سائحاً بين مواضيع المنتدى القديمة ..قرأت موضوعاً عن "المرة الأولى" للأعضاء..طبعاً كل المشاركين كانوا من الذكور..
تعجبت من الموضوع لأني تذكرت مرتي الأولى أو فقداني لعذريتي كما يسمونها... كم كنت جاهلاً وساذجاً ولا أعرف ماذا أفعل...وكم كان ذلك محرجاً...المهم إني لم أفهم ما هو الجنس/فعل الحب،إختر ما شئت، سوى بعد العديد والعديد من التجارب..يعني مافيش سكس إيديوكايشن عشان قلة أدب والأهل لا يتحدثون معك عن الجنس لأنه عيب وحرام والجنس في منهج الأحياء يحفظ ولا يفهم مثله مثل أحكام الحيض والغسل وما شابه في الدين...عايزينا نتعلم من فين...أفلام الجنس ليست ما يحدث على أرض الواقع.....نعرف من فين..


الإنسان عقل في المقام الأول في ممارسة الحب...تتحرك بشكل مختلف تفعل أشياءاً مختلفة في أوقاتٍ مختلفة..وأهم من ذلك تتوحد مع رفيقتك لتفهم ما تريد..كيف تتصرف بعد مرحلة الذروة...كيف ومتى توصلها للذروة....التجربة هي ما تعلمك فن الإمتاع والإستمتاع...هي "حالة" أدق من وصفها "بممارسة"..

ومن ناحيةٍ أخرى حب التملك وعدم الرغبة في الدخول في مقارنة، كما ذكرت عن الرجل في موضوعٍ أخر، ليسا قصراً على الرجل...جزء كبير من المرأة أيضاً يريد رجلاً لم يكن لغيرها ولن يكون لغيرها أبداً..

أستشرف نقاشاً، تفيدنا فيه العضوات أكثر من الأعضاء، لنفهم أهمية البكارة عند المرأة الشرقية ومفهوم التوافق الجسدي...لأننا غرقنا في جدل بكارة المرأة ولم نسأل نفسنا قط عن الوجه الأخر من العملة...
ونقاشاً أخراً مع الزملاء المدافعين عن عذرية المرأة، الذكور هذه المرة، لأسأله إن كان بكراً، ماهو الزنا حرام على الراجل وعلى الست والحد لهما واحد؟
وإن كان بكراً فما تخيله في ما سيفعل في ليلته الأولى..

طبعاً إدراكنا لأهمية السعادة الجنسية لنجاح الزواج يجب أن يكون أرضية مشتركة..








تحيات من القلب لا علاقة لها بالموضوع ولكنها وجبت وده موضوعي وأكتب فيه اللي أنا عايزه: يجعله عامر، بهاء، فارس...

طارق كان عمرك كام وقتها ؟ وكانت مع حبيبة ام عشيقة ام بالأجرة ؟ اعترف

هو الموضوع هيقلب عن مغامراتي وللا إيه...
وبعدين فيك يا عم بهاء..
على العموم التجربة الأولى التي فشلت فشلاً ذريعاً ولم تفلح حصيلتي من "السويديش إيروتيكا" وما شابه من البورن الممكن الحصول عليه في أوائل التسعينات...وإنتهت نهاية مأساوية تردد صداها في أركان المعمورة...
كانت مع بنت إنجليزية في نفس عمري، نهاية المرحلة الإعدادية، وإنتهت إلى علقة ساخنة بالحزام من والدي أمام أبو العروسة عشان يسكته على إثر وشاية حقيرة من عيل مصري سو ..وإنتهت معها قصة أول حب حسي في حياتي.. 
لكن مع بداية المرحلة الثانوية كنت قد وصلت إلى مصر متمتعا بمنزل جدي وجدتي الكبير وبلا أي شكل من الرقابة..ومجموعة من أصيع مراهقين مصر، منهم إثنين إنت قابلتهم على فكرة ....
بدأنا سوياً في تلك الفترة في دورات مكثفة على يد مجموعة من المحترفات الشهيرات مثل صباح وسماح وحنان وأم محمد، والله كان إسمها كدة...وما فاتش علينا سنتين وكنا كلنا ملمومين في حوار عبدة الشيطان ولذلك الحوار مقام أخر...

اقتباس:أستشرف نقاشاً، تفيدنا فيه العضوات أكثر من الأعضاء، لنفهم أهمية البكارة عند المرأة الشرقية ومفهوم التوافق الجسدي...لأننا غرقنا في جدل بكارة المرأة ولم نسأل نفسنا قط عن الوجه الأخر من العملة...

