4025
رقم عشوائي
   
المشاركات: 261
الانضمام: Nov 2004
|
Homo Vs Simia
أثناء بحثي في الإنترنت وجدت النص التالي:
كود: In his Systema Naturae of 1758, Carolus Linnaeus divided the Order Primates into four genera: Homo, Simia, Lemur, and Vespertilio. His Vespertilio included all bats, and has since been moved from Primates to Chiroptera. Homo contained humans (Homo sapiens and Homo troglodytes), Lemur contained four lemurs and a colugo, and Simia contained all the rest — it was, in modern terms, a wastebasket taxon for the primates.
كود: It is interesting to note that Linnaeus did not think that Homo should form a distinct group from Simia, but he classified them that way primarily to avoid conflict with religious authorities.
كود: If we take this into account, Simia (including Homo) would be roughly equivalent to the Suborder Haplorrhini of the Primates (while Lemur would be roughly equivalent to the Suborder Strepsirrhini).
Homo, Lemur, and Vespertilio have survived as generic names, but Simia has not. All the species have since been moved to other genera, and in 1929, the International Commission on Zoological Nomenclature ruled (in opinion 114) that Simia be suppressed. However, the genus Simias is valid and contains a single species, the Pig-tailed Langur (Simias concolor).
المصدر
سؤالي:
ما الخطأ في تسمية الجنس البشري بـ "Simia sapiens" كمصطلح مرادف لـ "Homo sapiens" ؟
أنا هنا لا أطالب بتغيير المصطلح الذي مضى عليه أكثر من 250 سنة، ولكني أتساءل عن إمكانية استخدام المصطلحين كمترادفين!
نسمع ونقرأ مصطلحات مثل " القردة العليا" أو " great apes" عند الكلام عن أسلاف الإنسان، فلماذا الحساسية من استخدام كلمة "Simia" ؟
لو نظرنا إلى التسميات اللاتينية للتصنيفات التي تضم القردة والإنسان مثل:
Hominoidea Superfamily
Hominidae Family
Homininae Subfamily
Hominini Tribe
سنجد أنها تبدأ بـ "Homi" المشتقة من "Homo" فلماذا ننسب القردة إلى الإنسان وليس العكس؟
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-22-2009, 11:27 PM بواسطة 4025.)
|
|
08-21-2009, 10:38 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
4025
رقم عشوائي
   
المشاركات: 261
الانضمام: Nov 2004
|
RE: Homo Vs Simia
(09-09-2009, 10:53 PM)طريف سردست كتب: يصعب فهم مقصدك تماما. من جهة يجري الكلام عن ان الهومو كان ينبغي ان يكون من ضمن سيميا وليس مرادف لمجموعة الهومو. من جهة اخرى يجري الكلام عن التصنيف الدولي المعترف به، وبالتالي ليس لتمنياتنا مكان وانما علينا ان نستخدم المصطلحات السارية. شكراً على اهتمامك بالموضوع.
سأعيد توضيح قصدي على شكل أسئلة محددة راجياً أن ترد عليها.
1. هل أخطأ لينيوس بتصنيف الجنس البشري ضمن مجموعة مستقلة عن الـ "سيميا" وليس كجزء منها؟ وهل كان ذلك لأسباب دينية؟
2. إذا اتفقنا أن لينيوس لم يكن دقيقاً في هذا التصنيف لماذا سار العلماء من بعده على خطاه حتى بعد الاعتراف بنظرية داروين؟ هل يمكن تشبيه هذه الحالة بحالات أخرى عديدة تم فيها قبول بعض المسميات غير الدقيقة لاعتبارات معينة؟ خذ مثلاً "الهنود الحمر" و "سبتمبر" و "أكتوبر" و "نوفمبر" و "ديسمبر" وغيرها من الكلمات التي ترمز لمعاني مختلفة عن معانيها اللغوية الأصلية. اللغة ليست مقدسة، فطالما أدى المصطلح إلى الغاية المطلوبة منه لا داعي لتغييره، خاصة بعد مرور سنوات طويلة على استخدامه، وبالأخص عندما يستخدم هذا المصطلح كجزء من مصطلحات أخرى عديدة يصعب تغييرها جميعها.
3. بعيداً عن الجدل حول دقة "هوموسابينس" هل ترى أنت بخلفيتك العلمية أن استخدام "سيمياسابينس" يمكن أن يعطي الدلالة نفسها، ولو خارج إطار المؤسسات العلمية الرسمية، أو على الأقل من وجهة نظر فلسفية؟
4. عندما تجد موقعاً على الإنترنت بإسم simiasapiens.net ماذا سيكون انطباعك الأول عنه؟ هل تجد الاسم مثيراً للاهتمام ويدفعك فضولك لدخول الموقع؟ وبعد أن تكتشف أن محتوى الموقع يتكلم عن الإنسان لا نوع آخر من القردة، هل ستنزعج منه لأنه أساء استخدام المصطلحات العلمية بشكل غير مقبول؟
تحياتي.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-12-2009, 11:15 AM بواسطة 4025.)
|
|
09-11-2009, 11:45 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
طريف سردست
Anunnaki
    
