{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
جارة الوادي
عضو متقدم
   
المشاركات: 661
الانضمام: Dec 2001
|
البرشتة النسائية
اقتباس: استشهادي المستقبل كتب/كتبت
جارة الوادي اعتقد ان هناك سوء فهم
لمداخلتي ارجوكي مزيدا من التوضيح لاتمكن من الرد تحياتي
لا يوجد سوء فهم لما اقتبسته من ردك السابق على الأقل من جهتي، المعادلة بسيطة.
من تمارس الجنس خارج إطار الزواج الشرعي المتعارف عليه = عاهرة في نظرك تركض وراء محفظة الرجل رغبة في ماله لا في شخصه.
أما من يمارس الجنس من الرجال خارج إطار الزواج وإن تنقل بين نصف دزينة منهن في اليوم الواحد = رجل يدفع ليجد عشقا وحبا وهياما وحنانا واهتماما وهو يفعل هذا لاهتمامه بشخصها وذاتها لا شيء آخر، فهو لا يبحث عن متعة مادية حسية يفرغ فيها محنته، ويبقى الرجل رجلا مهما فعل في حين تتحول المرأة لعاهرة، إن مارست حقها في البحث عن نفس المتعة.
نيوترال لا يتكلم عن بائعات هوى علما أن هناك رجالا أيضا يمتهنون مهنة بيع الهوى، نيوترال ينتقد جزءا في العلاقة بين الرجل والمرأة، عندما تظن المرأة أن على الرجل إعالتها لمجرد أنهما مارسا الجنس سويا، وأن عليه أن يتكفل بها ماديا لأنهما ذهبا لفراش المتعة معا بمحض إرادتهما ورغبتهما.... أو على الأقل هذا مافهمته شخصيا.
:97:
|
|
03-04-2005, 04:28 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
جارة الوادي
عضو متقدم
   
المشاركات: 661
الانضمام: Dec 2001
|
البرشتة النسائية
اقتباس: neutral كتب/كتبت
العزيزة جارة الوادي(f)
ماكنت أهدف إليه هو أنه مادام بعض النساء تلجأ لذلك الأسلوب في الإتكالية علي الرجل فالحديث عن المساواة وحقوق المرأة يصبح عبثا وعلي رأي الأمريكان money talks shit walks
عزيزي نيوترال
في ما قالته فيلكس الكثير من الصحة ويلامس الواقع، فالرجل لا يبقى عاشقا هائما إلى الأبد، وله مطالبه المادية التي يعتقد أنها حقا من حقوقه وواجبا من واجباتها هي فقط، حتى وإن كانت تعمل مثله خارج المنزل، فتراه يطالبها أن تطبخ له و تعتني بالمنزل والأبناء، والذي في النهاية يشار له بمنزله وأبنائه، ناهيك عن واجبها بالاهتمام بأموره الشخصية من خلال الاهتمام بملابسه ونظافتها والعناية بها....الخ.
انظر في التاريخ الإنساني كله، وانظر كيف تعامل الرجل مع المرأة، كيف نزع عنها الحق في سلطة مادية، وألزمها المنزل تلبي طلباته وطلبات أبنائه، وألزم نفسه أن يعولها ماديا،وحتى إن كانت لا تحتاجه مادياوتملك مايكفيها ويزيد من المال، ألزم نفسه من خلال الدين أن يعولها، وطبعا ليس كرم أخلاق منه، ولكنها الرغبة في السلطة والتسلط والتحكم، وليشعر أنه يعلوها درجة مهما كان وضعها المادي.
أولا: لا ترغب كل النساء بهذه المساواة، لأنها بكل بساطة تحصل على ماتريد بدون أي تعب أو تحمل مسؤولية.
ثانيا: لا يمكن أن نطالب كل النساء بكل أوضاعهن أن يتحملن نفقات مادية لأسباب اجتماعية كثيرة، تجعل المرأة بلا عمل يدر عليها دخلا ماديا يكفيها لتعيش بكرامة.
ثالثا: الحركات التحررية النسائية والمطالبة بالمساواة مع الرجل لا تتحقق بين ليلة وضحاها، فهي تحتاج لوقت طويل، لتتراكم في ثقافة المرأة وثقافة المجتمع بما فيه الرجل نفسه، وتحتل مكان التراكمات الثقافية السابقة والتي تقول أن على الرجل إعالة إمرأته أو أي أنثى في عائلته أيا كان نوع علاقته بها، وتحتاج أيضا لقوانين مدنية وحقوقية تحمي النساء من استغلال الرجال الجنسي والابتزاز العاطفي.
رابعا: المال يعطي للمرأة شعورا بالأمان وبالاستقلالية و القدرة على الاستقلالية والعيش بكرامة إذا ما غدر بها رجلها.
-التعليم الذي يزرع فكرة المساواة - لا التعليم الذي يقول لها أنها مسؤولة من والدها وثم من أخوانها الذكور وبعدها من زوجها ثم من ابنها، وعمها وخالها... الخ ذكور العائلة، وأنها غير مضطرة للعمل لأنها من فئة الحريم والولايا-.
-العمل والمال ( وجود دخل مادي لها من خلال عملها)، وانتفاء الحاجة للرجل ماديا.
-القدرة على الاختيار والتفكير المستقل.
-الشعور بالأمان في ظل قوانين أحوال شخصية ومدنية حقوقية تحميها وفي نفس الوقت تحمي الآخرين منها إذا ما تجاوزت حقوقهم.
كل ما سبق يصنع إمرأة تشعر وتتحرك بمساواة معك دون أن تفكر في استغلالك ماديا لمجرد وجود علاقة جسدية بينكما.
:97:
|
|
03-04-2005, 05:13 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
دوريمي
عضو فعّال
  
