http://www.youtube.com/watch?v=xT_DrkX5g5s

http://www.youtube.com/watch?v=SF6NrQuup80&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=qAwP5YD4Pwc&feature=related

و يبقى السؤال :
وين الفضيحة يا عينى ؟؟؟؟؟؟؟
و لماذا لا تعتبر العكس ان عقلك هو الممتلئ بالخزعبلات ؟؟؟؟؟
انا لا اقصد الاهانة
و لكن كيف حكمت ان ما عندك هو الصحيح و ليس ما يقوله هو ؟؟؟؟؟
اما بالنسبة لقولك :
.............
هل في ذكرى وفاه رسول الاسلام يبكي الشيعه عليه؟

هل ينتحبون ويشقون ثيابهم ويلطمون خدودهم في ذكرى وفاه رسول الاسلام محمد ؟
.........
الجواب:
http://www.youtube.com/watch?v=-Yo_8i-iCEA&feature=related


http://www.youtube.com/watch?v=o1zX-yiGYxo&feature=related

http://www.alshirazi.net/news/news/safar1427/42.htm

http://www.alhawza.net/forum/showthread.php?t=44852

http://www.alhojerat.com/category_u.php?id=15


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

السؤال المطروح في الموضوع هو :
هل ينتحب الشيعه و يبكون في وفات الرسول الاعضم صلى الله عليه و آله ؟

الجواب هو ما تفضل به الاخ نور الله , اضن ان الموضوع انتهى برمته و المكابرة فيه لا داعي لها, ولعلمك اخي العزيز في البحرين ولكون الشيعه غالبية بها, يُعتبر يوم وفات النبي ومولده إجازة رسمية كما هو الحال في وفات الحسين يومي التاسع و العاشر من محرم

الكثير من الأسئلة التي سيسأل عنها حسين ابن بنت محمد (ص) أمام ربه ،
على الأقل الرب سيسأل المسيح كما هو ثابت في القرآن:
" أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله " ؟

بينما من سيحاسب حبايب الحسين بن علي المغالين والمتزمتين الحقودين ( غير المذكور لا هو ولا علي ولا فاطمة ولا غيرهم من الزوجات والآل رضوان الله عليهم ) ،
عن دماءالمئات بل الآلاف بل الملايين من الأبرياء من أمة رسول الله،
بسبب حقدهم على شخص لا نعرفه ولا يعرفونه اسمه معاوية أو يزيد أو ينقص؟

ماذا فعل الحسين للمسلمين؟
لماذا حارب حسين؟ ولماذا انهزم؟
لماذا تأخر الحكم لعلي وأبنائه ( كالمطلقة من ثلاثة أزواج قبلهم )؟

طبعاً الأسئلة كثيرة ومثيرة ،
لكن كالعادة سيجد لها المغالون والمتعصبون للعقائد ( كاليسوعيين تماماً ) الكثير من التفاسير والتأويلات والتبريرات،
المهم هو الانتصار الزائف على الآخرين مع هزيمة المنطق،

الاخ اسلام :
سافتح موضوعا خاصا اجيب على سؤالك و لكن قبل ذلك تفكر بهذه الاقوال

قال المفكر المسيحي بولس سلامة: (أيها الناس .. إن الشهادة تزيد فی أعمار المستشهدين، ألا ترون كيف أن "عبد الله الرضيع" يعتبر اليوم من كبار عظماء الرجال ؟ تمزقت رايته .. ولم تنكس! وتمزقت أشلائه .. ولم يركع! وذبحوا أولاده وإخوانه وأصحابه .. ولم يهن! إنها عزة الإيمان فی أعظم تجلياتها .قبل عاشوراء، كانت كربلاء اسماً لمدينة صغيرة، أما بعد عاشوراء فقد أصبحت عنواناً لحضارة شاملة).

ويقول دوارد براون، المستشرق الإنجليزی:(وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟)


يقول المفكر المسيحي انطوان بار( لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية، ولأقمنا له في كل أرض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين.

