أرجو أن تجد هذا الكتاب يا ليلين وخاصة لما أعرفه عنك من حب شديد لـ أمبرتو إيكو والسيمائيات:


http://uploading.com/files/LTEIMSYE/0231111347.rar.html

بحق السماء فيك الخير، عزيزي!

للمصادفة كان هذا الكتاب ضمن آخر شحنة طلبتها من أمازون قبل شهر، ثم قررت إزالته في آخر لحظة.

باركتك أختنا في الرفيق الأعلى أفروديت(f)

(09-14-2006, 11:33 AM)Deena كتب:  دعنا نقول نصف فم
مدة أربع سنوات لعدد 200 رد يعني بمعدل (وين الآلة الحاسبة) 50 رد بالسنة يعني.... 0.13 رد باليوم....

أجل لاحظناه (أو هكذا أنا أظن)

وإن دل هذا على شيء فهو أن لينين شخص متواضع حكيم وهادئ
....... وماعنده وقت
كمان نستنتج... أن لينين (نظرا لدسامة مواضيعه وغناها) يحترم القارئ الذي يقرأ له... ويحترم أيضا الكتاب الذين يقرأ لهم
فيبقى عضوا في هذا النادي رغم قلة كتاباته
وكما نعرف كلنا أننا نكتب موضوعا لكي يقرأه الآخرون (ربما الآخرين ...)
كي يطروا عليه أو كي نتشارك بآراء الأعضاء حوله
فكم هو واع ذلك الذي يتخطى كل هذا
أذكر أيضا أن جقل يتصرف بنفس الطريقة
وإني أتكلم بكل حيادية وتجرد تجاهه لكن مشاركاته في مواضيع غيره أقل ولايكتب لكي يسمع الإطراء...

وكان هناك زميلة لديها فم كامل ، وتتكلم به كثيراً

ولكن في كل مرة تتكلم به أجد نفسي أقرأ كل سطر بشغف.
لأن رأيها دائماً من النوع الثقيل قيمة ، الخفيف ظلاً ، الكبير معرفة، والواسع تجربة.

وفجأة اختفت ، وأصبحت تسجل في الغـيـاب بدلاً من تسجيل حضور كما كانت تفعل في السابق.

كانت دائماً تضع لي رأيها في كتاباتي في الصباح الباكر. وأدخل لأرد عليها وأكتب أي كلام لمجرد أن أقرأ المزيد من ردودها وأستفيد منها.

ربما يمكن أن نعطيها العذر لظروف حالية ، ولكن لتتذكر الزميلة أن الأعذار لا تدوم طويلاً ، لأنها مثل قصر من رمال ، فلتعد سريعاً ...هه !!

في انتظار عودتك بالسلامة

(06-22-2009, 02:19 AM)Albert Camus كتب:  

(09-14-2006, 11:33 AM)pid='194304 كتب:  

ربما يمكن أن نعطيها العذر لظروف حالية ، ولكن لتتذكر الزميلة أن الأعذار لا تدوم طويلاً ، لأنها مثل قصر من رمال ، فلتعد سريعاً ...هه !!

في انتظار عودتك بالسلامة

هي - كما تقول آخر الأنباء - في الأسابيع الأخيرة لحملها، أدع الله (أو أفروديت) أن يتم "نتعها" بالسلامة !!!



واسلم لي
العلماني

اقتباس:هي - كما تقول آخر الأنباء - في الأسابيع الأخيرة لحملها، أدع الله (أو أفروديت) أن يتم "نتعها" بالسلامة !!!



واسلم لي
العلماني

آه ، مهو أنا انتبهت إلى مرورها وتسجيلها في دفتر الغياب هنا

حيث ذكرت تلك المعلومة من كم يوم ، ولهذا أبعث لها هذه الرسالة هنا اليوم
والتي ربما ستراها هي في العام القادم ، بينما أكون أنا في عالم آخر بعيد عن النادي.

لهذا أنتهز هذه الفرصة لتهنئتها ببلوغ المولود عامه الأول.

أفروديت تبارك تعب محبتكم

كل هالحكي عني أنا ياألبير؟
لاتكون مخربط بيني وبينها
أكيد مخربط

بس بنتي الأولى بالفعل صار عمرها عام وشهرين.... كيف عرفت
وبعد 3 أسابيع أو أقل أو أكثر رح "نبظ"الثانية إن شاء هو

ادعولي أنه ننتعها بالسلامة على قولة العلماني

على كل رح أفضالكون كتير كتير هالكام يوم وبس تجي البنت منرجع مننشغل بالفيقة بالليل والتحفيض ...الخ الخ
سلام ياألبير ياابن أم ألبير (على ذمة جارتكم أم ردينة)
خســــــــــــــــة للهادئ

