قطقط
عضو رائد
المشاركات: 4,830
الانضمام: Oct 2004
|
RE: المناهج الدراسية وما ورائها
|
|
09-19-2009, 11:11 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
neutral
عضو رائد
المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
|
RE: المناهج الدراسية وما ورائها
لست وحدك ياقطقط فهناك نسخة أمريكية منك
http://frank-schaeffer.blogspot.com/2009...icals.html
اقتباس:American Christianity Is At The Heart Of Our Worst Problems
Are the New Atheists leading us to enlightenment? The problem with the recent New Atheist attacks on Christianity is that they mirror the hostility of the evangelical/fundamentalist subculture toward the secular society that it so disdains. The real answer to the question; "Can Christianity be saved from the Christians?" is not going to be found coming from people like Dawkins, Hitchens and Harris et al. Instead that answer may be found in the life and work of Christians such as former president Jimmy Carter, President Obama, the late writer John Updike, and other public figures from Desmond Tutu to Nelson Mandela who's faith can be taken seriously because of the moral authority given them by their achievements outside the realm of theology.
The people running around calling Obama is "Hitler", the so-called "birthers" and all the rest can't be understood outside of the context of the hermetically sealed world-hating gated community known as Evangelical Christianity. As a former Evangelical and son of an Evangelical Religious Right leader, let me share a little of the insider perspective that I wish Carter had brought to the subject.
What Defines American Evangelicals These Days?
The key to understanding the Evangelicals is to understand the popularity of the Left Behind series of books about the "return of Christ" (and the whole host of other End Times "ministries" from the ever weirder Jack-the-Rapture-is-coming!-Van-Impe to the smoother but no less bizarre pages of Christianity Today magazine). This isn't some new or sudden interest in prophecy, but evidence of the deepening inferiority complex suffered by the evangelical/fundamentalist community.
Left Behind
The words "left behind" are ironically what the books are about, but not in the way their authors intended. The evangelical/fundamentalists, from their crudest egocentric celebrities to their "intellectuals" touring college campuses trying to make evangelicalism respectable, have indeed been left behind by modernity. They won't change their literalistic anti-science, anti-education, anti-everything superstitions, so now they nurse a deep grievance against "the world."
This has led to a profound fear of the "other." Jenkins and LaHaye (the Left Behind authors) provide the ultimate revenge fantasy for the culturally left behind against the "elite." The Left Behind franchise holds out hope for the self-disenfranchised that at last soon everyone will know "we" were right and "they" were wrong. They'll know because Spaceship Jesus will come back and whisk "us" away, leaving everyone else to ponder just how very lost they are because they refused to say the words, "I accept Jesus as my personal savior" and join our side while there was still time!
The bestselling status of the Left Behind novels proves that, not unlike Islamist terrorists who behead their enemies, many evangelical/ fundamentalist readers relish the prospect of God doing lots of messy killing for them as they watch in comfort from on high. They want revenge on all people not like them--forever.
Generations Of Indoctrination
We are several generations into the progeny of leaders such as James Dobson and his radio show Focus On The Family. These offspring extol the virtues of corporal punishment, patriarchy, applying biblical law to public governance and so forth. Millions of evangelicals have been raised in homes where they've been isolated from the wider culture, home schooled and/or sent to "Christian schools" where they have been indoctrinated to believe that the Federal Government is the enemy of all true believers, that the "End" is near, that secular society is their enemy as is art, learning and culture.
They now form a Fifth Column of the deliberately intellectually disenfranchised. They know they are out of the loop and hate the rest of us for their own self-imposed isolation. I'm afraid they will soon turn to violence
.
ترجمها بمعرفتك وبراحتك وبعد أن تفعل ستشعرأنك تنظر فى المرآة!
|
|
09-21-2009, 08:16 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
neutral
عضو رائد
المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
|
RE: المناهج الدراسية وما ورائها
(09-21-2009, 04:07 PM)عاشق الكلمه كتب: (09-19-2009, 01:57 AM)neutral كتب: وبدلا من أن نحفظ الجميل لصاحب هذا الفضل خالد الذكر-شاء من شاء وأبى من أبى- جمال عبد الناصر عمالين نشتم ونشمت فيه كما لو كان مفروض يعدى على كل واحد مننا ويذاكر لنا ويضمن نجاحنا!! إذا كان جمال عبد الناصر فشل فهذا لأننا أساسا شعب فاشل وليست هذه مشكلته لكن على الأقل يكفيه شرف المحاولة أن يصنع مننا شئ وأنا شخصيا أدين له بالفضل فى تعليمى لأنه لولا إنى كنت بدفع مصاريف ربع جنيه فى السنة!! كنت زمانى النهاردة بجرى ورا عربيات الرش.
من الملاحظ أيضا أن البعض متخذ من سب عبد الناصر وسيلة للرفع من قيمته وشأنه قال يعنى الواد حفيد باشوات وعبد الناصر أستولى على أبعدية دين أمه كما يدعى المدعو حسين فهمى فى هذا المقطع!!
