[color]اذا كان إتقان إحدى اللغات الحية هو أحد شروط ومعايير التأهّل لقيادة الأمم والشعوب فحري بنا أن نلقي نظرة على زعمائنا في هذا الجانب المهمّ فكيف يقود من لا يحسن لغة من لغات العلوم والتكنولوجيا الحديثة بلده وانظروا النكبة التي حلت بالجزائر عندما ابعد بوتفليقة سنة 1978 في اعقاب وفاة المرحوم بومدين وجيء بعسكري ليست له ثقافة ولا كفاءات لغوية ما ذا حدث
لو ان الرئيس مثقف متعلم دارس الحركات المذهبية هل كان سياتي بالقرضاوي والغزالي وهما مطرودان من بلدهما وهما كما تبيّن في ما بعد من اشعل الفتنة في الجزائر .........
[color]زعماء يتقنون جدّا إحدى اللغات الحيّة[/color]
يكتبون ويخطبون ... بها ويتكلمونها في حياتهم اليومية كاحد ابنائها
الملك عبد الله II (الأردنّ) الانكليزية وهي كما لو انها لغته الأولى
عبد العزيز بوتفليقة (الجزائر) الفرنسية كما لو أنها لغته الأولى
بنسبة إتقان أقلّ
حسني مبارك (مصر) الانكليزية ، لا يحتاج إلى ترجمان
ميشال سليمان (لبنان) فرنسية، لا يحتاج إلى ترجمان
زين العابدين بنعلي (تونس) فرنسية ، لا يحتاج إلى ترجمان
محمد VI (المغرب) فرنسية وإلمام بالانكليزية
الزعماء الآخرون
المالكي (العراق) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ابو مازن (فلسطين) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بشار الأسد (سوريا) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قدافي (ليبيا) 0000000000
عبد الله آل سعود (السعودية) 0000000000
الصباح (الكويت) 0000000000000
حمد آل ثاني (قطر) 000000000
آل نهيان (الإمارات) 0000000
قابوس (عمان) 0000000000
عبد الله صالح (اليمن) 0000000000
عمر البشير (السودان) 00000000
بعض هؤلاء لست متاكدا بشان اتقانهم لاحدى اللغات لانني لم اسمع اي احد منهم في حوار مباشر
وعلى العموم فان الامية جاثمة على صدر العالم العربي وموت يا حمار[/color]