اوكي يا باشا

طبعا انت تسأل عن بكارة الرجل هنا

أنا كامرأة لا أفضل البكارة هذه أبدا. بالمنطق يعني في المؤسسات و الشركات يفضل تشغيل الموظف الذي يمتاز بالخبرة و ذلك لانها تعطي انتاجا أفضل .. و على ذلك قس.
ثم في مجتمعات المرأة فيها قطة مغمضة ماذا سيكون الحال عندما يكون الاثنان عميان ؟؟ I bit u they r going to be miserable في البدايات و يضيعوا فترة الى أن يتعلموا .... و كما تعلم العمر مش بعزقة

ثم ان الرجل الخام لا أراه سويا نفسيا بل أرى وراء تلك البكارة عقد و اضطرابات نفسية و مشاكل تكيف و تواصل مع نفسه و مع العالم و الا فما مبرر "الظمأ و الماء ينساب أمامي زلالا" على راي عمر الخيام و الست في رباعياته؟ بالطبع ممكن ان ذلك الرجل يسوق لك حججا و مبررات و أسباب و دوافع و ووو لكن كلها تقول لي ان هناك كلاكيع ما.

أما قولك

اقتباس:"جزء كبير من المرأة أيضاً يريد رجلاً لم يكن لغيرها ولن يكون لغيرها أبداً"

تكلمت عن النص الأول أما الثاني فما افتكرش عموما ان أي طرف يحب يعمل جمعية و لا اتحاد اشتراكي في الطرف الثاني. و هناك حالات تكسر القاعدة طبعا من الطرفين.

أما التوافق الجسدي فبرأيي الخاص -حيث ان الأمر مفيهوش standard - لا بد و لا مناص و لا مفر -و لا مكر- من توفر توافق فكري و مزاجي و ثقافي عام أولا و اعجاب و رغبة متبادلين حتى يمكن الوصول الى توافق جسدي فيرست كلاس. و الا بتبقى المسألة أقرب للرمرمة و البهيمية (محدش يزعل .. هذه وجهة نظري). و الكثير من النساء picky أو لها شروطها و لكن الكثير من الرجال من جماعة "كل اللي يجيبه ربنا حلو" و عموما للناس فيما يعشقون عجائب.

اقتباس:تعجبت من الموضوع لأني تذكرت مرتي الأولى أو فقداني لعذريتي كما يسمونها... كم كنت جاهلاً وساذجاً ولا أعرف ماذا أفعل

لست وحدك غشيمها
و كذلك المرأة الشرقية عموما حيث لا خبرة و لا ثقافة و لا ما يحزنون. و انعدام الخبرة هذا اضافة الى الموروثات العظيمة من سلسلة عيب و غلط و حرام و ميصحش تجد المرأة تعاني ألف صعوبة تحول دونها و دون "التعري" -بمفهومه العام كاسقاط الجدران و الحواجز النفسية بينها و بين الشريك في السرير.. مما يؤثر في النهاية على المسيرة التنموية و التحررية للأمتين العربية و الاسلامية.

اقتباس:أما التوافق الجسدي فبرأيي الخاص -حيث ان الأمر مفيهوش standard - لا بد و لا مناص و لا مفر -و لا مكر- من توفر توافق فكري و مزاجي و ثقافي عام أولا و اعجاب و رغبة متبادلين حتى يمكن الوصول الى توافق جسدي فيرست كلاس. و الا بتبقى المسألة أقرب للرمرمة و البهيمية (محدش يزعل .. هذه وجهة نظري). و الكثير من النساء picky أو لها شروطها و لكن الكثير من الرجال من جماعة "كل اللي يجيبه ربنا حلو" و عموما للناس فيما يعشقون عجائب.

لا فهمتيني غلط..
ما عنيته هنا هو التوافق الجسدي حصراً...ويتبع كرونولوجياً كل أنواع التوافقات التي ذكرت...
مرحلة "كل اللي يجيبه ربنا حلو مرحلة" تنتهي مع بدايات سن النضوج عندما يدرك الإنسان أن ما يريده هو أكثر من مجرد "ليلة حمراء" بل شراكة روحية، حلو التعبير المسيحي ده، وفكرية وجسدية..
ما أعنيه هنا هو أن في بعض الحالات التوافق الجسدي مستحيل الوصول إليه إبتداءاً...يدخل في ذلك مقدار العنف المستخدم...أحجام الأعضاء الحميمة..الروائح..ما يرغبه الفرد وما يستطيع أن يقدمه شريكه..ليستة طويلة من الإختلافات الفسيولوجية والسلوكية..قد نتغاضى عنها في علاقة عابرة ولكن تأثيرها في العلاقات طويلة الأمد قاتل...

تحياتي لك يا هالة ...شرفت بحضورك المميز كالعادة..

ياه فى الاعدادية ؟ ده انت فاقد من زمان , ومقطع البطاقة - يابنى انا وانا فى الاعدادية كنت مفكر ان العيال بيتشروا من المستفيات , الله يخرب بيت الجهل على ام الحرمان اللى الواحد عايش فيه ...أحكى بقى عن التفاصيل القذرة والأكثر اثارة , وسيح ولا يهمك - احنا بنؤمن بالحرية وده ساحة جنسية ...بعبر يا طارق بعبر عن اللى جواك .

وهكتب نوت بدخل عقلى ان تحكى لى قصة " عبدة الشيطان وقصر البارون " انا مش بنسى التفاصيل دى ابدا

أى حد عنده بعبور عن " التجربة الاولى " يقولها من غير حرج , ولو انى عندى احساس ان حوالى 75 % من تجربنا الاولى كانت فاشلة وحاجة تفضحك ,بس اعتقد ان من الحكايات دى بتبين مأساتنا الحقيقة فى تذوق الجنس والحب .