أنا بقى مش من عائلة إرستقراطية والملك مكنش بيقولى يامولانا ومبيدنيش بمب فى العيد وبالفعل جدى أبو أبويا كان عسكرى فى البوليس زى الشاويش عطية ونظام مين هناك? ومات بالسل من فقر دين أمه وأبويا نفسه جاله سل لكنه عولج مجانا كما دخل الجامعة مجانا فى عهد عبد الناصر وأى تقدم حدث فى أسرتنا كان الفضل فيه لجمال عبد الناصر وبالتالى وبناءا على كل ماتقدم كس أم الملك على الباشوات على أدعياء الأصول الإرستقراطية , وحقيقة الأمر أن معظم الشعب كانوا شحاتين وماشيين حافيين والبلهارسيا والسل واكلين جتة دين أبوهم وبعد ما عبد الناصر عمل منهم بنى أدمين أنقلبوا عليه وعضوا يده وعلى رأى المثل إذا أنت أكرمت الكريم ملكته وإذا أكرمت اللئيم تمردا! وكل واحد النهاردة عايز يشتم فى عبد الناصر قبل مايفتح بقه يدفع مصاريف تعليمه الحقيقية بسعر اليوم وبعد كده يتكلم ويعمل راجل زى ماهو عايز.
احد اهم الاسباب اللى مخليانى بحبك واحب انكشك ومستحمل لسانك اللى عامل زى المبرد هو انك ناصرى الهوى .
أنا لست ناصريا بالمعنى الكلاسيكى للكلمة ولست من هواة كتابة مواضيع تعبير عن تحالف قوى الشعب العامل والدفاع عن القطاع العام إلخ بل ولى تحفظات كثيرة على عبد الناصر لكن طبقيا ورغم كل السلبيات أنا بالفعل كنت من المستفيدين من سياسات عبد الناصر..... أنا متذكر وأنا فى إبتدائى كنت بدفع مصاريف المدرسة ٢٧ قرش ومن لم يكن معه كان بيتم تحويله للأخصائى الإجتماعى ويتم إسقاط المصاريف عنه وفى نفس الوقت كان إيجار شقتنا ستة جنيه ونص! ولست أنا وحدى بهذا الشكل ولكن ملايين غيرى كذلك إستفادوا
ومع هذا لاتجد أحد يتكلم فى مواجهة شرذمة من أدعياء الأصول الإرستقراطية والذين هم فى معظمهم كذابين ومرضى نفسيين وأنا شخصيا أعرف حالات بهذا الشكل وبالرغم من علمى الكامل بخلفياتهم الأسرية يكذبوا أمامى بدون أدنى خجل عن أصولهم الأرستقراطية العريقة!!
أنا بعتبر فترة حكم عبد الناصر كانت بمثابة فرصة أخيرة للطبقات المطحونة إنها تقف على رجليها وتتقدم للأمام وهناك من أستغل تلك الفرصة إستغلال جيد وكالعادة هناك من فشل فى إستغلالها والمشكلة أن من فشل يريد اليوم أن يلقى بتبعات فشله على عبد الناصر.
إذا كانت هناك حفنة من الذين تضرروا من سياسات عبد الناصر فهناك ملايين غيرهم أستفادوا ولكن كثير من تلك الملايين لايعلنون ذلك لإعتقادهم بأنهم بدفاعهم عن عبد الناصر بيكشفوا عن أصولهم المتواضعة وأنا ليس عندى مشكلة فى هذا الموضوع فأنا بالفعل من أصول بنت دين كلب زبالة واللى ليه عندى حاجة ييجى ياخدها ,وبسبب عبد الناصر أكبر رأس أرستقراطى فيهم النهاردة أحطه تحت جزمتى ولا أبالى.... أنا مال دين أمى إذا كان الملك بيديك بمب فى العيد وبيقولك يامولانا! وفرحان جدا إن خالته كانت وصيفة للملكة مع أن الأمر فى حقيقته مخجل لأن وصيفة ماهى إلا خدامة شيك حبتين.
هناك برنامج وثائقى فى قناةPBS عن التعليم فى العالم والبرنامج فكرته من النوع طويل الأمد حيث يقوم بتتبع مجموعة من الأطفال فى دول مختلفة منذ لحظة دخولهم المدرسة ويذيع تقرير عنهم كل سنة وإلى أين وصلوا والدول التى أختاروها هى كالتالى:
أفغانستان
الهند
بنين
البرازيل
رومانيا
اليابان
البرنامج بدء من ٢٠٠٣ أى مضى عليه ست سنوات وأنا أتابعه كل سنة وأثناء متابعتى له بحاول إكتشاف أين موقع مصر بين تلك الدول وطبقا لتجربتى الشخصية فالوضع فى مصر أفضل وبكثير من الدول الأربعة الأولى ومشابه تقريبا للوضع برومانيا ولايتفوق عليه سوى الوضع باليابان وسبب التفوق ليس فى المناهج فى حد ذاتها ولكن فى الإمكانات المادية وحجم النشاط الثقافى والفنى والرياضى المتاح للطلبة.
الوضع فى دول كأفغانستان وبنين ميئوس منه وحتى فى الهند تعتبر مدرستى الإبتدائية خمس نجوم بالنسبة للنموذج الذى عرضوه- الطلبة هناك مازالوا يكتبوا بالطباشير على ألواح خشبية!! فى حين كان يصرف لنا بمصر فى منتصف السبعينات كراريس مجانية عند بدء الدراسة- وفى البرازيل المدارس محاطة بالعصابات وتجار المخدرات وهناك دائما تراشق بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة فى الشوارع بشكل يعيق الدراسة ويجعل الشوارع غير أمنة وهو شئ غير مسموع عنه بمصر- بهذا الحجم والمستوى على الأقل-
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-21-2009, 08:25 PM بواسطة neutral.)
|
|
09-21-2009, 07:40 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|