بعد مقال








" المخصيون عندما يستوهموا أدوار البطولة" ..السلطات السعودية تعتقل المدون السوري رأفت الغانم


بعد مقال " المخصيون عندما يستوهموا أدوار البطولة" ..السلطات السعودية تعتقل المدون السوري رأفت الغانم








الرجاء إضافة تعليق للتضامن مع المدون رأفت الغانم

دعوة لتأسيس منظمة إفتراضية لدعم حماية وحرية المدونين

قالت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان اليوم، أن أجهزة الأمن السعودي قامت باعتقال المدون السوري رأفت الغانم 25سنة ومقيم في السعودية، وصاحب مدونة " ضفاف- http://www.elaphblog.com/raafat " يوم 29 يوليو الماضي، واقتادته لمكان مجهول.

وكان رأفت الغانم الذي يقيم مع أسرته في السعودية قد توجه مع والده لإدارة الجوازات بمدينة الرياض عقب طلب الإدارة ذلك من والده، وفور توجهه إليها قامت إدارة المباحث السعودية باعتقال الغانم، واقتادته لمكان مجهول، ثم توجهت قوة من الشرطة مساء اليوم نفسه لمنزله، واستولت على الهارد ديسك "القرص الصلب بجهاز الكمبيوتر" الخاص بالمدون الشاب.

ومعروف عن الغانم أنه يكتب أيضا في بعض المنتديات وفي مواقع حوارية سعودية وسورية، وينتقد بعض المظاهر الاجتماعية والسياسية السعودية والسورية، وشارك بالتوقيع على "عريضة موجهة لخادم الحرمين للمطالبة بإطلاق المدوّن العتيبي والكاتب خالد العمير" المعتقلين منذ بداية العام 2009 في السعودية على خلفية نيتهما تنظيم تظاهرة في الرياض تطالب بوقف الحرب على غزة، وهي العريضة التي وقع عليها حوالي مئة كاتب وإعلامي عربي وعدد من المنظمات الحقوقية العربية ، فضلا عن كتاباته التي تنتقد ممارسات هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

وكانت آخر المقالات التي كتبها الغانم على مدونته بعنوان "المخصيون عندما يستوهموا أدوار البطولة" قد أزيلت فور إلقاء القبض عليه واحتجازه، وهو ما يشير لإمكانية تعرض المدون الشاب للتعذيب ليدلي بكلمة السر للمدونة، أو أن تكون إدارة مدونات إيلاف التي تتبعها مدونته قد قامت بإزالتها.

من جهتها دانت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان استمرار نهج القبض على النشطاء والمدونين في السعودية واحتجازهم في أماكن مجهولة.

---

http://a3maq.elaphblog.com/posts.aspx?U=1005&A=23502&Msg=%d8%aa%d9%85%20%d8%a5%d8%b6%d8%a7%d9%81%d8%a9%20%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9%82%20...%20%d8%b4%d9%83%d8%b1%d8%a7

لا أعرف لماذا ( بالفعل ) أعتقد بأن الموت بالمسدس ومن خلال أطلاق رصاصة على الرأس بشكل مباشر موت سهل جداً ، ولا يستحق الخوف ، وهو موت سلس بسيط ، يحتوي على الكثير من الغواية بذاته ، ما يجعلني أفكر بأن الموت من خلاله يجنبني الموت بالوسائل الأخرى ، الموت نتيجة مرض ، الموت بحادث سيارة ، الموت أختناقاً ، الموت غرقاً ، وغيرها من وسائل الموت المزعجة .

أن تطلق رصاصة مباشرة على الدماغ ما يجعلك تفقد وعيك تماماً ، ولا تحس بعدها بألم حتى تغادر هذه الدنيا .

البارحة تحت جنح الليل في غرفتي ، كنت أفكر الحقيقة ليس بالموت إنما الإختفاء ، وقلت ماذا لو حدث أن مت فجأة بحادث ، سينزعج الكثير لذلك لكنهم سينسوا ذلك بعد فترة ، لكن ماذا لو حدث أني أطلقت على نفسي رصاصة في حفرة وطلبت من صديق وفي أن يطمرني بالتراب وأكون قد وضعت له سم يقتله بعد ساعات من طمري ، فأختفي بصورة غامضة .
ماذا سيحدث ؟
سيبحث عني الأهل ؟ وربما يعلنون عن أختفائي في الجرائد ، وبرنامج خبرني ياطير ، وسيلحقهم السؤال المزعج مالقيتوه للأفندي ؟ لسا طافش ؟


