كم عدد هؤلاء الاشخاص قبل دخول النت السريع ADSL بمعظم البيوت المصرية حتي ذات الدخل المحدود ، وانتشار الريسفرات والدش حتي باقاصي النجوع البر المصري؟
ليس المهم من يخرجون ويعلنون خروجهم ، فهؤلاء اغبياء وسيخلصنا الاختيار الطبيعي منهم ، المهم هو من يخرج بصمت.
عدد الخارجين بضجة يتناسب مع عدد الخارجين بصمت بنسبة لا استطيع تقديرها لكنها اكيد اكثر من 1 الي 1 (متواضع انا).
لا صدقاً اظن قصاد كل واحد بيطلع ويعمل دوشه في عشرة او مية طلعوا ومستنيين اللحظة المناسبة للاعلان.

(09-26-2009, 12:32 AM)طنطاوي كتب:  كم عدد هؤلاء الاشخاص قبل دخول النت السريع ADSL بمعظم البيوت المصرية حتي ذات الدخل المحدود ، وانتشار الريسفرات والدش حتي باقاصي النجوع البر المصري؟
ليس المهم من يخرجون ويعلنون خروجهم ، فهؤلاء اغبياء وسيخلصنا الاختيار الطبيعي منهم ، المهم هو من يخرج بصمت.
عدد الخارجين بضجة يتناسب مع عدد الخارجين بصمت بنسبة لا استطيع تقديرها لكنها اكيد اكثر من 1 الي 1 (متواضع انا).
لا صدقاً اظن قصاد كل واحد بيطلع ويعمل دوشه في عشرة او مية طلعوا ومستنيين اللحظة المناسبة للاعلان.

صدقنى كل وسائل الاتصال الحديثه ليس لها ادنى تأثير على البيوت المصريه من الناحيه الدينيه , فدائما هناك الرأيى والرأيى الاخر , وكما ان ذكريا بطرس يدخل البيوت المصريه من خلال الفضائيات فان محمد حسان ووجدى غنيم وعمر عبد الكافى ومحمد حسين يعقوب وابو اسحق الحوينى يدخلون نفس تلك البيوت للرد على ذكريا , وكما ان هناك مواقع لادينيه والحاديه ومسيحيه فهناك مواقع اسلاميه .

اسماعيل ادهم ومن قبله ابن الراوندى لم يكونا بحاجه لفضائيات او انترنت ليعلنا الحادهما , ورغم ان اسماعيل ادهم لم يترك سوى رسالته ( لماذا انا ملحد ) الا ان ابن الراوندى ترك كتب ومجلدات ولم تأثر فى الناس بقليل او كثير .

انت غلطان يا عاشق , ثورة الاتصالات الان احدثت صداع فى الاسلام كدين يتم الترويج له , وبالطبع لا شئ ينتظر من الناس الكبيرة اللى عقولها مسيطر عليها العادات والتقاليد واتربينا على كده , لكن الشباب الان بقوا فى اقتراب اكثر " للعقلانية ولادينية , لو اهتموا اكثر " .

انا شخصياً تعرفت على شخص من الاسكندرية - ملحد ولم يقرأ كلمة واحد , لانه بكل بساطة مش مقتنع بالدين , فضلا عن بنت لسة متعرف عليها على الفيس بوك اصبحت لادينية ايضا , ودكتور محترم جدا ملحد بقاله خمس سنين ... وهؤلاء الثلاثة على الاقل معروفين فى وسطهم الاجتماعى " بمسلم ليبرالى او علمانى " بالاضافة لى انا , مع اخذ فى الاعتبار انى لن اعلن الحادى فى مجتمع متخلف .

طيب سؤال للاستدلال ياعم بهاء ....