المشاركات: 215
الانضمام: Apr 2004
|
البرشتة النسائية
اقتباس: Arabia Felix كتب/كتبت
تظل المشاعر و العواطف أمور "متمناه" كالرفاه الإنساني و المساواة.. لكنها لا تركب "علاقة" .. اظروا حولكما.. هناك الكثير من الناس و الطبقات و الفئات و الأعمال ما الذي جعلهم على هذا النحو؟ الحب؟ لا، انها كيميائية العلاقة و تراتبية المصالح و المنافع و الموارد و القدرة على اكتساب الحقوق ايهم يكسب اكثر يرتقي أعلى..
فكروا أكثر،
لماذا نحب؟
لماذا نتزوج؟
لماذا ننجب؟
لماذا نعهر؟
ثم،
ربما ستتعرفون على لماذا نبرشت :) .. حينها سنجد البرشتة وسيلة معتمدة وعملية جدا..
أوووووف ... خير !!!
ما سبب هذه النظرة الآلية المصلحجية البحتة للعلاقات والمشاعر يا قطة !
يعني مع أن المصالح تلعب بالتأكيد دورها الهام في أي نشاط وأية علاقة بشرية، إلا أن العلاقات (الإنسانية) لا يمكن أن تختزل وتقوم عليها وحسب. فالعلاقات المصلحجية تتغير وتنتهي بتغير وانتهاء المصالح التي بنيت عليها، بغض النظر عن الإنسان الذي خلفها.
في ظل هكذا علاقات، لن يكون هناك معنى للحقوق ولا للعدالة ولا للصداقة ولا للحب ولا للتضامن مع الآخرين، لأن منظور الكسب والنفع والارتقاء سيطغى عليها ليعريها من إنسانيتها ويبتلعها ويغرقها في عوالم وقوانين الغاب.
كيميائية العلاقة في هذه الحالة، ستكون مرتبطة بقوّة بفيزيائية المنفعة والكسب المتغيرين المتذبذبين. لذلك لن يمكن الوثوق بصدق هذه الكيميائية ولا بتفاعلاتها ولن يمكن الاعتماد عليها في بناء المشاعر والعلاقات المتينة على أي عصيد كان، حتى على صعيد مصر :)
:kiss2:
[/COLOR]
|
|
03-05-2005, 12:22 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
دوريمي
عضو فعّال
  
المشاركات: 215
الانضمام: Apr 2004
|
البرشتة النسائية
اقتباس: Arabia Felix كتبت
القصة يادوريمي تتعدى المصلحجية :)
تظل المصلحة أحد نتاج صناعة العلاقات و الحب ايضا..
برأي أن العكس هو الصحيح.
أي أن المصلحة هي من قواعد وأسس صتاعة العلاقات والحب.
يعني مصلحة وحاجة الإنسان للعلاقات والحب هي التي تساهم في صناعة العلاقات والحب.
هذه المصلحة، مقرونة لدى الإنسان ببعد عاطفي ونفسي يتعداها.
هذا البعد العاطفي ينشأ من الإلفة والذكريات والكفاح والأحلام والإنجازات المشتركة بين الأطراف المعنية، بحيث أنه حتى لو انعدمت هذه المصلحة بشكل مؤقت أو دائم فإن هذا البعد العاطفي يبقى داعماً ومحافظاً على تميّز العلاقة.[/COLOR]
اقتباس: Arabia Felix كتبت
وليس صحيحا ان العلاقات تتهي بانتهاء المصلحة.. هذا تبسيط مريع للموضوع :)
القضية هي البسيطة يا فيليكس.
عندما تبنى العلاقات على أسس المصالح والمكاسب والارتقاء، فمن الطبيعي أن تتفكك وتنتهي بانتهاء ما بنيت عليه، إلا إذا تشكلت روابط أخرى تتجاوز هذه المصالح والمكاسب وبالتالي لن تكون هذه المصالح والمكاسب هي التي ساهمت في استمرارها لكونها لم تعد موجودة.[/COLOR]
اقتباس: Arabia Felix كتبت
أنا اتحدث عن ما العلاقة بشكل عام..ما الذي يجعلنا على هذا النحو من التركيب الاجتماعي و الثقافي و السلوك.. وما يترتب عليه من مفاهيم مواقف و مشاعر وتعقل و تبريرات و تشريعات.. الخ..
أشياء كثيرة جداً تجعلنا كذلك أهمها هي نظرتنا لكل ما ذكرتي.
فإذا كانت هذه النظرة تتغير وتتبدل بتبدل الظروف والأزمان والأماكن والخبرات، فهذا يعني أنها نظرة غير مستقرة وبالتالي لا يمكن الاعتماد عليها واعتبارها جزءاً من طبيعتنا وكيماويتنا.
من الأشياء التي تساهم أيضاً في دعم وتقوية العلاقات بغض النظر عن المصالح والمكاسب، وبالإضافة إلى البعد العاطفي الآنف الذكر، هناك أيضاً منظومة القيم التي يبني الإنسان حياته على أساسها، والتي يفضل الكثيرون الإلتزام بها حتى ولو أدى ذلك لأكبر الأضرار بمصالحهم ومكاسبهم وأحياناً حياتهم.
خلاصة الأمر برأيي، أن المصالح هي من الأسس الرئيسية لكل العلاقات. لكن استمرار العلاقات النوعية بكل أنواعها، لا يمكن أن يبنى على المصالح وحسب.[/COLOR]
|
|
03-05-2005, 04:02 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}