وكتب الهندوسی والرئيس السابق للمؤتمر الوطنی الهندی تاملاس توندون قائلا: (هذه التضحيات الكبرى من قبيل شهادة الإمام الحسين رفعت مستوى الفكر البشری، وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبد، وتذكر على الدوام).

و الرد على سؤالك تجده فى خطاب الامام الحسين عليه السلام فى صرخته عبر الدهور عندما خطب خطبة و جهها الى الجيش الذى حاصره فتاملها :

تبّاً لكم أيّتها الجماعة و ترحاً ، أحين استصرختمونا والهين فأصرخناكم موجفين ، سللتم علينا سيفاً لنا في أيمانكم وحششتم علينا ناراً اقتدحناها على عدوّنا وعدوّكم ، فأصبحتم إلباً لأعدائكم على أوليائكم ، بغير عدل أفشوه فيكم ولا أمل أصبح لكم فيهم . فهلاّ ـ لكم الويلات ! ـ تركتمونا والسّيف مشيم والجأش طامن والرأي لَما يستحصف ، ولكنْ أسرعتم إليها كطيرة الدبا وتداعيتم عليها كتهافت الفراش ، ثمّ نقضتموها ، فسحقاً لكم يا عبيد الأمة وشذاذ الأحزاب ونبذة الكتاب ومحرّفي الكلِم وعصبة الإثم ونفثة الشيطان ومطفئيّ السّنَن ! ويحكم أهؤلاء تعضدون وعنّا تتخاذلون ! أجل والله غدر فيكم قديم وشجت عليه اُصولكم وتأزّرت فروعكم فكنتم أخبث ثمرة ، شجى للناظر وأكلة للغاصب ! ألا وإنّ الدّعيّ بن الدعيّ قد ركز بين اثنتَين ؛ بين السّلة والذلّة ، وهيهات منّا الذلّة ، يأبي الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون وحجور طابت وطهرت واُنوف حميّة ونفوس أبيّة ، من أن نؤثر طاعة اللئام من مصارع الكرام ، ألا وإنّي زاحف بهذه الاُسرة على قلّة العدد وخذلان النّاصر )) .
ثمّ أنشد أبيات فروة بن مُسيك المرادي
فـإن نـهزم فـهزّامون قدماً وإن نـهْزَم فـغير iiمُـهزَّمينا
ومـا أن طبنا جبن iiولكن مـنـايانا ودولــة iiآخـرينا
فـقل لـلشامتين بـنا iiأفيقوا سـيلقى الـشامتون كما iiلقينا
إذا مات الموت رفَّع عن اُناس بـكـلكله أنــاخ بـآخرينا

أما والله ، لا تلبثون بعدها إلاّ كريثما يركب الفرس ، حتّى تدور بكم دور الرحى وتقلق بكم قلق المحور ، عهدٌ عَهَده إليَّ أبي عن جدّي رسول الله ، فاجمعوا أمركم وشركاءكم ، ثمّ لا يكن أمركم عليكم غمّة ثمّ اقضوا إليَّ ولا تنظرون ، إنّي توكّلت على الله ربّي وربّكم ، ما من دابّة إلاّ هو آخذ بناصيتها إنّ ربّي على صراط المستقيم ثمّ رفع يدَيه نحو السّماء وقال : (( اللهمّ ، احبس عنهم قطر السّماء ، وابعث عليهم سنين كسنيّ يوسف ، وسلّط عليهم غلام ثقيف يسقيهم كأساً مصبرة ، فإنّهم كذبونا وخذلونا ، وأنت ربّنا عليك توكّلنا وإليك المصير . والله لا يدع أحداً منهم إلاّ انتقم لي منه ، قتلةً بقتلة وضربةً بضربة ، وإنّه لينتصر لي ولأهل بيتي وأشياعي ))
تامل بخطابه تعلم ما قدم الحسين عليه السلام سيد شباب اهل الجنة
و قد تحقق دعاؤه و خرج الشيعى المختار الثقفى من السجن و انتقم للامام الحسين عليه السلام قتلة بقتلة و ضربة بضربة من كل من حضر قتل الامام .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