انا فى النادى منذ 20/5 / 2007 فأنا مقارنه بكم حديث العهد به , فهل يمكنك ان تحدد لى كم عدد المصريين فى النادى والذين تحولوا الى الالحاد تأثرا بما يقرأون ؟؟

هناك ملحدين مصريين من النوع الـ ( يافت) , وصلوا الى المنتدى وهم ملحدون , ومنهم مسيحيون كبيوتيفول مايند وكتكوت الفصيح قدس سلنتوحه سرهما , لكن كم ملحد فى النادى دخل اليه مسلم وتحول الى الالحاد ( من المصريين ) المصريين بالذات ؟؟

اما امر غريب يا عاشق ، يعني الشعب المصري مثلا جبلات سيقرؤون لكن لا يتأثرون ، ام انك مازلت تعتقد ان هناك اسلام مظبوط وسليم قادر علي الرد علي كل الشبهات التي تثار ولا داعي من اعادة التذكير بها ؟ هل تعتفد ان محم\ حسان وبقية الاسماء التي كتبتها تستطيع فعلا اقناع اي شخص يفكر حقيقة في النبوة واساطير الكتب المقدسة ؟ وان كان كذلك فلماذا لم نقتنع نحن بما يقولونه ونوفر وجع الدماغ ، وبالنهاية نوصل الجنة حيث سنلعب بالمراجيح والبلاي ستشن هناك ونتبسط (بالمناسبة هل هناك سجائر بالجنة؟) .
يعني يا راجل الشعب المصري هو مجموعه من البشر ذوي الذكاء معين يمكنهم من معرفة الدجال من غيره ، ومن يزعم ان المصريين سيظلون بحالهم هذه الي الابد هو بالحقيقة يشكك في انسانيتهم وذكائهم.

(09-26-2009, 01:43 AM)طنطاوي كتب:  اما امر غريب يا عاشق ، يعني الشعب المصري مثلا جبلات سيقرؤون لكن لا يتأثرون ، ام انك مازلت تعتقد ان هناك اسلام مظبوط وسليم قادر علي الرد علي كل الشبهات التي تثار ولا داعي من اعادة التذكير بها ؟ هل تعتفد ان محم\ حسان وبقية الاسماء التي كتبتها تستطيع فعلا اقناع اي شخص يفكر حقيقة في النبوة واساطير الكتب المقدسة ؟ وان كان كذلك فلماذا لم نقتنع نحن بما يقولونه ونوفر وجع الدماغ ، وبالنهاية نوصل الجنة حيث سنلعب بالمراجيح والبلاي ستشن هناك ونتبسط (بالمناسبة هل هناك سجائر بالجنة؟) .
يعني يا راجل الشعب المصري هو مجموعه من البشر ذوي الذكاء معين يمكنهم من معرفة الدجال من غيره ، ومن يزعم ان المصريين سيظلون بحالهم هذه الي الابد هو بالحقيقة يشكك في انسانيتهم وذكائهم.

يا اخى العزيز من زمان وانا عمال اقول ان العقول تتفاوت فى درجات تقبلها واستيعابها , ولذلك وعلى قدر عقلى واستيعابى فانا ارى فعلا ان هناك اسلام مظبوط وسليم وقادر على الرد على كل الشبهات , اما عن قناعتكم من عدمها فالامر يعود لكم ولا استطيع ان اجيبك على هذا السؤال .

انا شخصيا تأثرت بما قرأت هنا , هل سأنكر ذلك واقولك انى جبله مثلا ؟ ولكن ماهو مدى التأثر وكيفيه استثماره ؟

هناك اساس عقلى وليس دينى انا ارتكز عليه , وهذا الاساس العقلى يقول ان لهذا الكون خالق , مهما حاول التطوريون اثبات التطور فهذا لا ينفى ان للكون خالق , وان للتطور محرك ونهايته هدف ما , هذا اساس عقلى لا استطيع ان اغادره او ان اتخطاه , وبالتالى مش غريب ان يكلف هذا الخالق البعض بحمل رسالاته , ومش غريب ايضا على من خلق هذا الكون ان يزود هؤلاء الرسل بمعجزات خارقه لتثبت رسالتهم , فالاساس سليم وقابل لكل ما يقام ويبنى عليه بعد ذلك , بعكس الاساس المتهاوى والذى ان بنيت عليه فلابد ان لا يصمد هذا البناء ويقع .