وستزداد الحالات الأدبية التي تفكر بي ، وأين أكون الآن ، وهل سأعود وكيف ستكون عودتي ؟ هل تغيرت ؟ ماذا حدث لوجهي؟ هل غزا الشيب شعري؟ هل تزوجت هل أصبح لدي أبناء ؟ إلخ
والحقيقة بأني أدرك تماماً ، بأنه لن يقلق علي صديق أو صديقة عبر الماسنجر كثيراً ، وسيكتفي الأصدقاء بسؤال أهلي لو تذكروني ، أحسست بأن أكثر الذين سيتضررون هم أقلهم أهتماماً مني الآن ، والأكثر الذين يحضون بإهتمامي الأقل تضرراً .
حيث لو كنت أحب فتاة ستتناسى الموضوع مع محاولات ارسال الرسائل والإتصال التي لا تفلح في إلتقاطي أو أخذ رد مني ، وبشكل سلس ستتناسى الموضوع ، بالعكس من أمي والتي
لا أعطيها من الإهتمام كما ذكرت كما أعطي فتاة جميلة أبحث معها عن المتعة ، أو نلعب أنا وهي لعبة روميو وجوليت .

فالمواضيع الروحية التي تبنى على أساس غريزي أو جنسي هي الأكثر شبقاً والأكثر إثارة وحرارة وعاطفة ، ولكنها الأقل وفاءً من ناحية أخرى .
ومفهوم الوفاء بها ملتبس حيث أن هذه المواضيع مستعدة للتضحية تحت الرغبة ( الغريزية ) التي تعرف بأحدث التعاريف البشرية لها وهي كلمة ( الحب ) . لكن بمجرد أختفاء ( الرغبة الغريزية ) تنطفئ كل العلامات الأخرى التي كانت ترافق ( الحب ) من أحترام متبادل وفاء خجل متبادل مصارحات إلخ .

احسست لحظتها لو أني أختفيت كما ذكرت من قبل ، بأن أمي ستدفع الثمن الأكثر ، والواقع الذي يستهلكني بشكله الأكثر سيكون آخر المتضررين من فقدي ، هل بالفعل الإنسان أناني ، أم أن هذا لغز الديمومة والإنتاج والإستمرار ، كيف أجعل أمي التي تعتبرني ملكها تستهلكني ، وكيف أعيش اللحظة بالشعور العابر للعمر والشعور المثالي المعلق ، بالطبع سأبحث عن شيء جديد عن شعور حار ملتهب فيه كل أنواع التحايل والإبتزاز والوفاء والإخلاص فيه كل التناقضات بين الأفكار والواقع ، سأحاول أن أعلن عن ذاتي كما الآن في المناطق الخالية التي لا تعرفني على جميع المستويات ( الفكرية ، الروحية ، المادية ) .

الإختفاء ؟

ذكر لي صديق قصة طريفة وهي أن شاعر مات ، وبعد أن مات بأسبوعين أضافه على الماسنجر !!
يقول صديقي بهتت وقلت ربما الخبر كان كاذباً بحثت في النت عن خبر يكذب خبر وفاته ولم أجد ، قلت ربما أضافني قبل أن يموت ولسبب ما تأخر الطلب حتى هذه اللحظة ، يقول أنا قبلت الإضافة ، ولكن أسأل كل من يدخل عنه ، فيجيبني رحمه الله !! فأقول له ضافني اليوم !!

المهم يقول بعدها بأسبوع ربما ، وجدته متصل !!
يقول ، حادثته فتبين أنه أحد أصدقائه وفتح ايميله نفسه ، تخليداً لذكراه !!

المهم بأن صديقي شتمه ووصفه بأشنع العبارات وبأن مايقوم به سخف وانحطاط وتفاهة ، خلاص مات الله معو بدك تجلدنا لأنو مات إلخ ..
وبالفعل خجل صديقه وماعاد للدخول من خلال ايميله !!

يبعتلوا حمه
يعني بيعرف حاله عايش في بلد المخصيين، وبيدبك على السطح؟ مخلي صورته واسمه الحقيقي، ومسوي ضوجة، وهو عايش عندهم وبيعرفهم لاقانون ولاشرف؟

طيب الان تضامني معه بأديش الكيلو؟

أنا معك أنو زود العيار كثير خاصة بالسعودية بينزعجو كثير من عبارات أنصاف





الرجال ...المخصيين ...الخصيان ...أشباه الرجال .....طالع الشب جفص ما بعرف لمين ...





??????