[/b]

(07-22-2009, 09:49 PM)إســـلام كتب:  الكثير من الأسئلة التي سيسأل عنها حسين ابن بنت محمد (ص) أمام ربه ،
على الأقل الرب سيسأل المسيح كما هو ثابت في القرآن:
" أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله " ؟

بينما من سيحاسب حبايب الحسين بن علي المغالين والمتزمتين الحقودين ( غير المذكور لا هو ولا علي ولا فاطمة ولا غيرهم من الزوجات والآل رضوان الله عليهم ) ،
عن دماءالمئات بل الآلاف بل الملايين من الأبرياء من أمة رسول الله،
بسبب حقدهم على شخص لا نعرفه ولا يعرفونه اسمه معاوية أو يزيد أو ينقص؟[b]

ماذا فعل الحسين للمسلمين؟
لماذا حارب حسين؟ ولماذا انهزم؟
لماذا تأخر الحكم لعلي وأبنائه ( كالمطلقة من ثلاثة أزواج قبلهم )؟

طبعاً الأسئلة كثيرة ومثيرة ،
لكن كالعادة سيجد لها المغالون والمتعصبون للعقائد ( كاليسوعيين تماماً ) الكثير من التفاسير والتأويلات والتبريرات،
المهم هو الانتصار الزائف على الآخرين مع هزيمة المنطق،

ما هكذا يكون النقاش فليس بالرؤية فقط تكون المعرفه, فلم اعرف انا جدي ولكني نُسبت إليه فحضرت في هذا المثال المعرفه بالنسب من دون حضور الرؤية ومن هنا يكون القول بعدم معرفة يزيد باطل فإن لم يذكر رواتكم في رواياتهمم ما حضر منه ومن تصرفاته فهي مذكورتٌ لدينا محفوضه في كتبنا.

السؤال ليس ما فعل الحسين للمسلمين بل السؤال ماذا فعل يزيد للمسلمين فلو كان يزيد عدلاً مستقيماً تاركاً للهوى والفجور سائراً بنهج رسول الله لما ثار عليه الحسين فلا يضر سيد شباب اهل الجنه ان يكون له الحكم من عدمه ولكن يضره ان يرى عباد الله غاوية وهو عنهم اعمى لا يأمر لهم بمعروف و لا ينهاهم عن منكر. إنما حركة الحسين في زمانه كانت من رؤيته لتكليفه الشرعي فقد رأى بأن تكليفة يحتم عليه القيام بما قام به ولكن بأي تكليف قام يزيد بما قام به , فهل تكليف ولي امر المسلمين ان يأمر بقطع الرقاب و سبي النساء ممن ارادوا منه اصلاحاً في الحكم ؟؟؟؟؟

تفضل وقل اين الغلو بما ذكرنا ؟؟ لم نتكلم لك عن رؤيتنا للحسين على اساس كونه إمام معصوم لتصفنا بالغلو بل تحدثنا عن كون الحسين مناضل , ناضل لأجل إيضاح قضيته وتبيانها وإن لم ينلها بمفهوم الانتصار الفعلي ولكن نالها بمفهوم الانتصار المعنوي وهو المفهوم الذي لا يزال موجوداً إلى الآن على عكس نقيضه.

^^

الموضوع المُفلس انتفى بما فيه أما قوة الردود فلست أنت من يحكم عليها بما انك طرف من المشكله , هات ملحد او مسيحي او شخص محايد لا يساوي بين الضحيه و الجلاد ليحكم بيننا اما ان تحكم انت وتُنفذ حكمك وانت جزء من المشكله فهذه مهزله.