لذلك وعلى هذا الاساس فان قراءاتى هنا استثمرها فى البحث وتقصى الحقيقه من داخل الاسلام نفسه , فمقارنتى للاسلام بغيره وبحسب قدراتى العقليه ترشدنى الى قبول الاسلام دونا عن غيره ايضا كقبول عقلى لانه يخاطب عقلى فيما لا يتعلق بالغيبيات والمعجزات واللتى كانت لمن سبقونا ولا يوجد شاهد عليها سوى القرأن , ويتعامل مع الواقع العملى سواء فى زمن بدء الرساله او الان , فعلى سبيل المثال فانت لا يمكن ان تعطى خدك الايسر لمن ضربك على الايمن , وان استطعت يبقى اجرك على الله , وكذلك فلن تبارك لاعنيك ولو كنت قديسا , فتلك هى النفس البشريه اللتى تعامل معها الاسلام بكل واقعيه .

هذا عنى وعن القله القليله ممن يعملون عقولهم فى التفكير , اما الغالبيه العظمى فانها ملتزمه بالنص وقال الله وقال الرسول ( حرفيا ) وعلى طريقه زميلنا الزعيم دون ادنى قدره على الحيود عن ذلك , كذلك فانهم لا يتأثرون بما يقرأون او يشاهدون لانه مخالف لما قال الله وقال الرسول , وبما ان القائل كافر فليس بعد الكفر ذنب ولا عتب عليه فيما قال .

بعد ذلك فان خروج القله القليله عن الاسلام فهذا حدث عادى , وهو ليس وليد اليوم , بل انه حدث فى عهد الرسول والرسول بين ظهرانيهم , فقد كان هناك المرتدون وقد كان هناك المنافقون , ومع ذلك لم يؤثر هذا فى انتشار الاسلام واستمراره , فكما قال الكابتن لطيف الله يرحمه ( الجايات اكتر من الرايحات )

تبقى كل الأقاويل مجرد تكهنات حتى يتواجد نظام إحصائي نظيف وحقيقي وشفاف في البلد، وليس نظاماً واحداً ، بل أنظمة إحصائية حقيقية تابعة لمراكز البحوث والجامعات وأجهزة الدولة، تقوم بعمل إحصاءات في شتى مواضيع المعرفة ويتم إنشاء قواعد بيانات ضخمة وشفافة ومتاحة للجميع ليطلعوا عليها عن طريق الإنترنت والمكتبات العامة، ويتم إنشاء مكتبة ضخمة خاصة بأعضاء مجلس الشعب كما هو حال مكتبة الكونجرس أكبر مكتبة في العالم.
وقتها يمكن أن نبدأ في القياس والحديث، غير ذلك سيبقى الوضع مجرد تكهنات.
عار على بلد أن تبقى حتى اليوم لا تعرف بالضبط كم من المسيحيين فيها، ويتم إخفاء البيانات المتعلقة بذلك.
فيخرج من يقول أنهم 2 مليون ، ومن يقول أنهم 20 ومن يتوسط بين هذين الرقمين.
قمة في العار والتخلف ما نعيشه اليوم.