المشاركات: 2,553
الانضمام: Apr 2005
|
RE: Homo Vs Simia
(09-11-2009, 11:45 AM)4025 كتب: (09-09-2009, 10:53 PM)طريف سردست كتب: يصعب فهم مقصدك تماما. من جهة يجري الكلام عن ان الهومو كان ينبغي ان يكون من ضمن سيميا وليس مرادف لمجموعة الهومو. من جهة اخرى يجري الكلام عن التصنيف الدولي المعترف به، وبالتالي ليس لتمنياتنا مكان وانما علينا ان نستخدم المصطلحات السارية. شكراً على اهتمامك بالموضوع.
سأعيد توضيح قصدي على شكل أسئلة محددة راجياً أن ترد عليها.
1. هل أخطأ لينيوس بتصنيف الجنس البشري ضمن مجموعة مستقلة عن الـ "سيميا" وليس كجزء منها؟ وهل كان ذلك لأسباب دينية؟
2. إذا اتفقنا أن لينيوس لم يكن دقيقاً في هذا التصنيف لماذا سار العلماء من بعده على خطاه حتى بعد الاعتراف بنظرية داروين؟ هل يمكن تشبيه هذه الحالة بحالات أخرى عديدة تم فيها قبول بعض المسميات غير الدقيقة لاعتبارات معينة؟ خذ مثلاً "الهنود الحمر" و "سبتمبر" و "أكتوبر" و "نوفمبر" و "ديسمبر" وغيرها من الكلمات التي ترمز لمعاني مختلفة عن معانيها اللغوية الأصلية. اللغة ليست مقدسة، فطالما أدى المصطلح إلى الغاية المطلوبة منه لا داعي لتغييره، خاصة بعد مرور سنوات طويلة على استخدامه، وبالأخص عندما يستخدم هذا المصطلح كجزء من مصطلحات أخرى عديدة يصعب تغييرها جميعها.
3. بعيداً عن الجدل حول دقة "هوموسابينس" هل ترى أنت بخلفيتك العلمية أن استخدام "سيمياسابينس" يمكن أن يعطي الدلالة نفسها، ولو خارج إطار المؤسسات العلمية الرسمية، أو على الأقل من وجهة نظر فلسفية؟
4. عندما تجد موقعاً على الإنترنت بإسم simiasapiens.net ماذا سيكون انطباعك الأول عنه؟ هل تجد الاسم مثيراً للاهتمام ويدفعك فضولك لدخول الموقع؟ وبعد أن تكتشف أن محتوى الموقع يتكلم عن الإنسان لا نوع آخر من القردة، هل ستنزعج منه لأنه أساء استخدام المصطلحات العلمية بشكل غير مقبول؟
تحياتي.
عزيزي
1- لاادري بالضبط الاسباب التي جعلته في القرن الثامن عشر (1758) يقوم بجعل الانسان في فرع خاص عوضا عن دمجه في فرع سيميا، غير ان قواعد قرابة الانواع حسب التصنيفات القديمة كانت نزولا عند الامكانيات المتوفرة في ذلك الوقت، وبالتالي جرت العديد من الاخطاء.
2- إعتماد نظرية داروين نهائيا جرى بعد ظهور فروع جديدة من العلوم، وعلى الاخص علم المورثات، وبالتالي فهو امر حديث نسبيا. وبفضل فحص الحامض النووي فتح المجال للعلماء ، لاول مرة، لرؤية القرابة الحقيقية لشجرة الكائنات الحية. غير ان إعادة بناء تصنيف الكائنات يستلزم وقتا، إذ انه مرتبط بإنجاز دراسة الحامض النووي لجميع الاحياء. لهذا السبب يجري تغيير مواقع الكائنات بالتدريج، حسب انجاز دراسة الحامض النووي، ولهذا السبب يهمل العلماء الاهتمام بتغير اماكن الكائنات المشكوك فيها لحين انجاز دراسة الحامض النووي. من هنا نرى ان العلماء يسعون الى بناء شجرة تصنيف نسب يعكس حقيقة الامر الواقع وليس مجرد " مصطلح".
ان وظيفة تصنيف الكائنات الحية هي تسهيل عرض الروابط " الحقيقية" بينهم، وليس مثل اسماء الاشهر، التي لها وظيفة رمزية.
3- شخصيا لم افهم حتى الان اسباب الاهمية التي تعطيها للموضوع. (حسب فهمي للامر) تحت فرع سيميا كان يفترض ان يتضمن الانسان الى جانب من يحتويه الان، وبالتالي سيكون الهومو في حلقة لاحقة. ومثل هذا الخلاف لم يعد له اهمية اليوم، إذا جرى إعادة تحديد التصنيف على اساس القرابة الوراثية، الامر الذي قد يعني نشوء او اختفاء بعض الفروع وبقاء الاخرى، بما فيه فرع الهوموسابينس، وبالتالي فالاسس الجديدة يفترض ان تلغي الحاجة لكل هذه المماحاكات.. وتجعل اتخاذ موقف لاقيمة له.
بالتأكيد يمكن لمن يرغب ان يسمى الانسان بما يرغب، بما فيه الاستمرار على استخدام تسميات قديمة. ذلك لامعنى له خارج المؤسسات العلمية، فالتصنيف يلزم المؤسسات العلمية وحدها.
خالص ودي
|
|
09-12-2009, 12:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}