وأختم بقول الزعيم اللى نسيت اسمه :
لو لم أكن مصريا , كان يبقى قشطة

التجربة الأولى كانت ليلة عرسى ومع زوجتى

وبصراحة كان عمرى يقترب من الثلاثين وكنت قد مارست ما يقرب من 60000 عادة سرية أى ما يملأ برميلين من براميل المازوت أو برميل البترول .. المهم فى هذا السن كان الأمر عاديا للغاية يعنى بمجرد القذف انتهى كل شىء ولكن طبعا مع التفنيش الصح .. قرأت - فى مراهقتى - كتب يوحنا تادرس - الله يخرب بيته - للإستمتاع بالعادة السرية فقط ولكن فيها قليل من المعلومات التى طبقتها

أيام المراهقة كانت أيام الجنس الرائع ( فى ذهنى طبعا ) والخيالات الواسعة والآلة السريعة الانتشار ( اسلوب الفقه ) والعيون الحادة .. كانت الحياة بالألوان أما اليوم فلسان حالى يقول : كنت فين يا لحمة لما كنت انا جزار .. هههههههههه لا تصدقونى فإننى ابالغ .. انا صاغ سليم وميه ميه

كانت هناك مغامرات قبل الزواج لكنها توقفت عند أشياء بدائية يعف لسانى عن ذكرها لتفاهتها وتفاهتى ايامها .. ولكنها كانت رائعة للغاية بل ربما فاقت ليلة العرس بالنسبة لى

إنما الحرام !! .. هو فين الحرام ده يا طارق دا انا بأحلم بيه من أول عادة سرية لى فى حمام المسجد فى صيف 1981 وداومت بعدها على المساجد .. !! بس انا شفت فيلم ( الحرام ) بتاع فاتن الحمامة وكان فيلم رائع لكنه حزين للغاية

(10-01-2009, 08:32 PM)بنى آدم كتب:  

إنما الحرام !! .. هو فين الحرام ده يا طارق دا انا بأحلم بيه من أول عادة سرية لى فى حمام المسجد فى صيف 1981 وداومت بعدها على المساجد .. !! بس انا شفت فيلم ( الحرام ) بتاع فاتن الحمامة وكان فيلم رائع لكنه حزين للغاية

واضح أنها كانت عشرة تاريخية ,وتخللها صراع حاد بداخلك بين الحمامة والقداسة, ومليئة بالدراما والتراجيديا ,بدليل أنك تتذكر تاريخها ومكان حدوثها, فياليتك أخى فى الله تسهب قليلا فى الحديث عن تلك العشرة الأسطورية وتفاعل تابو الجنس مع الدين داخلك وقتها وماسببه ذلك لك من إثارة....... أنا مثلا نفسى أنيك راهبة وتكون راهبة بجد ويابانى مش راهبة تايوانى زى اللى بيطلعوا فى أفلام السكس, يعنى بالعربى راهبة محترمة ومؤدبة وبنت ناس أعمل معها حمامة أسطورية يتحدث عنها قبائل العرب وبطونها وأفخاذها لقرون طويلة قادمة ولله الحمد والمنة ورغم أنى لم أنجح لليوم فى جعل تلك الفانتازيا واقعا إلا أنى أعاهد الله والوطن وتحالف قوى الشعب العامل بألا يهدأ لى بال أو يغمض لى جفن حتى أنيك راهبة كاثوليكية يابانى منضربش فيها مفك أو أهلك دونها والله على ما أقول شهيد, وغالبا سبب تواجد فانتازيا الراهبة بداخلى هو تطلع لنتيجة التفاعل بين تابو الجنس وتابو الدين وماينتجه من إثارة وتناقضات حادة وسقوط للأقنعة فياليتك أخى الحبيب أن تطلعنا على تجربتك المتواضعة فى هذا المضمار.

اقتباس:ة فياليتك أخى الحبيب أن تطلعنا على تجربتك المتواضعة فى هذا المضمار.

لا يا عم.. قول انتة الأول.


نادي الفكر بقة قعدة .......... لا تعليق.

هذا الموضوع يذكرني بأيام الجيش لما كان العساكر يمسكوا خدمة وكل واحد يحكي مغامراته الجنسية والسيلان اللي جاله من ورا الجنس مع البت شادية طعمية.

خسارة يا نادي الفكر. نادي الفكر اسمه ومن الداخل حواديت عادة سرية. الله يرحم كتب تفاسير الشيخ الصابوني وأيامه.

حلاوتك أنت ياأبو خليل وأنت داخل تمصمص شفايفك زى الشراميط وتتحسر على أيام المنتدى الخوالى....... وبعدين أنت أخر إنسان هنا يحق له الكلام عن مسألة المستوى بعد ملحمة "بحبك"الأسطورية!! قلت لى بقى إن فى واحد طلع لك وقال لك بحبك!

ياعم باراهيم الله لايسيئك سيبنى فى حالى خلينى أعرف أحقق مع المتهم بخصوص العشرة التى ضربها فى الجامع.