(06-22-2009, 03:10 PM)Deena كتب:  كل هالحكي عني أنا ياألبير؟
لاتكون مخربط بيني وبينها
أكيد مخربط

تؤ ( على رأي ليلين ).
لأني أحرص على كتابة المشاركات الهامة قبل تناول سندوتش الفول.
ولهذا أنا متأكد إنه انتي مش هي

اقتباس:بس بنتي الأولى بالفعل صار عمرها عام وشهرين.... كيف عرفت

زي ما انتي عرفتي اني هاديء

اقتباس:على كل رح أفضالكون كتير كتير هالكام يوم

في الإنتظار

اقتباس:سلام ياألبير ياابن أم ألبير (على ذمة جارتكم أم ردينة)

طنط أم ردينة كلامها مزبوط
وبتقولك ربنا يقومك بالسلامة



وعلى فكرة اسمه "ليلين " مش "لينين"
لأنه شايفك غلطتي في اسمه مرة اخرى في مشاركة رقم 33
:p

لأ مستحين
هذه الكيبورد اللي غنطت مش أنا

مامعقون
وحياتك أنا متذكرة هالمداخلة كتير منيح ... وبتذكر أنه الكيبورد غنطت من زمان
بس ماتوقعت أبدا أنها تغلط مرة ثانية

خســـــــــــــة لأبو الفضايح اللي فاضحني
الله يفضحك إلهي

دينا

بحثت عن موضوع يناسب هذه القصة التي رأيتها بنفسي بالأمس ليلاً فلم أجد مكاناً أنسب من هذا
لأكتبها
لأنها تستحق أن تنشر حقيقة

وقلت بالمرة أسليكي لأنك تحبين هذه الأشياء

بالأمس كنت أقف في أحد المحلات التجارية ، التي تبيع الآيس كريم.

المهم جاء طفل صغير ، سمين ، وقف أمام ثلاجة الآيس كريم وقال للبائع :

- بولة الآيس كريم بـ 4 جنيه ، صح ؟

فقال له البائع : ايوه صح.

قال له الطفل :
- طيب أنا حدفع لك 5 جنيه ، لأني جيت قبل كده أخدت و انتم ليكم عندي جنيه .

فقال له البائع : - آه ، أوكي ماشي.

نظر له الطفل نظرة صياعة ، وغمز له بعينه قائلاً :

- بس إيه رأيك بقى يا عمّو في الأمانة ؟ شفت بقى ... أي خدمة



طوال الليل بالأمس لم أستطع نسيان هذا المشهد ، مشهد العيل الصغير وهو يعتبر أمانته في الجنيه إنجازاً ويمن بها على البائع.

تمنيت لو أن البائع قال له : - برافو عليك يا " بوجي " دايما كده لازم نرجع الحاجات لأصحابها .

فالموقف لا يماثله إلا تلك المواقف في حلقات بوجي وطمطم.

صباحك جمين

على كيبوردي اخدت العدوى من عندك .

واحدة أخرى دينا..

كنا أيضاً 4 من الكبار و 3 أطفال في سيارة واحدة.
يتحدث الكبار بشكل عادي ، حتى لعبت الفتاة التي لم تتجاوز السابعة من عمرها
معنا لعبة " كش ملك " فقالت بصوت مرتفع ملأ السيارة :
- وسكت الجميع ، ثم تكلم الحمار فقال.

وسكتت ، وسكت معها طبعاً كل من في السيارة.
لم يجرؤ أحد حتى على أن يقول لها عيب يا بنت
وإلا لأصبح هو الحمار المتكلم
ههههه

اضطررنا إلى الإنتظار صامتين فترة طويلة جداً حتى نسي الموضوع.
ولكني حرصت ألا أكون أول من تكلم رغم مضي الوقت.
أنا قلت على الأقل خليني أنا البومة وأحتفظ بقليل من الحكمة .

عندك حل لهذه الأحجية ؟
شخصيا عندما فكرت فيها لم أجد حلا لأحد أن يتكلم سوى أن يقول :
هذه البقرة مجنونة ، فهي دائماً تخلط بين الأسد والحمار. ولا أعرف كيف اقنعها أني لست الحمار.

ولكن حتى هذا الحل مضروب ، لأن الفتاة وضعت نفسها في موضع راوي القصة ، وبالتالي هي ليست موجودة من بين
الشخصيات التي تتحاور. يعني مش حنقدر نجيبها أبداً.



طنط أم ردينة بتسلم عليكي وبتقولك حتبعتلك معايا المرة القادمة كتاب عمانويل كانط الذي استلفته منك
لتسند عليه وهي تقطع الخضار .
وعايزة منك المجلد الثاني لأن الأول أصبح ضعيفا من كتر الإستناد عليه . وتقطع غلافه بالسكين في بعض أجزائه.