الحمد لله على السلامة

ان احدكم فهم اخيرا هذه اللعبة المنحطة الموجة ضد شعب كامل اسمه الشعب السورى الرائع والذى هو العمود الفقرى ودرة التاج على الاقل لنا العرب الموجودين فى منطقة الشام

اين كنتم طوال هذه المدة وانا احاول التعامل مع هذه الكتابات الحقيرة [MODERATOREDIT]( وتقوم الادارة بطريقة احقر من شطب ردودى على هؤلاء الحقراء )[/MODERATOREDIT]

لقد كانت كتابات رغم انها تتقنع بالشعارات الكبيرة السائدة الان وفقا للموضة حول الديمقراطية والليبرالية لكنها طائفية وتخرج من رؤوس طائفية منحطة ضيقة الافق

دليل خبثك وعدم نظافتك استخدام اسمين الدومري والزوبعة..باسم تهاجم وباسم تدافع...على الاقل ليس لي اسمين أو وجهين...

اقتباس:دليل خبثك وعدم نظافتك استخدام اسمين الدومري والزوبعة..باسم تهاجم وباسم تدافع...على الاقل ليس لي اسمين أو وجهين...

لا أخفي هذا

و الدومري اسم قديم قدم النادي و لا أخفيه و ما دخلت بها سوى لطرح الموضوع الآخر ؟

وين عمهاجم وين عمدافع؟

دلني

أحكامك صارت متل القص و اللصق تبعك :9:

ثم أنني دخلت باسم الدومري لأطرح الموضوع الثاني حيث أن السيسوب منعني ..

هدي حالك حبيب فلاشئ شخصي بيننا


تعال لفهمك كيف تفهم الأمور و كيف تقلب و كيف أن الكثير من يتناول موضوع سوريا كمن يحمل الأسفار؟

هذه مداخلة في الموضوع هذا عينه:

اقتباس:الاخ ابراهيم

هل لديك اى معلومة على ان من قتل القبطى امريكى مسيحى؟؟
اليس هناك احتمال ان من قتل 3000 شخص برىء
ومن قتل اسرة حسام ارمانيوس وفصل رءوسها عن اجسادها هو نفسه من قتل هذا القبطى  

انظر الى الشريعة التى تبيح القتل و تأمر به اتباعها اولا  

ومادام ليس لديك دليل ولم يقبض على القاتل للان فكل الاحتمالات واردة  

ملحوظه

اليوم قبض على مسلم ممن قتلوا اسرة حسام ارمانيوس ومثلوا بجثثهم انتقاما على عمله كمترجم بقضية تتعلق بعمر عبد الرحمن
وكان كما هو متوقع مسلم مصرى ومن جماعة عمر عبد الرحمن وابو حليمة و سيد نصير الارهابية و تتم ملاحقة شركائه الاخرين من عدة جنسيات الذين تمكنوا من الهرب لخارج امريكا

هل فهمت يا دكتور

------------------------------

تسلم يا فضل :bye:

[QUOTE]و قاسمناهم لقمتنا و بيوتنا و فرص عملنا
هذه الحقيقة التي لا يشعر بها أحد اليوم ولا يقدرها أحد كافية للشهادة للشعب السوري بالأصالة.

وما زال هذا الشعب عند ما فطر عليه.

خدام ، وما ادراك من هو خدام ، انه رأس الأفعى من بين عصابة الحرس القديــم !!

:what:

[CENTER][SIZE=4]لو لم اكن مصريا لوددت ان اكون سوريا

انا بطبعى ارفض ان اتهم صاحب الرأى المخالف بأنه عميل او صنيعه او مدسوس على وطنه

انا دائما متواجد فى نادى الفكر وان كانت مشاركاتى قليله فمعظم الوقت يمضى فى قراءة مشاركات الرفاق
واسمحوا لى بهذه المداخله فهناك عدة امور لا افهمها
انا اتابع القنوات الفضائيه والصحف والانترنت منذ اغتيال الحريرى وهالنى ما ارى

انا لست متعمقا بالشأن السورى اللبنانى

وكل معلوماتى عنه انه قطر واحد صنع منه الاستعمار قطرين من خلال سايكس بيكو
وكنت اعتقد ان الوجود السورى فى لبنان لا خلاف عليه لأسباب استراتيجيه تتعلق بالمواجهه مع اسرائيل وكذلك قمع عملائها فى لبنان وجنوبه
تحديدا وكذلك عامل ضغط على شمال اسرائيل من خلال حزب الله الذى كان السبب المباشر فى تحرير الجنوب اللبنانى
فالأحتلال الصهيونى للأراضى العربيه يعتمد على تدمير المعنويات العربيه وبث الخلافات والشقاق اولا واستمرار حالة اللاسلم واللا حرب ثانيا
فمتى يبدأ جنود جيش الدفاع فى التساقط يبدأ الحديث فى اسرائيل عن ضرورة السلام ويحدث التمرد داخل الجيش ويتحرك اليسار اما والوضع محلك سر فلا صوت يعلو على صوت المتطرفين والمستوطنين وكما قال عبدالناصر ما اخذ بالقوه لا يسترد الا بالقوه ودعك من امريكا والسلام العادل والشامل
امريكا تريد ان يبقى الوضع هكذا لمدة قرن قادم تستمر المنطقه على حافة الانفجار فتستمر بالتالى مبيعات الاسلحه ويستمر الهدر القومى فى الثروات فى الانفاق العسكرى ويستمر الجنود العرب مرابطون على الجبهه والحكم الشمولى للشعوب و .... الخ

لا اريد ان ابتعد عن الموضوع الاصلى فالوجود السورى فى لبنان شوكه تضجع اسرائيل وفى الوقت ذاته تحافظ على تماسك لبنان حتى لا تدمره الطائفيه

كنت اعتقد ان من ينادون بخروج سوريا من لبنان واحد من اثنين
من يهوى المعارضه لأجل المعارضه
ومسيحى صهيونى مثل بوش يتمنى اقامة الهيكل المزعوم حتى يعود المسيح مرة اخرى

حقيقة انا مندهش
لأمريكا جنود فى كوريا الجنوبيه ومعاهدة دفاع مشترك ... هل يعد هذا احتلال امريكيا لكوريا الجنوبيه ؟
ولماذا نذهب بعيدا
فى عمان 20 الف جندى بريطانى
وفى قطر قاعده اميريكيه عسكريه واتفاقية دفاع مشترك !!!!!!!!!!!:?::what::nocomment:
عندما تتحالف نمله مع صرصار الامر معقول وخصوصا اذا كانت نمله فارسي
اما ان تتحالف النمله مع الثور فكيف يحدث ذلك
هل ستدافع قطر عن امريكا اذا ما دخلت الاخيره حربا مع الصين مثلا
ولماذا تعتبر السعوديه من يرفضون الوجود الامريكى مارق وخارج على القانون والدوله والدين والملك ...الخ

الموضوع تشعب حسنا
سوريا ولبنان حلفاء ضد اسرائيل مفهوم

امريكا وقطر حلفاء :what: ضد من ؟

للأسف اصبحنا نردد ما تذيعه الجزيره و الحره وحتى السى ان ان

فى النهايه ارى ان الموضوع تحول الى اثبات مواقف وها انا اثبت موقفى

سوريا ولبنان نسيج واحد
سوريا بريئه من دم الحريرى

من يتهم سوريا عليه اولا ان يبحث خلف مشروع استنزاف المنطقه ومن يريد لها ان تظل مشتعله ومن يريد ان يوجه قوانا تجاه بعضنا البعض بدلا من ان نتوحد ضده
عليه اولا ان يبحث عن الزرائع التى تسبق الاستعمار

* لو كانت هناك اسباب اخرى للوجود السورى فى لبنان اتمنى من طارق ان يشرحها

هل تشكل "المعارضة" لجنة لرصد

ومقاضاة المعتدين على العمال السوريين؟



بعد الاستقالة المدوية لحكومة الرئيس عمر كرامي، من المفترض ان تتصرف "المعارضة" – اذا كانت تعتبر نفسها جسما "متماسك القابليات" الوطنية والسياسية – كمسؤولة عن كل البلد... بالمعنى الواسع للكلمة... حتى لو لا تزال خارج السلطة بل يجب ان لا يكون طابع "المعارضة" الذي هي عليه إن للنفوذ – الوجود السوري او لـ"الموالاة" اللبنانية المتماهية معه، حجة شكلية او جوهرية للتصرف على اساس التحلل من المسؤولية عن البلد...

لهذا كان ينبغي للبند "خامسا" في "بيان المختارة" الذي اصدرته "المعارضة" امس الاول ان تأتي ليس فقط صياغته، بل ايضا "روحيته" بطريقة مختلفة عما وردت فيه، سواء في موقعه في مجمل النص او في بنيته الخطابية نفسها. فهذا البند تطغى عليه كما صدر روحية التحاجج مع "السلطة" من زاوية مألوفة لدى اي معارضة. وهو تحميل المسؤولية الى الممسكين بـ"السلطة" ورفع المسؤولية بالمقابل عن المعارضين. هذا مألوف وعادي في الازمات العادية لا في الازمات الاستثنائية، خصوصا ذات الطابع التحولي الذي يفتح الآفاق على آفاق انضاج جدي للفكرة الوطنية اللبنانية. كان بامكان "المعارضة" ان تقول – ليس على طريقة المحاججة الدفاعية ("ليس هناك احرص منها – أي المعارضة – على صيانة مقومات الاقتصاد الوطني والعملة الوطنية ولقمة عيش اللبنانيين" حسب البيان) بل في مخاطبة اللبنانيين - ان حماية الاقتصاد الوطني هو الاولوية الرئيسية لها حفاظا على اللبنانيين وكان بامكانها ايضا ان تتحدث عن نيتها القيام باتصالات (او قيامها فعلا) مع المراجع الدولية والعربية والداخلية المعنية بل حتى سيكون مرحبا به القول انها قامت او ستقوم باتصالات مع الدول الخليجية ذات الاستثمارات والودائع الرئيسية في لبنان لتعزيز الثقة بالاقتصاد اللبناني وان تنقل عن هذه الدول المزيد من التأكيدات... التي لها عادة مفعول نفسي كبير لدى الرأي العام اللبناني.

طبعا احد مقومات بناء استقرار مستقبلي شامل للدولة اللبنانية يندرج في اطار ه الصراع السياسي السلمي كان ولا يزال مدى امكانية النخب السياسية اللبنانية – وتحديدا "الطبقة" السياسية اللبنانية – على التصرف ضمن قواعد المسؤولية الوطنية لا الفئوية، وهذه سمة غائبة عموما في التاريخ السياسي اللبناني الحديث بسبب ليس فقط التفتت المناطقي والفئوي اللبناني بل لأن الاطر والقنوات الدستورية المؤسساتية لم تستطع في التجارب السابقة ان تضبط هذا التفتت ضمنها، فلسنا وحدنا في العالم دولة ذات تنوع بل تفتت طائفي ومناطقي. اذ ان الولايات المتحدة الاميركية تخضع معايير انتخاباتها التشريعية لقدر كبير من الصراع والخضوع التمثيلي لمصالح جهوية وفئوية. ولكن اهم ميزات الديموقراطية الاميركية – بل كل الديموقراطيات الجادة في الواقع – انها تنظم في اطار المؤسسات الدستورية الوطنية كل الصراعات الفئوية الدائمة والطبيعية، ليس فقط في الاطار السلمي اي ضمن دولة القانون، بل بالتوازي معها تنتج معايير لصراعات مصالح عامة – وبالتالي سياسات – على المستوى الوطني.

الاقتصاد الان في المعركة السياسية – الوطنية الجارية في لبنان اهم من الامن... بل هو الامن. وليس صعبا التكهن ان اي انهيار اقتصادي سيؤذي استهدافات ومواقع – بل شعبية - "المعارضة" قبل "الموالاة" خصوصا في السياق الذي استقالت فيه حكومة عمر كرامي.

لهذا باختصار... المطلوب في بعض المسائل الوطنية الطابع – كوضع الاقتصاد الان – الابتعاد عن لغة التحاجج الاتهامي وحدها - التي لا تبشر بالخير – (مثل تهديد "الموالاة" بـ"الفراغ" تماما) والانتقال الى خطاب يعتبر نفسه مسؤولا عن البلد بكامله بما يوحي بامكان استعادة ثقة مهزوزة بالذهنية الفئوية العميقة التي آلت اليها الحياة السياسة اللبنانية.

"عينة" اخرى سنتوقف عندها، حتى لو بدا اننا نذهب ابعد من المألوف في مطالبة "المعارضة" في التصرف فعليا كمسؤولة عن الوضع العام باعتبارها تعبر عن النبض الحيوي للرأي العام اللبناني، وان لا يكون ذلك مجرد كلام عابر يتبخر بعيدا عن "ساحة الشهداء" التي يصدِّق الكثير من النخب العربية انها – اي ساحة الشهداء في بيروت - عاصمة الديموقراطية العربية.

احد تحديات المرحلة كي لا نكون نخدع حاليا هذه النظرة العربية هو اظهار قدر عالٍ من الطابع المتمدن – بل اكاد اقول التحديثي – في المواجهة. واعني بذلك موقف "المعارضة" المطلوب من الاعتداءات التي يتعرض لها عمال سوريون – او تعرضوا لها – في بعض مناطق بيروت وسواحل ضواحيها والجبل الجنوبي والشمالي. فلا يكفي ان تصدر تصريحات مشكورة – تدعو الى عدم الانجرار في ممارسات "عنصرية" ضد بعض السوريين في لبنان، بل يجب ان يدخل هذا الموقف في برنامج "المعارضة" نفسها اي في وثائقها وليس فقط في تصريحات "جبر الخواطر". مثلما كان يجب ان يحصل في بيان "المختارة" امس.

والاقتراح العملي هنا لتأكيد الجدية (الحضارية ناهيك عن المصلحية) هو قيام قيادة "المعارضة" بتشكيل لجنة من بعض اعضائها تقوم بمهمتين:

الاولى: رصد جدي لحوادث الاعتداء على العمال السوريين لتقديم معلومات شفافة عن هذه الاعتداءات و"الأوباش" الذين قاموا بها.

الثانية: تحويل المتهمين الى السلطات القضائية. وتقديم شكاوى من قبل محامي المعارضة ضدهم.

هكذا يمكن ان نؤسس خطوة خطوة لما يمكن ان يقنعنا – قبل ان يقنع العرب - بأننا نتجه نحو افق نظام ديموقراطي فعلي، وبما يضعنا عند مستوى رهانات المراجع الغربية الاميركية والاوروبية التي لها الفضل مع اصدار القرار 1559 في اعطائنا هذه الفرصة.

كأنما القرار 1559... كان يحتاج الى "شعب" ... وايضا الى "نخبة" جديرة بالتحدي... بمعناه الأبعد من السياسة السياسية.

وقد تحرك شيء ما جدي... بقدر اعلى من الدراماتيكية بعد مأساة اغتيال رفيق الحريري... فظهرت "عنجر دولية" لقيادة الوضع... حسب تعبير سمعته امس من احد السفراء العرب.

جهاد الزين

اقتباس:  طارق القدّاح   كتب/كتبت  
أستغرب منذ فترة أن يحل محل التفكير الهادئ والفكري بنادي الفكر نوع من التشفي العربي/العربي.
فصار السوري "ملطشة" للي يسوى واللي ما يسواش.
واستغربت فعلاً هذا التفاعل السلبي ممن لا يعرف أصلاً سوريا. ولا يفقه عوالمها وحتى حين نعرفها نتكالب عليها بنوع من التشفي بشعبها دون الاهتمام ولو قليلاً بالتفريق بين السياسيين والحكام وبين الشعب.
لسنا أغبياء ولسنا بالأنترنت وبهذا العالم منذ يومين لكي لا نفرق بين تعدٍ على الشعب السوري وبين نقد للحكومة السورية.

كنت من أوائل من أشار بالبنان للمخابرات السورية والمافيات السورية/اللبنانية ولدورها بقتل الحريري، ولكن اليوم صار الجميع يتطاول ليس فقط على  الحكومة السورية بل على كل ما هو سوري وكأنهم يرضعون من حليب "بوش".

أرفض من ناحيتي هذا الوضع وأتمنى من جميع الأصدقاء ومن جميع من يحب سوريا ألا يقع بفخ هؤلاء وألا يمارس معهم هواياتهم الطفولية بالتعدي على شعب سوريا.
وأتمنى على إدارة النادي منع التطاول إن كان على شعب سوريا وإن كان على شعب لبنان.
هناك عدة مواضيع هنا تتكاثر وتنتشر بهذه الساحة وتستمني بها الجموع الحاقدة على شعبي وعلى شعب لبنان.
فرجائي لأعضاء النادي أولاً أن يكفوا أقلامهم عنها.
ورجائي لإدارة النادي ثانياً ألا تسمح بهكذا مواضيع. وأن تغلق كل المواضيع التحريضية والتي بها نفس كريهة حقيرة واستفزازية.

وشكراً.

طارق روق (f)

لم يصبح أحد ملطشة لآخر، كل ما حدث دوائر تدور، سبقكم إلى مثل هذا الوضع الذي تشكو منه الفلسطينيون والعراقيون والكويتيون وقبلهم المصريون وقبل الجميع السعوديون، وشارك في ذم تلك الشعوب لا الحكومة بعضا من السوريين ممن يؤذي مشاعرهم الآن أن يتعرضوا بما تعرضوا به إلى غيرهم، علما أن بعض الأخوة السوريون هنا لم يعتقوا الشعب اللبناني من التلطيش والتهجم.

الوضع محتقن عند الكل وليس وضع لبنان بأفضل من سوريا، الجميع قرفان ومحبط، وهناك من يملؤه القرف لدرجة تجعله أحيانا ينجرف فيفرغ مافيه في الجميع، هذا لا يمنع من وجود من يركب أي موجة ليلقي كلاما على عواهنه مفرغا بعضا من طائفية وكره اجتماعي لسبب أو لآخر.

وصدقني أتفهم مشاعرك، فقد جربتها قبلك وكثيرا، لكن مع الوقت تتعود أن تفكر بهدوء ولا تلقى بالا لمثل هكذا آراء ولا تتركها تؤثر فيك فهي لا تعبر إلا عن مستوى متبنيها.

تحياتي
:97:

طارق


لمن يقول أن الدائرة تدور وأنهم سبق وعاشوا هذه التجربة نقول أنهم نعم عاشوها وتعضروا لإهانات سخيفة نعم تعرضوا ولكننا نريد أن نقول لا لأننا شعب قديم بسيط مثقف ثائر ورائع

ولمن يقول أن سوريا هي المحتلة فأقول أنه ظلم وبهتان لأنه الظلم كل الظلم أن تشتم أرضا بهذه الروعة والعراقة فمن يجرؤ ويشتم الحصان الأصيل

لمن يقول أن هناك من سرق ونهب وقتل واحتل نقول نعم تم ذلك ، وأنهم حكومة فقط نقول نعم حكومة فقط وأنهم سوريين نقول نعم سوريين وأن نهايتهم قد بدأت نقول نعم وأن حريتنا قد مرضت على أيديهم نقول نعم كذلك

لمن يقول أن لبنان بلد كثير الخيرات نقول سوريا أكثر فيقولون لماذا هم باقون فيه فنقول نعم للسرقة فيقولون فليخرجوا إذا فنقول المسألة لم تكن بيد الشعب فيقولون بل هو شعب كلب وهانحن سنثور وسنحقق النصر بالكلمة فنقول نعم ثوروا وهذا حقكم لكن لاتحولوا الكلمة لسيف فيقولون هانحن قتلنا لكم ثلاثة بل عشرة بل عشرين بثورة غضب فنقول معليه......في هولندا والتي هي هولندا أحرقوا مساجدا لثورة غضب ثم الغضب زال
في أميركا قتل غبي شاب سوري أرمني الأصل بعد 11 أيلول وها هو خلف القضبان
في الباكستان فجروا كنيسة في عيد الميلاد رغم السلام الذي يمنحه هذا العيد ولكن الكنيسة شفيت جراحها
لمن يقولون أن السوريين دخلوا لبنان بحجة المساعدة في حرب أهلية فإذا بهم يقعدون على قلوبنا بعد أن سرقوا الحرية ومنحونا خوفا لم نعرفه
فنقول أنتم قلتم....."حرب أهلية" إخس.......ياعيب الشوم على إنسان يقتل أمه

يقولون انظروا كيف نتظاهر نحن بطريقة سلمية فهل أنتم ياهذا الشعب العريق قادرون على التظاهر السلمي؟
فنقول سوف يأتي اليوم الذي تعلى به رايات الحرية
وسيخرج الفكر من السجن
والقلم من السجن
والمرأة من السجن
والليرة من السجن
والحنطة والبيدر
والنبيذ والعرق
والشعر والأدب
والدين
والله

سنخرج كلنا راكضين نحو الشمس التي لانهاية لطريقها المضيء

فيسكتون

ونسكت

ونبدأ سويا بالغناء

السوريين او النظام السورى بيخونوا كل الناس ( مصر والأردن وفلسطين والموارنة ) وكانوا بيشتموا فى العراق ، وبعدين إنتهوا لتخوين الحريرى وجنبلاط ، ومع الموجة الأمريكية وقتل الحريرى فكان ما كان
ومصر لها تاريخ مؤسف مع سوريا ، فى الوحدة وخدعة 67 ، وخدعة 73 ، وحالياً بيقولوا إنه فيه تعاون نووى بين مصر وسوريا
فما يحدث الآن هو حصاد مازرعته سوريا على مدى 50 سنة