سيصل الاسلاميون الى الحكم قصر أم طال الأمد ...
وستشتعل نيرانهم
وهاهو بدأ بالعراق ومنها اليمن أولا بين السنة والشيعة و ستتتطور وتدخل بعدها مع الأحمدية وربما تظهر
فرق أخرى حديثة ...
ثم يتمزقون ويتنافسون من شدة التزمت من البعض والتراخي من الآخرين ...وستتم حرب ضروس بينهم
ربما تأخذ سنوات عديدة ... والعالم سيفرك أياديه طربا للتخلص من هذا الكابوس الأيديلوجي وتجارة السلاح ستنتعش
وسيتخلص العالم من أزمته الاقتصادية وما النموذج " الكارت بوستال "ةالذي حصل بغزة وما يزال دخانة يتصاعد
الا للمشهد الذي سيتم ... هذه هي حقيقة التاريخ منذ أن عرف الانسان
صورة طبق الأصل بما حل بأوروبا حينما كانت الكنائس تحكم بالحديد والنار الالهية ...
ثم بعدما ظهر العقلاء منهم بعدما خربت الدنيا لديهم ولكنهم أيضا تخلصوا " ربما مؤقتا " من القوة الالهية متمثلة بالقساوسة وخزعبلاتهم
المستوردة من الشرق ...وبدأت عجلة الاكتشافات والاختراعات العلمية حتى وصلوا الى ما هم به الآن ..
علي بذمتك هل هذا شخص موزون وعاقل ويحكم بلد مثل ايران ؟؟؟
وما الفرق بينه وبين العقيد صاحب هذا الموضوع ؟؟
اليك ما يلي
نجاد يدعو إلى نشر التشيع في العالم عبر "راية المهدي المنتطر"
فيما يوصف بأنها دعوة مبطنة لتصدير الثورة الإيرانية والمذهب الشيعي، دعا الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إلى العمل من أجل "رفع راية المهدي المنتظر" ونشرها في العالم قائلا "إن نشر هذه المهمة في العالم يقع على عاتق الجمهورية الإيرانية".
وقال نجاد خلال حفل توديع وزير الأمن السابق وتقديم الوزير الجديد إن "المسؤوليات اليوم جسيمه للغاية وان جميع عقلاء العالم أدرکوا بأن الشعب الايراني والجمهورية الاسلامية أصبحا النظام الأکثر اقتدارا في العالم بعد الانتخابات".
وأفادت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية "ايرنا" أن نجاد أكد خلال الحفل على "انه في النظام الولائي فإن الجميع هم جنود إمام العصر"، قاصدا المهدي المنتظر حسب المذهب الشيعي.
واعتبراحمدي نجاد ولاية الفقيه بانها حلقة الاتصال مع الامام (المهدي) وقال "إن هدفنا الغائي هو تحقيق الأسرة العالمية المهدوية وان الباري تعالى خلق العالم کله لاجل هذا الهدف".
واعتبر الرئيس أحمدي نجاد رفع راية المهدوية في العالم بأنه مسوولية النظام الاسلامي، زاعما ان "التوحيد والاخلاق في العمل واقامة العدالة في إيران هي الموشرات والعمود الفقري للاسرة المهدوية".
وخاطب کوادر وزارة الامن قائلا "ينبغي توسيع معيار اهداف الجمهورية الاسلامية الايرانية کما ونوعا وتوظيف جميع الامکانيات لتنفيذ هذه المسؤوليات والوصول الي ارقى المراحل العلمية والمعلوماتية".