأسس كنيسة خاصةتسعى لمعرفة الإله الأعلى بواسطة الروح (الغنوص) التي سرقها إله هذه الدنيا (إله اليهود) لتكون المادة الأساسية للإنسان الذي خلقه.

في الحقيقة فإن الإحاطة بهذا الكتاب عبر عرض موجز من الصعوبة بمكان، أرجو من المهتمين بالدين والدين المقارن بقراءته لما فيه من خفايا وأسرار حول العقيدة المسيحية الغنوصية وللبحث الرائع الذي طرحه فراس السواح فيما يتعلق بالأناجيل الأربعة والمداخلات اليهودية فيها.
03-30-2005, 03:46 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #6
RE: الوجه الآخر للمسيح - فراس السواح
can you copy this book and put it on 4shared please
05-31-2009, 12:55 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
vodka غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
مشاركة: #7
RE: الوجه الآخر للمسيح - فراس السواح
(05-31-2009, 12:55 PM)بسام الخوري كتب:  can you copy this book and put it on 4shared please


see this

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=4386
05-31-2009, 03:50 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #8
RE: الوجه الآخر للمسيح - فراس السواح
thank you vodka
06-01-2009, 12:38 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
vodka غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
مشاركة: #9
RE: الوجه الآخر للمسيح - فراس السواح
(06-01-2009, 12:38 PM)بسام الخوري كتب:  thank you vodka

العفو يا ابو رياض
شايفك مهتم بالكتب هالايام
الحقيقة الشباب هون مش مقصرين
ويبذلون جهد غير عادي في توفير مختلف الانواع من الكتب والمعرفة
ولا نستطيع مهما قدمنا من الشكر لهم ان نوفيهم حقهم
فالشكر المتجدد للزميل الواد روقة والاخوة ابراهيم وزملائه كافةRose_rouge
06-02-2009, 03:20 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #10
RE: الوجه الآخر للمسيح - فراس السواح
برأي جهدهم 109 مضيعة لوقتهم ...فهل تستحق الطائفة الاسماعيلية كل هذا الجهد ...الكتاب الذي لاينزله 500 شخص حرام التعب فيه ...
06-02-2009, 12:49 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  قراءة فى ملحمة جلجامش لفراس السواح نبع الحياة 2 4,527 03-19-2011, 02:09 PM
آخر رد: نبع الحياة
  البريطاني جاك غودي والتاريخ الآخر للعالم سامي بيك العلي 0 1,421 01-01-2011, 05:01 PM
آخر رد: سامي بيك العلي
  فراس السواح - مغامرة العقل الاولى الفكر الحر 0 1,696 11-05-2010, 04:14 PM
آخر رد: الفكر الحر
  من هو إله يسوع؟ تجربة الشيطان - مقال لفراس السواح ((الراعي)) 1 2,076 12-15-2009, 03:27 AM
آخر رد: إبراهيم
  كتاب"التاو"فراس السواح الإله ميثرا 3 3,806 11-26-2009, 08:40 AM
آخر رد: الإله ميثرا

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 3 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS