" الزوجة هي إمرأة تفرغت لإتعاس رجل واحد بدل من إسعاد مئات الرجال "



مش عارف لمين بس حافظه من زمان

مع اقتباس آخر الليل ...

" يخرب بيته !!
هل يظن أن أحداً لديه طاقة ليقرأ كل هذه المقالات الطويلة التي يضعها كل يوم؟!
قسماً ، لم أجد مثيلاً له سوى بواب شارعنا الذي ينسى خرطوم المياه كل يوم مفتوحاً بعد انتهائه من
غسيل السيارات، فيصنع بركة من الشارع الذي كان من المفترض أن يمشي فيه الناس دون الحاجة
إلى زوارق !
لن يشرب أحد من بحر كلماتك الفارغة التي تسيلها علينا كل يوم !
سوى قطط وكلاب الفكر الضالة التي لا مفر لها من لحس بعض الكلمات من مواضيعك.
إيه ده يا راجل !!!
يا جماعة حد يشوفله عروسة بدل ما خلص الإنترنت من كتر الرغي اللي بيرغيه
ومعدناش لاقيين مكان نكتب عليه إيميل حتى ! "

للأسف لا أتذكر من القائل أيضاً

"أصبح حرا عندما أتوقف عن سؤال نفسي : هل أنا حر !!"

أنا ..

اقتباس وش الصبح


"
- نشوفله عروسة ازاي؟ خلاص ده كحكح ، والفلفلاية اللي كان شايلها بين فخاده دبلت ووقعت من زمان.

- خلاص شوفوله أحفاد ، شوفوله شغلانة ، شوفوله فلفلاية بلاستيك...بس خلصونا.

مبقاش فيه مكان نكتب حاجة على النت
من كتر رغيه
والمكان يتقلص
ويضيق علينا شيئاً فشيئاً
النـجـده ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه

"

مزنوق في كلمتين - من حديث إلى صديق الصباح

(09-16-2008, 12:55 PM)Albert Camus كتب:  أما "المعلم" الذي فهّمني أخيرا ماهو الـ OOP فكان إنساناً حقاً . لم ترتسم على شفتيه أية سخرية مثل الكاهن الذي سبقه. لم يحاول تخويف أحد، كان "إنساناً" مجرد إنسان يتحدث معنا كواحد منا لا كمعلم. مما يعيد إلى ذهنيتي الحكمة الشرقية المأخوذة عن بوذية الزن وعن التصوف بشكل عام والتي تقول :

لكي تصل إلى الإستنارة ، عليك أن تصبح إنساناً عادياً ، توقف عن محاولتك أن تصبح إنساناً غير عادي.
إن الإنسان الغير عادي بحق في هذا العالم، هو الإنسان الذي غايته أن يكون "عادياً" ، لأن جميع الناس يطمحون إلى أن يصبحوا "غير عاديين" ولهذا لا يصلون إلى شيء. أما المسيح ، أما بوذا ، أما لاو تسو ، أما "المعلم" فهو ذلك الذي استطاع أن يقاوم هذه الرغبة الجارفة بأن يصبح "غير عادي" و يجعل من نفسه "إنساناً" إلى درجة أن تبلغ إنسانيته مرحلة من التقدم ينجح فيها أخيراً في أن يصبح "عادياً" جداً .

أن يصبح إنسان

من موضوع الالحاد الروحي للعضو Albert Camus

OutLaw

.......................................................



بدر شاكر السياب - ديوان شعر

اقتباس وش الصبح النهاردة حيكون من الجرائد المصرية.

منذ زمن توقفت عن شراء أي جريدة أو مجلة ، ومن يومها وصحتي في تحسن مستمر ونفسيتي في انشراح.
ستعلمون لماذا في هذه المشاركة.
الذي جعلني أشتري الجرائد بالأمس بعد انقطاع سنة تقريباً ، هو مروري على بائع الجرائد المفضل لدي،
حيث كنت أقضي مصلحة هامة بجواره، لم أستطع مقاومة الدخول إليه ، وشراء مجموعة ، كبشة من الجرائد،
وبمجرد النظر في العناوين عرفت أني سآتي إلى هنا اليوم لأضع بعض تلك العناوين الكئيبة الفضائحية المقززة لأبين لكم لماذا امتنعت عن شراء الجرائد المصرية منذ زمن.

وهاكم العناوين المختارة :

من مجلة أموال الغد الشهرية :

" مجدي يعقوب : اللغة الإنجليزية التحدي الأكبر أمام الأطباء المصريين "
" البنك الأهلي ينهي 28 ألف قضية قبل انتهاء العام "


من جريدة الدستور الأسبوعي:

انتبه من فضلك : مصر ترجع إلى الخلف، تقرير دولي: مصر أصبحت من الدول العاجزة عن مكافحة الفساد مثل العراق والصومال.

وزير زراعة لسكينة فؤاد : أنا ناظر زراعة باشتغل عند صاحب العزبة.
دراسة خطيرة: نشاط بركاني في منطقة أبو زعبل.
تامر حسني: أشبه مايكل جاكسون في جوانب كثيرة...فكلانا لاقت حفلاته نجاحا وكلانا تعرض لظلم وافتراء من أعداء النجاح. ليس لدي مستندات على إسلام مايكل جاكسون ، فقط شاهدت صورة له على الإنترنت وهو داخل مسجد.
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

أعتذر عن الحروف السابقة، ولكن كان لابد منها بعد خبر تامر.


من جريدة العالم اليوم :

البورصة المصرية تفقد 507 نقاط في أسبوع.
على ظهر الجريدة إعلان كبير لفيلم عادل إمام الجديد "بوبّوس" عادل إمام يرتدي نفس البدلة الشيك الباهظة الثمن والتي مثل بها جميع أفلامه الخمسين الأخيرة التي اعتمدت كلها على أنه رجل مهم وملوش حل والجميع ينادونه بالباشا ... ، وأمامه يسرا في فستان إغراء.
عادل إمام 80 سنة ، ويسرا 90 سنة ، ولا زال يرتدي نفس البدلة الباهظة ، وهي لا زالت تكشف ساقيها ظانة أنهما مغريتان .

الدستور اليومي :

48% نسبة نجاح الدبلومات الفنية...مأساة أم مهزلة أم حق ربنا؟
اعتقال سفير مصر ببولندا بتهمة تقاضي رشوة للنصب على السفارة المصرية
خخخخخخخخخخخخخخ

نفس الغلطة الكيبوردية مرة أخرى ... معلش ولكن لا بد منها بعد فضيحة خبر السفير برضه.

تسامح الإمبراطور تيتس ابن فسبازيان :

" لم يحكم على أحد بالإعدام في أثناء حكمه القصير، بل فعل عكس هذا ، فقد كان الواشون والمخبرون يضربون بالسياط وينفون من البلاد،
وأقسم أنه يفضل أن يقتل هو على أن يكون سببا في قتل إنسان ، ولما عرف أن اثنين من الأشراف يأتمران به ليخلعاه، لم يعمل أكثر من أن
يرسل إليهم يحذرهم، ثم أرسل رسولاً يطمئن والدة أحد المتآمرين ، ويبلغها أن ابنها لم يصب بسوء. "

ول ديورانت - قصة الحضارة - جزء 10 - قيصر والمسيح

" الأطباء مشابهون تماماً للمحامين، الفارق الوحيد بينهم هو أن المحامين يسرقونك فحسب،
في حين أن الأطباء لا يكتفون بسرقتك بل يقتلونك أيضاً. "

" شابليسكي" شخصية في مسرحية إفانوف ، لأنطون تشيخوف.

Don’t make someone a PRIORITY when they make you an OPTION

جملة شفتها في profile احد الاصدقاء