في بداية الموضوع طلبت صورة او فيلم لنا نبكي و نُعزي الرسول في ذكرى وفاته كما نفعل مع الحسين عليه السلام ومن بعد ان أتينا لك و انهينا تحديك ها انت تطرح تحدي آخر, يا عمي ما اردته في البداية حصلت عليه فلماذا المكابره ؟؟؟

كل هذه المقاطع ولم تعد تشكل رد ؟ كان الله في عونك

إن اردت ان تقتنع بما هو موجود فكان بها وإن لم ترد ففعلاً كان الله في عونك فلن يُغير نفيك من ثباتك لما نفعل من شيء...

أما عن حلفك فهو بينك و بين ربك والله وحده يعلم ما في الصدور وهذا يكفينا. كذلك المسئلة ليست مسئلة حب بقدر ما هي مسئلة عقيده, فإن كانت العقيده صحيحه فهذا هو المهم أما إن كانت فاسده فلن يُفرق الحب من الكره في شيئ كما في مثال حضرتك.

أحب يزيد ودعوا الله ان يحشرك معه يوم القيامه وأنتبه إلى الالفاض التي استخدمتها لوصف الحسين بما فيها من وقاحه له ولأبناء ابيه وبناته و ابنائه وقارنها بألفاضك في يزيد فللحسين قلت (كتكوت , حبايب الحسين .. الخ) إنما لم تعامل يزيد لعنه الله إلا بكل وقار و احترام

أستحي يا عزيزي فإن لم يكن كلام النبي نافذاً بالنسبة إليك فهذا لمرضك فيكفي الحسين أن يُقال له سيد شباب اهل الجنه من جده خاتم الانبياء و الرسل.

اقتباس:قال المفكر المسيحي بولس سلامة: (أيها الناس .. إن الشهادة تزيد فی أعمار المستشهدين، ألا ترون كيف أن "عبد الله الرضيع" يعتبر اليوم من كبار عظماء الرجال ؟ تمزقت رايته ..

:103:

اقتباس:ويقول دوارد براون، المستشرق الإنجليزی

:87:

اقتباس:يقول المفكر المسيحي انطوان بار( لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية، ولأقمنا له في كل أرض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين

كما فعلوا ليسوع! :15641:

اقتباس:و قد تحقق دعاؤه و خرج الشيعى المختار الثقفى من السجن و انتقم للامام الحسين عليه السلام قتلة بقتلة و ضربة بضربة من كل من حضر قتل الامام .

يعني خلاص ؟
نقول الحمد لله ؟ انتهى الموضوع؟
طبيب الفكر :

اقتباس: فلو كان يزيد عدلاً مستقيماً تاركاً للهوى والفجور سائراً بنهج رسول الله لما ثار عليه الحسين فلا يضر سيد شباب اهل الجنه ان يكون له الحكم من عدمه ولكن يضره ان يرى عباد الله غاوية وهو عنهم اعمى لا يأمر لهم بمعروف و لا ينهاهم عن منكر.

هو نفس منطق معاوية وأنصاره،
لماذا لا ينتقم علي لقتلة عثمان بن عفان ؟

ومن يده وعينه في السياسة والحكم ليس كمن يده فوق المصحف وفي الجامع،
لا أحد يعذر أحداً ، والحكم لله من قبل ومن بعد،

اقتباس:أين الغلو بما ذكرنا ؟؟ لم نتكلم لك عن رؤيتنا للحسين على اساس كونه إمام معصوم لتصفنا بالغلو بل تحدثنا عن كون الحسين مناضل , ناضل لأجل إيضاح قضيته وتبيانها وإن لم ينلها بمفهوم الانتصار الفعلي ولكن نالها بمفهوم الانتصار المعنوي وهو المفهوم الذي لا يزال موجوداً إلى الآن على عكس نقيضه.

الجميع مناضلون يا أخي،
لكن كل منا يعيش حياته فقط، ولا يتعداها للتاريخ ولا يقفز بها للمستقبل،
وفقنا الله لمحبته ومحبة المسلمين،