ليس الغرض التخلص من الإسلام، على الأقل أتحدث عن نفسي، ولكن التخلص من التعصب.
أعرف مسلمين في حياتي يمكنني أن أقول أمامهم كل ما أريده من انتقادات للقرآن ولمحمد ولا يتعصبون أو يتشنجون ، هذا هو كل ما أطلبه، أتمنى أن تكون مصر متاحة للجميع وتكون بمثابة منتدى ضخم للمفكرين من كل الإتجاهات: مسلمين-مسيحيين-ملحدين-لادينيين-بوذيين.
هل يعقل أن دولة كمصر لا يوجد فيها معابد بوذية حتى اليوم، رغم أن الكثير جداً من الشباب يذهبون لحضور دروس اليوجا!!
لماذا لا ينفتح صدر هذه البلد ليعود إليها زكريا بطرس، ونصر حامد ، وسيد القمني، ووفاء سلطان، وعمرو خالد ، ويزورها سلمان رشدي، ما هو المخيف من وجود هؤلاء؟ إنهم موجودون بالفعل ، بل تأكد وجودهم وتعزز بعد طردهم إلى الخارج بشكل أكبر وأقوى!!
ماهي المشكلة عندما تتنصر فلانة أو يتهود فلان أو يسلم فلان أو يلحد فلان، لماذا لا بد أن يكتب اعتقاده في الإله وملائكته وكتبه ورسله في بطاقته الشخصية إلى جانب الوظيفة والعنوان!!
لماذا كانت المرأة المصرية تمشي بنصفها الأعلى مكشوفاً تماماً ولا تغطي ثدييها في العصر الفرعوني ولا يتحرش بها أحد، واليوم تمشي مغطاة تماماً ولا تسلم من أيدي الهيجانين وبطشهم؟
هل يصح أن تصل البلد إلى درجة أن يخرج أزهريون ليقولوا بضرورة صدور قانون لفرض الحجاب على التماثيل المانيكان التي تقبع في محلات الملابس!! إلى أي درك جهنمي ينزلق بنا هؤلاء السفلة وأي تغييب عقلي يريدوننا أن نرزح فيه؟

اقتباس:ام انك مازلت تعتقد ان هناك اسلام مظبوط وسليم قادر علي الرد علي كل الشبهات التي تثار ولا داعي من اعادة التذكير بها ؟

أطرف شئ فى مواقع الapologetics سواء الإسلامية أو المسيحية تجد بابا مخصصا للرد على الشبهات فيظن الإنسان أنهم شبهتين تلاتة ودمتم ليفاجأ بقائمة لانهائية مما يطلقون عليها شبهات كافية لإغراق حاملة طائرات نووية وليس تخاريف من العصر البرونزى ومع ذلك عمالين يقاوحوا ومازال الرد على الشبهات مستمرا حتى إشعار أخر.

اقتباس:اما امر غريب يا عاشق ، يعني الشعب المصري مثلا جبلات سيقرؤون لكن لا يتأثرون

أعجب لإنسان يسب نفسه بدون أن يدرى!

(09-26-2009, 12:55 AM)عاشق الكلمه كتب:  طيب سؤال للاستدلال ياعم بهاء ....

انا فى النادى منذ 20/5 / 2007 فأنا مقارنه بكم حديث العهد به , فهل يمكنك ان تحدد لى كم عدد المصريين فى النادى والذين تحولوا الى الالحاد تأثرا بما يقرأون ؟؟

هناك ملحدين مصريين من النوع الـ ( يافت) , وصلوا الى المنتدى وهم ملحدون , ومنهم مسيحيون كبيوتيفول مايند وكتكوت الفصيح قدس سلنتوحه سرهما , لكن كم ملحد فى النادى دخل اليه مسلم وتحول الى الالحاد ( من المصريين ) المصريين بالذات ؟؟

شوف يا عاشق , قضية التحول من نظام تكفيرى الى تفكير بيأخذ وقت ويتطلب مجهود من الطرفين , طرف يكتب وطرف يقرأ ! ليست القضية هى القضاء على الأديان - لان الاديان فى وجهة نظرى انتهت وما تبقى منها هى مجرد أرهاصات من القرون الماضية ومحاولة تلميع لها على طريقة " عمرو خالد " و " مصطفى حسنى " ومعز مسعود " والجماهير اللى حصدوها , هتنقلب عليهم او تتركههم عندما تتدرك حقيقة فراغ المحتوى اللى بيدعوا عليه ..

