4025
رقم عشوائي
المشاركات: 261
الانضمام: Nov 2004
|
RE: إذا أردنا أن نعرف ما في البرازيل علينا أن نعرف ما في إيطاليا
(09-17-2009, 06:21 PM)فلسطيني كنعاني كتب: 1- بالنسبة للوصول لعالم مثالي ، لا اعتقد ان ذلك ممكن و لكن يجب علينا كبشر العمل على ذلك باستمرار. ربما نقترب من المثالية باستمرار و لكن لا اعتقد ان نصلها فالمثالية في النهاية مصطلح يعبر عن شيء مطلق . يا عزيزي أنا لا أسأل عن تلك الحالة المطلقة، بل أسأل عن رؤيتك أنت ورؤية كل من يستطيع التفكير بحرية وبعقل مفتوح لا يحده زمان ولا مكان. أتساءل عن شكل العالم الذي سوف يحقق السعادة لجميع البشر!
(09-17-2009, 06:56 PM)Basic كتب: كان هناك قندس يعيش مع جماعته في الأوكار الطابقية التي يهندسونها بطريقتهم الفذة المعروفة.
...
وما زال طبران ناشطاً في مجال الأرنبة! قصة جميلة، ولكن ما علاقتها بموضوعنا هذا؟ نحن لا ندعو إلى أرنبة القنادس ولا قندسة الأرانب بل ندعو إلى أنسنة الإنسان. يستطيع كل فرد منا أن يصنف نفسه في خانة القنادس أو الأرانب أو غيرهما، ولكن نستطيع أيضاً أن نصنف أنفسنا كأبناء جنس واحد مهما اختلفت أعراقنا أو لغاتنا أو أفكارنا.
(09-17-2009, 08:00 PM)العلماني كتب: ملاحظة توضيحية "على هامش" الموضوع:
إسما "إيطاليا والبرازيل" لم يأتيا من صدف محضة في مقولة الفنان السوري الشهير. فهذه الجملة كما هو معروف هي ما كان يلهج به "نهاد قلعي" (حسني البورظان) في مسلسل "صح النوم" الذي جاء إلى النور سنة 1970\1971. يومها كانت "إيطاليا والبرازيل" تمثلان "القمة الكروية" في العالم، شكراً على هذه الملاحظة الطريفة.
(09-26-2009, 03:10 AM)هاله كتب: و هل تعتقد أن معدل ساعات العمل اللازم في الدول النامية -أو النايمة- يجب أن يقارب أو يماثل نظيره في الدول التي رضي الله عنها و أرضاها ؟ عوضا عن أن هكذا قضية احنا فين و هي فين! أولاً، شكراً على الوردة، ولكِ مثلها.
ثانياً، لم أطالب بتخفيض ساعات العمل في دول معينة دون غيرها. كل ما قلته أن معدل ساعات العمل المقترحة (على مستوى العالم) مناسب بالمقارنة مع المعدلات الحالية، خاصة إذا ما أخذنا في الحسبان العطلات القومية والوطنية والدينية والـ... والأيام التي تقع بين عطلتين فتضم إليهما. التقويم المقترح ينظم أيام العمل وأيام العطلات الرسمية بشكل دقيق وواضح وثابت، فلا عطلة في وسط الأسبوع ولا يوم عمل بين عطلتين. أما الأعمال التي تحتاج لموظفين على مدار الساعة فهذه يمكن التعامل معها بنفس الطريقة الحالية حسب نظام الفترات (shifts).
(09-26-2009, 07:00 PM)بهجت كتب: سبق ان طرحت موضوعا مشابها عن تصور العالم بعد 50 سنة ، كيف ترى العالم خلال ال 50 سنة القادمة ؟., رياضة ذهنية. الموضوعان متشابهان من حيث أنهما يحاولان استشراف المستقبل، ولكنهما مختلفان من عدة نواح:
1. المدى الزمني للمستقبل المطروح للنظر. فموضوعك حدد 50 سنة، بينما موضوعنا هذا لم يحدد مدى معيناً، بل هو مفتوح لـ 1000 أو 2000 سنة قادمة.
2. قلت في بداية موضوعك " فقط أتمنى أن تكون تلك التوقعات قائمة على أساس منطقي و ليست نوعا من الآماني و الأحلام التي ربما تتناقض مع الحقائق البسيطة ." بينما لم نضع هنا مثل هذا الشرط، فموضوعنا هذا يعتمد بشكل كبير على الأماني والأحلام أكثر من التوقعات المستندة إلى قراءة واقعنا الحالي.
3. موضوعك غني بالأفكار الدسمة التي تحتاج جهداً غير قليل لقراءتها وفهمها، بينما لا أتوقع أن يكون هذا الموضوع بنفس الدسامة والغزارة، فهو دعوة للتأمل والتفكير بصوت عال لا أكثر.