وبالتالى القضية هنا ليست الدين , بل كيف يشكل الدين عقل الأنسان ؟ الاسلام الوسطى ظهر كرد فعل وليس فعل , ظهر عندما زار رفاعة رافع الطهطاوى بلاداً اخرى وكانت عنده الامانة العلمية ان يوجه نفسه ويقارن بين مجتمعه ومجتمعتنا المسماة اسلامية . نفس هذه القصة تنعكس يوميا على الأسلام المستنير , لأنه نظام تفكيرى مكسح يعتمد على تشغيل العقل فى اماكن معينة وتحت وصاية أيضا , والبحث عن الحلال والحرام وزيارة واحدة لمنتدى عمرو خالد وقراءة ردود اتباعه تجعلك تقف على نمطين " اما اطفال قليلى الثقافة والعلم , او متعصبين فى طريقهم الى التشدد والتزمت " .

وهؤلاء لم يفهموا بعد معنى كلمة " ثورة العقل " وان لا شئ يقف أمام العقل الا مشكلة فى انتظار حل , وهذه المشكلة تحتاج الى شخص مجتهد ليبحث فيها بدون وصاية من احد , او تحكيم لمناقشة منطقية قائمة على السبب والنتيجة ! وبالتالى حتى لو سيطر الاسلام المستنير , كمحاولة لرد فعل ما يحدث فى الغرب والفرق بينه وبين الشرق - بعد مائة سنة هيصطدم هؤلاء بمفاهيم اخرى تجعل الاسلام المستنير هو التشدد والنوع التفكيرى الاخر هو الرؤية المنهجية المنطقية الصحيحة .

اذا جادلت أى من هؤلاء سيحاول بطاقة بسيطة ان يحشد لك مجموعة من الاسباب المتهافتة لقضية من القضايا زى " الديمقراطية او نظرية علمية تتعارض مع القراءن " وبعد كده هتلقيه راح حشر أيات من القراءن لانهاء المناقشة , وهذا ما نراه حاليا - وهو لا يبشر بأى خير .

الشعب المصرى مخير بين خيرين ( يأما تحرير عقله بالكامل ويؤمن بالعلم كأله واحد ربما يتشارك مع الأله المفترض للكون , وأما الموت وان يبقى فى ذيل الأمم ويواجه الفناء بسبب نفاذ الموارد )

الشعب المصرى انقلب مرات عديدة على الهته واستبدل بها الهة اخرى واستمات فى الدفاع عن الالهة الجديدة لدرجة الوصول للانتحار او الاستشهاد الجماعى كما حدث فى الحقبة المسيحية ثم ادار ظهره للمسيح واقبل على رب محمد متأرجحا متقلبا بين السنة والشيعة وانتهى الامر بان ضرب المذهبين فى الخلاط وعمل منه مكس سماه التصوف عشان يريح دماغه ثم انقلب على المذهب الصوفى لما لمع بريق الذهب الاسود وشكل دين أمه بيحضر لانقلاب عسكرى على الاسلام نفسه لانه دخل فى مزنق موش عارف يخرج منه بالاسلام انا بشكل شخصى اتوقع توسع النفوذ المسيحى -الانجيلى وتحول اعداد ضخمة من الناس اليه كما اتوقع صعود للدين البهائى بقوة فى مصر فى الخمس سنوات القادمة لكن الاسلام بشكله الحالى فمدة صالحيته انتهت وغير صالح للاستخدام الادمى ولاحتى الحيوانى ربما نوعا من الاسلام القرأنى يمكن ان ينقذ مايمكن انقاذه رغم اقتناعى بانه لم يبقى الكثير لانقاذه ربما نسخة ما من اسلام رشاد خليفة وليس احمد منصور ,فافكار شاد خليفة فيها زخم اكبر ومليانة حياة وبالفعل اعتقد ان افكاره يمكن ان تنقذ شئيئا ما ,الشعب المصرى حتى لو الحد سظل يقول انه ينتمى للديانة الفلانية زى الحالة اللاتينية فالدين حالة نفسية لا اثر لها فى الواقع ,لكن لا ارى امكانية بقاء النسخة الحالية من الاسلام قادرة على الصمود لوقت طويل فسيضطرون لتغييره تحت وطأة حالات ارتداد مليونية درامية واعتناق اديان ومذاهب اخرى..

---

اقرأ وتمتع

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=139251&