تحياتي لجميع المشاركين.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-28-2009, 09:53 PM بواسطة 4025.)
|
|
09-28-2009, 12:04 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
mail@nov31.net
عضو مشارك
المشاركات: 4
الانضمام: Oct 2009
|
RE: إذا أردنا أن نعرف ما في البرازيل علينا أن نعرف ما في إيطاليا
أولاً: أرجو من المشرفين أو الإداريين في النادي توضيح موقفهم من الأعضاء المسجلين بأكثر من معرف واحد. لقد قرأت وثيقة النادي ولم أجد فيها ما يمنع تعدد المعرفات. فهل تعدد المعرفات مخالفة تستحق معاقبة فاعلها بالإنذار أو الفصل المؤقت أو الطرد النهائي؟
ثانياً: طالما لم يعلق أحد على إمكانية استحداث تقويم يعالج الأخطاء الموجودة في التقاويم الحالية، سأرد أنا على نفسي ولكن بمعرفي الجديد. فإذا كان التقويم المقترح في المشاركة رقم 5 غير واقعي لأنه يختلف اختلافاً كبيراً عن التقويم الميلادي (Gregorian) السائد، يمكن تعديله لتقليل هذه الاختلافات. لتكن بداية السنة كما هي في الأول من يناير، وليكن عدد أيام الشهور كما هو في 9 شهور (مارس وأبريل ومايو ويونية وأغسطس وسبتمبر وأكتوبر ونوفمبر وديسمبر)، وليقتصر التغيير في 3 شهور فقط، فيرفع الظلم عن فبراير ليكون 30 يوماً وينقص يوليو ليكون 30 يوماً أيضاً، أما يناير فيكون 31 يوماً في السنوات الكبيسة و30 يوماً في غيرها من السنوات.
هذا التقويم يحل عدة مشاكل في التقويم الحالي:
1. لا يوجد شهر ناقص (28 أو 29 يوماً).
2. لا يلتقي شهران يعدان 31 يوماً إلا في السنوات الكبيسة.
3. أكثر عدلاً في توزيع عدد الأيام على أرباع السنة (91/92 ، 91 ، 91 ، 92).
4. لا توجد قاعدة لمعرفة عدد أيام الشهر (30 أو 31) في التقويم الحالي، أما التقويم المقترح فقاعدته أن الشهور التي تعد 31 يوماً هي الفردية في النصف الأول من السنة والزوجية في النصف الثاني.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-24-2009, 11:00 AM بواسطة mail@nov31.net.)
|
|
10-23-2009, 01:14 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
4025
رقم عشوائي
المشاركات: 261
الانضمام: Nov 2004
|
RE: أفكار حرة
أرقام
بطاقة الهوية
جواز السفر
بطاقة العمل
الحساب المصرفي
البطاقة الائتمانية
السجل الطبي
البار كود المطبوع على كل سلعة في السوق
رقم المستخدم في هذا المنتدى
رقم هذه المشاركة
…
كل شي (تقريباً) في حياتنا أصبح قائماً على الأرقام خاصة بعد ازدياد اعتمادنا على الكمبيوتر. التعامل مع الأرقام أسهل بالنسبة لنا نحن البشر وكذلك بالنسبة للكمبيوتر، فهي معروفة للجميع ولا تحتاج ترجمة أو توضيحاً، وتتطلب مساحة أصغر لتخزينها واسترجاعها في ذاكرة الكمبيوتر وقواعد البيانات. يمكن أن تتشابه الأسماء فيصعب التمييز بينها، أما الأرقام فغالباً ما تكون فريدة (unique) في نظام معين، وهذا ما يجعلنا نفضل الأرقام على الأسماء.
تخيلوا معي الصورة التالية التي لا أستبعد أن تتحقق خلال 20 أو 30 سنة قادمة.
يولد مولود في المستشفى فيعطى رقماً بدل الاسم فيعرف بـ 2039106572010056 بدلاً من أحمد أو خالد أو سميرة، فينادى في بيته أو مدرسته بـ 56 اختصاراً، ويمكن أن ينادى بأحمد أو خالد أو سميرة من باب التحبب لا أكثر. سيرافقه هذا الرقم أينما ذهب، فهو نفسه رقم هويته ورقم جوازه ورقم هاتفه ورقم حسابه في البنك ورقم سجله الطبي … إلخ.
تبقى مشكلة تزوير الهوية، فالتعرف على الهوية من خلال الصورة طريقة بدائية ولابد من استحداث طريقة أخرى أكثر دقة ولا تتغير بمرور الزمن.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-25-2009, 09:04 PM بواسطة 4025.)
|
|
10-25-2009, 08:54 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
4025
رقم عشوائي
المشاركات: 261
الانضمام: Nov 2004
|
RE: أفكار حرة
اللغة
لماذا نحرص على تعليم أولادنا لغة أجنبية كالإنجليزية أو الفرنسية أو الأسبانية؟
ستفيدنا هذه اللغات عندما نريد التواصل مع من يتكلمون بها. ولكن هل هي كافية؟ وهل يمكن استخدامها للتواصل مع جميع سكان الكرة الأرضية؟ ألا توجد حساسيات لدى بعض الشعوب تجاه لغات الشعوب الأخرى؟ وفي النهاية سيبقى هناك من يتحدث هذه اللغات باعتبارها لغته الأم بينما ينظر إلى الآخرين باعتبارهم متطفلين أو غرباء على/عن أصحاب اللغة الأصليين.
لمَ لا نتعلم لغة مصطنعة (constructed language) مثل الإسبيرانتو أو الإيدو أو اليونفرسال بدلاً من تلك اللغات التي تفرض علينا ثقافة معينة وتلزمنا بقواعد يصعب فهمها؟
إذا كان هناك بعض العيوب في اللغات المصطنعة ألا يمكن صنع لغة جديدة تتلافى تلك العيوب؟ وإذا كان هذا صعباً أو مستحيلاً ألا يمكن إصلاح تلك العيوب أو حتى تجاوزها أو قبولها كأمر واقع على أساس أن الكمال (المثالية) هدف يمكننا الاقتراب منه ولكننا لن نصل إليه أبداً؟
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-17-2009, 11:21 AM بواسطة 4025.)
|
|
11-17-2009, 11:19 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}